طيب في هنا كلام عن بالعام واستدعاء بالعام والمفروض ان بالعام بالعام ابن باعور ده او بالعام ابن عراء هو ذكر كده وكده. هنا في الاصحاح اتنين وعشرين. تحت عنوان بلاغ يستدعي بلعان ارسل رسلا الى بلعام بابن بعور. ده في العدد الخامس من الاصحاح اتنين وعشرين. بالعام ابن باعور ده يقال هل هو كان عايش ايام سيدنا سليمان هل هو كان عايش ايام سيدنا موسى هم بيرجحوا ده كان عايش سيدنا على ايام سيدنا موسى. مين هو بلعام ابن بعور او وابن باعوراء هو ذكر في الاسرائيليات وذكر ايضا في التفاسير القرآنية انه رجل اللي هو الله عز وجل تكلم عنه في القرآن الكريم فمثله كمثل الكلب ان تحمل عليه يلهث او تتركه يلهث ويعني قصته بحسب العهد القديم ان واحد من ملوك البلاد اللي كان مفروض يدخلها سيدنا موسى وهارون طبعا سيدنا هارون كان مات في القصة. فمن البلاد اللي كان هيدخلها سيدنا موسى ويشوع ابن نون عليهما افضل الصلاة والسلام الملك استدعى بالعام ابن باعور ده على انه رجل تقي ونقي وورع وقال انه كان يعرف اسم الله الاعظم وكان اذا سأل الله او دعاها الله عز وجل يستجيب له في الحال وهكذا وبرضو في في بعض التفاسير قالت ان بالعام ابن باعور ده هو اللي كان عايش ايام سيدنا سليمان لما سيدنا سليمان قال من يأتني بعرشها فراح قال انا ائتيك به قبل ان يرتد اليك طرفك. بغض النزر هل هو ولا لأ ولا ده كان سليمان نفسه؟ يعني القصص موجودة في التفاسير ومنقولة عن اسرائيليات فهنا هم بيرجحوا ان لأ ده كان راجل عايش ايام سيدنا موسى واعداء سيدنا موسى استعانوا به علشان يدعي على سيدنا موسى او يلعنه فجه يطلع لسانه علشان يدعي على سيدنا موسى ولسانه اصبح كالكلب. انت احمل عليه يلهث او تتركه يلهث في بعض العلماء بيقولوا كده ده تفسيره. بغض النظر يعني هي المسائل كلها ايه؟ غير آآ يقينية. المشكلة بقى ان في الكتاب المقدس هنا بلعام ابن بعور ده يعتبر نبي من الانبياء والعهد الجديد بيتكلم عن بلعام وبيتكلم عن قصة حمار بلعان ان الحمار رد حماقة نبي. في قصة لبلعام انه ان الحمار رد حماقته. وانه نبي احمق والعياذ بالله. ده الكتاب المقدس هو اللي بيقول في سفر في رسالة بطرس بيقول ان الحمار رد حماقة نبي كويس. بغض النظر عن قصة الحمار اللي رد حماقة نبي اللي هو بلعام ابن باعور. في قصة تانية ان اعداء سيدنا موسى جم يستعينوا ببلعان وراح الرب كلم بلا عام او اوحى اليه قال له انت مش هتدعي غير باللي امرك به وهكذا. فالمهم في النهاية ان انت اجد اني بلعان بارك سيدنا موسى في كل مرة كان بيستدعى علشان يدعي على سيدنا موسى ولكن في النهاية تجد ان بلعام ده اه مات كانه كان شخص وحش يعني. الله المستعان. يعني بتجد ان في اشكالية كده في القصة الخاصة بالعام