طيب في الاصحاح سبعة وعشرين اسحاق يبارك يعقوب قصة مخزية جدا جدا منسوبة ليعقوب عليه السلام وهو من الاباء الكبار يعني ابو انبياء. جه من نسله سيدنا ان يوسف نبي من الانبياء جه من نسله الاسباط انبياء آآ بني اسرائيل اللي من نسل الاتناشر ابن آآ ليعقوب عليه السلام يعقوب اخذ البركة ازاي من ابيه اسحاق؟ اخده بالكذب والغش. القصة بتقول ان سيدنا اسحاق كان عاوز يبارك عيسوا وعيسوا مزكور في الكتاب المقدس انه كان مشعر ولا كانه فروة طالع له فروة مش مش مشعر شعر عادي يعني. وبعدين ام سيدنا يعقوب قالت هي كانت بتحب سيدنا يعقوب اكتر فقالت له انت اضحك على ابوك والبس فروة وحضر له الاكل اللي هو عايز ياكله وبعدين ايه هيقوم مباركك. واضحك عليه وخد البركة. وبعدين عيس و هييجي يقول له ايه يا رب؟ في آآ آآ ايه ابويا فين البركة بتاعتي؟ يقول له ايه ده انا مش لسه مباركك من شوية. لا انا عاوز اتبارك. انت ما عندكش غير بركة واحدة وكأنك يعني البركة دي حاجة مادية وان الله يبارك الناس كده ممكن بالغش والكذب. زي قصة عجيبة جدا ايضا منسوبة لسيدنا يعقوب. انه سيصاب مع الله وبعدين ياخد البركة بالعافية الله المستعان. امر مخزي للانبياء ومخزي ايضا لله عز وجل. فراجعوا الاصحاح سبعة وعشرين ده قصة يعقوب وعيسو بعدين في الاخر عيسوا بقى هيبقى قتال قتلى. عاوز يقتل اخوه اللي سرق منه البركة. وجه يعيط لابيه اسحاق. قال له يا ابويا باركني انت ما عندكش غير بركة كواحدة انا كمان عايزة اتبارك. قال له خلاص اللي سبقك للنبأ. اخوك ضحك علي وخد البركة فهو هيبقى سيدك وانت هتبقى عبده حاقد جدا على اخوه وعاوز يقتله فيعقوب هرب. علشان اخوه ما يقتلوش. الله المستعان. دول الانبياء فين الاخيار