بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. معكم محمد شاهين التاعب من قناة الدعوة الاسلامية على اليوتيوب وفيديو جديد من سلسلة اعتراف خطير. الاختباسات اللي هنقرا منها النهاردة ارسلها الاخ محمد عادل ربنا يحفزه ويبارك فيه. فلو انت عندك اعترافات خطيرة حابب ان احنا نعرضها في هذه السلسلة اتواصل معنا عن طريق طرق التواصل اللي موجودة تحت في وصف الفيديو. كل الاقتباسات اللي احنا هنعرضها النهاردة بتتكلم عن نقطة واحدة بس. ان لقب مسيحي في البداية كانت شتيمة والفيديو ده هيتحط ضمن سلسلة مدخل الى دراسة المسيحية وكان فيه فيديو اتكلمنا فيه عن مسيح ومسيحي ومسيحي. وان الموضوع كله هو ان يسوع هو المسيح. الذي يؤمن ان يسوع هو المسيح بيتقال عليه مسيحي. وفي النهاية بقت ايدت المسيحيين اسمها المسيحية. ودي لفتة هامة جدا زي ما قلت اكتر من مرة. ما فيش حاجة اسمها المسيحية وهي اللي ان اتباعها اسمهم مسيحيين وان عقيدتهم كزا لأ في اعتقاد معين كان موجود عند ناس الناس دول كانوا ان يسوع هو المسيح فاتسموا مسيحيين واعتقادهم اتسمت المسيحية فيما بعد. بعكس الاسلام اللي له مركزية تانية خالص الاسلام كدين اسمه الاسلام بيسمي اتباعه مسلمين وبيعلمهم العقائد اللي المفروض يلتزموا بها. اغلب الناس لما بتيجي تتحاور مع مسيحيين ممكن يستخدموا كلمة نصارى او نصراني وممكن يستخدم كلمة مسيحي. لما تيجي تتكلم مع واحد مسيحي يا اما هتسميه مسيحي يا اما هتسميه نصراني. اغلب المسيحيين ما بيحبوش كلمة نصراني. وتلاقي المسيحي ده بيقول لك انا مش نصراني وديانتنا ما اسمهاش النصرانية. واحنا مش نصارى. كويس خلاص. رغم ان الغالبية العظمى من العلماء بيقولوا ان كلمة نصراني راجعة ايضا ليسوع الناصري اللي كان من مدينة اسمها الناصرة واتباعه نصارى او ناصريين لكن دي مش قضيتنا في المسيحي انه بيقلب الامر. بيعتبر ان كلمة نصراني او نصارى او نصرانية شتيمة رغم ان استخدام التاريخي لكلمة مسيحي كانت كشتيمة. ومع ذلك هو بيفضل كلمة مسيحي عن نصراني رغم ان الاتنين نسبة ليسوع. يسوع المسيح يسوع الناصري. لكن هو بيفضل الكلمة اللي نشأت تاريخيا كشتيمة ومسبة عن الكلمة التانية اللي ما تمش استخدامها كشتيمة او مسبة تاريخية. ده نص مشهور جدا في اعمال الرسل لما بييجوا عنه دايما بيحكوا قصة مسيحي ونصراني ومسيحية ونصرانية. النص بيتكلم عن بولس. فاننا اذ وجدنا هذا الرجل بيحاكموه مفسدا ومهيج فتنة بين جميع اليهود الذين في المسكونة. مبالغة يعني. ومقدام شيعة الناصريين مقدام يعني امام هو اللي متزعمهم هو رئيسهم شيعة الكلمة اليونانية الاصلية هرطقة او فرقة او بالمعنى ده الناصريين فيه بقى ترجمات عربية بدل الناصريين النصارى. ده في اعمال الرسل اربعة وعشرين خمسة. ادي موسوعة البشارة المسيحية العربية المشتركة والفاندايك والكاثوليكية