ذكر الحنابلة عدة صور ما يعتبر في معنى الارتفاع. منها هذا الذي ذكرته لك وهو من توضأ على طهارة ومنها الغسلة الثانية والثالثة في الوضوء والغسل. ومنها عند الحنابلة التيمم لانهم يعتبرون التيمم مبيح وليس رافعا وهذا امر سيأتي التطرق اليه عند على التيمم فارجو الان ان قول المؤلف ان الطهارة هي ارتفاع الحدث وما في معناه وزوال الخبث اصبح اصبح مفهوما ان شاء الله