في هنا بقى يوسف يباع من اخوته في الاصحاح سبعة وتلاتين. القصة القرآنية بتقول ايه ان سيدنا يوسف ابوه سيدنا يعقوب ما كانش عايزه يروح يلعب مع اخواته لكن هنا لأ القصة الكتابية بتقول سيدنا يعقوب هو اللي باعته. يروح يدور على اخواته فين اخواته في القرآن هم اللي جم قالوا لابوه احنا رايحين نستبق هات معنا يوسف يلعب معنا. وهناخد بالنا منه وهكذا وكانت مكيدة. من اخواته القصة الكتابية بتقول لأ اخواته كانوا في حتة سيدنا يعقوب هو اللي بعت سيدنا يوسف له وبعدين قصة القميص الملون وبعدين قالوا طب احنا نقتله لأ ما نقتلوش احنا نرميه في البير وناخد قميصه ونحط عليه دم وبعدين واحد من اخواته قالوا لأ احنا آآ بدل ما نقتله نعمل كده نرميه في البير وبعدين فاتت آآ اسم ايدي قافلة فقالوا طب نبيع سيدنا يوسف للقافلة والقافلة دي كانت نازلة على مصر. بعدين في النهاية في نهاية الجزء ده من القصة ولاد سيدنا يعقوب رجعوا بقى لابيهم ومعهم بقى القميص بدم كذب. هنا القصة الكتابية بتقول ايه؟ سيدنا يعقوب استنتج لوحده. ده اكله وحش مفترس. لكن القصة القصة القرآنية فيها فوائد رائعة كيف كذبوا؟ وكيف يتكلمون عندما يكذبون؟ وليس لديهم ادلة. وهم اللي قالوا اكله الذئب وكذا وراحسان يعقوب قال لهم لأ انا مش مصدق القصة يعني الله المستعان مش عاوز اطيل في هزه المسألة لكن فعلا القصة القرآنية رائعة جدا