لها او في السابع عن الرسول صلى الله عليه وسلم في اخر الشوط الاخير والشرط الاول والشروط نحن بين يديه يعني في اخر شوط يدعو ويصبر نعم اذا انتهى تزعل ان المروة يدخل اذكار النسوة رضي الله عنه ان النبي صلى الله عليه وسلم قال اذا فرغ من تلبيته في حد او عمرة سأل الله رضوانه الجنة واستعاذ برحمته من النار. رواه الشافعي باسناد ضعيف. وعن جابر رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم نحرت ها هنا ومنى كلها منحر فانحروا في رحالكم ووقفت ها هنا عرفتكم يا موقف ووقفت ها هنا وجمع كلها موقف. رواه مسلم وعن عائشة رضي الله عنها ان النبي صلى الله عليه وسلم لما جاء الى مكة دخلها من اعلاها وخرج من وبها متفق عليه. وعن ابن عمر رضي الله عنهما انه كان لا يخدم مكة الا وعن ابن عمر رضي الله عنهما انه كان لا يقبل مكة الا بات به طواه حتى يصبح ويغتسل. ويذكر ذلك الذي ويسر ذلك ويذكر ذلك عن النبي صلى الله عليه وسلم متفق عليه الحمد لله اللهم صلي على محمد وعلى اله واصحابه ومن اهتدى به. اما بعد يحدث الاول رضي الله عنه لان النبي صلى الله عليه وسلم كان اذا فرغ من تجديده في الحج والعمرة اسأل الله ان يجعله الجنة واستعاذ برحمته من النار هذا الحديث مثل ما قال المؤلف رأي في الاسناد لا يحتجون لكن لا مانع من الدعاء لا بأس اللهم اني اسألك الغافل والجنة اللهم اصلح قلبي وعملي. اللهم تقبل منا لا بأس نحو هكذا اذا صلى على النبي صلى الله عليه وسلم اصلا كل هذا لا بأس به واذا دعا في بعض الاحيان في الاثناء الاثرية او في جلوسه فجلس او او في اي حال لان الله سأل الله الجنة ينفعه اللهم زوجة صالحة صالحة اللهم اصلح قلبي وعملي اللهم اغفر لي اللهم اعفو عني ولا حرجني النبي صلى الله عليه وسلم وينبه اللهم لبيك لبيك لا شريك لك لبيك ان الحمد والنعمة لك والملك لا شريك لك ابعد عن البيت في طاعة بعد مرة حتى القاك حتى اموت وربما لبى طالب الامة انما لبثوا بقوله لبيك لبيك اله حق لبيك لبيك من معالي لاشياء اخرى فلا يمنعهم بمعاناة الإنسان يقول لبيك حقا حقا تعبدا ورقة ليس اليه كل هذا لا بأس به ولكن كون الانسان حجة النبي صلى الله عليه وسلم لقوله لقوله جل وعلا لقد كانكم في رسول الله يرجو الله واليوم الاخر وفي سورة الخبر عني ما شئت النبي صلى الله عليه وسلم هذا يدل على ان ايام الحج واذا بحث في نفسه في غير انحاء الحرج لا بأس لماذا؟ قال اذا لمسها طريق ومنهار اذا نحره في مكة في الحرم لا بأس لكن الأفضل ان ينحر في عندي تطوع وهل هو الافضل تأسم النبي صلى الله عليه وسلم نفس الحاجة محمد صلى الله عليه وسلم في اي موقف اخر بعض الشيء ومر بها معنى الهج يوم عرفة بعد الزوال قبل طلوع الفجر للوقوف ما بين طوال الشمس يوم عرفة اليوم التاسع الى طلوع الفجر وقال بعض اهل العلم ينهج الوقوف من شر يوم عرفة ليلة النحر ونحفظ منهم النبي صلى الله عليه وسلم بعد الزوال قبل طلوع الشمس والله اي بقعة منها والضعفاء لهم منها والشيوخ الكبار والمأوى مهما لانه اسهل عليهم من حديث انس رضي الله عنه مسافرا فلا بأس لا حرج لكن افضل منكم دخوله من اعلى النبي عليه الصلاة والسلام والحديث الرابع يدل على لمثلها ويلتزم ثم يتوجه الى حتى يصبح النبي صلى الله عليه وسلم فيها ثم اتوجه اليه فلذلك في النهار فيقوم ويسعى باسم النبي صلى الله عليه وسلم هذا هو هذا حسن او اي مكان فلا بأس من فعل ابن عمر رضي الله عنهما اما ان يوقف آآ انك تلزمك الى ان يصلي الضحى ام انه ينصر بعد صلاة الفجر مباشرة حتى يعني حتى قبل طلوع الشمس هذا هو الافضل الفجر ثم الضعفاء لكن من ذلك حتى يسهل حتى يشهد يدعو الله يدعو فاسلموا به صلى الله عليه وسلم فان رؤية مزدلفة حتى فلما اسفر من صلاة الامام وصالح المشركين ام كان مشركونات والرسول خالفهم في صلاة المزدلفة قبل قروء الشمس بعدما اشهر وليس معروف عند الاحرام الغسل عند الاحرام والرجل ما في غسل الاخ محمود عند الاحرام والماء عند ظروف عرفات او عند والبعض من الفقهاء اربعة جمع كلمة واحدة في اعمال الحج مثل ذلك بأس هذي كلمة مجمعة في اعمال الحج الاكبر الراء المحرر والحاء رنة والنون الحلق وقت الصلاة وان يحقق هذه ثبت عن الرسول هذه التربية لبيك اللهم لبيك لبيك حجا لا رياء فيه ولا سمعة من المعارك الامر هكذا فعل الانسان اللهم انزلني من النار اللهم امين عشر ذي الحجة الناس رواه البخاري احمد ابن تيمية ايام اعظم عند الله ولا حبهن من التهليل والتحميد والتكبير انه كان يصومها قال الحامل المحن رحمه الله تعالى في بال صفة الحج ودخول مكة وعن ابن عباس رضي الله عنهما انه كان يقبل الحجر الاسود ويسجد عليه رواه الحاكم وعنه رضي الله عنه قال امرهم النبي صلى الله عليه وسلم ان يرمنوا ان يرمنوا ثلاثة اشواط ويمشوا اربعة ما بين الركنين. متفق عليه وعن ابن عمر رضي الله وعن ابن عمر رضي الله عنهما انه كان اذا طاف بالبيت الطواف الاول حب ثلاثا ومشى اربعة وفي رواية رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم اذا خاف في الحج ابي العمرة اول ما يبدأ اول ما يقدم فانه يسعى ثلاثة اطواف فانه يسعى ثلاثة اطوافهم للبيت ويمشي اربعة. متفق عليه بسم الله الرحمن الرحيم وعلى اله واصحابه ومن استجابوا اما بعد هذه الاحاديث الثلاث مما يتعلق بالطواف من الحجر الاسود الا هاد الناس طائف من قبل اهل الرسول ويستلمه بيده فيقول الله اكبر كأس من النبي صلى الله عليه وسلم فانه كان اذا رأت قبل الحجر فقال الله اكبر تقبيله السلامة وقبلنا تراه بس اشار اليه وكبر الاحوال ثلاث دعاهن ان يشتري له ويقبله هذا هو الاكبر اذا تيسر بيده او بعصا وقبل السلام هو من طرف عصاه يده الحال او مزحوم فيمشي ويثبت من دون حاجة الى الاسلام اما السجود الاحاديث الصحيحة وغيرهم ليس فيها الا الاستلام والتخبيث هذا هو انها قد جاءت عن النعمة موقوفة مرفوعة والحديث الصحيح كان يقدم والحديث الثاني يدل على وهكذا ابن عمر وينزل معه تعمل الشوط الاول والثاني والثالث ويمسي بالاربعة منها ايضا على عاتقه الايسر لهم فاذا انتهى من الطواف جميعا قبل ان اما الله في القضاء ومشركون من جهته كما في الصحيح الكعبة كانوا دعاء وبنوا قال عليه الصلاة والسلام يعني بعد ذلك فقالوا ان هؤلاء انما يعلم عليكم قوم المدينة فامرهم الذين يظلموا منذ ان يرى المشركون مسحاقهم وقوتهم وزادهم واذا احتفوا بين الركنين لا يرونهم فيمشون يا