في هنا قصة في الاصحاح التالت حكم سديد. والقصة دي يمكن معروفة تراثيا. وانا لا اتذكر هل هذه القصة محكي عنها في ولا لأ وانا غالب ظني هي غير موجودة في القرآن القصة اللي بتحكي ان في امرأتين جايين بيختصموا عند سيدنا سليمان كل واحدة منهم كانت مخلفة ابن. المهم ان واحدة منهم ابنها مات فبدلت. خدت ابن التانية ويعني امرأة عندها ابن امرأة عندها ابن امرأة ابنها مات امرأة ابنها لسه حي فالامرأة اللي ابنها مات خدت ابن التانية وراحت حطت ابنها الميت عندها الام اللي ابنها اتبدل صحيت من النوم لقت ابنها ميت بصت فيه قالت ايه ده ده مش ابني. فراحت تكلم الست التانية انت يا ولية خطفتي ابني ابنك مات جاية تحطيه لي وتاخدي ابني الحي. لأ يا ستي ده ابني راحوا لسيدنا سليمان سيدنا سليمان حكم الحكم المشهور وازن حتى يعني حتى الكلام ده في الف ليلة وليلة ولا يعني مسألة تراثية يعني مشتهرة. فراح سيدنا سليمان قال طب خلاص يا جماعة هاتوا سيف وشقوا الولد نصين فرحت الام الحقيقية قالت لأ خلاص ادوها الولد بس ما يموتش. التانية قالت لأ خليه يموت ونتقسم نصين وكل واحد ياخد نص. على اساس يعني ايه؟ ان هي عايزة الولد يموت زي ما انها فعلا مات فرح سيدنا سليمان قال ده اللي خافت على الولد هو امها كزا كزا. المهم في العدد رقم تمانية وعشرين في اخر القصة دي ولما سمع جميع اسرائيل بالحكم الذي حكم به الملك خافوا الملك لانه رأوا حكمة الله فيه لاجراء الحكم اللي عاوزين يقولوا يا دي من الحكمة اللي سيدنا سليمان طلبها من الله عز وجل