في الاصحاح تلاتة وعشرين احكام العدل والرحمة في بدايته خالص تلاتة وعشرين واحد لا تقبل خبرا كاذبا. ولا تضع يدك مع المنافق لتكون شاهد ظلم لا تتبع الكثيرين الى فعل الشر. ولا تجب في دعوة مائلا وراء الكثيرين للتحريف النص ده عاجبني وهي دعوة للعاملين في مجال مقارنة الاديان والحوار الاسلامي المسيحي والكلام ده كله. في كسير جدا من المسلمين بيتحامل بصدة على نص الكتاب المقدس. وبعدين يقول لك كتاب منجس ويصب في محتوى الكتاب. وانا اقول الكتاب اصابه تحريف وفيه عنصر بشري وفيه امور غير اخلاقية وقصص جنسية وغرائب يعني الامور من كرة ونصوص كثيرة لا فائدة لها وحروب واعتداءات وقتل وسفر كل ده موجود في الكتاب المقدس. لكن يجب ان تكون محايدا عادلا. الكتاب المقدس فيه نصوص كثيرة جدا جدا جيدة وتشعر انها من بواقي الحق ومن بواقي الوحي ومن بواقي تعليم الانبياء موجود في الكتاب المقدس فهنا بيقول لا تقبل خبرا كاذبا يعني ما تنشرش الاكاذيب. ولا تضع يدك مع المنافق لتكون شاهد ظلم ولا تتبع الكثيرين الى فعل الشر ولا تجب في دعوة ماثلا وراء الكثيرين للتحريف يعني ما تحركش الحقائق وما نغيرهاش وهكذا ده ما لوش علاقة هنا بتحريف الكتاب المقدس ما علينا هنا اه في الاصحاح تلاتة وعشرين العدد رقم ستة لا تحرف حق فقيرك في دعواه ابتعد عن كلام الكذب ولا تقتل البريء والبار لاني لا ابرر المذنب ولا تأخذ رشوة لان الرشوة تعمي المبصرين وتعوج كلام الابرار. فان بينهى عن الكذب وبينهى عن عن اخذ الرشوة وهذه امور كثيرة موجودة ايضا في الشريعة الاسلامية