طيب فيه نقطة تانية ان كأن القصة ملخبطة. يعني ايه القصة ملخبطة؟ هنا السياق الكلام ان كأن ربنا بيعرف سيدنا موسى من جديد وبيختاروا كنبي وبيعرفوا عليه وكأن القصة دي شبه احياء الذي اهيه واسم يهوى هذا الذكر الى دور فدور. يعني فيه لخبطة ودي من ضمن ادلة ان الكتاب بشري من ضمن ادلة ان الكتاب محرر ما رتبوش الوثائق كويس. الدنيا ملخبطة معهم تجد ان القصة بتتكرر مرة اخرى طيب في العدد رقم عشرة من اصحاح السادس. ثم كلم الرب موسى قائلا ادخل قل لفرعون ملك مصر ان يطلق اسرائيل من ارضه تاني كأن القصة بتتعان من جديد فتكلم موسى امام الرب قائلا هو ذا بني اسرائيل لم يسمعوا لي. لم يسمعوا لي ازاي واحنا لسه قاريين من شوية ان فامن الشعب لما سمعوا ان الرب افتقد بني اسرائيل في غلط في غلط في الترتيب شديد. فتكلم موسى امام الرب قائلا هو ده بني اسرائيل لم يسمعوا لي. فكيف يسمعني فرعون وانا اغلى في الشفتين. ده هنا لسه بداية القصة خالص البني اسرائيل ما سمعونيش وانا ازاي هكلم فرعون وانا ما بعرفش اتكلم كويس. فراح ربنا قال له انا هكلم لك هارون فكلم رب موسى وهارون واوصى معهم كده ايه ده! قصة بتتعاد مرة تانية هارون يتكلم بالنيابة عن موسى وكان يوم كلم الرب موسى في ارض مصر ان الرب كلمه قائلا. تاني انا الرب. كلم فرعون ملك مصر بكل ما انا به. فقال موسى ها انا اغلف الشفتين. فكيف يسمع لي فرعون؟ فقال الرب لموسى انظر انا جعلتك الها لفرعون وهارون اخوك يكون نبيك تالت مرة القصة تتعاد من اول وجديد. ترتيب في غاية