هنا في الاصحاح التاني تحت عنوان وصايا داود لسليمان. بيقول له ايه؟ نصوص هامة جدا. من العدد رقم تلاتة احفظ شعائر الرب الهك اذ تسير في طرقه وتحفظ فرائضه ووصاياه واحكامه وشهاداته كما هو مكتوب في شريعة موسى لكي تفلح في كل ما تفعل وحيثما توجهت لكي يقيم الرب كلامه الذي تكلم به عني قائلا اذا حفظ بنوك طريقهم وسلكوا اماني بالامانة من كل قلوبهم وكل انفسهم قال لا يعدم لك رجل عن كرسي اسرائيل نصوص واضحة دينة محكمة ان المسألة اللي ربنا تكلم فيها مع سيدنا داود مسألة شرطية بحتة يعني لو النص احنا قلنا النص اصلا فيه اشكال اللي هو كان في صموئيل الثاني. النص فيه اشكال لانه بيخالف الواقع. يعني ايه مملكته يثبت الى الابد وكذا؟ هل ده حصل فعلا؟ ما تلشي وحصل انشقاق وحصل اندثار تماما. نبوخة نصر وغيره طيب يبقى ازاي نقول ان ده امر غير مشروط وهو لم يتحقق ويبقى احنا بننسب لربنا الكذب. خلي بالك في الكتاب المقدس كتير يا اما بينسبوا لربنا الكذب اللي هو اله العهد القديم او حتى للمسيح اللي النصارى بيقولوا عنه الاله المتجسد لكن دي مسألة احنا هنبقى نتناقش فيها فيما بعد بالتفصيل. هنا النصوص واضحة جدا ان المسألة شرطية او مشروطة. لكي يقيم الرب بكلامه واذا حفظ بنوك ربنا هيسبت كرسي كرسي نسل داوود على اسرائيل الكلام واضح خلاص ما فيهوش جدال طيب المهم