عن الرسول صلى الله عليه وسلم في اخر الشوط من طواف الكبر عفا الله عنه اي نعم الشرط الاخير والشرط الاول والشرط نحن المساجد بين يديه القديم يدعو ويصبر نعم اذا انتهى ان المروة يدخل اذكار المساء رضي الله عنه ان النبي صلى الله عليه وسلم كان اذا فرغ من تلبيته في حد او عمرة سأل الله رضوانه الجنة واستعاذ برحمته من النار. رواه الشافعي باسناد ضعيف. وعن جابر رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم نحرت ها هنا ومنى كلها منحر فانحروا في رحالكم ووقفت ها هنا عرف بكم يا موقف ووقفت ها هنا وجمع كلها موقف. رواه مسلم وعن عائشة رضي الله عنها ان النبي صلى الله عليه وسلم لما جاء الى مكة دخلها من اعلاها وخرج من وبها متفق عليه. وعن ابن عمر رضي الله عنهما انه كان لا يخدم مكة الا وعن ابن عمر رضي الله عنهما انه كان لا يقبل مكة الا بات به طواه حتى يصبح ويغتسل. ويذكر ذلك الذي ويسر ذلك ويذكر ذلك عن النبي صلى الله عليه وسلم متفق عليه الحمد لله اللهم صلي وسلم واله واصحابه ومن اهتدى به. اما بعد يحلل الاول حديث البخاري رضي الله عنه لان النبي صلى الله عليه وسلم كان اذا فرغ من تجديده في حج العمرة اسأل الله ان يجعله الجنة واستعاذ برحمته من النار هذا الحديث مثل ما قال المؤلف رأي في الاسناد لا يحتجون لكن لا مانع من الدعاء لا بأس اللهم اني اسألك الغافل والجنة اللهم اصلح قلبي وعملي. اللهم تقبل منا لا بأس نحو هكذا اذا صلى على النبي صلى الله عليه وسلم عشان اخرج كل هذا لا بأس به واذا دعا في بعض الاحيان او في جلوسه فجلس او او في اي حال سأل الله الجنة ينفعه اللهم زوجة صالحة ذرية صالحة اللهم اصلح قلبي وعملي اللهم اغفر لي اللهم اعفو عني ولا حرجني النبي صلى الله عليه وسلم وينبه اللهم لبيك لبيك لا شريك لك لبيك ان الحمد والنعمة لك والملك لا شريك له ابعد عن البيت في طاعة بعد مرة حتى القاك حتى اموت وربما لبى طالب الامة انما لبثوا بقوله لبيك لبيك لبيك لبيك من المعالي لاشياء اخرى فلا يمنعهم لبيك حقا حقا تعبدا ورقة والشر ليس اليه كل هذا لا بأس به ولكن كون الانسان حجة النبي صلى الله عليه وسلم لقوله لقوله جل وعلا لقد كانكم في رسول الله اسوة حسنة الله واليوم الاخر وفي سورة الخمر عني مناسب النبي صلى الله عليه وسلم هذا يدل على ان ايام الحج واذا بحث في نفسه في انحاء الحرم لا بأس لماذا امسلته؟ قال طريق ومنهى اذا نهى في مكة الحرام لا بأس لكن الأفضل ان ينحر في عندي تطوع هذا هو الافضل تأثر النبي صلى الله عليه وسلم نفس الحاجة محمد صلى الله عليه وسلم في اي موقف اخر بعض الشيء ومر بها معنى الهج يوم عرفة بعد الزوال افضل ليلة النحر قبل طلوع الفجر للوقوف ما بين طوال الشمس يوم عرفة اليوم التاسع الى طلوع الفجر من ليلة النهار هذا وقال بعض اهل العلم الى طلوع الفجر من ليلة النحر ونحفظ منهم النبي صلى الله عليه وسلم بعد الزوال قبل طلوع الشمس في اي بقعة منها والضعفاء لهم منها من النساء والسجال والشيوخ الكبار مهما لانه اسهلوا عليهم اولاد اهل السنة من حديث انس رضي الله عنه لقد نحن الذين اقدمنا عليها مسافرا فلا بأس لا حرج لكن افضل منكم دخوله من اعلى النبي عليه الصلاة والسلام والحديث الرابع يدل على ومشيها ويلتزم ثم يتوجه الى البيت في الطواف الثاني حتى يصلح رأسه الانسى النبي صلى الله عليه وسلم ثم يستثني فيها ثم اتوجه