طيب المهم في الاسراع السادس تحت عنوان سليمان يبني الهيكل في العدد رقم حداشر وكان كلام الرب الى سليمان قائلا هذا البيت الذي انت بانيه ان سلكت في فرائضه. المسألة الشرطية مرة تانية ان سلكت في فرائضي وعملت احكامي وحفظت كل وصاياي للسلوك بها فاني اقيم معك كلامي الذي تكلمت به الى داوود ابيك واسكن في وسط بني اسرائيل ولا اترك شعب اسرائيل. فالكلام اللي كان لداوود مشروط لو سمع الفرائض والوصايا والاحكام. فيه كلام تاني انا ازنه هنا او مش هنا ايا كان يعني. ان كأن ربنا قول لسيدنا سليمان ان انت لو بقى ما سمعتش الكلام حبيبكم وحسبيكم وهسلط عليكم اعدائكم وكذا. والبيت ده هيبقى عبرة اللي هو ايه يعني؟ ان الاعداء يمروا على هذا البيت اللي هي فكرة ان مساكن الناس تفضل موجودة كعبرة. ايه ده! شف مساكنهم كانت عظيمة ازاي؟ شف بنو بيت عظيم ازاي. ومع ذلك ربنا خسف بهم الارض. ليه عشان تركوا عبادة الله. لما كانوا بيعبدوا ربنا عاشوا في رخاء. بنوا هذه البيوت العظيمة. بنوا الهيكل العظيم. لكن لم ما تركوا ربنا خسف بهم الارض وبقت مساكنهم فقط هي اللي ظاهرة عبرة. عشان نبص على مساكنهم ونشوف ايه ده دول كانوا عايشين في رخاء وسعادة وبعدين ليه ربنا خسفهم؟ لانهم تركوا الوصايا والشرائع والاحكام. طيب ممتاز