في ايضا في الاصحاح التاني خلاص سيدنا موسى قتل الراجل وهرب الى مديان او مدين زي ما بتقول القصة القرآنية هنا القصة الكتابية في الاصحاح اتنين العدد سبعتاشر فاتى الرعاة وطردوهن فنهض موسى وانجدهن وسقى غنمهن. القصة بتاع الفتاتين اللي كانوا بيستقوا عند البير. القصة في الكتاب المقدس مختلفة تماما عن القصة القرآنية. القصة القرآنية اجمل بكثير جدا في في حق الفتاتين وفي حق سيدنا موسى عليه السلام. القصة القرآنية بتقول ان البنتين كانوا آآ كان عندهم حياء ما رضيوش يستقوا والناس مجتمعة على البير. فكانوا واقفين على جنب مش عارفين يعملوا ايه. فسيدنا موسى كلمهم باستحياء وقال لهم ما لكم في ايه واقفين كده ليه؟ فقالوا احنا مش هنقدر نسقي غير لما الناس دي تبعد يعني البنتين عندهم حياء مش عاوزين يتزاحموا على البير ففيها اخلاق ممتازة جدا علشان نتأسى بها. من ضمن اقوام السابقين. لكن هنا تجد ان البنتين كانوا بيعافروا مع الرعاة وراحوا الرعاة طردوهم فسيدنا موسى لما شافهم بيتخانقوا مع بعض راح قام وسقى لهما الله المستعان