في آآ تحت عنوان حكمة سليمان العدد رقم اتنين وتلاتين بيقول وتكلم بثلاثة الاف مثل ده عن سليمان ان الصفر بيقول حكمته يعني حكمة سليمان وصلت لغاية فين؟ انه تكلم بثلاثة الاف مثل وكانت نشائده والفا وخمسا وتكلم عن الاشجار كزا كزا كزا كزا. يعني عاوز يقول لك كان بينشد ويحكي ويقول امسال طيب فيه عندنا سفر رشيد الانشاد في الاسفار الحكمية والشعرية نشيد الانشاد كتبه سليمان ولا مكتوب له طب لو نشيد الانشاد ده نشيد واحد من نشائد سليمان او اناشيد سليمان فين باقي الالف وخمسا طب ولو قلنا انه يقصد بعدد الابيات؟ احسب نشيد الانشاد كم بيت او كم عدد؟ برضو اكيد يعني فيه يبقى فيه كلام ضا من سيدنا سليمان. قالوا الكتاب ما حفزوش. اشمعنى نشيد الانشاد؟ من حلاوته يعني تم حفزه ما علينا دا مع فرض نسبته لسيدنا سليمان الكتاب المقدس فيه سفر الامثال التقليد بيقول ان الامثال دي منسوبة لسليمان علشان الكتاب بيقول وتكلم بثلاثة الاف مثل طب صف الجامعة مين اللي كتبه؟ غالبا سيدنا سليمان. طب فين باقي الامثال والحكم حتى في الاسفار اللي هي متنازع عليها. اللي هي الاسفار القانونية التانية اللي هي الاسفار اللي احنا وجدناها في الترجمة السبعينية اليونانية لكن مش لاقيين اصلها العبري اللي يهود الشتات بيقبلوها لكن اليهود العبرانيين ما بيقبلوهاش. سفر حكمة سليمان فين برضو باقي احكامه؟ وهل فعلا الاسفار دي منسوبة لسليمان ولا لأ ؟ دي قضايا يعني. النصارى بينسبوا غالبا بينسبوا هذه الاسفار لسليمان لا لشيء الا ان الكتاب بيقول ان سليمان كان عنده اناشيد وامثال وحكمة ويبقى اي حاجة حكمية وشعرية غالبا نسيبها لسيدنا سليمان