بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. معكم محمد شاهين التاعب من قناة الدعوة الاسلامية على اليوتيوب وفيديو جديد من سلسلة اعتراف خطير. الاقتباسات اللي هنقرا منها النهاردة ارسلها الاخ محمد عادل ربنا يحفزه ويبارك فيه. فلو انت عندك اختباسات خطيرة حابب ان احنا نعرضها في هذه السلسلة. اتواصل معنا عن طريق طرق التواصل اللي موجودة فتحت في وصف الفيديو. المرجع اللي هنقرا منه النهاردة اسمه تفسير انجيل يوحنا للعلامة اوريجانوس. الجزء الثاني. طبعا معروف ان العلامة داما اوريجيانوس يعتبر من اهم الكتاب المسيحيين في القرن السالس الميلادي. وانه كان له اشتغال دائم بدراسة الكتب المقدسة وتفسيرها وهكذا فمن ضمن اعماله الهامة جدا تفسيره لانجيل يوحنا. التفسير ده تابع لدير العذراء والملاك ميخائيل انسى يعني تبع الكنيسة القبطية الارثوذكسية صدر منه حتى الان الجزء الاول والجزء الثاني بحسب علمي يعني تحت اشراف الانبا ستيفانوس اسقف وببة والفيشنو وسيمستا. ترجمة الراهب مكاري البهنساوي. الكتاب ده كان احق له انه يسمى تعليق البهنساوي على تفصيل انجيل يوحنا للعلامة اوريجانوس. بمعنى ان كلام مكان البهنساوي في هذا الكتاب كحجم بالنسبة لكلام كانوس اكتر بكتير جدا. في صفحات كاملة المفروض انه هامش وتعليق لمكان البهنساوي. وصفحات كثيرة جدا حجم النص المفرد لاوريجانوس في الصفحة ممكن يبقى سطر او سطرين بالكتير وباقي الصفحة تعليق مكان البهنساوي. انا جايب الاقتباس ده اكتر من سبب او جايب الموضوع ده لاكتر من سبب. اول سبب مكانة العلامة اوريجيانوس وانه زي ما قلت انه يعتبر من اهم الكتاب المسيحيين في القرن التالت الميلادي يعني بالطبع انه من فترة ما قبل مجمع نيقيا ودي نقطة مهمة جدا هنأكد عليها كتير جدا في هذا الفيديو. وانه اوريجانوس نفسه له قدر عظيم جدا جدا بالنسبة لمدرسة الاسكندرية وكنيسة الاسكندرية. لانه كما كان معروفا ان اوريجيانوس وصل الى ان يكون مديرا لمدرسة الاسكندرية اللاهوتية المسيحية. النقطة المهمة هنا اللي انا باحب اسلط عليها الضوء دايما. ان طبعا احنا ما بنقولش ان اوريجيناس ام من اباء الكنيسة؟ لان تم حرمه. لكنه لم يتم حرمه بسبب اعتقاده في الثالوث. ودي النقطة الجوهرية اللي هنتكلم عنها النهاردة هناقش فقرة مهمة جدا قالها اوريجانوس اثناء تفسيره لنص مهم جدا من انجيل يوحنا خرج من خلال هذا النص باعتقاد بالنسبة له وهو صاغه بشكل واضح ان الروح القدس مخلوق. مصنوع صنعه الكلمة. طبعا عن مكان البهنساوي بيحاول بكل ما اوتي من قوة انه يقول لأ اوريجيانوس كان مؤمن بلاهوت الابن وكان مؤمن بلاهوت الروح القدس وكان مؤمن بازلية الابن وكان مؤمن بازلية الروح القدس. طب هتعمل ايه في كلامه اللي بيقول فيه بشكل واضح الروح القدس مصنوع فيه مشاكل كتيرة جدا علشان كده هذا الفيديو بنناقش فيه مشكلة اوريجانوس مع الثالوث والروح القدس تحديدا ومشكلة اوريجيانوس فيما يخص علاقة الاقاليم التلاتة ببعض. ووضوح كلام اورجانوس جدا بالنسبة للاب وتخبطه لما ييجي يتكلم عن الابن والروح القدس وعلاقتهم بالاب. والجزء الرئيسي اللي احنا عاوزين نسلط عليه الضوء النهاردة فكرة ان اللاهوت المسيحي والتصور المسيحي عند اباء ما قبل نيقيا فيما يخص الثالوث وعلاقة الاقاليم ببعض بعد تطور جدا وما كانش واضح خالص في فترة اباء ما قبل نيقيا. وزي ما ما كان البهنساوي نفسه هيقول اكتر من مرة ان موضوع بقى اوضح بكتير في عصر المجامع وما ينفعش نقارن كلام اوريجيانوس بالكلام اللي احنا نعرفه من اباء المجامع. مجمع مجمع القسطنطينية مجمع افاسوس كلام اثناسيوس الرسولي وكرلوس الاسكندري. يبقى ده غلاف الكتاب وده الغلاف الداخلي لكتاب ودي معلومة ومات الكتاب قبل ما نقرا كلام اورجانوس وتعليق مكان البهنساوي على كلام اورجان واصحابي باكد ان هو اعتمد في هذه الترجمة على النص الانجليزي موجود في كتاب وللاسف الشديد دي سقطة اكاديمية كبيرة ولعله هو ما كانش قادر ان هو يرجع لحاجة افضل من كده سواء نص تاني او ايا كان حال بقى كتاب اوريجيانوس ده فهيترجم منه. لكن ده موجود كتير جدا في ترجمات الكنيسة القبطية الارثوذكسية لكتابات الاباء الاوائل ان هم بيرجعوا لترجمة انجليزية وبيترجموا الانجليزي للعربي. وزي ما قلت قبل كده كتير ان انت تحط طبقات كتير ما بينك وما بين النص اللي انت بتحاول تفهمه ده بيصعب الموضوع جدا. يعني انا عندي نص بلغة اصلية. اترجم للانجليزي وبعدين باترجم من الانجليزي العربي وبعدين في عندي فقرات صعبة برجع للنص الانجليزي علشان احاول افهمه. طب ما هو النص الانجليزي ده خلاص حط لك مستوى محدود من الفهم لو كنت رجعت للنص بلغتي الاصلية لعل ده كان هيساعد اكتر في انك تفهم الموضوع صح. لكن دي مشكلة لازم ناخد بالنا منها ومع ذلك احنا هنسلم بالترجمة اللي موجودة. احنا هنا بنتكلم في الفقرة رقم ستة او الموضوع رقم ستة في تفسير جه لي يوحنا للعلامة اوريجانوس الجزء الثاني بتاع مكان البهنساوي ده. فهنا العنوان والموضوع بيقول ايه؟ كيف ان الكلمة هو الخالق والصانع لكل الاشياء. وهل يمكن اعتبار ان الروح القدس ايضا صنع من خلاله؟ فده الموضوع اللي هو بيناقشه. هو ان الكلمة هو الخالق والصانع لكل الاشياء. الموضوع بقى او الاشكالية اللي هناقشها. هل كل الاشياء داخل ضمنها اه الروح القدس ولا لأ ؟ فهل الروح القدس ايضا يعتبر من ضمن المخلوقات من ضمن المصنوعات اللي عملها الكلمة. اولا فيه نقطة مهمة جدا بحب ااكد عليها. ايه حوار ان فيه نصوص بتقول ان كلمة هو الذي خلقه من المقصود بالكلمة وهل هو المسيح؟ وهل الكتاب المقدس بيعلم ان المسيح خالق ولا لا؟ انا هقول ان في في الكتاب المقدس فيه نصوص في العهد الجديد ظاهرها ومفادها والارجح في معناها وتفسيرها ان المسيح خالق بل انه خالق الجميع وخالق الكل. النقطة المهمة اللي انا عايز ااكد عليها ان احنا مش مطلوب مننا ان احنا نخلي العهد الجديد تكلم بعقيدة اسلامية. هو ده اللي كان موجود في العهد الجديد. لو العهد الجديد ده بقى كان له مصداقية وموسوقية يبقى نصدق بهذا الكلام ولا نعتقده ولا اي كم؟ لكن صعب جدا لو احنا عايزين نتعامل مع العهد الجديد بحيادية وموضوعية ان احنا نحاول بشكل غير امين ان احنا نخلي العهد الجديد يتكلم بما لا ينطق به. فاذا كان العهد الجديد بيقول كده بيقول كده. وده ان كان يدل على شيء في انه يدل على ان العهد الجديد الكتاب المقدس يعلم عقائد بالنسبة للعقيدة الاسلامية شرك وكفر. وانها عقائد غير مقبولة بالنسبة للمسلمين عن المسيح عليه السلام. لكن في الوقت نفسه هو لا يعلم ذات الاعتقاد اللي اباء عصر المجامع علموه وان كان ممكن جدا نجد عند الاباء الاوائل خصوصا اباء ما قبل نيقية ان هم يعلموا ان المسيح خالق كل شيء اكنه مع ذلك مخلوق. وممكن نجد ان في بعض الاباء الاوائل يقولوا ان المسيح خالق كل شيء. ومع ذلك هو ليس الها او احنا بنعبده لكنه ليس الها حقيقيا مستحقا للعبادة زي الاب. احنا بنعبده بسبب تكريم الاب له او بسبب علاقته مع الاب التي لا ترتقي الى الوحدة والمساواة. انا مش عايز اعلق على الموضوع ده اكتر من كده لكنه موضوع مهم. فهو خلاص كانوس بيتعدى الخطوة دي. الكلمة هو الخالق والصانع لكل الاشياء. هل بقى الروح القدس ايضا صنع من خلال الكلمة يعتبر من ضمن هذه المخلوقات والمصنوعات التي خلقها الكلمة. هو هنا طبعا اورجانوس لسة بيتكلم عن نصوص في بداية انجيل يوحنا تخيل ان احنا في كتاب الجزء التاني من تفسير اوريجانوس الانجيل يوحنا وما زلنا في النص التالت ولا النص التالت من جيل يوحنا لان اغلب الكتاب تعليق مكان البهنساوي على كلام اورجانوس. هنا بيقول لك النص يعني كل شيء به او من خلاله كان ده النص وهو هنا مكان البهنساوي جاي بالنص من الفاندايك. كل شيء به كان وبغيره لم يكن شيء مما كان. هو ده النص اللي اوريجانوس بيتكلم حواليه. خلي بالك الكلام اللي بالاصفر لمكان البهنساوي والكلام اللي بالازرق لاوريجانوس. انا عايز قبل لما اقرأ تعليقات مكان البهنساوي عاوز اقرا كلام اورجانوس ورا بعض ونحاول نفهم هو كلام اورجانوس واضح ولا مش واضح وحتى توفير مقطع مش واضح. هل المقطع اللي مش واضح ده بيفسره مقطع اكثر وضوحا بكتير ولا لا؟ فهنا هو قاعد بيتكلم المهم احنا بادئين من الصفحة رقم متين تلاتة وستين. من بداية الفقرة رقم ستة. هنا بيقول لان تعبير به او من خلاله يشير الى المسيح بيأكد على ان هي دي الكلمة كل شيء به كان وبغيره لم يكن شيء مما كان. جايب ده برضو كلام اورجانوس جايب النص من العبرانيين الذي به يعني الاب به بالابن صنع الخلائق يعني الاب صنع الخلائق بالابن مبينا لنا ان الله اللي هو الاب خلق العالمين من خلال ابنه. كويس هنا اورجانوس بيكمل كلامه وبيقول ودي من ضمن النصوص اللي البهنساوي شايف فيها مشكلة. وارجوكم يا جماعة ما تستعجلوش في انكم تفهموا كلام اورجانوس غلط هكذا فلان كانت كل الاشياء قد صنعت كما يبين هذا المقطع ايضا اللي هو المقطع ده بالاضافة لنص يوحنا من خلال اللوغوس فهي بالحقيقة لم تكن مصنوعة بواسطة اللوغوس. بل بواسطة من هو اقوى اعظم منه ومن غيره يقدر ان يفعل هذا غير الاب. ايه ده! النص بيقول ايه؟ عن الله الله في نهاية الايام كلمنا في ابنه الذي جعله وريثا لكل شيء. الذي به بواسطته من خلال صنع الخلائق طبعا هو هنا جاي بالنص من الفانديك كلمنا في هذه الايام الاخيرة في ابنه الذي جعله وارثا لكل شيء الذي به ايضا عمل العالمين. يعني الاب عمل على مين؟ بواسطة ابنه. فهنا اورجانوس بيقول الذي به عمل العالمين. كل شيء به كان بيتعامل مع الابن ابن على انه واسطة او اداة او حاجة الاب استعملها. فكان كأن لو النجار بيستخدم شاكوش ما بننسبش الفعل للشاكوش اللي هو مجرد اداة تستخدمها النجار. لكن بننسب الفعل للي اخدم الاداة. هو ده اللي عاوز يقوله اوريجيانوس واللي البهنساوي هيحاول يلغوش عليه. هكذا فلان كانت كل الاشياء قد صنعت كما يبين المقطع ايضا من خلال اللغوص فهي بالحقيقة لم تكن مصنوعة بواسطة اللغز. بل بواسطة من هو اقوى واعظم منه. هو هنا خلي بالك بيتكلم عن مين؟ عن اللوغوس الكلمة الاقنوم التاني ما بيتكلمش عن المسيح اللي هو عاش على الارض كانسان. لأ هو بيتكلم عن قبل ما نعرف رافحنا الثالوث عن طريق العهد الجديد وعن طريق نزول المسيح على الارض. ودي نقطة مهمة جدا. البهنساوي هيحاول يلغوش عليها. فهي بالحقيقة الم تكن مصنوعة بواسطة اللوغوس؟ بل بواسطة من هو اقوى واعظم منه؟ ومن غيره يقدر ان يفعل هذا الاب ولان كانت ايضا كل الاشياء كمثل ما رأينا قد خلقت به او من خلاله فعلينا ان نتسائل فاذا كان الروح القدس ايضا قد وجد بواسطته. يبقى هو اول فقرة هامة جدا وواضحة جدا في كلام اوريجانوس. الابن ان اول كلمة خالق كل شيء. كويس. بس هو مش بالحقيقة هو اللي خلط. ده هو واسطة. فهي بالحقيقة لم تكن طموعا بواسطة اللغز بل بواسطة اللي بيستخدم الاداة هو اللي بينسب له الفعل. ده المعنى. اه هو بيقول اه المسيح خلقنا بس الاب استخدم المسيح عشان يخلقنا فيبقى بالحقيقة الاب. اللي هو اقوى واعظم من هو اللي ينسب له الموضوع في حقيقته. برضو فكرة ان الاب هو اللي بيرجع له كل حاجة. وهو اللي له الكل الفضل وهكذا دي نقطة مهمة. هيتكلم عنها البهنساوي ان ده امر واضح جدا في كلام اورجانوس. معلش نقراه كمان مرة. فهي بالحقيقة لم تكن نوعها بواسطة اللوجوس بل بواسطة من هو اقوى واعظم منه ومن غيره يقدر ان يفعل هذا غير الاب وقال استنكاري هو الاب اللي هو اعظم واقوى من اللوجوس وبعدين بيقول لك ولان كانت ايضا كل الاشياء كمثل ما رأينا قد خلقت به او من خلاله اللي هو الابن. فعلينا ان نتساءل ما اذا كان الروح القدس ايضا قد وجد بواسطته. طيب هنا خلي بالك صفحة كاملة تعليق للبهنساوي ما علينا. نروح تاني لكلام اوريجيانوس. هنا بيقول ودي فقرة صعبة هو بيتناقش في موضوع الروح القدس من ضمن المخلوقات والمصنوعات ولا لأ اورجانوس كأنه زكر ان في تلت اقوال في الموضوع وبعدين مش واضح شوية هنا هو بيتبنى انهي قول؟ وبعدين بيطرح كلام واضح جدا هو بيتبنى في انهي قول؟ فبيقول ده كلام اوريجانوس. يبدو لي ان اولئك الذين مسكون بفكرة ان روح القدس مخلوق. وايضا الذين يعترفون بان كل الاشياء قد صنعت بواسطته يجب ان يفترضوا بالضرورة ان الروح قدس قد خلق من خلال اللوجوس. وبالتالي فان اللوجوس كان سابقا له في الوجود. يبقى ده رأي بيتضمن ان الروح القدس مخلوق وبيتضمن فهم معين فيما يخص علاقة الروح القدس باللي خلقه. وبعدين هنا بيقول واما من احجم عن والاعتراف بان الروح القدس يمكن ان يكون قد خلق من خلال المسيح فعليه اذا اقر بصحة اقوال هذا الانجيل ان يفترض ان الروح القدوس غير مخلوق فده الرأي التاني. قال لك في ناس احجم عن الاقرار والاعتراف بان روح القدس يمكن ان يكون قد خلق هو مش عايز يعترف بده. فهو بيقول يبقى المفروض يفترض ان الروح القدس غير مخلوق. اذا اقر بصحة اقوال هذا الانجيل ان يفترض ان الروح القدس غير مخلوق هو هنا البهنساوي بيحاول يشتت الناس بالعبارة دي. اذا اقر بصحة اقوال هذا الانجيل. ان يفترض ان الروح القدس غير مخلوق. هو خلاص يعني ما دام احجم عن الاعتراف بان الروح القدس قد خلق من خلال المسيح يبقى عليه ان يفترض ان الروح القدس غير مخلوق. طيب اورجانوس بيقول هناك احتمال ثالث الى جانب هذين الاحتمالين. الاحتمال الاول ان الروح القدس قد خلق بواسطة اللوجوس او اعتبار انه غير مخلوق. التالت بيقول ايه؟ اما هذا الاحتمال او الرأي الثالث فيتلخص في اعتبار ان الروح القدس ليس له وجود بذاته بمعزل عن الاب والام البهنساوي بيقول غالبا ده رأي اوريجيانوس. الرأي التالت. وانا باقول ان اوريجيناس صرح ان المسيح هو الذي بخلق الروح القدس وان الروح القدس مخلوق بواسطة الكلمة. الفكرة هنا انك يا جماعة هو احنا بنفسر المحكم بالمتشابه ولا بنفسر تشابه بالمحكم. هنا برضه بيقول من هنا نعتبر ان هناك ثلاثة اقانيم. الاب والابن والروح القدس. وخلي بالك هو لما ما بيقول نعتبر ان هناك ثلاثة اقاليم ماشي هم تلات اقاليم فعلا. بس هل التلاتة من نفس الجوهر؟ هل التلاتة متساويين؟ انت لسة قايل ان الاب اقوى واعظم من اللوجوس بكلام واضح. يبقى دي طبيعة علاقة الابن بالاب. وبنتناقش في فكرة ان اللوجو كل شيء هل الروح القدس من ضمن كل شيء ولا لا؟ فهنا بيقول لك وفي نفس الوقت وده هنا كلام واضح وفي نفس الوقت لا نؤمن بشيء غير مخلوق سوى الاب. يبقى الابن كمان مخلوق. كلام اورجانوس واضح جدا انه مخالف للتصور الخاص بآباء عصر المجامع. الكلام ده لو اتقال قصاد اباء عصر المجامع هيتكفر ويتحرم. ما فيش جدال في كده. ويبقى نساوي بيأكد على النقطة دي كتير ان يا جماعة ما ينفعش نقارن كلام اوريجانوس بكلام اباء عصر المجامع يبقى تصوره مختلف. وريجانوز بقى بيكمل وبيقول ايه؟ لذلك فنحن بيتكلم عن نفسه ورأيه بصفتنا الاتجاه الاكثر تقوى وصدق. نسلم بان كل الاشياء قد صنعت اها الكلمة وان الروح القدس هو الافضل والاول من حيث الترتيب مقارنة بكل ما صنعه الاب من خلال المسيح هنا الكلام واضح ولا مش واضح؟ المفروض انه واضح. هو بيقول ان كل الاشياء قد صنعها الكلمة والاشياء دي الروح القدس قوى الافضل والاول من حيث الترتيب مقارنة بكل ما صنعه الاب من خلال المسيح. فيبقى ما صنعه والاب من خلال المسيح بيأكد على فكرة ان الخلق في النهاية بينسب للاب والاب اقوى واعظم من اللوجوس. الاب صنع كل شيء من خلال تيح الروح القدس ترتيبه بقى في كل ما صنعه الاب من خلال المسيح رقم واحد. كويس قوي. هنا بيقول كلام برضو ما هو ومن حق البهنساوي انه انت ازاي تقول الكلام ده ومع ذلك تقول ان الاب اقوى واعظم من اللوبوس. هنا بيقول المولود الوحيد هو ابن بالطبيعة ومنز البدء. ابن بالطبيعة. خل بالك هنا الواضح من مجمل كلام اورجانوس ان حتى لو هو ابن بالطبيعة لكن لا يوجد مساواة. لان كلامه واضح ان الاب اقوى واعظم من اللوجوس من الكلام ده ازاي؟ يبقى الفكرة هنا ان اه اوريجيانوس قال المولود الوحيد هو ابن بالطبيعة ومنز البدء. بيقول ان الابن مولود من الاب وهو مولود هو ابن بالطبيعة لكن مع ذلك هو مش فاهم نفس اللي فاهمه اباء عصر المجامع. من انه لو هو مولود يبقى لازم يكون فيه مساواة تامة. لأ لان هو بيقول بشكل واضح ان الاب اعظم واقوى من اللوجوس. ترتيب اوريجيانوس للاقاليم من حيس العزمة والقوة والقدرة واضح. الاب اعظم واقوى. فيبقى الاب رقم واحد بلا جدال ولا خلاف طوال التاريخ المسيحي. طب والابن والروح القدس؟ خلي بالك اوريجانوس ناقش حاجات قال لك يا جماعة ده فيه نصوص كأن مفادها ان الروح القدوة اعظم من الابن دي مش قضيتنا. هو هيقول كلام واضح مفاده ان الاب رقم واحد اعظم واقوى من من اللوجوس. وان ان الروح القدس مخلوق بواسطة الابن او اللوجوس فيبقى واحد الاب اتنين الابن تلاتة الروح القدس من ناحية العظمة والقوة والقدرة. وفكرة الاعتمادية ان الروح القدس ما لوش قيمة من غير اللوجووس. وان اللوجوس ما لوش قيمة من غير الاب. اما الاب معتمد على مين؟ علشان كده الفيديو الهام اللي احنا اتكلمنا عنه من كتاب اثناء سنة الرسول بتاع متى المسكين انه اوليجانوس هو اللي وضع بذرة الاريوسية. هنا بيقول يبدو ان الروح القدس احتاج يحتاج الى الابن. ليه بقى؟ الابن هيعمل له ايه؟ ليقدم له وجوده حتى يتمكن ليس فقط من الوجود ولكن ايضا ان يكون حكيما وعاقلا وعادلا وكل ما يجب ان نفكر به على انه كائن موجود. من هنا فان كل ما حظى به الروح كان من خلال مشاركة طبيعة المسيح التي تكلمنا عنها لها اعلام. البهنساوي بيمسك في الفقرة الاخيرة دي. ايه ده! ما هو بيقول بشكل واضح مشاركة طبيعة المسيح وقال قبليها ان الابن هو ابن بالطبيعة. يبقى هم التلاتة من نفس الطبيعة. الابن خد طبيعته من الاب بالولادة والروح القدس خد طبيعته من الابن. بايه بقى ما هو ما قالش بالانبثاق. قال بالخلق والصناعة. يبقى هنا بنأكد مرة تانية. بالرغم من ان اورجانوس عنده مفاهيم مشتركة ما بينه وما بين اللي اتقال من خلال اباء عصر المجامع فكرة الشركة في الطبيعة الا ان اورجانوس كان فاهم ان ده لا يستلزم المساواة التامة ما بين الاقاليم. لان كلامه واضح جدا في التفاوت ما بينهم. وزي ما قلت ان الكلام واضح ده لو اتقدم لاباء عصر المجامع كانوا حرموه. لا يتفق ابدا معهم. ينفع يتقال ان الروح القدس يحتاج الى ابن ليقدم له وجوده لان اوريجيانوس اكاد اجزم انه بنفس الطريقة بيفهم ايضا ان الابن يحتاج الى الاب ليقدم له وجوده. فيبقى الاب قدم للابن وجوده. والابن قدم للروح القدس وجوده. يبقى فيه اعتماد واحتياجية. الروح القدس معتمد ومحتاج. بالنسبة للابن. يعني الروح القدس محتاج للابن ومعتمد عليه. والابن ابن محتاج للاب ومعتمد عليه. لكن الاب التفرد بتاع الاب ده. البهنساوي هيأكد عليه كتير. هنا في الاخر اولجانوس بيقول ايه؟ يبدو ان القول بان كل الاشياء قد صنعت من خلال الكلمة وبواسطته وما يعقبه من نتيجة طبيعية بديهية لذلك ايه بقى النتيجة الطبيعية البديهية دي؟ وهي ان الروح القدس ايضا قد جاء الى الوجود من خلال الكلمة واضح واوريجانوس بيقول قد يثير بالتأكد بعد الصعوبة. يعني الكلام اللي انا باقوله ده قد يثير بعض الصور. اخبطوا دماغكم في الحيط كانه يعني عاوز يقول كده. يبقى هنا هو له كلام واضح وقبليه كلام واضح فيما يخص علاقة الروح القدس بالابن. فقال لك النتيجة الطبيعية البديهية هي ان الروح القدس ايضا قد جاء الى الوجود من خلال الكلمة. جاء الى الوجود يعني ايه؟ خلق اصبح موجودا. وبعدين بيختم كلام اوضح واسرح بيقول ايه بقى؟ بعد ما اتناقش في بعض النصوص هو قال يا جماعة ممكن الكلام ده يتم الاعتراض عليه ببعض النصوص هو ناقشها ورد عليها. في الاخر بيقول ايه؟ استفضنا الى حد ما في شرح وبحث هذه النقطة. اذ كنا حريصين على توضيح انه اذا كان كل شيء من صنع الكلمة فان الروح ايضا قد صنع من خلاله. ما فيش كلام اوضح من كده. وهكذا فهو تحسب من جملة كل الاشياء التي هي ادنى من صانعها. كلام واضح. كلام واضح فهذا الرأي محسوم تماما. ايه عايز ايه اوضح من كده؟ بحيث لا يمكن ان تؤثر فيه وتلغيه بضعة كلمات قد تقدم او تعرض لتشير الى ما هو خلاف ذلك. قال لك بالنسبة لاوريجانوس الموضوع محسوم حتى لو قدمت بعض كلمات قد تقدم او تعرض لتشير الى ما هو خلاف ذلك؟ قال لك الادلة دي مردود عليها. يا جماعة هذا الرأي محسوم تماما بحيث لا يمكن ان تؤثر فيه وتلغيه اي حاجة ضده. يبقى تاني هو عنده الاب والابن والروح القدس. بيقول بكلام ان الاب اعظم واقوى من اللوجوس. كلام واضح. وبيقول ان الروح القدس صنع مخلوق. اللوجوس هو اللي خلقه. وبالتالي خلي بالك فكرة وجود مين معتمد على مين؟ لو وجود معتمد على اخر يبقى هو اعظم واقوى منك ويبقى انت ادنى منه. كلام واضح. فيبقى هنا بيقول ان الروح القدس من جملة كل الاشياء التي هي ادنى من صانعها. وقال لك الرأي دا محسوم. خلص الكلام ليه محسوم؟ لان النصوص الدالة عليها في الكتاب المقدس واضحة جدا. انا كده انتهيت من عرض كلام وحبيت ااكد على ان كلام اوريجيانوس واضح وبيشرحه بكلمات واضحة لا لبس فيها. مشكلة سارة ان اوريجيانوس زي ما قلت وبكرر لان ده موضوع مهم جدا في سياق دراسة التطور التاريخي للعقيدة المسيحية اتفق مع اباء عصر المجامع على بعض المصطلحات فكرة ان الابن خد طبيعته من الاب وان الروح القدس خد طبيعته من الابن وان اورجانوس بيقول دول تلات اقاليم من الاب والابن وروح القدس فيه عند اولجانوس ايوة علاقة خاصة جدا ما بين التلاتة. لكن مع اقراره بهذا الكلام الا انه لا افهم منه ما يؤدي الى المساواة في القوة والقدرة والعظمة والمجد والكلام ده كله. فعنده بكلام واضح لا كبسة فيه ان الاب اعزم واقوى من اللوجوس. وان الابن هو الذي خلق الروح القدس طيب الروح القدس ادنى من اللي خلقه اللي هو الابن او اللوجوس فيبقى زي ما قلت ترتيب الاقاليم عند اوريجيانوس بشكل واضح ومحسوم الاب ادنى منه الابن ادنى من انه الروح القدس في بقى كلام للبهنساوي عايز اناقشه حتى لو الفيديو هيطول شوية. لكنه اكيد هيكون مفيد. لا يجب كما ذكرنا قبلا وهيذكر بعدا اكتر اكتر من مرة ان نحكم على اصطلاحات وعبارات سبقتنا بعقود كثيرة لم تكن قد سنت خلالها الاصطلاحات اللاهوتية بالمجامع المقدسة حتى صارت معروفة ومدركة تمام الادراك للجميع كبارا وصغارا. يعني هو بيقول لك كلام اوريجيانوس ده كلام قديم قبل المجامع يا جماعة احنا بنتكلم عن اب في القرن التالت بعديه على طول عصر المجامع. الفكرة هنا بغض النظر عن الاصطلاحات والعبارات. هو قادر يشرح بشكل واضح وبكلمات دقيقة ولا لأ ؟ بيقول ادنى وبيقول مخلوق ومصنوع. وبيقول اعظم واقوى وبيقول تاج يا جماعة كلامه واضح. هنا برضه البهنساوي كتير ليت القارئ لا يتسرع في الحكم على النص. هنا هو بيعلق على خمسمية اتنين واربعين بيعلق على انهي عبارة. على عبارة واضحة. قال لك ايه؟ فهي بالحقيقة لم تكن مصنوعة بواسطة اللوجوس بل بواسطة من هو اقوى واعظم منه ومن غيره يقدر ان يفعل هذا غير الاب. البهنساوي بيقول لك ابوس ايدك. لا تتسرع في الحكم على النص. يا ابني الكلام واضح. والله العظيم الكلام واضح انت ليه مش قادر تقبل ان اعتقاده مختلف عن اعتقادك. البهنساوي عاوز يوهم الناس ان اعتقاد اوريجانوس في الثالوث كان زي الفل بس هو كان عنده مشاكل كده في التعبير وتعبيراته ومصطلحاته اه واضح جدا انها مختلفة عن اباء عصر المجامع بس هو كان زي الفل. هنا بيقول ايه؟ علينا ان نبذل المزيد من الجهد لمعرفة اعتقاد اوريجانوس في كل من الاب والروح القدس. لكي لا يظن ظان انه ينكر لاهوت الابن ولاهوت الروح القدس. خلي بالك النقطة دي مهمة. لان حتى عند بعض الناس كان بيقال ان اريوس نفسه لا ينكر لاهوت الابن لكن الفكرة هنا ان مفهوم اوليجانوس عن الوهية الابن مختلف تماما عن مفهوم اباء عصر المجامع لالوهية الابن. ايوة انا ممكن اقر ان اوليجانوس بيقول ان الاب اله والابن اله. لكنه مع ذلك بيقر بشكل واضح ان الاب اعظم واقوى من اللوجوس هنا بقى البهنساوي بيعلق على موضوع وبيأكد انه اورجانوس كان يقصد كده. انا بقى مش قادر افهم ازاي انت مدرك ان اورجانوس كان بيأكد على المعنى ده وفي نفس الوقت تقول لأ ده هو اعتقاده في الثالوث زي الفل. بيقول ان اوريجيانوس من خلال هذا المقطع يظهر للفلاسفة تفرد تفرد. الله الاب في الوحدانية والازلية المنفرد والمتميزة مبينا انه الاله الاوحد السرمدي الخالق الذي اوجد كافة المخلوقات ومنه تنحدر سائر الاشياء. ايه ده! هو بيقر ان اوريجيانوس كان عاوز يثبت ده ويوضح ده. طب ده يمشي مع الثالوث ازاي زي انا مش فاهم. مرة تانية بيقول اذا كان هدف اوريجانوس ان يظهر وحدانية الله الاب وتفرده في الازلية اجل ان يبلغ مراده ويصيب هدفه رأى لزاما ان يظهر تفرد اخنوم الاب وامتيازه عن اقنوم الابن الذي به ومن خلاله خلق الله الكون وسائر المخلوقات والاشياء. ده يمشي ازاي مع عقيدة الثلوث؟ انا مش فاهم. هو بيقر ان ده كان قصده اولجانوس. ومرة تالتة يقول محاولات اورجانوس هذه واسلوبيته بهذه الفقرة كانت من اجل ان يثبت تفرد الاب في الازلية. وليس ان ينكر له ابنه ولاهوته الروح القدس. دونت ميكس بحسب اعتقادك انت على الاقل. يعني لو اعتقاد اورجانوس انا قادر افهم ان مع كلامه عن تفرد الاب في الازلية والكلام ده كله هو بيعتبر ان في لاهوت للابن بسبب علاقته الفريدة بالاب. وفيه لاهوت للروح القدس بسبب اقتل فريدة بالابن لكن لا يعقل ابدا ان مع كلام اوريجينوس الواضح تقول ان ده نفس اعتقاد اباء عصر المجامع لأ في خلل. هنا البهنساوي جايب كلام لاوريجانوس وغالبا الكلام ده من كتابه آآ عن المبادئ. هنا بيقول لانه اللي هو الكلمة يعني لانه قبل كل الازمنة والدهور كان الكلمة في البداية. وكان الكلمة عند الله. هو هنا البهنساوي عاوز يقول لك ده اعتقاد ارثوذكسي زي الفل. ايوة لكن انت ازاي هتقوم كلامه الواضح انه مع ذلك بيقول ان الاب اعظم واقوى من اللوجوس. هنا كان اورجانوس بيقول ان العلاقات الوجودية ما بين الاب والابن حاجة والازمنة والدهور حاجة تانية. فيبقى الكلمة اه قبل كل الازمنة والدهور. كان الكلمة وكان الكلمة عند الله. طيب بالنسبة لعلاقة الكلمة بالاب؟ هل بتؤدي بالنسبة لك الى المساواة التامة؟ امال كلامك عن تفرد الاب بالازلية ايه؟ هو ورجانو ما قالشي ان الابن كمان ازلي. هو ده اللي هو مش قادر يفهمه هو هو عنده اعتقاد مختلف. وبيشرحه بشكل اتفاق في بعض العبارات بكررها تاني لا تعني انه بيتفق في النتيجة. لانه بيخالف في النتيجة كلام واضح. هنا مرة تانية بيعلق على كلام اوليجانوس وبيقول ان اوليجانوس هدفه ان يسبت تفرد الله الاب في الازلية بخلاف اعتقدوا الفلاسفة من ازلية المادة والنفوس. وذلك عن طريق التركيز على انه الخالق والمصدر الاوحد لكافة الاشياء وجميع الخلائق. ده الاب هنا برضه البهنساوي جايب كلام لاوريجانوس من كتابه المبادئ لم نعثر حتى الان في الكتب المقدسة على اي كلام ينفي في ان الروح القدس قد كون او خلق. يعني هو نص على ده بشكل واضح. وبيقول في مرجع اخر انا ما لقتش ما خالف ده في الكتب المقدسة. هنا البهنساوي بيعلق على العبارة الابن هو نظير للاب فيما هو نفسه كاله الاب. قال لك انا هجيب لكم جملة بالانجليزي. يجد ان ده منطقي يعني ان الابن ثاني بجانب الاب اهو هو ثاني بجانب الاب. هو بيقول بالرغم من عدم ميلنا للاخذ بهذه الترجمة الا اننا نبين انها لا تعد انكارا من اوريجانوس الالوهية الابن يا ابني هو كلام واضح ان الاب اقوى واعظم من اللوجوس. فيبقى الابن هو ثاني بجانب الاب. كلامه واضح العجيب ترجمة البهنساوي او تعليقه على على العبارة دي بيقول ايه؟ هكذا ايضا يمكن ترجمة العبارة على هذا النحو لربما رأى المرء سببا للاعتقاد بان الابن هو عضد او نظير الاب فيما هو نفسه الله الاب. حيث تترجم قام كلمة سكند الى ما يوضح معنى التعضيد والمعونة والمساعدة. كاشارة الى انه من خلال الكلمة خلق الله العالم الخليقة وهو ما تعبر عنه الاعلانات الكتابية. وبيقول نميل الى هذا المعنى. ان هو ده المعنى اللي كان يقصده ارجانوس. المعنيين يمشوا مع تصور اوريجيانوس اللي هو المعنى ان الابن ثاني بجانب الاب والمعنى فكرة انه المساعدة عضيض الله المستعان. ما هو التعددية معناها كده في الاخر يعني. هنا بيقول لعله يتبين الان التفاوت فيما بين بعض عبارات اولجانوس التي تؤكد على لاهوت الكلمة والروح القدس انا وضحت يقصد ايه بالكلام ده. وعبارات اخرى له تظهر فكرة التبعية فيما بين الاقاليم. وهو الامر الذي وان كان غير مقبول بهذا العصر هو مش غير ده كفر بالنسبة لكم بعدما تشكلت وسنة التعبيرات اللاهوتية التي تعبر عن جوهر علاقة الا انه كان امرا جائز الدراسة والبحث وقت ذاك خاصة بالنسبة لعقلية بحثية. كلام اوريجيانوس واب لو قال الكلام ده قصاد اباء عصر المجامعة هيكفروه. انا هكتفي بهذا القدر في هذا الفيديو. اتمنى ان الكلام بالفعل يكون واضح. وانه جانوس اعتقاده بالتبعية او التدني او واضح جدا بما لا يدع مجالا للشك البهنساوي مش قادر يقبل ده مش قادر يستوعب. طب ازاي يا عم اوريجانوس تقول الكلام ده ؟ ومع ذلك ترجع تقول الكلام ده فكأنه يقول لك يا جماعة ده بس هو تعبيراته مختلفة لأ هو اعتقاده مختلف. لو حاز هذا الفيديو على اعجابك فلا تنسى ان تضغط على زر اعجبني ولا اتنسى ان تقوم بمشاركة الفيديو مع اصدقائك المهتمين بهذا الموضوع ولو كنت قادرا على دعم ورعاية محتوى القناة لو انت شايف ان هذا المحتوى يستحق الدعم والرعاية فقم بزيارة على بترن او بيبال او حتى قنبلة ساب للقناة ستجد اللينكات كلها تحت في وصف الفيديو. الى ان نلتقي في فيديو اخر قريبا جدا باذن الله عز وجل لا تنسوني من صالح دعائكم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته