بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. معكم محمد شاهين التاعب من قناة الدعوة الاسلامية على اليوتيوب. والنهارده هنتكلم عن اهم النصوص الموجودة في الاناجيل الاربعة اللي ممكن نستخدمها في نقد عقيدة الثالوث في البداية لو انت مهتم بالحوار الاسلامي المسيحي ومقارنة الاديان والنقض الكتابي يبقى انت لازم تشترك في هزه القناة اضغط على زر الاشتراك الاحمر واضغط على علامة الجرس عشان تجيلك كل الاشعارات بكل الحلقات الجديدة. في هذا الفيديو هنمشي على المنهج الاتي. اولا هنبين النصوص اللي ممكن نستخدمها علشان نقدر نسبة ان الاب والابن والروح القدس ثلاثة عددا. وحابب اقول ان ممكن نثبت هذا الموضوع من خلال نصوص كثيرة جدا لكن حابب اتي باهم النصوص واوضح النصوص علشان الحجة تكون محكمة على المسيح. تاني شيء هنبين اهم النصوص اللي فيها تفاوت ما بين الاقاليم خصوصا اقنمي الاب والابن. سانيا هنأتي باهم النصوص الموجودة في الاناجيل اللي بين التفاوت الموجود ما بين الاب والابن من ناحية الصفات والطبيعة والجوهر وهكذا. فبالتالي هنبين لما المسيحيين اعبدوا الاب ومعه الابن ومعه الروح القدس ان هؤلاء الثلاثة ثلاثة بالفعل عددا مش واحد وانه واحد فقط منهم هو الوحيد المستحق للعبادة وهو الوحيد الالهي الحقيقي. من اهم النصوص على الاطلاق اللي من خلال هنقدر نبين ان الاب زائد الابن بيساوي اتنين مش واحد عددا. النص اللي موجود في انجيل يوحنا الاصحاح خمسة ستة وعشرين سبعة وعشرين. النص بيقول لانه كما ان الاب له حياة في ذاته كذلك اعطى الابن ايضا ان تكون له حياة في ذاته واعطاه سلطانا ان يدين ايضا لانه ابن الانسان. النص ده في اكثر من نقطة وبصينا على النص ده قبل كده لما قرأنا في الفيديو الخاص بالثالوث اقتباس من كتاب الكنوز في الثلوث ان كرولوس الاسكندري نفسه بيفهم من هذا النص ان الاب والابن اتنين عددا مش واحد لكن كيرلس الاسكندري اشار الى اشكالية ان في بعض الناس بيستخدموا هذا النص لبيان التفاوت ايضا ايه الموجود ما بين الاقاليم؟ فالنص اولا بيقول كما ان الاب له حياة في ذاته. يبقى الاب متصفة بالحياة. فيه بقى كلمة جوهرية. كذلك اعطى من الذي اعطى؟ الاب هو الذي اعطى طيب اعطى من؟ اعطى الابن اعطى الابن ايضا ان تكون له حياة في ذاته. يبقى ابن زات متصفة بالحياة. لكن حياة الابن معتمدة على حياة الاب. لان الاب هو الذي اعطى الابن حياة في ذاته بحسب نص الكتاب المقدس وايضا اعطاه سلطانا ان يدين ايضا. يبقى بالتالي بما ان الاب اعطى الابن فهذا فعل. بالتالي هذه الصفة مكتسبة من الاب ليست من الابن في زاته. هذه الاعتمادية ما بين الاقاليم بتبين ان الاقنوم الذي يعتمد على اخر ليس الها وده معنى قول الله عز وجل قل هو الله احد. الله الصمد والصمد هو الكامل. كما الذي لا يحتاج والكل يحتاج اليه قل هو الله احد الله الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا احد. لم يلد لانه ليس محتاجا الى ابن اخر يكون معه. ولم يولد لان هذا المولود معتمد في وجوده على من ولدوا. والذي يعتمد في وجوده على اخر يكون ناقص وليس الها. ولم يكن له كفوا احد. يعني لا يوجد من يساويه ومن يكافئه فبالتالي صورة الاخلاص ضد عقيدة الثلوث بشكل كلي وجزئي. وبنقدر نستخلص منه هو قاعدة ان الذي يعتمد على اخر ليس الها لان هذه الاعتمادية دلالة نقص وفقر وحاجة وعوز. فهنا النص واضح جدا اولا ان الاب ذات والابن زاد. الاب متصف بالحياة في ذاته واعطى الابن ان تكون له حياة في ذاته واعطاه سلطانا ان يدين. فكرة اعطاه سلطانا ان المسيحيين بيؤمنوا ان المسيح عليه السلام هو الديان. بمعنى ان يوم القيامة سنقف امام المسيح عليه السلام وهو سيحاسبنا. احنا من اول هذا الفهم الى معنى اقل. المسيحيين بيقولوا المسيح هو اللي هيدينا وهو اللي هيحاسبنا وهو اللي هيدخل الناس الجنة او النار. لكن احنا بنقول لأ المسيح ديان. من ضمن ناس كثيرة جدا هتدين. وكل رسول ونبي في امته صيادين امته. حيبشر الذين امنوا به بالجنة وهيدين اللي كفروا به وهيقول لهم ان انتم لكم وفيه نصوص كثيرة ايضا في الاناجيل نفسها بتوضح ان فيه ناس تانية ستدين مع المسيح عليه السلام. والدينونة مع معناها اللوم والتأنيب على الكفر اللي هم وقعوا فيه وعدم اتباعهم له. يبقى بنأكد في النهاية الاب ذات الابن ان ذات يبقى اتنين. الاتنين مش نفس الذات. او نفس الشخص او نفس الكائن. ثانيا ان الاب اعطى الابن حياة فالابن معتمد حياته معتمدة على حياة الاب. وده معناه ان الابن ناقص. كذلك الاب هو الذي اعطى ابن سلطان ودي نقطة في غاية الاهمية. مهما كان سلطان الابن بما ان هذا السلطان عطية فده معناه انه غير مستحق للعبادة مهما كان سلطانه. الله عز وجل بيتكلم عن سلطان سيدنا سليمان عليه السلام اللي كان سلطان على الطبيعة وعلى الريح وعلى الحيوانات وعلى الجن والشياطين. الله عز وجل قال عنه هذا عطاء هنا فن او امسك بغير حساب. مهما كان عظمة هذا السلطان فهذا السلطان عطية من الله من جوهرك مش من جنسك مش منك انت. انت مفتقر في هذا السلطان للي اعطاك هذا السلطان فده معناه ان مهما كان هذا السلطان عظيما. لان المسيحيين بيؤمنوا ده المسيح كان بينتهر الريح. طب ما سيدنا سليمان احنا بنؤمن بانه كان بيعمل نفس الكلام. المسيح كان بيتحكم في الطبيعة وكان بيأمر الموج فكان بيقف. كان بيحيي الاموات. كان بيمشي على الماية ايا كان بيعمل ايه بما ان المسيح عليه السلام اعترف ان هذا السلطان اللي به يفعل هذه الاشياء عطية من الله الاب يبقى هو مش اله حقيقي مستحق للعبادة. هو معتمد على اخر في سلطانه. نص اخر في غاية الاهمية بيبين ان ان الاب والابن اتنين عددا في يوحنا خمسة اتنين وتلاتين وحابب الفت انظاركم الى كم من نصوص اللي احنا ممكن نستخدمها في نقض الثالوث والوهية المسيح من انجيل يوحنا لان اغلب المسيحيين بيؤمنوا ان كاتب انجيل يوحنا هو الانجيل اللي بين فيه بشكل لا مجالا للشك ان المسيح اله مستحق للعبادة. رغم ان احنا بنجيب اهو من انجيل يوحنا ان الابن حياة وعطية من الاب والسلطان من الاب وده ضد عقيدة الثالوث والوهية المسيح. فبالتالي بنقدر نفهم ان حتى لو كاتب انجيل يوحنا بيوصف المسيح بشكل اعظم من باقي الناس بشكل او باخر الا انه ايضا بيبين بما لا يدع مجالا للشك ان الابن ليس مساويا للاب. وان الابن اقل من الاب وان ان الابن يحتاج في اشياء كثيرة جدا ان ما كانش كل شيء للاب. فنشوف المقطع الاخر من انجيل يوحنا خمسة اتنين وتلاتين لتمانية تلاتين بيقول الذي يشهد لي المسيح هو اللي بيتكلم. الذي يشهد لي هو اخر. وانا اعلم ان شهادته التي يشهدها لي هي حق انتم ارسلتم الى يوحنا فشهد للحق. وانا لا اقبل شهادة من انسان. ولكني اقول هذا لتخلصوا انتم. كان هو سراج الموقد والمنير وانتم اردتم ان تبتهجوا بنوره ساعة. واما انا فلي شهادة اعظم من يوحنا. لان اعمال التي اعطاني الاب لاكملها هذه الاعمال بعينها التي انا اعملها هي تشهد لي ان الاب قد ارسلني والاب نفسه الذي ارسلني يشهد لي. لم تسمعوا صوت طرقات ولا ابصرتم هيئة. فبالتالي المسيح بيقول الذي يشهد له هو اخر. بمعنى ان المسيح وهذا الطقس الشاهد هذا الشاهد هو اخر بالنسبة للمسيح. وكلمة اخر لما نيجي نبحث عنها في الكتاب المقدس ونشوف بعض النصوص بنلاقي ان في نصوص كثيرة جدا بتقول ان المستحق للعبادة الاله بيتكلم بيقول انا هو حقل العبادة وليس اخر سواي وليس اخر لو بحثت عن كلمة وليس اخر هتلاقي نصوص كثيرة جدا تالي اللي احنا عايزين نسبته ان الاب بالنسبة للابن هو اخر. والابن بالنسبة للاب هو اخر. فاذا كان النصوص بتدل ان الاب هو المستحق للعبادة. وليس اخر. يبقى ده معناه وليس المسيح وليس الابن الاب فقط هو المستحق للعبادة لان العلاقة ما بين الاب والابن الابن اخر بالنسبة للاب والاب اخر بالنسبة للابن. ايضا تفيد من هذه النصوص التفاوت فهنا بيقول واما انا فلي الشهادة اعظم من يوحنا. لان الاعمال الاعمال المعجزات الايات القوات لان الاعمال التي اعطاني الاب لاكملها. هذه الاعمال مهما كانت عظيمة. فهي عطية من الله اب هو مفتقر الى الاب علشان يقدر يعملها الاعمال التي اعطاني الاب لاكملها هذه الاعمال بعينها التي انا اعملها هي تشهد لي اني انا اله ان انا مساوي للاب ان الاب قد ارسلني. وهو ده مفهوم المعجزة. ان الانسان الذي يفعل المعجزة هو مؤيد من الله هذه المعجزة دلالة على تأييده من الله. ان الله ارسله ان الله بعثه. فهو ده نفس الكلام وهنا بيقول والاب نفسه الذي ارسلني يشهد لي لم تسمعوا صوته قط ولا ابصرتم هيئته. وهنا في مشكلة لم تسمعوا صوته المسيحيين بيؤمنوا بموضوع المعمودية. معمودية المسيح في نهر الاردن على يد يوحنا المعمدان اللي هو يحيى بن زكريا سورة المعمودية من اهم السور اللي بتبين ان الثالوث عبارة عن ثلاثة عددا. وانا بكرر وبقول احنا مش مختلفين مع مسيحيين ان الثالوث ثلاثة عددا لكن احنا مختلفين معهم ان الثلاثة من نفس الجوهر الواحد الذي هو الاب المسيحيين بيؤمنوا ان لما المسيح عليه السلام جاء علشان يعمد على يد يوحنا المعمدان في نهر الاردن انفتحت السماوات ونزلت الروح القدس على هيئة جسمية مثل حمامة واستقرت على كتف المسيح وسمعوا صوت من السماء قائلا الكلام نفسه فيه خلاف ما بين الاناجيل. المهم الصوت قال هذا هو ابن الحبيب الذي به سررت. مثلا. فبالتالي دي صورة من صور ان هم هم تلاتة الابن على الارض الروح القدس حمامة والاب في السماء وبنسمع صوته. فبالتالي هل صوت السماء ده ما كانش صوت الاب ايضا في واقعة اخرى ان في بعض التلاميذ كانوا مع المسيح وبعدين سمعوا صوت من السماء مش فاكر كان بيقول ايه ممكن نبقى نستعرض هذه النصوص فيما بعد في حلقة من حلقات تناقضات العهد الجديد. مقطع اخر من انجيل يوحنا تمانية اربعتاشر لتمنتاشر اجاب يسوع وان كنت اشهد لنفسي فشهادتي حق. لاني اعلم من اين اتيت والى اين اذهب. واما انتم فلا تعلمون من اين اتي ولا الى اين اذهب. انتم حسب الجسد تدينون. اما انا فلست ادين احدا. وان كنت انا ادين فدينونتي في حق لاني لست وحدي. بل انا والاب الذي ارسلني. وايضا في ناموسكم مكتوب ان شهادة رجلين حق انا هو الشاهد لنفسي ويشهد لي الاب الذي ارسلني. فبالتالي هنا المسيح بيقول لاني لست وحدي بل انا والاب الذي ارسلني فبالتالي فيها شهادة ان الابن رسول من الاب ودي فكرة ما بنلاقيش ان الابن بيرسل الاب. ودايما في نص المسيح بيقول في ان لا يوجد رسول اعظم من مرسله. ولا عبد اعظم من سيده. فبالتالي بشكل بديهي غالبا الرسول بيكون اقل من الذي ارسله. وبعدين بيقول انا لست وحدي بل انا والاب الذي ارسلني بمعنى ان لما يكون الاب مع الابن ما ينفعش نقول ان الاب وحده او الابن وحده. ده مش معناه الوحدانية هما اتنين والمسيح بيأكد الكلام ده وبيقول وايضا في ناموسكم مكتوب ان شهادة رجلين حق فالاب والابن بمثابة رجلين. نص اخر في انجيل يوحنا ستاشر اتنين وتلاتين. هو ذا تأتي ساعة وقد اتت الان. تتفرقون فيها كل واحد الى خاصته وتتركوني وحدي وانا لست وحدي لان الاب معي. الاب ابن مش وحدانية ثنائية. نأتي الى اهم نص ممكن تقراه في الاناجيل الاربعة بتبين ان الاب هو الاله الحقيقي الوحيد هذا المقطع مشهور جدا وتقريبا ما فيش مسيحي يعرفه او يمكن فيه مسيحيين بيحاولوا يكتموا عنه لكن كل المسيحيين الذين يعرفون هذا النص عارفين ان هذا النص اشكال كبير ولا يوجد اب طوال تاريخ المسيحي امن بلاهوت المسيح الا ووجد اشكالية كبيرة في هذا النص والاباء بيفضلوا يلفوا ويدوروا وحوالين النص علشان يحاولوا يأولوه باي طريقة علشان يكون متسق مع عقيدة الثلوث فلا يستطيعون. النص سيف انجيلي يوحنا سبعتاشر من واحد لاربعة تكلم يسوع بهذا ورفع عينيه نحو السماء وقال ايها الاب قد اتت الساعة. الابن بيكلم الاب ايها الاب قد اتت الساعة. مجد ابنك ليمجدك ابنك ايضا. اذ اعطيته سلطانا على ككل جسد ليعطي حياة ابدية لكل من اعطيته. فبالتالي مهما كانت هذه القدرة او القوة او السلطة فبما انها عطية من الاب فالابن مفتقر للاب ويحتاج اليه وبالتالي هذا لا يجعله لاها حقيقيا مستحقا للعبادة. النص اللي بعده اهم نص في في الكتاب المقدس على الاطلاق. وهذه هي الحياة الابدية كيف نحصل على الحياة الابدية؟ ان يعرفوك انت الاله الحقيقي وحدك نص محكم. ويسوع المسيح الذي ارسلته ان الاب هو الاله الحقيقي الوحيد وان يسوع المسيح هو رسول الاب. الاله الحقيقي الوحيد. فبالتالي لو كان المسيحي بيؤمن بان اب مع الابن مع الروح القدس. بيعبدهم هم الثلاثة الاب مع الابن ما ينفعش يتقال ان الاب وحده ما بقاش فيه وحدانية. هذا النص بيقول صراحة الاله الحقيقي الوحيد هو الاب. فبالتالي هذا حصر للالوهية هي الحقيقية في اقنوم الاب وحده. والاب مع الابن الابن ما يبقاش وحده ولا الاب يبقى وحده لما يكونوا الاتنين مع بعض كان ممكن المسيحي يقول لو النص ما فيهوش كلمة وحدك وهو ده الذل اللي بيقابل المسيحي الا على عقيدة باطلة ان المسلم بيلاقي نصوص في كتاب المسيحي نصوص محكمة وواضحة وصريحة ولا تحتمل اي في تأويل بتأيد عقيدة المسلم في المسيح عليه السلام وضد عقيدة المسيحي صاحب الكتاب في عقيدته. سبحان الله العظيم. لذلك الله عز وجل كان دايما بيلوم اهل الكتاب باسم اهل الكتاب. لان الباطل اللي هم كانوا عليه كان غالبا بيخالف نصوص كتبهم المقدسة. يبقى بالتالي من النص ده بندمر عقائد المسيحيين كلها تخيل كلها الثالوث والتجسد والصلب والفداء. اولا الثالوث والتجسد ان السلطان الابن عطية من الان فبالتالي الابن مفتقر للاب. وان الاله الحقيقي الوحيد هو الاب. وان الحياة الابدية ما لهاش بالصلب والفداء لكن لها علاقة بان احنا نشهد ان لا اله الا الاب وان يسوع المسيح رسول الان. خلي بالك احنا كمسلمين قبل بعثة النبي محمد صلى الله عليه وسلم نؤمن ان الحياة الابدية بالفعل في شهادة ان لا اله الا الاب وان يسوع المسيح رسول الاب. زي ما قلت ما فيش احكم ولا اوضح من هذا النص في نقض الثالوث. وكذلك التجسد وكذلك الصلب والفداء. وزي ما قلت اباء المسيحية طوال التاريخ المسيحي بييجوا عند هزا النص انت الاله الحقيقي وبيقعدوا يلفوا ويدوروا ويحاولوا يشوفوا اي تأويل ممكن علشان هم عارفين ان النص واضح جدا وغير متسق مع السالوس المفروض ما فيش اكنوم يقول ان هو الاله الحقيقي الوحيد. لان المفروض ان الاب اله حقيقي والابن الى حقيقي والروح القدس اله حقيقي. قانون الايمان بيقول عن الاب والابن اله حق من اله حق. فبالتالي الاتنين اله حقيقي ما ينفعش واحد يقول لا انا الاله الحقيقي وحدي. والذل اكتر زي ما قلت ان يسوع المسيح احمي نفسه هو اللي بيقول ان الاب انت الاله الحقيقي وحدك. فبينكر الوهيته وبيقول ان كل كل الموضوع ان انت ارسلتني. انا رسول من عندك. لكن انت الاله الحقيقي وحدك. نص كلام المسيح المنسوب له في انجيل يوحنا اللي المفروض يكون الانجيل الذي شهد بشكل صريح وواضح عن باقي الاناجيل التلاتة بلا طاغوت المسيح. انا اكتفي بهذا القدر في هذا الفيديو لو كان الفيديو عجبك لايك وشير وسابسكرايب. ولو تقدر تدعم وترعى محتوى القناة. زور صفحتنا على بيتر انها تجد الرابط اسفل الفيديو. لو الفيديو ما عجبكش اعمله مش مشكلة الى ان نلتقي في فيديو اخر قريبا جدا باذن الله عز وجل. لا تنسوني من صالح دعائكم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته