طيب في العدد اتنين من الاصحاح السادس سم كلم الله موسى وقال له انا الرب وانا زهرت لابراهيم واسحاق ويعقوب باني الاله القدير على كل شيء. واما باسمي يهوى فلم اعرف عندهم هنا في نقطة اول نقطة واما باسم يهوى فلم اعرف عندهم. وبعدين تيجي تشوف في سفر التكوين ازاي سيدنا ابراهيم سمى مكان يهوى يرى لان الرب زهر له وقال له انا الله القدير سر امامي وكن كاملا. ده تناقض ظاهر. ما بين الخروج في التكوين. صنف الخروج بيقول ان ابراهيم واسحاق ويعقوب ما كانوش يعرفوا اسم يهوى. وسفر التكوين بيقول سيدنا ابراهيم سمى المكان يهوى لان يهوى ظهر له تناقض