في الاصحاح الستاشر تحت عنوان قرح وداثان وابيرام بغض النزر مين دول في الصلاة هنا وكلم الرب موسى وهارون وكلم الرب موسى وهارون قائلا ده في العدد عشرين من اصحاح ستاشر. افترزا من بين هذه الجماعة فاني افنيهم في لحظة. برضو حاجة حصلت من بني اسرائيل الرب ايه؟ قال انه حيبيدهم فخر على وجهيهما وقالا. سيدنا موسى وهارون خروا على وجهيهما. يعني ايه؟ يعني سجدوا لله عز وجل. ففي صفة سجود في عبادات من كان قبلنا. والنصارى ما بيسجدوش غير للقساوسة. المطانية دلوقتي للقساوسة ما بيسجدوش لله في صلواتهم فهنا وقال ايه؟ اللهم اله ارواح جميع البشر هل يخطئ رجل واحد فتسخط على كل الجماعة فكلم الرب موسى قائلا كلم الجماعة اطلعوا من حولي مسكن قزا كزا كزا بغض النزر. فهنا فيه نقطتين او تلات نقاط النقطة الاولانية صفة الصلاة ان هم خر على وجههما. النقطة التانية اله ارواح جميع البشر وده موافق للعقيدة الاسلامية ان الارواح اللي في اجسادنا اللي احنا احياء بها الله عز وجل هو اله هذه الارواح وان هذه الارواح مخلوقة وليست مأخوذة من الله عز وجل او جزء منه وجزء خاص بنقض الفداء والصلب هل يخطئ رجل واحد؟ فتسخط على كل الجماعة؟ يعني راجل غلط هتغضب على الكل؟ دي فيها اشارة ان الصلب والفداء باطل. لان الخطية الاصلية ادم اخطأ وحواء اخطأت. اتنين اخطأوا يقوم ربنا يلعن كل الارض بسببهما وكل زريتهم يحملوا هذه هذه العقوبة والمعصية ويبقى ربنا غضبان عليهم وهكذا هذا لا يجوز. سيدنا موسى وهارون بيستنكروا هذا بيقولوا هل يخطئ رجل واحد فتسخط على كل الجماعة هذا لا يحدث طيب