في العدد رقم واحد وتلاتين فامن الشعب. ولما سمعوا ان الرب افتقد بني اسرائيل وانه نزر مزلتهم خروا فسجدوا فيها بني اسرائيل استعدوا يعني لما سمعوا عن موسى وهارون وامنوا بانهم رسل وهكذا. في نقطة في غاية الاهمية في القصة الكتابية مقارنة بالقصة القرآنية ان كأن سيدنا موسى وهارون هم كل مهمتهم بني اسرائيل مش مهمتهم دعوة سيدنا آآ دعوة آآ باقي المصريين ودعوة فرعون للايمان فهنا كل القصة في الكتاب المقدس ان اطلق شعبي ليعبدني وخلاص هم بني اسرائيل هم اللي يعبدوا والاله الفكر العنصري اله العبرانيين اله بني اسرائيل فهم بس اللي يخرجوا يعبدوا. الباقيين مش مهم يعبدوا مش يعني مش هي دي النقطة