في بقى جزء هنا في الاصحاح التمنتاشر تحت عنوان نصيب الكهنة واللاويين من التقديمات يعني الناس بيقدموا تقديمات وقرابين في قايمة الاجتماع الكهنة واللاويين لهم نصيب. ففي العدد رقم واحد وعشرين من اصحاح التمنتاشر من سفر العدد بيقول ايه واما بنو لاوي اللي هم الكهنة فاني قد اعطيتهم كل عشر في اسرائيل ميراثا عوض التي يخدمونها خدمة خيمة الاجتماع العشر او العشر الكهنة لهم عشر. العشر واحد على عشرة من اي حاجة تتقدم لخايمة الاجتماع. ليه؟ عوض خدماتهم طيب النصارى بقى بيعملوا نفس الكلام بياخدوا العصور العسر واحد على عشرة من اي حاجة. لدرجة بقى يقال ان من مرتبات المسيحيين من اي تقدمة بتقدم من اي تبرعات اي حاجة واحد على عشرة تروح للكهنة. بياخدوها في جيبهم طيب هل بقى المسيح قال هذا الكلام لأ طبعا ونفس قصة عبادة الله بنار غريبة ان في نقطة في العهد القديم هم قالوا طب ما نعمل زيهم. هم كان عندهم خيمة اجتماع احنا نعملها كنيسة هم عندهم كهنة احنا كمان نخلي عندنا كهنة وسر كهنوت والكلام ده كله. الكهنة دول في العهد القديم كانوا بياخدوا العشر من اي حاجة احنا كمان ناخد العشر من اي حاجة. ايه المشكلة يعني