في بداية بقى اه الاصحاح واحد واربعين في اخر الاصحاح الاربعين نفس الكلام ان سيدنا يوسف قال للراجل اللي هيسقي فرعون الخمر قال له اما تخرج وتسقي فرعون الخمر اذكرني عند ربك لكنه نسي انه يزكره فقال لك هنا ايه؟ ولكن لم يزكر رئيس السقاة يوسف بل نسياه. وبعدين الاصحاح واحد واربعين حلم فرعون. نفس الحلم اللي موجود موجود في القرآن وبعدين سبع بقرات سمان وعجاف وسبع سنبلات خضر واخر يابسات بغض النزر عن الاسلوب القرآني الروعة هنا في الاخر راحل اللي بيسقي فرعون الخمر لما فرعون طلب تأويل افتكر قال له ده انا اعرف واحد في السجن وقول لنا وحصل زي ما اول. فهات لنا بقى سيدنا يوسف يأول الاحلام. شف بقى القصة القرآنية بتقول ايه لا انا قبل ما اول لازم تعترفوا ان انا اتسجنت ظلم والعبر يعني شف العاقبة للمتقين. والله انا يقشعر بدني من مسل هزه المقارنات. انا بقول والله والله الذي لا اله الا هو اي حد هيقارن ما بين القرآن الكريم والكتاب المقدس سيدرك قطعا ولا شك ان القرآن كلام الله. وان ده يعني قصص تاريخية فيها صح فيها غلط لكن القرآن قصص وعبر وايمان وفوائد الله المستعان فسيدنا يوسف في القرآن قال لهم قبل ما اقول لكم رؤيا فرعون لازم تتأكدوا ان انا مظلوم. وربنا برأه امامهم خذ موضعه وقدره امام فرعون مش واحد ده انت كنت هتزني بامرأة فوتيفار وسبتت عليك الجريمة وانت ما دافعتش عن نفسك ولا ثبتت ان انت بريء ما علينا