في الاصحاح التاسع الرب يظهر لسليمان بغض النظر احنا قلنا هذه الظهورات يا اما يعني غالبا معناها ان ملاك الرب هو الزي ظهر لهذا الشخص وبيكلمه بكلام الله. واحنا عندنا النص المشهور في سفر الخروج ان الانسان لا يراني ويعيش. فبالتالي اي ظهور ده مش الرب نفسه مش الاله لم يروا الله. ولكن ملاك الرب واللخبطة اللي احنا اشرنا اليها كذا مرة. ان هم يشوفوا لكن ربه بيقول احنا رأينا الرب او رأينا الله في العدد رقم اربعة وانت ان سلكت اماني كما سلك داود ابوك بسلامة قلب واستقامة وعملت حسب كل ما اوصيتك قسط فرائضي واحكامي فاني اقيم كرسي ملكك على اسرائيل الى الابد كما كلمت داوود ابيك قائلا لا يعدم لك رجل عن كرسي اسرائيل شرطية شرطية. دي المرة الكام؟ الرابعة ولا الخامسة يمكن. فبيقول ان كنتم تنقلبون انتم او ابناؤكم من ورائي ولا تحفظون وصاياي. فرائضي التي جعلتها امامكم بل تذهبون وتعبدون الهة اخرى جدون لها فاني اقطع اسرائيل عن وجه الارض التي اعطيتها اياها كلام واضح جدا وصريح فاني اقطع اسرائيل عن وجه الارض التي اعطيتهم اياها والبيت الذي قدسته لاسمي انفيه من امامي ويكون اسرائيل مثلا وهزأة في جميع الشعوب وهذا البيت يكون عبرة كل من يمر عليه يتعجب ويصفر ويقولون لماذا عمل الرب هكذا لهذه الارض ولماذا كزا كزا كزا الفكرة اللي انا اشرت اليها بس ما كنتش في القصة وقتها كانت في هذه القصة نصوص واضحة وصريحة هتسمع الكلام هحقق الكلام اللي انا كلمت به سيدنا داود مش هتسمعوا الكلام هزيلكم عن الارض. مش هقدس البيت. هخليكم عبرة لمن يعتبر وهكذا وده امر في غاية الاهمية. كل المسائل مشروطة ما فيش مش مشروط. كله مشروط. كلام سيدنا داوود مشروط. كلام الله لسيدنا داود طيب