موت رحيل واسحاق ده عنوان في العدد رقم عشرين. فنصب يعقوب عمودا على قبرها. وهو عمود برحيل الى اليوم. كلمة السر الى اليوم ده دليل ان اللي بيكتب الكلام ده شخص متأخر عن هذه الاحداث التي يتكلم عنها بكثير جدا ممكن واحد مسيحي يقول لك طب وايه يعني؟ ما الاسفار دي كتبها سيدنا موسى وسيدنا موسى كان بعد سيدنا يعقوب واسحاق ورحيل بكتير جدا نقول له ماشي تمشي في دي طب ازاي بقى لما نلاقي كلام في الاسفار اللي بتحكي عن سيدنا موسى مسلا يقول لك وسيدنا موسى مات وما نعرفش مكان قبره الى اليوم. تقدر تقول لي بقى سيدنا موسى هو اللي كتب الكلام ده فكلمة الى اليوم دليل على ان تدوين الاحداث بعد الاخبار عنها بسنوات طويلة جدا تصل الى قرون قرون طويلة