وفي بداية الاصحاح الستاشر الكلام عن المن والسلوى قريب جدا عن اللي احنا نعرفه في القرآن الكريم في الاصحاح ستاشر العدد رقم تمانية وقال لهما بنو اسرائيل ليتنا متنا بيد الرب في ارض مصر اذ كنا جالسين عند قدور اللحم نأكل خبز للشبع فانكما اخرجتمان الى هذا القصر لكي تميتا كل هذا الجمهور بالجوع. نفس الكلام اللي طب من قبل بني اسرائيل بعد كل هذه المعجزات العظيمة برضه بيتمردوا على سيدنا موسى وبيقولوا لهم انتم خرجتونا من مصر علشان نموت من الجوع هنا الله يرحم ايام ما كنا عبيد حب الذل والمهانة. بيقولوا الله يرحم ايام ما كنا عبيد قاعدين بناكل من قصاد قدر اللحم. المصريين كانوا بياكلونا لحمة. لما كنا عبيد عندهم. خرجتنا علشان نموت. الله المستعان في الاصحاء السبعتاشر تحت عنوان ماء من الصخرة كالعادة تمرد شعب بني اسرائيل وعطش هناك الشعب الى الماء وتذمر الشعب على موسى. ده في الاصحاح سبعتاشر العدد رقم تلاتة وعطش هناك الشعب الى الماء وتذمر الشعب على موسى وقال له لماذا اصعدتنا من مصر من مصر لتميتنا واولادنا ومواشينا بالعطش. مرة يقولوا له جوع ومرة يقولوا له عطش فصرخ موسى الى الرب قائلا ماذا افعل بهذا الشعب بعد قليل يرجمونني يعني دول مش طايقيني مش قادرين يصبروا على حاجة. بعد شوية هيرجموني. جت المعجزة انه يضرب بعصاه الحجر وينفجر منه العيون وهكذا