في نقطة بالنسبة لبداية الاصحاح السابع. العدد الاول. فقال الرب لموسى انظر انا جعلتك الها لفرعون وهارون اخوك يكون نبيك المفروض اني انا جعلتك الها المقصود بها ان انت لك سلطان على فرعون بالمعجزات والايات وانا ايدتك وهكذا فالاشكالية ان الكلمات المقدسة التي ينبغي ان لا تنسب الا لله. تم نسبتها للبشر. المسلمين ما بيعملوش الموضوع ده. الالفاز والمصطلحات او الكلمات او الاسماء او الالقاب التي لا يجوز نسبتها الا لله عز وجل. لا ننسبها الا لله عز وجل لان الها لفرعون الها لما نرجع لعبري عربي ما بين السطور هنلاقي ان الها هي الهيم. نفس الكلمة ابريل موجودة في بداية سفر التكوين انا آآ في البدء خلق الله السماوات والارض. في البدء خلق الله السماوات والارض الله هي الهيم. فبالتالي هل اسم من اسماء الله ولا لقب ولا ايه ايه اللي مفروض يحصل في النهاية احنا بنقول ايه؟ في اشكالية في الكتاب المقدس ان الاسماء والالقاب الالهية بتنسب لغير الله عز وجل التالي ممكن نستخدمها في نقد والوغية المسيح. ان احنا نقول ان حتى لو المسيح قيل عنه انه اله لكن هذا لا يعني انه اله حقيقي مستحق للعبادة لان سيدنا موسى وغيره في العهد القديم اتقال عنهم ان هم اله او الهة ومع ذلك ده مش معناه ان هم مستحقين للعبادة فهنا انا جعلتك الها لفرعون معناها انت صاحب سلطان انت مؤيد من الله لك سلطان على فرعون. وهارون اخوك يكون نبيك يعني سيدنا هارون يتكلم عنك فيما تريد ان تخبره لفرعون