والبوليسية والحياة. عايزين اعمال الرسل اربعة وعشرين خمسة. ادي اعمال الرسل اربعة خمسة. ترجمة الحياة يتزعم مذهب النصارى. البوليسية وهو امام لشيعة المصريين. الكاثوليكية واحد ائمة شيعة النصارى الفانديك وهو مقدام شيعة الناصريين والعربية المشتركة وزعيما على شيعة النصارى. برضو ده نص تاني هام جدا في اعمال الرسل. اعمال الرسل حداشر ستة وعشرين. فحدث انهما اجتمعا في الكنيسة سنة كاملة علما جمعا غفيرا ودعي التلاميذ مسيحيين في انطاكيا اولا. الفقرة دي ودعيت تلاميز ومسيحيين في انطاكيا اولا النص الرئيسي المعتمد عليه المفروض معناه ان اول مرة التلاميز يتسموا فيها مسيحيين كانت في انطاكيا. وبعدين بقى اغلب المراجع بتتكلم هو مين اللي سماهم وكزا. لما تفتح تفاسير نص ده غالبا هتلاقي المعلومات التالية. اولا عبارة ودعي التلاميذ يعني مش هم اللي قالوا عن نفسهم العنهم. ثانيا اللي قال كده عنهم الوثنيين. عشان يفرقوا ما بين اليهود اللي امنوا ان يسوع هو المسيح واليهود اللي فضلوا زي ما هم وما امنوش ان يسوع هو المسيح. ثالثا ان غالبا اسم مسيحي كان للسخرية وللشتيمة وللسب والاستهزاء والانتقاص والتعيير وهكذا. يعني بيتقال انت مسيحي. لما يتقال كده انت مسيحي يعني انا باشتمك. يعني انا بستهزأ بك. يعني انا بسخر منك وبقل منك ده المعنى غير المسيحيين كانوا بيسموهم مسيحيين او يقول لشخص انت مسيحي يعني بيقل منه استهزأ به وبيسخر منه وبيشتمه وهكذا. نبص بقى على تفسير العهد الجديد ويليام باركلي سفر اعمال الرسل وعرفنا اشمعنى سفر اعمال الرسل في نصين مهمين في الموضوع ده. واحد عن النصارى وواحد عن المسيحيين. في الصفحة رقم مية سبعة واربعين بيقول في انطاكيا دعيت تلاميذ مسيحيين بيعلق على النص. لقد بدأت كلمة مسيحي لتكون كنية للتهكم. وكان اهل طاقيا مشهورين باطلاق الاسماء المضحكة. يعني بيتهكموا عليهم ويسخروا منهم. يقولوا لهم ده انتم مسيحيين اللي بعد كده من كتاب دائرة المعارف الكتابية. المجلد السابع من حرف لام الى ميم. في الصفحة رقم مية خمسة وخمسين. عند حرف مين مسيح مسيحيون فهنا تحت عنوان مسيح مسيحيون ترد كلمة مسيحي او مسيحيون ثلاث مرات في العهد الجديد. وجايب لك الاماكن فقال لك في اعمال الرسل نجد اول استعمال للكلمة حيث نقرأ ودعي التلاميز مسيحيين في انطقيا اولا. اي المنتمين للمسيح او واتباع للمسيح اتباع المسيح. النقطة الهامة بقى هنا وواضح ان هذا الاسم لم يصدر اساسا عن المسيحيين. كما لم اطلقه اليهود على اتباع المسيح الذي كانوا يكرهونه ويضطهدون اتباعه. بل كانوا يطلقون على المؤمنين الرب شيعة الناصريين او النصارى. يعني اليهود كانوا مسميين اللي بيؤمنوا بان يسوع الناصري هو المسيح كان بيقول عنه ناصريين او نصارى. النص اللي احنا عرضناه في اعمال الرسل. فلابد ان الكلمة صكها الوثنيون من سكان