صلة في الاصحاح سبعة وعشرين يسوع يخلف موسى ان سيدنا موسى قارب على الموت وهكذا فهنا في العدد رقم خمستاشر من الاصحاح سبعة وعشرين بيقول فكلم موسى الرب قائلا ليوكل الرب اله ارواح جميع البشر برضه نفس الدعاء. اله ارواح جميع البشر. رجلا على الجماعة. يعني خلاص سيدنا موسى قارب فعلى الموت سيدنا هارون مات خلاص بحسب القصة. سيدنا موسى قارب على الموت. سيدنا موسى بيدعو الله عز وجل انه يبقى فيه رئيس من بعده يخرج امامهم ويدخل امامهم ويخرجهم ويدخلهم لكي لا تكون جماعة الرب كالغنم التي اراعي لها يعني المسيح اتقال عنه انه الراعي سيدنا موسى بمثابة الراعي وهل هو راعي صالح ولا راعي فاسد؟ راعي صالح طبعا. وبعدين سيدنا موسى قارب على الموت يريد ان الاله ينتخب اخر رئيس للجماعة علشان شعب بني اسرائيل ما يكونوش زي الغنم اللي ما لوش راعي فسيدنا يسوع النانون النون ايضا هيبقى راعي وده هيبقى راعي الصالح ولا فاسد قطعا هيبقى الراعي الصالح. لان الاله هو اللي هيختاره وهو ولا هيوكله ؟ فبالتالي قصة ايه ؟ ان المسيح اتقال عنه انه الراعي الصالح او انه راعي بني اسرائيل ده مش لقب مميز يجعله مستحقا للالوهية سيدنا موسى كان الراعي سيدنا يسوع النون كان الراعي وكل رئيس لشعب بني اسرائيل ربنا انتخبه كان راعي لبني اسرائيل لكي لا يكون لكي لا تكون جماعة الرب غنم التي لا راعي لها