طيب وبعدين في في العدد اتناشر من الاصحاح اتنين وعشرين كلام عن لا تمد يدك الى الغلام ولا تفعل بي شيئا لان الان علمت انك طائف الله. لما جه يدبح علمت انك خائف الله فبالتالي ده رد على كلام بولس والنقاش اللي كان داير ما بين بولس ويعقوب ان الايمان بالاعمال ولا من غير اعمال؟ وابراهيم ان اصبح بارا امام الله بالايمان بس ولا بالاعمال؟ في الكتاب المقدس بيقول لا ربنا كلمه وقال له انا علمت انك خائف الله كزا لما جه يدبح. لما فعل ايمانه باعماله. فاقصد ان هذه الفقرة مهمة في نقد كلام بولس عن الصلب والفداء وعن كلامه الخاص بالعهد الجديد. وان العهد الجديد ايمان بدون اعمال ندخل الجنة