قصة دينا وشكيم حمور. دينا دي تقريبا بنت من بنات يعقوب في الاصحاح اربعة وتلاتين شكيم وحمور دول من من الناس الوثنيين. خدوا البنت دي تقريبا اغتصبوها ولا زانوا بها ولا ايا كان لان النص في العدد رقم خمسة بيقول وسمع يعقوب انه نجس دين ابنته. نجسها يعني ايه؟ يعني اضطجع معها. عاشرا الازواج. هل ده كان برضاها ولا زنا ولا اغتصاب بغض النزر؟ سيدنا يعقوب وولاده زعلوا وغضبه. ازاي يعملوا كده انتم وثنيين. شف المشكلة ايه الكتاب المقدس بيخليك تحس ان ايه بص احنا مختونين انتم مش مختونين. فما ينفعش نتجوز منكم. هي دي المشكلة انتم وثنيين مش مشكلة تعبدوا اصنام ما فيش مشاكل طب اختتنوا ونتجوز منكم. المهم بقى ان القصة طلعت اصلا مكيدة يعني يشوف هم جم لسيدنا يعقوب وولاده. قالوا له ابني بيحب بنتك وخلاص اتجوزها. ونلم اللي اتكسر يتصلح والكلام ده كله الموضوع. فراحوا قالوا له لأ احنا مختونين انتم مش مختونين. هتختتموا يمشي الموضوع. ما تختتنوش خلاص. هو ده المهر ان انتم تختتموا فراحوا اقتتنوا فعلا وبعدين الكتاب بيقول ان اصابهم وجع بسبب الاختتان لانه اختتنوا وهم سنهم كبير فراحوا سيدنا يعقوب وولاده وهجموا على المدينة ابدوهم كلهم الحيلة دي سبحان الله ما كان لنبي ان تكون له خائنة اعين. في القصة المشهورة جدا في فتح مكة لما النبي قال ان فيه بعض الشخصيات لو مسكوا في في ستار الكعبة اقتلوهم فجه واحد بيتشفع باحد الصحابة كان مفروض يتقتل اشفع له يا رسول الله وسامحه فالنبي ما رضيش ما رضيش بمعنى خلاص اقتلوه. حاول مرة تانية ما رضيش. المفروض الصحابة كانوا يفهموا خلاص اقتلوه. تالت مرة راح راح النبي سامحه وراح الراجل ده تاب فالنبي محمد صلى الله عليه وسلم كلم الصحابة بعدها قال لهم مش شايفيني سكت وما ردتش عنه. ما فيش منكم حد يطلع سيفه ويقتله زي ما امرت ان انتم تقتلوه فراحوا الصحابة قالوا له طب يا رسول الله كنت تشير لنا بعينك اغمز لنا غمزة واحنا نفهم انت عايز ايه فراح النبي محمد صلى الله عليه وسلم يعني رواية فيها من الخلق النبوي ما فيه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما كان لنبي ان تكون له خائنة اعين. دي خيانة. خيانة يعني ايه؟ يعني انا اشير اشارة هو مش واخد باله منها فتقتلوه غدرا وخيانة شف القصة منسوبة لسيدنا يعقوب وولاده اختتنوا اختتنوا وهم موجوعين دخلوا ابادوهم كلهم الله المستعان