في الاصحاح الرابع علامات لموسى ان الله عز وجل يعطي لموسى عليه السلام ايات ومعجزات يبقى دليل ان هو رسول من عند الله هنا في العدد رقم اتنين فقال له الرب ما هذه في يدك؟ فقال عصى فقال اطرحها الى الارض فطرحها الى الارض فصارت حية فهرب منها ثم قال الرب لموسى مد يدك وامسك بذنبها فمد يده وامسك به فصارت عصا في يده. ان الله عز وجل هنا اعطى ان موسى معجزة العصا زي ما احنا نعرف في القرآن. وبعدين في العدد رقم ستة ادخل يدك في عبك فادخل يده في بعبه ثم اخرجه واذا يده برصاء مثل الثلج. طبعا هنا الوصف برصاء مسل مسل الثلج غير الوصف بيضاء من غير سوء الله المستعان. فرق كبير يعني. طبعا يعني انا اقصد ان الصياغة القرآنية لها علاقة بان القرآن كلام الله وان ده كلام بشري اجتهد الوصف عبارة عن ايه؟ او نقلها من وثيقة تاريخية وحررها ايا كان. فبقى الوصف السيء. برصاء مسل الثلج. ووصف البرص وصف سيء الناس ما بتحبش البرص. لكن لما يقول آآ بيضاء من غير سوء تفرق كأن ايديه كانت بتنور مش بيضا برصاء الله المستعان