بسم الله الرحمن الرحيم. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اهلا بكم في فيديو جديد من سلسلة مدخل الى دراسة الكتاب المقدس. وتعالوا نشوف السؤال اللي احنا هنجاوب عليه النهاردة لو جينا اتكلمنا عن المراجع الحجة على المسيحيين سنجد ان تقريبا اي مرجع مسيحي حجة على المسيحيين العوام. المسيحيين العوام عندهم تقديس شديد جدا جدا للاباء. سواء كان مسيحي تقليدي يعني ارثوذكسي او كاثوليكي او مسيحي بروتستانتي. لكن بشكل عام طبعا فيه فرق ما بين اه المسيحي التابع للطائفة. يعني لازم تاخد بالك المسيح اللي انت بتكلمه ده من انهي طائفة؟ هل هو ارثوذكسي او كاثوليكي او قسطنطي. المراجع المسيحية المختلفة اللي انت تقدر تحصل عليها يا اما هتكون موجودة آآ بطريقة مطبوعة. كتب زي اللي في المكتبة اللي ورايا دي او هتكون بطريقة ديجيتال الكترونية على الكمبيوتر ودي ممكن تكون صوتيات ممكن تكون فيديوهات ممكن تكون مقالات او ابحاث او كتب تي دي اس ما فيش اي مشاكل وممكن تكون مواقع مواقع رسمية لكنايس معينة او مواقع رسمية لاشخاص معينة. كل دي ده تميس يعني كبيرة جدا جدا من المراجع اللي انت ممكن تحصل عليها. لكن في نقطة في غاية في غاية الاهمية. المادة العلمية متوفرة جدا جدا يعني هيبقى عندك ده تابيس ضخم جدا جدا من المراجع التي تستطيع ان تحتج بها على المسيحي. لكن اهم حاجة ان انت تقدر تشغل عقلك وتفهم ازاي تستخدم هذه المعلومة في الحوار من اجل خدمة دينك لاقامة الحجة على المسيحي. هو ده اللي احنا حنتعلمه في الفيديوهات القادمة وفي اي فيديو في مجال مقارنة الاديان. المعلومة ازاي استخدمها؟ وازاي اعرض الحجة على المسيحي؟ ازاي ترحالوا ازاي ابين له ان ده ضدك. ده بيدينك. ده بيبين بطلان دينك. لما يقول لي بقى طب ايه الدليل على كلامك؟ عندي بقى ده تمييز ضخم جدا مراجع وصوتيات وفيديوهات وكتب ووسائق مصورة خد زي ما انت عايز من الادلة والبراهين لكن المهم ان انا قادر افهم ازاي استخدم المعلومة وازاي اعرضها على المسيحي بعد كده لما يطلب الدليل عندي بدل الدليل الف بشكل عام فيه نوعين من المراجع المسيحية. فيه مراجع اكاديمية علمية وفيه مراجع ايمانية حشوية. المراجع الاكاديمية العلمية هي المراجع اللي بترجع للغات الاصلية للنسخ النقدية للمخطوطات القديمة للسياق بتاع النص للسياق التاريخي معلومات وادلة براهين وتاريخ وعلم حقيقي تقدر تستخدمه في الحوار المسيحي من اجل نقد الكتاب المقدس ونقد الدين المسيحي. لكن المراجع الايمانية الحاشوية هي المراجع اللي بتسرد الايمان المسيحي. كما يؤمن بها المسيحي العامي بغض النزر عن ادلة وبراهين وتاريخ ولغات وترجمات ومقارنة كل الكلام الدراسي الكبير ده. ما لهمش اي بالموضوع ده. بيسرد ايمانه بيدافع عن ايمانه وخلاص المراجع الاكاديمية العلمية بنحتاجها في احقاق الحق وازهاق الباطل والمراجع الايمانية الحشوية بنحتاجها علشان نعرف اصل المسيحي العادي بيؤمن بايه اصلا؟ او لو المسيحي مسلا بينكر ايمانه الباطل نروح مراجعين لمرجع ايماني تو نقول له السالوس عندك كزا التجسد كزا الصلب والفداء كزا ايمانك في الكتاب المقدس كذا نقر الباطل من مراجع الايمانية الحشوية ونحق الحق من المراجع الاكاديمية العلمية نوع المرجع بيعتمد على الشخص مؤلف المرجع نفسه. يعني ايه؟ يعني انت بتبقى عارف مسلا ان القس الفلاني ده بيدرس دراسات اكاديمية علمية بيحب يرجع للمخطوطات بيحب يرجع للدراسات الاجنبية بيحب يرجع للغات الاصلية قبل ما يفهم النص بالتالي مؤلفات الشخص ده آآ كلها مؤلفات اكاديمية علمية. لكن القمص الفلاني راجل آآ كاهن في الكنيسة وانت عارف اسلوبه وعارف نزامه عارف ان هو ما بيحبش يرجع لاي ترجمات بيفسر بس الفان دايك ما بيرجعش للمخطوطات هو اخره النص التقليدي ما بيعرفش في لغات هو يدوبك بيفسر الترجمة العربية بيقر الايمان المسيحي زي ما هو كده وخلاص ما لوش اي علاقة بدراسات اكاديمية ولا ابحاث ولا مقارنات ولا اي حاجة فبالتالي نوع المرجع بيرجع للمؤلف نفسه. هل منهجه اكاديمي علمي ولا بيقول ايمانه وخلاص الموضوع ده مرتبط بالاباء الاوائل وكمان الاباء المعصرين. يعني احنا نتعلم فيما بعد او زي ما عرفنا في الفيديو اللي فات ان في موسوعة اباء ما قبل نيقيا وموسوعة اباء نقية وما بعدها. بتلاقي ان الموسوعتين دول فيهم كتابات الاباء وفيهم تفاسير الاباء على الكتاب المقدس وهكذا. في اباء منهم ما كانوش يعرفوا مقارنة ما كانوش مدركين الاختلافات ما بين المخطوطات. فطبيعة هؤلاء الاباء ان هم ايمانيين حشويين كده بيقولوا ايمانهم وخلاص في اباء تانيين لأ معروف عنهم ان هم كانوا بيعرفوا اكتر من لغة كانوا بيرجعوا الى المخطوطات المختلفة كانوا مدركين لاشكاليات بعض النصوص وكانوا بيصرحوا بهذه الاشكاليات. فبالتالي حتى عند الاباء الاوائل ستجد بعض الاباء نمطهم ايماني التقليدي حشاوي وبعض الاباء الاخرين نمطهم علمي اكاديمي دراسي بحثي. وده امر مهم جدا وهنستفيض في النقطة دي فيما بعد طبعا كامر مهم بالنسبة لنا كمدخل الى دراسة الكتاب المقدس وكمدخل للنقد الكتابي سنسلط بعض الضوء على مميزات المراجع العلمية اهم ميزة من مميزات المراجع العلمية الرجوع الى النسخ النقدية. يعني ايه؟ يعني لما بترجع مسلا لتفسير علمي اكاديمي او كتاب علمي اكاديمي بيتكلم عن الكتاب المقدس لما بييجي يتناول نص الكتاب المقدس ما بيتناولش نصوص تقليدية لكنه بيرجع الى النصوص النقدية المبنية على اقدم المخطوطات. بيرجع الى المخطوطات القديمة. بيقارن ما بين المخطوطات القديمة بيرجع لدراسات العلماء الخاصة بمقارنة المخطوطات القديمة وعلم النقد النصي. فبالتالي بتقدر تستخرج من الاكاديمية العلمية معلومات كثيرة جدا عن تحريف الكتاب المقدس بما انهم بيرجعوا للنسخ النقدية والمخطوطات القديمة. اما بقى المراجع الايمانية الحشوية فبتجد ان اخره الترجمة التقليدية اللي هو بيفسرها او هو بيعلق عليها او اللي هو معتمدها في كنيسته وهكذا. تجد كثير جدا جدا من كتابات آآ اباء الكنيسة القبطية الارثوذكسية اخر معرفتهم الفاندايك وما بيتخطاش الفانديك حتى رجوعا الى اللغة اليونانية كنص تقليدي او العبري كمصدر تقليدي. يعني ما تلاقوش بيرجع للنص المسوري رغم انه نص تقليدي ولا تلاقيه بيرجع للنص آآ المستلم اليوناني رغم انه نص تقليدي هو اخره الترجمة التقليدية اللي ما بين ايديه فبالتالي احنا بنستخدم المراجع الاكاديمية العلمية علشان نطلع التحريفات والاعترافات بالتحريف اختلافات ما بين المخطوطات والكلام ده كله وبنرجع للمراجع الايمانية الحشوية علشان نفهم هو المسيحي بيفهم ايه بخصوص هذا النص وايه ايمانه بخصوص هذه المسألة المراجع العلمية بترجع للغات الاصلية. تجد مسلا ان التفاسير الاكاديمية العلمية لما تيجي تفهم النص ولما تيجي تفسره ما تفسروش على اساس اللغة الانجليزية او اللغة العربية. لكن بيرجع للغات الاصلية في العهد الجديد اللغة اليونانية. وفي العهد القديم اللغة العبرية. وكان من ممكن لو فيه لفظ معين صعب هو مش قادر يفهمه او عاوز يفهمه اكثر. فبيدور على هذا اللفظ في نصوص اخرى وبيرجع اللغات الاصلية وبيشوف سياق النص علشان يفهم النص اكثر وهكذا وممكن يرجع لكتابات آآ بلغات قديمة على عشان يفهم هي الكلمة دي كانت بتستخدم ازاي بشكل عام في كتابات اخرى باللغة اليونانية خارج العهد الجديد او في كتابات اخرى باللغة العبرية خارج العهد القديم وهكذا. لكن طبعا المراجع الحاشوية