طبعا في بعض التفاصيل في مثل هذه القصص زي ما قلت قبل كده سواء قصة ادم قصة نوح او القصص التانية اللي احنا هنتصفحها بعد ستجد ان في مقابلها في القرآن الكريم. زي ما قلت قبل كده في تلات حالات. يا اما بيوافق القرآن. يا اما بيخالف القرآن يا اما تفاصيل احنا ما نعرفش عنها حاجة. لو بيوافق القرآن يبقى بنصدقه ما فيش مشكلة وده من الحق الباقي في في كتبهم. لو بيخالف القرآن يبقى نجزم بكذبه قطعا ولا شك ونقول ان ده من التحريف والعنصر البشري اللي داخل الكتاب. طب لو تفاصيل احنا ما ما عندناش بها علم. غالبا بتكون تفاصيل غير مفيدة او في بعض الاحيان بتكون تفاصيل بتوضح لك القصة وبتكون مفيدة. لا نصدقها اولا نكذبها. واحنا ممكن نرويها ما فيش مشكلة. مع اسنادها لكتابات بني اسرائيل. ما بنصدقهاش لئلا تكون كذب. ومن العنصر البشري والتحريف وما بنكذبهاش لعلها تكون حق. وهم نقلوها فعلا بصدق