في العدد العاشر والضجع داوود مع ابائه يعني مات مع جانب بجانب ابائه. ودفن في مدينة داود وكان الزمان كزا كزا كزا وبعدين في العدد اتناشر وجلسوا وجلس سليمان على كرسي داود ابيه وتثبت ملكه جدا يعني ملكه ما كنش فيه نزاعات النزاعات دي هتتصفى خلاص تحت عنوان ملك سليمان يثبت ده باقي الاصحاح الثاني بيحكي في هذه القصة فهنا لو تشوف في العدد رقم تسعتاشر من الاصحاح الثاني بيقول فدخلت شبعوا الى الملك سليمان تكلمه عن ادونيا المفروض ادونيا ده تزعم الملك قبل ما سيدنا داود يملك. وفيه بعض الشخصيات الهامة ايدوه زي ابيتار رئيس الكهنة وبعدين بعد ما سيدنا داود ملك سليمان يعني الملك نفسه. ملك سيدنا سليمان ومسح وكذا. فالناس خافت وليت لأ ده بقى امر رسمي وسيدنا داود نفسه اختار سليمان فكل الناس خافت وبعدين المفروض يعني بايعة سيدنا سليمان فبعدين ادونيا ده كأنه قال طب انا خلاص هسيب الملك راح يكلم بل سبع ام سيدنا سليمان قال لها طب خلاص يعني اطلبي لي من الملك فتاة معينة انا عايز اتجوزها يعني بيطلب واسطة ان امه بالشبع تروح لسليمان بتشبع ام سليمان تروح له وتتوسط اوبيديا ده ولا ادونيا انه يتجوز فتاة معينة. فهنا في العدد تسعتاشر فدخلت سبعة الى الملك سليمان لتكلمه عن ادونيا. فقام الملك للقائها دي امه وسجد لها وجلس على كرسيه ووضع كرسيا لام الملك فجلست عن يمينه اللص ده في سياق بعض النصوص اللي منسوبة للمسيح عليه السلام في الاناجيل وكأن فيها اساءة ادب. مع مريم عليها السلام. ما لي ولك يا امرأة وكذا وايني امرأة يعني امه كانت بتنادي له فقال من امي ومن اخوتي وكذا ويعني كانه كان بينفض لهم او هم كانوا ناس وحشين هو ما كان مهتم بهم. فيه بعض النصوص تعطي هذا المعنى ان المسيح ما كانش بيعامل امه كويس ومش بس كده دي علشان امه ما كانتش كويسة او امه واخواته ما كانوش بيسمعوا كلام الله حاجة زي كده. لكن هنا بتشوف ان لا الملك قام للقاء امه وسجد لها وبعدين جاب لها كرسي جنب الكرسي بتاع ملكه وبعدين المهم يعني في العدد رقم واحد وعشرين فقالت لتعطي ابيسجو الشامونية لادني اخيك امرأة. يعني هي بتقول له جوزها لادني اخيك فسيدنا سليمان شف الكلام بيقول ايه في العدد اتنين وعشرين. فاجاب الملك سليمان وقال لامه ولماذا انت تسألين ابي شجل شمونية لادونيا فاسألي له الملك لانه اخي الاكبر مني له ولابيسار الكاهن وليؤاب ابن سرويا الكلام فيما معناه انه بيلوم امه انت جاية تقولي لي اجوزه البنت الفلانية طب ما كان الاحسن تقولي لي ادي له الملك. كأن يعني ايه ده! ما بناقص بقى! ما تطلبي بالمرة ان انا الملك طب هل دي اساءة ادب يعني قلب على امه مرة واحدة ولا ايه بالزبط ما علينا لكن هنا الفكرة ايه؟ انه وجد ان الطلب سيء وان ده شخص سيء وكأن الراجل اللي انا مش عارف احمي ادونيا ده مش عارف احفز اسمه. كأن ادونيا ده كان عاوز اختلس الملك من سن سليمان فيبقى ما لوش عين يطلب حاجة جاية تطلبي له امرأة يتجوزها ما كنت تطلبي له الملك احسن. هو وفلان وفلان وفلان يقصد الناس اللي ساعدوه لما ادونيا اعلن انه ملك. المهم في الاخر ايه اللي حصل؟ في العدد اربعة وعشرين بيقول والان حي هو الرب الزي سبتني واجلسني على كرسي داود ابي والذي صنع لي بيتا كما تكلم انه اليوم يقتل ادونيا فارسل الملك سليمان بكزا كزا كزا فبطش به فمات. قتل ادونيا وقتل كزا كزا كزا خلاص. فالسفر هنا في بقية الاصحاح الثاني التصفيات السياسية اللي الكتاب بيصورها ان لأ دي بارادة الرب والرب موافق على ان الناس دي تموت وتقتل ويتم تصفيتهم فبالتالي ملك سيدنا سليمان بقى ثابت وما بقاش فيه حد بينزعه في الملك. زي ما كان بيحصل ايام سيدنا داود ابوه المهم