الايمانية اخرها الترجمة العربية او الترجمة التقليدية ما لهاش ما لهاش دعوة بلغات اصلية من اهم مميزات المراجع العلمية ان هي لما تيجي تفسر نص من النصوص ما بتقتطعش النص من السياق لكن بيتفسر النص في خلال سياقه النصي وسياقه التاريخي. يعني ايه سياقه النصي وسياقه التاريخي يعني مسلا المسيح قال عبارة في وسط حوار كبير علشان افهم عبارة المسيح هذه ما اقتطعهاش من السياق لكن اقرأ الحوار كله علشان افهم كلام المسيح في سياق الحوار اللي هو كان بيقوله. لكن طبعا المراجع الايمانية الحشوية تقتطع النص وممكن كمان ما ما اقتطعش النص بس لأ الفقرة اللي هي عايزاها من النص. يعني ممكن النص مكون من فقرتين هو عاوز الجزء الاولاني الجزء التاني ضد تفسيره. بحسب الاقتطاع لأ هو بيترك جزء من النص وياخد بس الجزء اللي هو عايزه ويفسره على مزاجه. لكن المراجع العلمية ما بتعملش كده. بتفسر النص بحسب السياق النصي وايضا بحسب السياق التاريخي يعني ايه بحسب السياق التاريخي؟ يعني الكلام ده مثلا اللي قاله المسيح في هذا السياق النصي كان بيتفهم ازاي في هذا التاريخ في القرن الاول الميلادي. يعني ايه؟ يعني المسيحي عامي الايماني الحشاوي. لما ييجي يفهم نص ممكن يفهم النص في سياق عقائد كنسية تم تقريرها بعد المسيح بالاف السنين لكن مش بيفهم النص زي ما كان شخص من القرن الاول الميلادي كان هيفهم النص. وده امر مهم جدا جدا فالمراجع العلمية الاكاديمية بتفهم النص في سياق الكلام وفي سياق الحدث التاريخي. لكن الحشوية الايمانية بتقتطع من السياق وما لهاش علاقة بالتاريخ المراجع العلمية الاكاديمية بتلجأ الى المقارنات كسيرة جدا جدا علشان تعزز فهمها ممكن تقارن ما بين الترجمات المختلفة علشان آآ توصل لفهم ادق للنص ممكن تقارن ما بين المخطوطات المختلفة علشان توصل لايه هي الصياغة الحقيقية الاقدم والاصح للنص بناء على علم النقد النصي لو فيه مصطلح معين صعب ممكن تقارن ما بين كيفية استخدام هذا المصطلح في اماكن اخرى من الكتاب المقدس. سواء في نفس السفر او في اصفار غيرها. كل هذه المقارنات بتساعد ان انت تقدر تفهم الكلمة اكثر. وهكذا المقارنات بتسهل جدا جدا ان انت تصل للفهم الصحيح. طبعا المراجع الايمانية الحشوية بتقرر فهمها الايماني التقليدي بغض النظر عن اي مقارنات واي دراسات لما نيجي بقى نضرب امثلة على المراجع اللي نقدر نرجع لها علشان نحتج بها على المسيحي. طبعا رقم واحد زي ما قلنا قبل كده وبنكرر كتير الكتاب المقدس. طبعا الحلقة اللي فاتت كنا بنتكلم عن التقليد وقلنا ان الكتاب المقدس هو المصدر الاول من مصادر التقليد. وبعدين قلنا ان بعد الكتاب المقدس فيه وفيه المجامع وفيه الاباء والقديسين وفيه الفن الكنسي اللي تحت منه البناء الكنسي والالحان الكنسية والايقونة قناة دي كلها عناوين اقسام كبيرة رئيسية تحتيها مراجع كسيرة جدا وتحتيه تراث كبير. مسيحي عن كبير بالنسبة لهم لكن لما بنقارن التراث المسيحي بالتراث الاسلامي بيطلع صغير جدا. ما علينا. لكن لما نيجي نشير بقى الى مراجع بعينها الكتاب المقدس مرجع بعينه والكتاب المقدس هو المستوى الاول من اي نقاش ممكن تقوم به مع المسيحيين يعني ايه؟ يعني انت مسلا ممكن تكون شخص تعرف لغات وتعرف مخطوطات وتعرف كتابات اباء وتعرف مراجع اكاديمية علمية تيجي تناقش واحد مسيحي غلبان تيجي تقول له على فكرة المخطوطة الفلانية ما فيهاش النص الفلاني والعالم الفلاني في الكتاب الفلاني قال الكلام من عنان فعلشان كده كتابك محرف. طبعا هتلاقي المسيح يتنح لك وفتح بوقه وعينيه وسعت وما هواش فاهم اي كلمة من اللي انت بتقولها. فبالتالي لازم تخاطب الناس على قدر عقولهم. احنا مش بنتعلم علشان خاطر نعقد الناس ونتفلسف عليهم وننفخ صدرنا قصادهم ونبين ان احنا قاريين كتير وانت حمار ومش فاهم اي حاجة مش ده هدف الحوار. لكن هدف الحوار والقراءة والتعلم والرجوع الى المراجع وهكذا ان انت تقدر ترتب المعلومات عندك. بمستويات مختلفة وتقدر تفهم المسيح تحل قصادك دماغه في انهي مستوى فتقدر تكلمه بالطريقة اللي تناسبه وتقدم له المعلومات اللي على قد مستواه واللي تقدر اقنعوا بها مش ترزعه بمعلومات كبيرة ما هواش فاهم منها اي حاجة وخلاص. انت في الواقع ما اقمتش عليه الحجة. لكن عشان تقيم الحجة على المسيحي لازم تخاطبه بما يفهم وبما يعقل فبالتالي هو استوعب منك المعلومة وفهم ان اللي هو عليه ده باطل. واللي انت قدمته له ده الحق كده انت اقمت عليه الحجة الكتاب المقدس هو المستوى الاول من الحوار وهو اكبر حجة على كل المسيحيين. سواء كانوا تقليديين او كانوا آآ بروتستانت يعني تقليديين ارثوذكس وكاثوليك. او او او بروتستانت مش تابعين للكنائس التقليدية طبعا استخدامنا للكتاب المقدس في النقاش مع المسيحيين مش مجرد استخدام واحد لكن في استخدامات كثيرة جدا جدا وسنسلط الضوء على الكثير من الاستخدامات اللي احنا ممكن نستخدمها. آآ نستخدم فيها الكتاب المقدس. آآ اثناء الحوار مع المسيح من اول الاستخدامات حاجة بسميها نصوص كتابية ضد المسيحية. بيبقى عندك علم عقائد المسيحية الاساسية السالوس التجسد الصلب والفداء عصمة الكتاب المقدس وحي الكتاب المقدس. فبالتالي من خلال نصوص معينة في الكتاب المقدس تقول له انت عقيدتك باطلة علشان الكتاب المقدس بيقول كزا. الثالوث غير حقيقي عشان بيخالف التجسد مش في الكتاب الصلب والفداء باطل بنصوص من الكتاب. الكتاب الكتاب المقدس محرف بنصوص من الكتاب ده يعتبر اقل مستوى. واحاول اجمع بعض اللينكات من ضمنها ملزمة نصوص كتابية ضد المسيحية. حط الرابط اسفل الفيديو وممكن احط روابط تانية اه لبعض المؤلفات وبعض المقالات منهجها استخدام الكتاب المقدس كرد على المسيح قيم مباشر ما بيخرجش عن الكتاب المقدس في نقاشاتي ممكن تراجعوا هزه الكتابات والمؤلفات والملازم وهتستفادوا جدا منها بازن الله عز وجل طبعا من ضمن استخدام الكتاب المقدس كمرجع وحجة على المسيحيين. زي ما قلنا المرة اللي فاتت النسخ النقدية. النسخ النقدية بما فيها من بما فيها من هوامش بما فيها من ادوات بتساعدك اكثر على فهم الكتاب المقدس زي النصوص المقابلة باسات المقابلة من العهد القديم والكلام ده كله. كل ده بيفيدك كويس قوي ان انت تقيم الحجة على المسيحي. في النهاية لما تيجي تقول لي مسيحي مسلا انا قرأت في المدخل الفلاني. المعلومة الفلانية اللي بتقول في تحريف معين. او في اشكالية معينة. وتيجي تقول للمسيحي انا وقت الكلام ده في الكتاب المقدس وتقدم له نسخة كتاب مقدس او نسخة بي دي اس بي دي اف لكتاب مقدس. بغض النزر هي نسخة العربية ترك حجة على التلات طوايف ولا اليسوعية؟ لان معظم نسخ الكتاب المقدس بتتباع في كل المكتبات المسيحية في مصر. يعني نحن ما بنروحش الكنايس الكاثوليكية علشان نجيب اليسوعية الكاثوليكية. لأ. اليسوعية بتتباع في مكتبات ارثوذكسية وبتتباع في مكتبات بروتستانتية وكذلك العربية المشتركة ونسخ الفانديك البرتستانتية بتتباع في المكتبات الارثوذكسية فنقطة ان انت تجيب المعلومة من قلب نسخة كتاب مقدس دي نقطة مهمة جدا. في برضو ايضا طريقة اخرى لاستخدام ده من نسخ النقدية زي ما قلنا قبل كده المقارنة ما بين نسخة تقليدية ونسخة نقدية النص موجود في النسخة التقليدية مش موجود في النسخة النقدية يبقى بالتالي ده دليل على التحريف. كذلك الهوامش اللي في النسخ النقدية او المعلومات اللي في المداخل زي البحث اللي انا اشرت له قبل كده. اكتشف