في بقى اولاد نوح في اخر الاصحاح التاسع والقصة القصة المخزية المنسوبة لنوح عليه السلام وفي نقطة ان فيه خلاف ما بين اهل الكتاب على نبوة بعض الشخصيات الكتابية. المسلمين عارفين ان سيدنا نوح نبي من الانبياء الكبار العظام من اولي العزم من الرسل. لكن بما ان الكتاب المقدس لم ينص نصا على ان سيدنا نوح نبي ففيه خلاف. طبعا ممكن في كتابات اليهود اليهود مش مختلفين او قليل منهم مختلفين. وبيصرحوا ان سيدنا نوح نبي. وباين في ان ربنا بيكلمه وربنا راضي عنه وربنا اوحى له وربنا قال له ابني مزبح والكلام ده حصل مع سيدنا ابراهيم وسيدنا اسحاق وسيدنا يعقوب فبالتالي هم زي بعض بحسب الاوصاف الكتابي. لكن يمكن الكتاب المقدس نص نصا ان ابراهيم نبي هو نبي. لكن نوح ما نصش عليها. فبعض صار بيختلفوا. طبعا اللي بيجعلهم يختلفوا اكثر بسبب ان الكتاب المقدس بيوصف سيدنا نوح باوصاف مخزية. فبتلاقي هنا في الاصحاح التاسع من عدد عشرين وابتدأ نوح يكون فلاحا وشرب من الخمر وسكر وتعرى. وبعدين في اتنين وعشرين وتلاتة وعشرين كلام يفيد وده تبحس بقى في النسخ النقدية التانية وفي التفاسير وهكزا ان ابن نوح والعياز بالله فعل الفاحشة مع ابيه. والعياذ بالله. لان انت بتجد في النص هنا فلما استيقظ نوح من خمره في العدد اربعة وعشرين علم ما فعل به ابنه الصغير. يعني ايه فعل به وبعدين ارجع بقى للمفسرين هم المفسرين بيقولوا ايه في تفسير فعل به ابنه الصغير الله المستعان