في الاصحاح السابع سليمان يبني لنفسه قصرا. بنى بيت للرب وبيت لنفسه وبعدين في بقية الاصحاح السابع اثاثات الهيكل. شف حوالي صفحة ونص حوار الهيكل واساساته وبعدين في الاصفاء التامن احضار تابوت العهد الى الهيكل طيب في هنا مسألة غريبة يعني فيها وصف يعني في العدد التامن من التامن بيقول وجذبوا العصي فتراءت رؤوس العصي من القدس امام المحراب ولا ام ترى خارجا وهي هناك الى هذا اليوم؟ وهي هناك الى هذا اليوم دي اشارة طب الكلام ده اتكتب امتى بيعطيك حيرة اتكتب قبل ما الهيكل يتم تدميره ولا بعد ما يتم تدميره واعيد بناؤه من جديد على نفس الهيئة اللي بناها