ربي ثم مسح ذلك السنة على الامن وعلى بلاد المسلمين النبي صلى الله عليه وسلم عمل في وعن القلوب بعد ما فتح الله عز وجل دل ذلك على ان بعمله النخيل عليه الصلاة والسلام وبزوال علمه وفق الله اليك يا شيخ الكعبة شاهد الناس معهم دعاء الشوط الاول او الشوط الثاني اللي ينصحهم او او يشتغل بالاذكار يعني يحتاجون كثير على الناس طرف الرمل تأمل يستطيع ان من الناس من الناس الى الحج ولا يأتي الى الى الحرم ويأخذهم مع طواف الافاضة يعني يأتي مباشرة القدوم ويحرم طواف طواف القدوم مع طواف الافاضة يعني هؤلاء خلاف السنة صحيح يقدم السعي ايضا للحاج عرفات الافضل انه يبقى مع المرأة ويترك السنة نعم ولا يرمل؟ نعم الافضل انه يدخل مع النساء ذكر في هذه لا وعليه ان يبردكم بالسحابة هل هو لاظهار قوة هذه السنة دائما يروا الصحابة يعني قوة لا لا هؤلاء على قد يسقط هكذا قال ان السجود على الحجر الاسود يعني قد يكون فاعل في بعض الاحيان لكن الايمان بالاحاديث الصحيحة او لا طلب الاستسحاء الصحابة طلبوا كثر المطر الله يحسن بعض النواحي نحن الان ما يقارب عشرة ايام في بعض النواحي آآ في الشمال اللهم يقوم بشدة واين بعض يعني طلاب العلم وهم يدورون عن الكعبة بشدة اول محاربة لقد ولنا مرة ثانية حجي هذا شاكين فيه مثلا موت زين او كذا هل تكون الفريضة الى ثانية او من تكون نافذة احسن الله اليك يا سلام السلام عليكم هناك للصفا والمروة. نعم. من كان معه نسا في زحام هل يدعو ويقف ويدعو وهو مع النساء ان استطاع ان كان يكفي لكن اذا استطاع ولو قليلا السنة ان استطاعوا قادر ما له كيف؟ الافضل انه يعيش كل سنة ولا مثلا يخطف هذا المادر بسم الله الحج لكن بعض الاخوة يقول لو طرحت في عقيدة احد الاخوة المساكين من الناس لكان افضل من حجك العربات بعضهم حتى رجع عرفة لم يكن رفع العربات هذي لها مكان خاص اذا انتهى المكان رجع ولم يرجع هل يجوز ذلك لم طلاق هذا حتى يكمل ولا يصبر حتى يكمل على الموت صلى الله عليه قد الصبر حج المرة كما احب وارتفاع المرتفع هو حدود الصفا والمروة يعني من اول ما يبتدئ ويصعد الى العقبة والمرواح درجة اذا كان ما استطاع وفعل الى الصفا والمروة الحج يكون ناقصا. نعم. اذا ما استطاع الذي في العربة ما ما صعد اذا بينهما اذا ما سبينا تقريبا تمام هذا من صاحب العربة الى تقريبا لم ينسب الى من بينهما لكن لا استطع مم. لم يبين في بعض مما يرقص صدره وبعضهم لا لا لا ما في ان شاء الله ان شاء الله النبي صلى الله عليه وسلم بين الركن قال لي حازم ابن حجر رحمه الله تعالى في في باب صفة الحج ودخول مكة وعن ابن عمر رضي الله عنهما قال لم ارى رسول الله صلى الله عليه وسلم يستلم من البيت غير الركنين اليمانيين رواه مسلم وعن عمر رضي الله عنه انه قبل الحذر وقال اني اعلم انك حجر لا تضر ولا تنفعه ولولا ان اني رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقبل كما قبلتك رضي الله عنه قال رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يطوف بالبيت ويستلم الركن بمحزن معه ويقبل المحزن. رواه مسلم وعمياء لما رضي الله عنه قال خاف رسول الله صلى الله عليه وسلم مبتدعا ببرج مخضرا. رواه النسائي وصححه