طيب في نص هنا في الاصحاح السبعتاشر العدد اربعتاشر فقال الرب لموسى اكتب هذا تذكارا في الكتاب. يعني ايه اكتب هذا تذكارا في الكتاب وايه هو الكتاب المذكور رغم ان سيدنا موسى لسة ما استلمش الالواح ولا استلم التوراة. فبالتالي لعل مسل هذا له علاقة بقوله تعالى صحف ابراهيم وموسى صحف موسى. صحف موسى عليها خلاف هل هي التوراة نفسها؟ ولا عبارة عن صحف سيدنا موسى كان بيكتبها بجانب التوراة ففي بعض النصوص في العهد القديم بتقول ان كان في بعض الاحيان عفوا كان في بعض الاحيان الاله بيأمر سيدنا موسى اكتب الكلام ده عندك في كتاب فلعل سيدنا موسى كان عنده مجموعة صحف بجانب التوراة بجانب لوحي الشريعة لان فيه خلاف. لو حي الشريعة دول هم نفسهم التوراة ولا لأ ففي بعض النصارى بيقولوا لأ لو حي الشريعة دول مش هم التوراة. التوراة حاجة ولوحي الشريعة حاجة والصحف دي او الكتابة اللي كان بيكتبه سيدنا موسى حاجة تانية خالص. ففي النهاية احنا بنقول يعني صحف ابراهيم وموسى هذه الصحف تتضمن بقى التوراة اي كتابات اخرى كان بيكتبها سيدنا موسى بامر من الله عز وجل فهي داخلة في ضمن الكتب المقدسة في الاصحاح اربعة وعشرين تأكيد العهد هنا في الاصحاح آآ اربعة وعشرين العدد رقم اربعة فكتب موسى جميع اقوال الرب. وكان فيه نص تاني آآ يعني ان سيدنا موسى عنده كتاب بيكتب فيه وصائع وشرايا شرائع واحكام والكلام ده كله. كويس. انا في في من قبل الى هزه المسألة ان ممكن تكون لها علاقة صحف ابراهيم وموسى. صحف موسى غير التوراة ولا هي التوراة. فيه حاجة هنا اسمها كتاب العهد طب هل كتاب العهد هو التوراة هو الوصايا العشر هو الالواح اقصد يعني ان في العهد القديم في اشارة الى كتابات كثيرة منسوبة لموسى غير التوراة وده قد يكون موافقا لمسألة اعتقاد المسلم بان سيدنا موسى عنده التوراة وعندنا كلام ان سيدنا موسى استلم اللوحين اللوحين وعندنا كلام ان فيه صحف لموسى طيب كويس قوي