هنا بقى في العدد رقم اربعة واربعين. كلام جميل. واما عبيدك واماؤك الذين يكونون لك فمن الشعوب الذين حولك منهم تقتنون عبيدا واماء. وايضا من ابناء المستوطنين النازلين عندكم. منهم اه تقتنون ومن عشائرهم والذين عندكم الذين يلدونهم في ارضكم فيكونون ملكا لكم وتستملكونهم لابنائكم من بعدكم ميراثا ملك تستعبدونهم الى الدهر. واما اخوتكم بنو اسرائيل فلا يتسلط انسان على اخيه بعنف هنا مسألة التمييز والعنصرية آآ انا لا انسى ابدا فيديو كان لاحد الملحدين بيقول يا جماعة تحريم العبودية طبعا في الاسلام ما فيش نص قطعي بيحرم العبودية لكن ما فيش تمييز في مسألة العبودية. يعني يعني العبد بيأتي عن طريق الحروب والاسر والكلام ده كله. يعني ظروف معينة تنتج العبيد والاماء والاسرى والكلام ده كله. الاسلام فيه تشريعات كثيرة جدا لتجفي فيه في المنابع التي تؤدي الى العبودية والايماء والاسر والكلام ده كله وفيه شرائع كسيرة جدا جدا تؤدي الى عتق هذه الرقاب. بحيث ان ما يبقاش فيه عبودية وايماء فيما بعد. خلاص يبقى الاسلام واضح تعامل مع امر واقع ان في في الدنيا دي عبيد واماء وهكذا. لو مش هيكونوا من المسلمين هيكونوا من غير المسلمين مع الامر الواقع ده ازاي؟ نجفف منابع الاماء والعبيد والكلام ده كله. ولو احنا امتلكنا عبيد او اماء اعتق رقابهم وهكذا ونحرره وما يكونوش عبيد هنا بقى في العهد القديم قال لك ايه بني اسرائيل ما بينهم وبين بعض ما فيش عبودية ما حدش يستعبد اخوه من بني اسرائيل. لكن اي حد تاني بقى استعبدوه معنا فمسألة الجنس الساني وانت عدو السامية ولا ضد السامية كله كلام فاضي لأ ما فيش حاجة اسمها السامية في ان كل الناس متساويين لو حصل عبودية لأ انتم الاتنين راسكم براس بعض والقرآن والسنة تأمر كثيرا جدا بعتق الرقاب وهكذا وكفارات لذنوب كثيرة جدا عتق رقاب وهكذا