التحريك بنفسك بتقدر من خلال النسخ النقدية والمقارنة ما بين نسخ تقليدية تبين تحريف الكتاب المقدس وطبعا اللجوء ده نسخ الكتاب المقدس حجة ولا شك على المسيح من ضمن الاستخدامات اللي احنا نقدر نستخدم فيها الكتاب المقدس كحجة على المسيحي في كسير من الاحيان تجد المسيحي بيقول لك ايه بيقول كذا ويقرأ النص في الفان دايج وبعدين تيجي انت علشان ترد عليه بتقول له لأ الترجمة بتاعة الفانديك ترجمة باطلة والدليل ان الترجمة الفلانية الترجمة الفلانية والترجمة الفلانية والترجمة الفلانية بيخالفوا الفان دايك. فبالتالي فيه شبه اجماع ان الترجمة الصحيحة من لغاية الاصلية هي اللي عليها الترجمات الفلانية. وترجمة الفاندايك تفرد بهذه الترجمة. فبالتالي هذه ترجمة باطلة. بتقدر ترجع الى الترجمات المختلفة علشان تتأكد من صياغة النص. تتأكد من الترجمة الصحيحة للنص. تتأكد من فهمك ترجمة لما بترجع للنص مترجم باكسر من اسلوب. ولما تيجي تتناقش مع المسيحي بهذه الطريقة بالطابع المسيحي مش هيقدر يرفض ترجمات الكتاب المقدس المختلفة خصوصا لو قدرت تجمع اكبر قدر من هذه الترجمات. وارجعوا لصفحة ادوات دراسة الكتاب المقدس علشان تحملوا الترجمات المختلفة وتشوفوا البرامج بتاعة مقارنة الترجمات المختلفة وهكذا تستفادوا منها في النقاش والحوار الاسلامي المسيحي من ضمن استخدامات الكتاب المقدس كمرجع نحتج به على المسيحيين. مصادر نص الكتاب المقدس. سواء مصادر نص الكتاب المقدس كمخطوطات ومصادر لنص العهد القديم نص ماسوري ولا نص الترجمة السبعينية ولا ترجمات ولا مخطوطات بحر ميت ولا ايا كان مش قضيتنا برضو مصادر نص العهد الجديد كمخطوطات يونانية وترجمات قديمة وكتابات المؤلفين الاوائل والاباء الاوائل النزر يعني ده مستوى متقدم هنبقى نتكلم عنه فيما بعد في هذه السلسلة يمكن متأخر شوية لكن نبقى عارفين ان مصادر نص الكتاب المقدس من مخطوطات وترجمات قديمة واقتباسات لكتاب اوائل حجة على المسيحي. ومن ضمن التراس المسيحي ومن ضمن تقليد المسيحي المقبول كحجة على المسيحيين. لما نيجي ندخل على مرجع اخر حجة على المسيحي ومن اقوى المراتب الحجج على المسيح المراجع اللي بتتحط تحت قائمة الليتورجيا قلنا في الفيديو اللي فات ان اللي ترجى عبارة عن عمل آآ آآ شعب الله في الكنيسة او العبادة اللي بيقدمها المسيحيين في اليسا اي ممارسات تعبدية في الكنيسة داخلة تحت بند الليتورجيا. وقلنا ان داخل تحتيها القداسات وداخل تحتها الاصوام وداخل تحتيها الاعياد لكن الاهم من كده واللي انا للاسف الشديد نسيت اذكره في الفيديو اللي فات داخل تحتيها اسرار الكنيسة السبعة من معمودية ومن رشم ومن اعتراف ومن زيت ميرون ومن سر زيجة وباقي اسرار الكنيسة السبعة يعني مش المجال دلوقتي ان احنا نتكلم عن ايه ايه هي الصلاة للكنيسة السبعة ونشرحها بس ناخد بالنا ان اسرار الكنيسة السبعة داخل تحت قسم الليتورجيا في مؤلفات كثيرة جدا جدا بتتكلم عن اسرار الكنيسة السبعة. بتتكلم عن القداسات بتذكر نص القداسات المختلفة في عندك مسلا القداس الكيروليسي الاورشليمي وفي القداس الباسيلي وفي القداس الغريغوري. دي قداسات منسوبة المسيحيين بيتلوها في الكنيسة. وبالنسبة للمسيحيين ده مش مجرد كلام بيتقال. لأ دي نوع من انواع الصياغة التعبدية للعقائد المسيحية. يعني هو بيعبد الله بهذه القداسات واثناء العبادة في كلام عقائده فبالتالي بترجع للمواقع مثلا اللي عليها نصوص القداسات حجة على المسيحي وش ما فيش كلام. وزي ما قلت المرة اللي فاتت ان ساعات المسيحي العامي بيعرف عن القداسات وبيعرف عن الالحان الكنسية اكتر ما بيعرف عن الكتاب المقدس. وده امر مهم جدا. مواقع كنسية عليها الالحان والقداسات والصلوات الكلام ده كله. مراجع المسيحية بتتكلم عن اسرار الكنيسة السبعة. وهكذا مراجع مسيحية بقى بتتكلم اكتر عن حجية في التقليد. ده بالنسبة ايه؟ للكنائس التقليدية للارثوذكس والكاثوليك. وبرضو مهم ان انت تراجع البروتستانتي في مسألة اهمية تقليد وانت على اي اساس بتفهم نصوص الكتاب المقدس وانت على اي اساس اخدت دينك واخدت هذه الممارسات وهكذا فبالتالي باب اللي ترجى باب كبير هحاول على قد ما اقدر ان انا ارفع لكم كتب ومؤلفات عن الليتورجي وعن القداسات وعن اسرار الكنيسة سبعة يبقى عندكم كبيرة وفي غاية الاهمية تستشهدوا بها على المسيحيين. من ضمن اللي ترجيا واللي مهم جدا ان انا اسلط الضوء عليه كتاب الاجبية وصلوات السواعي. فيه كتاب صغير كده اسمه الاجبية. آآ الكتاب ده عبارة عن بعض الصلوات وبعض المزامير اللي تم ترتيبها في ساعات معينة من اليوم. يعني لو قلنا ان المسلم بيصلي خمس اه مرات في اليوم في اوقات معينة فجر وظهر وعصر ومغرب وعشاء المسيحي رتب لنفسه او اباء الكنيسة رتبوا للمسيح ساعات معينة من اليوم يصلوا فيه كلام معين لما ترجع بقى لهذا الكلام في كتب الاجبية وصلوات السواعي تجد ان في كلام تقدر تستدل به على المسيحي طبعا زي ما قلنا المرة اللي فاتت ان بعد اي حاجة تانية هي تحت بند اباء الكنيسة وان في الواقع برضو اللي ترجى والكتاب المقدس تحت بند اباء الكنيسة. لان زي ما قلنا قبل كده الاباء هم اللي حددوا اسفار الكتاب المقدس. الاباء هم اللي وضعوا القداسات والصلوات والاعياد والكلام ده كله. الاباء هم اللي اجتمعوا في المجامع. الاباء والقديسين طبعا هم الاباء. الاباء هم اللي بنوا الكنايس وهما اللي قالوا الالحان وهم اللي رسموا الايقونات فبالتالي زي ما خصصنا وقت للكلام عن الاباء هنخصص وقت برضه دلوقتي ان احنا نتكلم عن الاباء. مهم جدا ان احنا نفهم الترتيب الزمني بتوع الاباء. انا شخصيا بقسم تاريخ الاباء لتلات اقسام مهمة. طبعا القسم الاول اباء ما قبل القسم التاني اباء نيقيا وما بعدها بعد كده في الاباء المعصرين. طبعا احنا قلنا المرة اللي فاتت ان اهم فترة تاريخية هي الفترة من القرن الاول للقرن السادس لغاية بعسة النبي محمد صلى الله عليه وسلم لما الامبراطورية الاسلامية خلاص قضت على المسيحية ومعظم المسيحيين دخلوا الاسلام والكلام ده كله. لازم نفهم ان الفترة بتاعة اباء ما قبل نقية العقائد المسيحية الرئيسية من ثالوث وتجسد ومفاهيم خاصة بالصلب والفداء ما كانش لسه تم تقريرها والاتفاق عليها بشكل عالمي ومسكوني فبالتالي لما بنرجع لكتابات اباء ما قبل نقيا بنقدر نتتبع التطور التاريخي للعقائد المسيحية وفيه ملزمة في غاية الاهمية مدخل الى تاريخ المسيحية والعهد الجديد مدخل الى تاريخ المسيحية والعهد الجديد. هحط رابط الملزمة في اسفل الفيديو. ودي ملزمة ممتازة جدا جدا للمبتدئين. انصح صح بتحميلها وقراءتها والرجوع الى المواد المشار اليها في هذه الملزمة هتبقى عملية ممتازة جدا. فبالتالي الحقبة بتاعة الاباء ما قبل نيقيا دي هنلاقي فيها هرطقات كتير. يعني ايه هرطقة؟ في حاجة اسمها ارثوذكسية وهرطقة ارثوذكسية مقابلها ايمان وهرطقة مقابلها كفر بما ان العقائد المسيحية الرئيسية ثالوث وتجسد وصلب وفداء. خصوصا السالوس والتجسد. تم الاتفاق عليها بشكل مسكون في عصر المجامع في عصر اباء نيقيا وما بعدها طب الفترة اللي قبليها اباء ما قبل نيقيا؟ العقائد دي ما كانتش هي نفسها اللي موجودة عند اباء المجامع اباء نيقية وما بعدها فلما بترجع لكتابات اباء ما قبل نيقيا بتجد عندهم عقائد وايمانيات خاصة بالثالوث والتجسد تحديدا مختلفة كثيرا عن اللي تم وضعها عند اباء نيقيا وما بعدها. فبالتالي بتضرب المسيحي في مقتل. تقول له الاب الفلاني من اقدم الاباء. عقيدته في الثالوث مختلفة فعن اللي تم اقرارها في المجامع فبالتالي فين التقليد؟ دي نقطة في غاية الاهمية في ضرب الديانة المسيحية في مقتل. ان المفروض المسيحي المعاصر لو قلنا مسلا تواضروس التاني قبليه شنودة قبليه فلان قبله فلان. المفروض ان هم تسلموا العقائد جيل ورا جيل ورا جيل ورا جيل وصولا الى اباء نيقيا وما بعدها اباء عصر المجامع ترجع ورا المفروض ان اباء نقية وما بعدها تسلموا عقائدهم من اباء ما قبل نيقية واباء ما قبل نيقيا تسلموا عقائدهم من تلاميذ المسيح والعقائد المدونة في العهد الجديد. ده لو وكان فعلا كتابات العهد الجديد دونها تلاميز المسيح فلما بقى بتيجي في الفترة بتاعة اباء ما قبل نيقيا تقارن عقائدهم باللي بعديهم. تلاقي ان في خلاف. يبقى ما فيش تقليد. انتم ما قلدتوش اللي قبليكم يبقى بالتالي النقطة اللي احنا قلناها المسيحي لا يستطيع ان يتتبع عقائده بشكل تاريخي الى ان يصل الى عليه السلام واصحابه وابرز دليل اباء ما قبل نيقيا. فده مرجع مهم اباء ما قبل نقي. بعد كده اباء نيقيا وما بعدها. فترة مهمة جدا جدا في فهم الثالوث. كما يعتقده المسيحيون الان وفهم التجسد كما يعتقده المسيحيون الان الفهم الصلب والفداء كما يعتقده المسيحيون الان وبالتالي لمواجهة حملات التنصير الشديدة جدا جدا المسيحيين لما بييجوا يقولوا عقائدهم للمسلمين بيحوروا في عقائدهم علشان تكون مقبولة اكثر بالنسبة للمسلمين. فبالتالي انت بتقول للمسيحي لأ دي مش عقيدتك ده مش السالوس وده مش التجسد وده مش الصلب والفداء. ايه الدليل؟ ترجع بقى لحقبة اباء نقية وما بعدها. اباء قصر المجامع الاباء المعلمون اللي علموا العقيدة اللي وضعوها اللي صاغوا قوانين الايمان وهكذا فدي فترة مهمة جدا جدا ترجع اليها. بعد كده الاباء المعاصرين يعني في فترة من القرن السادس لغاية بقى القرن التمنتاشر وتسعتاشر وعشرين واحد وعشرين لكن معظم المسيحيين المعاصرين بيهتموا اكسر بالاباء المعاصرين اللي هم يعرفوهم. الانبا بيشوي الانبا شنودة الانبا تواضروس الانبا مرقص اي انباوات او اساقفة من المعاصرين اللي المسيحي المعاصر يعرفهم ترجع لهذه المؤلفات تقول له شف المؤلفات دي مليانة كفر عن الثالوث والتجسد والصلب والفداء. وعقائد بشعة تستنكرها بفطرتها ازاي بتؤمن بده؟ او الاباء الفلانيين المعاصرين اللي انت تعرفهم. قالوا عن المخطوطات كزا وقالوا عن الكتاب المقدس كزا. وقالوا ان مؤلفي اسفار الكتاب المقدس مجاهيل وهكذا. يبقى ازاي الكتاب المقدس له موثوقية ومصداقية فيبقى لازم تبقى واخد بالك ان كل حقبة تاريخية لها اهميتها ولها استخدامها ولها طريقة عرض معلوماتها على المسيح اللي انت بتحوا بالنسبة للاباء الاوائل اللي هم اباء ما قبل نيقية واباء نيقيا وما بعدها. زي ما قلنا المرة اللي فاتت ان في موسوعتين عشر مجلدات واربعتاشر مجلد واربعتاشر مجلد اللي هو بتوع دول مراجع باللغة الانجليزية. لكن فيه مراجع باللغة العربية. لكن فيه نوعين من المراجع باللغة العربية يعني ايه مراجع باللغة العربية؟ اباء الكنيسة الاوائل اباء نيقيا وما بعدها واباء ما قبل نيقيا كانوا بيكتبوا بلغة من تلاتة اشهرهم كان بيكتب اللغة اليونانية وفيه كان بيكتب اللغة اللاتينية وفيه كان بيكتب باللغة السريانية او لغات اخرى لكن اهم لغات فين اليوناني والاتيني فبالتالي حتى دي مراجع مترجمة لكنها مراجع علمية واكاديمية ومشهورة جدا جدا للاسف الشديد بقى فيه مراجع عربية مترجمة كتابات الاباء الاوائل لكنها نوعين. نفس التقسيم. يا اما ترجمات اكاديمية علمية يا اما ترجمات ايمانية حسوية. ازاي بقى كلام الاباء ساعات بيكون خطير جدا جدا من ناحيتين من ناحية شرحهم للعقيدة ومن ناحية اقتباسهم للكتاب المقدس وكلامهم عن الكتاب المقدس. فبالتالي بتجد بعض المترجمين الايمانيين الحاشويين. لما ييجوا يترجموا كتابات الاباء الاوائل بيترجموا على مزاجهم كلام الاب بيعيدوا صياغة كلامه بما يوافق عقيدته الحالية. لكن انت لو رجعت بنفسك لكلام الاب او رجعت لترجمة علمية اكاديمية ستجد ان الكلام مش بنفس الطريقة. ده حور كلام الاب علشان يوافق عقيدته كما هي الان كذلك بالنسبة لكلام الاباء عن الكتاب المقدس. ساعات كتير جدا الاباء الاوائل كانوا بيقتبسوا من الكتاب المقدس. لكن النص اللي كان بين ايدين الاباء الاوائل مختلف عن النص اللي ما بين ايدينا. دلوقتي فلو المترجم امين وترجم الاقتبال اللي اقتبسوا الاب زي ما هو لو جيت قارنته بالنص اللي ما بين ايدينا دلوقتي ستجد اختلاف. وهذا دليل على التحريف فالمترجم الايماني الحاشاوي بيعمل ايه بينفض للاقتباس اللي اقتبسه الاب ويروح لازق لك ترجمة الفان دايك مهزلة مهزلة علمية للاسف الشديد برضو للاسف الشديد في كثير من الاحيان الترجمات الايمانية الحاشوية بطقطع او بتهمل او وبتترك بعض الكلام الخطير جدا للاباء تجد ان الاب قال كلام خطير جدا عن الثالوث. او عن التجسد او عن الكتاب المقدس. او عن الصلب والفداء. المترجم ولا كأن الكلام ده موجود. ينفض له وما يترجموش. عادي جدا جدا. طبعا فيه تفاسير تانية كتيرة جدا اكاديمية وعلمية ممتازة نقدر نستفيد منها ونقدر آآ نطلع منها معلومات ممتازة جدا في نقض الكتاب المقدس وان احنا نحتج بها على المسيحيين. من ضمنها مسلا التفسير الحديس للكتاب المقدس فيها مداخل ممتازة جدا وفيه منهج اكاديمي وعلمي. فيه برضو تفسير متى المسكين المشهور جدا وكثير جدا متى المسكين بيعترف باشكاليات وبيعترف بتحريف والكلام ده كله. ومتى المسكين قامة كبيرة في الكنيسة الارثوذكسية القبطية وكثير جدا من عوامل المسيحيين بيحترموا كلام متى المسكين. فيه برضو وليام باركلي وفيه تفاسير تانية كثيرة جدا. هحاول النسخ اللي موجودة عندي بي دي اف هرفعها على النت علشان تقدروا تحملوها وتتصفحوها وتستفيدوا منها في الحوار الاسلامي المسيحي طبعا كتفاسير ايمانية حشوية معروفة جدا في تفسيرين مشهورين تفسير انطونيوس فكري وتدرس يعقوب ملطي. دول كانهم التفسيرين المعتمدين في الكنيسة القبطية الارثوذكسية. تفاسير معتمدة في الكنيسة القبطية الارثوذكسية. فيه كمان اه اه موسوعة اه تفسير الكنيسة الارثوذكسية. الكنيسة الارثوذكسية عاملة زي موسوعة تفسير كده للعهد القديم وللعهد الجديد. دي برضو وموسوعة معتمدة من الكنيسة القبطية الارثوذكسية. المهم ولو ان هذه التفاسير منهجها ايماني حشاوي الا انك في كثير من الاحيان لما بتتصفحه تجد معلومات في غاية الاهمية لما بقى تيجي معلومة هامة من مرجع تقليدي ايماني حشاوي معتمد من الكنيسة بتبقى يعني بتقسم ظهر المسيحي لما تجيب المعلومة من تفسير تقليدي معتمد فبالتالي هحط روابط ان شاء الله هذه التفاسير وهرفع نسخ البي دي اف علشان تقدروا تستفيدوا منها في الحوار الاسلامي المسيحي في نهاية هذا الفيديو وكالعادة لو كان الفيديو عجبكم اتمنى ان انتم تدعموني بلايك وشير. مش تدعموني انا ادعموا قناة الدعوة الاسلامية دعموا مجال الحوار الاسلامي المسيحي تدعموا مجال مقارنة الاديان ونشر الخير بشكل عام وطبعا حنتظر ارائكم وتعليقاتكم واسئلتكم في التعليقات. ولو ما كنتش اشتركت في القناة لغاية دلوقتي اعمل سبسكرايب. واتمنى ان انتم تراجعوا الفيديوهات القديمة لو ما كنتوش راجعتوها وكمان اطلعوا على فيديوهات قناة البينة الدعوية في النهاية الى ان نلتقي في فيديو اخر استودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته