هنا برضه في الاصحاح الحداشر تحت نفس العنوان الطعام الطاهر والنجس النص المشهور جدا اه اللي في العدد رقم تلاتة وعشرين لكن سائر دبيب الطير الذي له اربعة ارجل فهو مكروه لكم ما تكلهوش الطائر اللي له اربعة ارجل ما تكلهوش. برضه في العدد رقم عشرين وكل دبيب الطير الماشي على اربعة فهو مكروه لكم الطير هنا المقصود به ايه وهل في طير باربع ارجل وهل ده خطأ علمي ولا ايه النظام؟ الله اعلم طيب كان في بعض الاخوة بيعلقوا على هذه المسألة على اساس ايه؟ ان مفروض ان الكتاب المقدس بيتكلم عن كائنات هي موجودة ما بينا الان او على الاقل كانت موجودة على ايامهم يعني. فبالتالي النص ده علشان يفعل الكائن ده موجود فعلا علشان كده احنا ما نكلوش لكن اهو لو انقرض او ايا كان يبقى النص ما لوش لازمة يتم تحريمه الا لو هيبعث من جديد الله المستعان يعني بعض النصوص دي بيحصل عليها نقاشات كسيرة جدا جدا ما بين المسلمين والمسيحيين في النهاية انا اقول لعل هناك نصوص او اشكاليات او اخطاء او تناقضات اوضح بكثير من من هذه النصوص بحيس لما نناقش ونجادل فيها مع المسيحي تحصل ثمرة في النهاية من من المناقشة والجدال وفيه مواضيع ارقى واعلى واهم مثل المناقشة فيما يخص تحريف الكتاب او الثالوث او التجسد او لغية المسيح وهكذا لكن في كثير من الاحيان نصوص زي كده لما تيجي تناقش بها المسيحي وخصوصا ان هي من العهد القديم تجد في نفسية المسيحي الامر مش مهم بالنسبة له. سواء بقى خطأ علمي ولا مش خطأ علمي الامر مش مؤثر مش زي ما اتكلموا عن السالوس والتجسد وهكذا