وبعدين في في العدد اتنين وعشرين سارة اخنوخ مع الله بعد ما ولد ميتوسولح وبعدين بيقول وصار اخنوخ مع الله ولم يوجد لان الله اخذوا في العدد رقم اربعة وعشرين من الاصحاح الخامس. والكلام عن اخنوخ وان الله اخذه. وفي نص اخر عن اخنوخ في سفر العبرانيين او رسالة آآ رسالة العبرانيين في العهد الجديد بيتكلم ان اخنوخ لم يرى الموت. وهي مفيدة في بعض الشبهات اللي بيلقيها النصارى على اساس ان هم قولوا المسيح اه حي الى الان ورفع الى السماء وهو حي في السماء ونبيكم مات ودفن في التراب. فبنقول يعني ان مثل هذه الصفات التي قد يتفرد بها المسيح لا تجعله الها خصوصا ان انت عندك في كتابك بعض الشخصيات الكتابية اللي هم كمان ما ماتوش وما زالوا احياء في السماء زي مالكي صادق وزي اخنوخ وزي الشيطان وغيره. فبالتالي كون ان في في كائن معين حي الى اليوم لم يمت هذا لا يجعله الها مستحقا للعبادة. بالخبرة وبمعرفة العقائد المسيحية الرئيسية بتقدر تعرف ايه هي النصوص اللي انا ممكن استخدمها في رد شبهات النصارى. زي مسلا لما النصارى بيستخدموا معجزات المسيح كدليل على الوهيتي. وبيقولوا ان المسيح بيعمل اعمال الله اذا هو الله بسبب معجزاته والايات التي اتى به. اتى ابيها. فبالتالي بترجع للعهد القديم وتشوف معجزات الانبياء. وتتأمل ايضا في نص العهد الجديد. وتشوف ان معجزات المسيح ليست دليلا على الوهيتي. فبالتالي اقصد ان انت بخبرتك بكلام المسيحيين وبعقائدهم بتقدر تبحث في الكتاب المقدس عن نصوص يساعدك في الرد عليهم