انطاكيا. عندما وصلت الكنيسة عن المجمع اليهودي وحلت محل المجمع جماعة كانت غالبيتها من الامم الذين امنوا بالمسيح قنا بيأكد على فكرة ان الوثنيين هم اللي طلعوا المسمى ده على المسيحيين. لكن ما جابش سيرة بقى انها كانت شتيمة او كذا خلي بالك هنا تحت شوية بيقول الاسماء التي اطلقها الاخرون على المسيحيين. وجايب برضه من ضمن هذه الاسماء ناصريون نعم. فقال لك كان يطلق على الرب يسوع الناصري. او يسوع الذي من الناصرة. وواضح يعني ان المسيح كان قابل المسمى ده. حتى ان ميزو كانوا بيسموه يسوع الناصري يعني. كانوا قابلين المسمى. طبعا ذكر المسمى ده كتير جدا. فكان من الطبيعي ان يطلق على اتباعه اسم النصر مصريين الذي استخدمه الخطيب ترتيلو امام فيلوكس الوالي اللي هو النص بتاع اعمال الرسل مقدام شيعة النصارى وبلا شك انه لم يكن يستخدمه من باب المدح بل بالحري للتحقير. يعني سواء كده او كده يعني الله المستعان. ولا نعلم مدى قبول المسيحيين لهذا الاسم. وان كان بعض مسيحيين من اليهود والغنوصيين اطلقوا على انفسهم اسم الناصريين. ويسمي احد الاناجيل الابوقريفية انجيل الناصريين بعدين في الصفحة اللي بعد كده رجع على اسم مسيحيون. فقال لك كان المؤمنون في ان تقيهم اول من اطلق عليهم هذا الوصف فحيس كرز بالانجيل للامم كما لليهود ظهر ان المسيحية شيء اخر غير اليهودية. وانها ديانة جديدة. وبعدين بيقول ايه وحيث ان المؤمنين كانوا يتحدسون دائما عن المسيح. اطلق عليهم الاسم مسيحيون. ولعلها كانت تنطوي اساسا على نوع من التهكم. بيعترف اهو. نفس المرجع دائرة المعارف الكتابية. ويبدو ان المسيحيين انفسهم لم يتقبلوا هذا الاسم بصدر رحب من البداية. كويس. ولكنه على توالي الايام التصق بهم وصاروا يعرفون به. يعني لو افترضنا ايه اني لا هم اطلقوا على نفسهم اسم نصارى ولا هم اطلقوا على نفسهم اسم مسيحيين. لكن المراجع بتقول ان الاعداء آآ هم اللي اطلقوا على اللي بيؤمنوا ان يسوع الناصري يسوع المسيح اسم نصارى او مسيحيين والاتنين في البداية كانوا قم لان هم ما كانوش بيحبوا المسيحيين اصلا فمن هنا لهنا يعني الاسمين التصقوا بهم. هنا قال لك اول مرة في ان تقي وبعد ذلك يقول اغريباس الملك متهكما للرسول بولس بقليل تقنعني ان اصير مسيحيا انت بالكلمتين دول عاوز تخليني ابقى مسيحي بمعنى ان انا ابقى مسيحي ده حاجة اتقبل واتنزل وابقى مسيحي لازم تبذل مجهود اكبر من كده. ده المعنى. ثم يقول الرسول بطرس لا يتألم احدكم كقاتل او سارق. ولكن ان كان كمسيح بحي فلا يخجل اللي هو يعني كانوا بيتشتموا. ده مسيحي. فقال لك كمسيحي فلا يخجل. انتم ليه بتخجلوا عشان هو كان انها بتستخدم كتهكم وشتيمة وكذا. طيب هنا بقى قال لك ايه؟ ولا يرد هذا الاسم الا في القرن الثاني. اذ كان اغناطيوس الامطار هو اول مسيحي يطلق على المؤمنين اسم مسيحيين. يعني كأن في القرن الاول تلات مرات في العهد الجديد مفادهم ومعناهم الاعداء هم اللي اطلقوا بيستخدموه كتهكم وسخرية والكلام ده كله. لغاية بقى القرن التاني لما واحد مسيحي انه يقول على المسيحيين مسيحيين. المرجع اللي بعد كده قاموس الكتاب المقدس في الصفحة رقم تمنمية تسعة وتمانين تحت كلمة او مادة مسيحي. هنا بيقول مسيحي دعي المؤمنون مسيحيين او ولا مرة في ان تكيا نحو سنة كزا ويرجح ان ذلك اللقب كان في الاول شتيمة. قال المؤرخ كاسيتوس ابيع المسيح كانوا اناسا سفلة عاميين. ولما قال اغرباس لبولس بقليل تقنعني ان تقصير مسيحيا فالراجح انه اراد ان حسن برهانك كان يجعلني ارضى بان اعاب بهذا الاسم اللي هو يعني ابذل مجهود اكتر من كده علشان ارضى ان يتقال عني مسيحي. حاجة كبيرة ان انا ارضى يتقال عني مسيحي. لان انها كانت شتيمة لان اتباع المسيح كانوا اناسا سفلة عاميين. طبعا انا مدرك تماما جدا ان دي من وجهة نظر الاعداء لكن لازم تاخد بالك ان هو ده الواقع يعني ايه؟ المسلمين هم اللي سموا نفسهم مسلمين. حتى لو الاعداء اسم مسلم. ده لو افترضنا يعني كاهانة او شتيمة او مسبة او كناية لان اغلب المسلمين الاوائل مثلا كانوا في الاصل عبيد او من بسطاء الناس او من الفقراء او كذا فيبقى اذوا المسلمين. ياي المسلمين. فهو كان بيستخدم كده دول مسيحيين لان اغلب اتباع المسيح كانوا اناسا عاميين. سفلة يعني من الطبقة الدنيا. فقراء بسطاء. فييجي واحد زي بس صعب على نفسه انه ينضم تحت هذا المسمى اللي بقى يستخدم بالشكل اللي فيه انتقاص وشتم في المقابل بقى تجد كبار صحابة اغنياء عادي ما عندوش مشكلة يبقى مسلم ويتقال عنه مسلم وانا مسلم. لان لما المسمى في الاصل ينبع من عندك انت عارف ان هو في الاصل مش شتيمة وفي الاصل مش اهانة لكن لما انت ما تكونش مسمي نفسك ويجي حد من برة يقول لك يا مسيحي وانت عارف هو يقصد ايه تبقى تقيلة. المرجع اللي بعد كده التفسير الحديث للكتاب المقدس العهد الجديد سفر اعمال الرسل. في الصفحة رقم متين وتسعة. في سياق تفسير النص بتاع ان هم دعيوا مسيحيين في انطاقيا اولا. بيقول في مطلع القرن الثاني اصبح الاسم مستعملا في روما واسيا الصغرى وانطاكيا. وليس ثمة ما يمنع قبول الرأي القائل اصبح يستعمل اولا في انطاقيا. وبعدين بيقول ومن المحتمل ان الاسم كان يتضمن عنصر سخرية ده في العهد الجديد اما المسيحيون فكانوا يفضلون استعمال اسماء اخرى لانفسهم التلاميذ القديسين الاخوة ده طبعا حسب العهد الجديد. المرجع اللي بعد كده تفسير اعمال الرسل بتاع القمص تدرس يعقوب ملطي. هنا جاي باقتباسين لتوفيلوس الانطاكي بيقول انك تدعوني مسيحيا كما لو كان هذا الاسم لعنة لمن يحمله لو فلوس الانطاكي كلامه بيحمل ضمنيا معنى ان الاسم كان ما زال حتى على ايامه يستخدم بمعنى سلبي اقتباس تاني. اما عن سخريتك بي بدعوة مسيحيا. ده يعني انت يا مسيحي انت ايه ده انت بتستعمل المسمى كشتيمة ييجي يقل منه يقول له يا مسيحي. في صفحة هنا باعتها لي الاخ محمد عادل وتقريبا يا اما هو نسي يبعت لي الغلاف يا اما انا نسيت احمل الغلاف. فما بقتش فاكر الاقتباس ده من انهي كتاب؟ هو بقى يشوف الفيديو ويكتب لكم في التعليق اقتباس دم من انهي كتاب. صفحة رقم اربعة وعشرين ظهور النصرانية وانتشارها. بيتكلم عن النص اللي بيقول دعي المسيحيون مسيحيين في انطاكيا اولا. قال لك الانطاكيون لما سمعوا اسم السيد المسيح بدون انقطاع لان الاخوة كانوا يبشرون به ويصلون له ويعتمدون باسمه فاطلقوا عليهم اسم المسيحيين. وجايب لك هنا هامش نص اعمال الرسول اربعة وعشرين خمسة. وبعدين قال لك اليهود اعتبروهم خارجين. يعني خرجوا عن اليهودية. فلم يطلقوا عليهم الاسم مسيحيين. لانهم كانوا يعتبرون اسم تصيح مقدسا فاكتفوا بان دعوهم ناصريين او نصارى نسبة الى يسوع الناصري. كويس. ويرى بروشن الالماني ان الاسم مسيحيين كما استعمله الانطاكيون الوثنيون حمل بادئ ذي بدء شيئا الى التهكم على الاخوة. وبعدين هنا بيقول ولعل في كلام فيلس ان تقي ما يؤيد هذه النظرية. الكلام اللي احنا قريناه من تفسير تدرس يعقوب مرضي اخر مرجع هنقرا منه النهاردة تفسير الكتاب المقدس للمؤمن اللي هو تفسير ويليام ماكدونالدز العهد الجديد الجزء الثاني اللي فيه اعمال الرسل في الصفحة رقم خمسمية اربعة وتسعين. بيقول وفي انطاكيا دعي التلاميز مسيحيين اولا. كان هذا الاسم قبل لن يعني من البداية يعبر عن الخزي والعار ولكنه منز زلك الوقت لقي ترحيب كل الذين يحبون المخلص اخر حاجة هقولها النهاردة هي ان ما دام لقب نصراني ونصارى او ناصريين ما نشأتش اصلا منكم وكذلك ما دام لقب مسيحي او مسيحيين او مسيحية ما نشأتش اصلا منكم ومش من نص صديانتكم يبقى في النهاية هو اتباع الهوى بالنسبة لكم هو اللي بيقرر انهي اسم احب وافضل بالنسبة لي. رغم ان الاتنين نسبة لالقاب يسوع. يسوع الناصري نصارى وناصريين. يسوع المسيح مسيحي ومسيحيين مسيحي. يبقى المقصد في النهاية لا يوجد دليل شرعي يرجح لقب على لقب. والمفروض ان الاتنين بما انهم اصلهم القبل المسيح يتساووا بالنسبة لكم. والا فاشتيمة الوثنيين باسم مسيحي ومسيحيين ما يكونش احسن من شتيمة اليهود بنصارى او مصريين. لو حاز هذا الفيديو على اعجابك فلا تنسى ان تضغط على زر اعجبني ولا تنسى ان تقوم بمشاركة الفيديو مع اصدقائك المهتمين بنفس الموضوع ولو كنت قادرا على دعم ورعاية محتوى القناة لو انت شايف ان هذا المحتوى يستحق الدعم والرعاية تقوم بزيارة صفحتنا على بتريون او بيبال او حتى قنبلة الانتساب للقناة ستجد اللينكات كلها تحت في وصف الفيديو. الى ان نلتقي في فيديو اخر قريبا جدا الله عز وجل لا تنسوني من صالح دعائكم. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته