وبعدين هنا في اه كلام في اخر الاصحاح اربعة وعشرين آآ هو ذا رفقة قدامك خذها واذهب فلتكن زوجة لابن سيدك كما كلم الرب عندما سمع ابراهيم كلامه انه سجد للرب الى الارض طبعا آآ بغض النزر عن التفاصيل دي بتجد تكرار ممل جدا. في الكتاب المقدس. يعني ايه تكرار ممل؟ وده هنشوفه بطريقة بشعة في سفره خروجه صفر لاوين والعدد والتسلية. ان السفر بيقول تفاصيل معينة. تفاصيل ان الرب كلمني وقال لي اعمل ازا فانا عملت كزا واستنيت كزا وشفت كزا فحصل كزا وبعدين حصل فعلا ان الاله قال عليه فبعدين ييجي الراجل ده يعيد تكرار كل القصة علشان بيحكيها. واحد يسأله هو انت عملت كده ليه؟ فتلاقي صفحة ونص تتكرروا من جديد. اصل الرب كلمني وقال لي اعمل كزا فانا رحت كزا ما لسه الكلام ده مزكور. طب ما تقوم كاتب سطر واحد وتقول فذكر لهم كزا اللي اتقال من قبل كده وخلاص. لأ تجد مسلا في السيف في الخروج والكلام ده انا هعيده مرة تانية لما اجي اتكلم عن سفر الخروج. ابني المذبح المذبح بالطريقة دي هيكل بالطريقة دي والبخور ومش عارف مين واستخدم كزا وكزا وكزا. اربع خمس ست سبع عشر صفح اوصاف الزي يبني المدبح والهيكل وهكزا وبعدين ييجي يقول لك ايه وسيدنا موسى عمل كده؟ لأ ده يقول لك وسيدنا موسى وتلاقي تكرار عمل الهيكل بنفس الاوصاف والمسبح كزا وكزا وكزا تلاقي العشر صفح اتكرروا من اول وجديد ما يقول وفعل موسى كما امره الرب وخلاص. لأ تلاقي عشرين صفحة اعمل ايه عشرين صفحة انا عملت اللي ربنا قاله طيب الكتاب اربعين صفحة متكررة مرتين. الله المستعان. اللي يتأمل في مثل هذا يعرف قطعا ولا شك قيمة القرآن الكريم. وان ما فيش لغو كده وكلام متكرر على الفاضي وخلاص. الله المستعان