في الاصحاح الاربعتاشر من سفر الخروج تحت عنوان عبور البحر وقيادة سيدنا موسى لبني اسرائيل والخروج من مصر ومعجزة شق البحر وفرعون يعدي والبحر يطبق عليه هو وجنوده ويموتوا نقطة في غاية الاهمية ان القرآن الكريم بيذكر نقطة بقاء جثة فرعون عليه لعنة الله كاية للناس من بعد موته. وان القرآن الكريم يقول فاليوم ننجيك ببدنك لتكون لمن خلفك اية وان كثيرا من الناس عن اياتنا لغافلون فالقرآن الكريم بيذكر فاليوم ننجيك ببدنك يعني ايه ننجيك ببدنك؟ يعني جسمك هيفضل محفوظ انت مت في في البحر والمفروض ان انت يعني هتتعفن او ايا كان وجثتك مش هتفضل موجودة ايا كان بقى في البحر ولا ياكلك السمك ولا ايه اللي يحصل هو وجنوده غرقوا في البحر الطبيعي ان خلاص ما يفضلهمش اثر. لكن القرآن الكريم بيذكر فاليوم ننجيك ببدنك لتكون لمن خلفك اية والاكتشافات بقى الحديثة ان فرعون من الفراعنة العلماء اكتشفوا ان في اثار في رئتيه ان ده معناه انه مات غرقان وان جثته او جسمه زي ما هي وده يعتبر اعجاز من ادلة ان القرآن الكريم كلام الله عز وجل. لان القرآن الكريم اخبر عن الماضي البعيد جدا جدا معلومة غير موجودة في الكتب المقدسة السابقة والقرآن الكريم طلع صح والعلم اثبتوا وفي علماء فعلا دخلوا الاسلام بسبب هذه المعلومة. فبالتالي دي نقطة ايمانية في غاية الاهمية بتثبت ان القرآن الكريم كلام الله من خلال ادلة علمية تاريخية ملموسة نقدر نثبتها الان وفيه ناس دخلت الاسلام فعلا بسبب هذا بسبب هذا الموضوع فهذه نقطة في غاية الاهمية