الترمذي وعلى انس رضي الله عنه قال كان يهل من الملح كان يهل من المهل كان يهل بنا المهم تبارك الله فكان يهل منا المهم فلا ينكر عليه ويكبر منا المكبر فلا ينكر عليه مصطفى عليه اللهم صلي وسلم اله وصحبه. اما بعد هذه الاحاديث تتعلق طواف الاهمال والاتباع ثبت عنه صلى الله عليه وسلم انه كان يستلم من البيت الركنين حجر اسود وركن عبادي كما قال ابن عمر وفي الايمان يستلم من دون تقبيل يقول بسم الله والله اكبر حجر اسود له ثلاث حالات يقبله السلام ربنا يفهمه ويستعمل اليد الحالة الثانية اذا استلمت العصر وتقبل العصا او اليد الحالة الثانية ان يشار اليه من بعيد ويكبر كلها ثابتة عن النبي صلى الله عليه وسلم ابن عمر له صلى الله عليه وسلم قبل الحجر قال لعمرك ما قبلت قال عمر رضي الله عنه يخاطب الحزن اني اعلم انك الوضوء ولا تنسى ولولا ميراث النبي قبلك ما قبلك هذا ثابت عليه بوضوح انه كبر الحج وثبت عنه صلى الله عليه وسلم انه السلام في لحيته كما في حديث ابن عباس في الصحيح انه طاف على بعيره ويشير الى سار اليه وكبر وعلى الصلاة والسلام في حديث هذا يدل على ان السنة والاطلاع على ان يجعل الربا حتى يبطل الايمان وسط الرداء واطرافها على عاتق هذا الاتباع فاذا فرغ من الصلاة فهو بالقدوم سوى رجالها قال لا يصلي على كتفيه قبل ان يصلي ركعتين لان الرسول امر بان يكون الردا على فيكون وقت الصلاة على العاتقين ابي من انس رضي الله عنه وكان عليه في حديث علاء ايضا فائدة اخرى وفيها جواز لبس الاحرى الا رجل من يلبس الاحمر والاسود وقال صلى الله عليه وسلم يكفر بها الجوز الاسود والاحمر والاخضر لا بأس بذلك في حديث اعلى الذي امر عليه الصلاة والسلام النبي صلى الله عليه وسلم كان ينبه العقبة ولكن رأى الصحابة على الاهلال جميعا ويكبر المكبر فلا ينكر عليه دل عليه يجوز له يسبب بعض الاحيان التكبير عند توجههم من منى الى عرفات اما توجه منها قال كان عليه ويكبر لكن صليها على وقت الاحرام هي افضل كما نزل عن النبي صلى الله عليه وسلم ويدل على حديث متقدم حديث ابن عمر لا يستغنى عنه ولا يقبلان ثبت عن ابن عباس انه قام معاوية رضي الله عنه عنا جميعا عاوز يستلمه تركها الاربعة قال له ابن عباس انه لم يشتري النبي صلى الله عليه وسلم على معاينة قال ابن عباس لقد كانكم في رسول الله اسوة حسنة ترك الحجر الاسود لكن النبي صلى الله عليه وسلم عملا بالحديث الصحيح ليحذرنه كما انتهى او بالزهران هذا انكره النبي صلى الله عليه وسلم الذي قال لم ارى رسول الله صلى الله عليه وسلم ويشرفني ولد العباس ابن عباس اسمعوا ما قاله ايه عليه افلا ينكر عليه ولا ينكر عليه الباقيين من لكن قاله نصلي مكشوف العافية فهذا ينبغي ان يعيد لقوله صلى الله عليه وسلم لا يصلي احد ليس على شيء. ليس على عاتقيه منكر متفق على صحته ينبغي احدهما على الاقل يؤمر بالاعادة عفا الله عنه؟ نعم ينبغي مثل ما بعض الناس اذا اراد ان يقبل الحجر الاسود وضع جزرته عليه لكن النبي صلى الله عليه وسلم التأديب هذا هو هذا هو الاحوط وهذا ثابت في الاحاديث الصحيحة نعم عليه الصلاة والسلام وكلم الناس غسل الرجل اليمنى ثم لبس ثم اذا تخلع الله يجعلنا في اليسرى دخل على اليمنى هذه الحالة الوحيدة الحرب هذا فقط عنده عدم القدرة بالعطاء ما ينبغي هذا الرجل بين ركنين عدم الرمل بين ركن النسخ هذا عدم الرمي بين الركنين. نعم يستهون على النبي صلى الله عليه وسلم ثم شرع الله ومن في الجميع عزة الوداع نعم حديث ابن عباس كان يلصق صدره ووجهه بالملتزم. الناس السلام عليكم من قضى الوضوء ما هو نفع النبي صلى الله عليه وسلم انه وقف الملتزم عن ابن عباس وعبدالله بن عمرو احسن الله اليك فانتقض وضوءه اثناء الطواف ففصل بينهما بين بين الشيخ هل يعيد من اول او يكمل؟ يعيد من اوله الصلاة كالصلاة. الله عليك يا شيخ المرأة اذا اذا حاضت بعض الطواف قلنا لا تنسى انه لا طاعة. نعم. اقول المرأة اذا حاضت بعض بعد الطواف ثم قلنا لها ثلث علامة لا يشترط فيها الطهارة على اعتبار هذا المسجد ولا تسعى والمسألة النساء فليس له حكم في المرأة اذا نظرت ان تكون شهرين وحالت بينهما وتقضي ايام تحيا بيننا اوصالها حتى كمل ستين يوم لابد متصلة الدنيا تفصيلها الاستماع عفوا الله الله اعلم والله اعلم قال الحازم ابن حجر رحمه الله تعالى في باب صفة للحج ودخول مكة وعن المادة رضي الله عنهما قال بعثني النبي صلى الله عليه وسلم في الثقل او قال في الضعفة من جمع متفق عليه وعن عائشة رضي الله عنها قالت استأذنت زوجة رسول الله صلى الله عليه وسلم ليلة المزدلفة ان تدفع قبله وكان لها متفق عليه وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال قال لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم لا ترموا الجمرة حتى تطلع الشمس رواه الخمسة الا النسائي وفيه انقطاع وعن عائشة رضي الله عنها قالت ارسل النبي صلى الله عليه وسلم بام حلمة ليلة النحر فرمت الجمرة قبل الفجر ثم مضت فاخافت رواه ابو داوود واسناده على شرط مسلم بسم الله واله واصحابه ومن اهتدى به. اما بعد هذه الاحاديث الاربعة كلها تتعلق المزدلفة في اعمال الليل من الرجال من النساء قبل رحمة الناس ابن عباس العباس واشباه لا ينفع بالضعفاء كذلك ام سلمة دل ذلك على ان يتكلمون من مزدلفة الى قبل زحمة الناس قال بالليل تنفع النساء ومن يتبعهم هذا من سبحانه وتعالى وهو الذي يقول جل وعلا الله بكل ويدل على ان فن قبل طلوع الشمس في حق هؤلاء لا بأس به وهكذا في اخر الليل ولهذا ام سلمة قبل ان تكون مرته افاضت الى مكان وهكذا اختها النبي صلى الله عليه وسلم علم الظهر من ذلك تدل على ان الذين يتقدمون في اخر الليل لهم ولا به اهل البيت او في الفجر قبل طلوع الشمس ولا حرج في ذلك ويدل على هذا المعنى اهالي فانه صلى الله عليه وسلم قال وقال خذوا عن ناسخة وسأله السائلون قالوا يا رسول الله هذا يقول نحرته ام لا العربي والآخر يقول فلا احد يقول ويقول لهم جميعا ظهرا لها ان دل ذلك على ان مر ما قبل كل من سأل طلعها دل على ان لا لو على قبل طلوع الشمس لا حرج فدل ذلك على انه لا حرج في ذلك لكن كما امرنا او بعد الظهر او بعد العصر يكون افضل كما ادنى فلا بأس بذلك ولا سيما اللهم لك الحمد وهكذا ابن عباس الحسن العمري ولم يسمع ابن عباس وهو منقطع الصلاة ضعيفة اصابع انتهى الوجه الاول الشريط لمتابعة ما تبقى على الوجه الثاني