هنا اه مكتوب في العدد رقم خمسة من اجل ان ابراهيم سمع لقولي وحفظ ما يحفظ لي اوامري وفرائضي رائعين فبالتالي هيلتزم بالاوامر والفرائض والشرائع ربنا هيعطيه البركة. المنهج ده مذكور في العهد القديم بالكامل من الاول التكوين لغاية سفر مناخي. واخر اعداد في سفر ملاخي. اذكر شريعة موسى عبدي فمهم جدا الالتزام بالشريعة. وبعدين لما تيجي تقرأ بقى في سفر التثنية او في سفر اللاويين او في سفر الخروج. ايه هي بركات اللي هيعطيها الله للذين يتبعون الفرائض والشرائع والاحكام. وايه هي الابتلاءات اللي تصيب اللي مش بيتبعوا الوصايا والشرائع والفرائض الامر ده اسلامي مية في المية. يعني هو ده نفس المنهج في الاسلام. ان لازم تتبع الفرائض والوصايا والشرائع والاحكام يا كده يا ربنا هيبتليك ربنا يسلط عليك اعداك ربنا هيذلك ربنا مش هيبارك في ارضك مش هيبارك في نسلك مش هيبارك في اكلك ولا في شربك ربنا سينزل عليك السماء مطر ورزق وبركة في النسل وبركة في الارض. ده موجود في العهد القديم. هو نفس المنهج نبوي اصلا كل الانبياء والرسل جم بنفس الكلام. بحسب العهد القديم. النبي محمد صلى الله عليه وسلم جه بنفس الكلام. المسيح نفسه جه نفس الكلام في اسفار العهد الجديد في الاناجيل الاربعة. وده معنى ان النبي محمد صلى الله عليه وسلم يأتي مصدقا لما بين يديهم من الكتاب الكتاب بيقول منهج الانبياء ايه؟ هل سيدنا محمد خالف؟ ما خالفش يبقى هو فعل النبي