اليه فلذلك في النهار فيقوم ويسعى يعطوه النبي صلى الله عليه وسلم هذا هو هذا حسن منفقا او اي مكان من الزامه فلا بأس لا حرج فاشهدونا بهذا حسن ابن عمر رضي الله عنهما اما ان يوقف مثل ذنب الى ان يصلي الضحى ام انه ينصر بعد صلاة الفجر مباشرة اين الهدف حتى يعني حتى قبل طلوع الشمس هذا هو الافضل يدعو الله اما الضعفاء لكن من ذلك حتى يسهل حتى يشهد يدعو الله يدعو فاسلموا النبي صلى الله عليه وسلم مزدلفة حتى فلما اسفر انصرف الامام من اقرب طلوع الشمس وصالح المشركين الرسول خالفهم من صلاة المزدلفة قبل قروع الشمس بعدما اكثر وليس معروف عند الاحرام الغسل عند الاحرام والرجل ما في رسل الاخ محمود عند الاحرام والماء عند ظروف عرفات او عند والبعض من الفقهاء اربعة جمع كلمة واحدة في اعمال الحج لا بأس هذه كلمة مجمعة في اعمال الحج الاكبر الراء المحرر المرتبة والحاء رنة او النون الحلق وقت الطواف وان يحقق هذه ثبت عن الرسول هذه التربية لبيك اللهم لبيك لبيك حجا لا رياء فيه ولا سمعة الامر هكذا فعل الانسان اللهم امين عشر ذو الحجة الناس رواه البخاري احمد ابن تيمية ايام اعظم عند الله ولا حب الى من التهليل والتحميد والتكبير انه كان يصومها قال الحامل المحن رحمه الله تعالى في بال صفة الحج ودخول مكة وعن ابن عباس رضي الله عنهما انه كان يقبل الحجر الاسود ويسجد عليه رواه الحاكم وعنه رضي الله عنه قال امرهم النبي صلى الله عليه وسلم ان يرمنوا ان يرمنوا ثلاثة اشواط ويمشوا اربعة ما بين الركنين. متفق عليه وعن ابن عمر رضي الله وعن ابن عمر رضي الله عنهما انه كان اذا طاف بالبيت الطواف الاول حب ثلاثا ومساء اربعة وفي رواية رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم اذا خاف في الحج ابي العمرة اول ما يتبع اول ما يقدم فانه يسعى ثلاثة اطواف فانه يسعى ثلاثة اطوافهم للبيت ويمشي اربعة. متفق عليه بسم الله الرحمن الرحيم وعلى اله واصحابه ومن استجاب اما بعد هذه الاحاديث الثلاث فيما يتعلق بالطواف من الحجر الاسود الا هاد الناس طائف ان يقبل اهل الرسول ويستلمه بيده فيقول الله اكبر تأتي من النبي صلى الله عليه وسلم فانه كان اذا رأت قبل الحجر وقال الله اكبر فان لم يتيسر له تقبيله تراه بس اشار اليه وكبر الاحوال ثلاث دعاهن ان يشتري له ويقبله هذا هو الاكبر اذا تيسر بيده او بعصا وقبله السلام هو الصلاة عصاه يده الحال الثالث ومجحوم فيشي ويثبت من كل حاجة الى الاسلام اما السجود من الاحاديث الصحيحة وغيرهم ليس فيها الا الاستلام والتخبيث هذا هو قال لها قد جاءت عن النعمة موقوفة مرفوعة والحديث الصحيح كان يقدم والحديث الثاني يدل على وهكذا ابن عمر وينزل اربعة تعمل الشوط الاول والثاني والثالث الاربعة مطلعا الايسر لهم ليس اربعة واذا انتهى من الطواف قبل ان يحل ركعتين اما ومشركون من جهته كما قال الصحيح الكعبة كانوا دعاء وبنوا قال عليه الصلاة والسلام يعني بعد ذلك فقالوا ان هؤلاء انما يعلم عليكم قوم المدينة فامرهم الذين ظلموا منذ ان يرى المشركون نسحاقهم وقوتهم وزادهم واذا احتفوا بين الركنين فيرونهم فيمشون ثم على الامن وعلى بلاد المسلمين النبي صلى الله عليه وسلم عمل في بعد ما فتح الله عز نفسه دل ذلك على ان بعمله النخيل عليه الصلاة والسلام وبزوال علة وفق الله الجميع يا شيخ شاهد الناس معهم دعاء الشوط الاول او الشوط الثاني هل ينصحهم او او يشتغل بالاذكار هيك وجعهم يعني يحتاجون ولكن هذا كثير على الناس طرف الرمل تأمل يستطيع حتى من الناس من يتقدم الناس الى الحج ولا يأتي الى الى الحرم ويأخذهم مع طواف الافاضة يعني يأتي مثلا من قرن المنازل الى منى مباشرة. ولا ولا يفكه في القدوم ويقرأ طواف طواف القدوم مع طواف الافاضة يعني هؤلاء خلاف السنة صحيح يقدم السعي ايضا للحاج عرفات الافضل انه يبقى مع المرأة ويترك السنة نعم ولا يرمل؟ نعم الافضل انه يبقى مع النساء ذكر في هذه وعليها يعني فلتدخل بالسحابة؟ هل هو لاظهار قوة سنة دائما على قد يسقط هكذا قال ان السجود على الحجر الاسود لكن الاصل يعني قد يكون فاعلني بعض الاحيان لكن الايمان بالاحاديث الصحيحة او لا طلب الاستسحاء الصحابة طلبوا كثر المطر الله يحسن عمله في بعض النواحي نحن الان ما يقارب عشرة ايام في بعض النواحي آآ في الشمال اللهم يقوم بشدة واين بعض يعني طلاب العلم وهم يدورون عن الكعبة بشدة اول محاربة لقد ولنا مرة ثانية حجي هذا شاكين فيه مثلا موت زين او كذا تكون الفريضة الى ثانية او من تكون نادرة احسن الله اليك يا سلام السلام عليكم للصفا والمروة. نعم. من كان معه نسا في زحام هل يدعو يقف ويدعو وهو مع النساء ان استطاع ان كان يكفي لكن اذا استطاع ولو قليلا السنة قادر ما له كيف؟ الافضل انه يحج كل سنة ولا مثلا يخطف هذا المال لا يستطيع الحج لكن بعض الاخوة يقول لو طرحت في عقيدة احد الاخوة المساكين من الناس لكان افضل من حجك يقول بعضهم عرفة لم يكن رفع العربات هذي لها مكان خاص اذا انتهى المكان رجع ولم يرجع ذلك لم طلاق هذا حتى يكمل والا يصبر حتى يكمل باب الله على الموت الناس صلى الله عليه حج الصلاة حج المرة كما وارتفاع المرتفع هو حدود الصفة والمروة يعني من اول ما يبتدئ ويصعد الى العقبة والمرواح درجة اذا كان من استطاع وفعل الى الصفا والمروة الحج يكون ناقصا. نعم. اذا ما استطاع الذي في العربة مهما صعد اذا بينهما اذا ما سبينا تقريبا تمام هذا من صاحب العربة الى تقريبا لم ينسب لنفسه من بينهما لكن لم يكن لا استطع مم. لم يبين في بعض منا يرقص صدره وبعض الناس اظن لا ما في ان شاء الله ان شاء الله النبي صلى الله عليه وسلم بين الركن قال رحمه الله تعالى في في باب صفة الحج ودخول مكة وعن ابن عمر رضي الله عنهما قال لم ارى رسول الله صلى الله عليه وسلم يستلم من البيت غير الركنين اليمانيين رواه مسلم وعن عمر رضي الله عنه انه قبل الحجر وقال اني اعلم انك حجر لا تضر ولا تنفعه ولولا ان اني رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقبل كما قبلتك متفق عليه وان ابن الحسين رضي الله عنه قال رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يطوف بالبيت ويستلم الركن بمحزن معه ويقبل المحزن. رواه مسلم وعمياء لما رضي الله عنه قال خاف رسول الله صلى الله عليه وسلم مبتدعا ببرج مخضرا. رواه النسائي وصححه الترمذي وعلى انس رضي الله عنه قال كان يهل من الملح كان يهل من المهل كان يهل بنا المهم تبارك الله كان يهل منا المهم فلا ينكر عليه ويكبر منا المكبر فلا ينكر عليه متفق عليه اللهم صلي على رسول اله وصحبه اما بعد هذه الاحاديث تتعلق طواف والاتباع ثبت عنه صلى الله عليه وسلم انه كان يستلم من البيت الركعي حجر اسود وركن عبادي كما قال ابن عمر يستلم من دون تقبيل يقول بسم الله والله اكبر حجر اسود له ثلاث حالات يقبله السلام الحالة الثانية اذا استلمت اليد والعصا وتقبل العصا او اليد الحالة الثانية ان يشار اليه من بعيد ويكبر كلها ثابتة عن النبي صلى الله عليه وسلم عمر له صلى الله عليه وسلم قبل الحجر قال لعمر يقبلك ما قبلت قال عمر رضي الله عنه يخاطب الحزن اعلم انك وضوء ولا تنسى ولولا ميراث النبي قبلك ما قبلته هذا ثابت عليه بوضوح انه كب على كلام عزيزي وثبت عنه صلى الله عليه وسلم انه السلام في لحيته كما في حديث ابن عباس في الصحيح انه طاف على بعيره فارسل رئيسي ويشير الى حذرتم النار كل ما هذا سار اليه وكبر وعلى الصلاة والسلام حديث هذا يدل على ان السنة والاطلاع على ان يجعل الربا حتى يبطل الايمان واخلص الربا واخلاص على عاتق هذا الاتجاه فاذا هرب من الصلاة فهو بالقدوم سوى رجال لا يصلي قبل ان يصلي ركعتين لان الرسول امر بان يكون ردا على سترين فيصلي الصلاة على العاتقين ابي من انس رضي الله عنه وكان عليه في حديث علاء ايضا فائدة اخرى جواز لبس الاحرى الا رجل من يلبس الاحمر والاسود صلى الله عليه وسلم يكفر بها الاسود والاحمر والاخضر ومن دخل مكة في امانة العودة عليه الصلاة والسلام النبي صلى الله عليه وسلم كان ينبه العقبة ولكن رأى الصحابة جميعا ويكبر المكبر فلا يفخر عليه دل عليه نجوز له يسبب بعض الاحيان التكبير عند توجههم من منى الى عرفات قال لكن صليها الاحرام هي افضل كما نزل عن النبي صلى الله عليه وسلم ويدل على حديث متقدم حديث ابن عمر لا يسألان عنه ولا يقبلان ثبت عن ابن عباس انه قام معاوية رضي الله عنه عنا جميعا عاوز يستلمه الاركان الاربعة قاله ابن عباس انه لم يحتفل النبي على معاينة قال ابن عباس لقد كانكم في رسول الله اسوة حسنة الصلاة ترك الحجر الاسود لكن النبي صلى الله عليه وسلم عملا بالحديث الصحيح ليحذرنه كما انتهى ثم اصاب بالاصل يعني او او بالزهران هذا انكره النبي صلى الله عليه وسلم الذي قال لم ارى رسول الله صلى الله عليه وسلم يستلم يشرفني ابن عباس اسمعوا ما قاله ايه عليه افلا ينكر عليه ولا ينكر عليه الباقيين من خلعوا النشوة هذا هو الافضل ونصلي مكشوف العافية فهذا ينبغي ان يعيد لقوله صلى الله عليه وسلم لا يصلي احد ليس على شيء ليس على عاتقيه منكر متفق على صحته ينبغي وحدهما على الاقل يؤمر بالاعادة عفا الله عنه؟ نعم ينبغي مثل ما بعض الناس اذا اراد ان يقبل الحجر الاسود وضع جزرته عليه لكن النبي صلى الله عليه وسلم التأديب والاسلام هذا هو هذا هو الاحوط وهذا ثابت في الاحاديث الصحيحة نعم عليه الصلاة والسلام وكلم الناس غسل الرجل اليمنى ثم لبس ثم اذا الى الى اخر اللسان تخلع يمنى ثم يعيد اليسرى الله يجعلنا في اليسرى اليمنى هذه الحالة الوحيدة الحرب هذا فقط عنده عدم القدرة في العطاء هذا الرجل بين ركنين عدم الرمل بين ركن النسخ هذا عدم الرمي بين الركنين. نعم ثم شرع الله ومن هم جميل عزة الوداع. مم حديث ابن عباس كان يلصق صدره ووجهه بالملتزم. الناس عن ابن عباس عبد الله بن عمرو احسن الله اليك فانتقض وضوءه اثناء الطواف ففصل بينهما بين بين الشيخ قاسي هل يعيد من اول او يكمل؟ يعيد من اول ويعيد من اوله الصلاة كالصلاة. الله عليك يا شيخ المرأة اذا اذا حاضت بعض الطواف قلنا لا تنسى على انه لا طاعة. نعم. اقول المرأة اذا حاضت بعض بعد الطواف ثم قلنا لها ثلث علامة لا يشترط فيها الطهارة على اعتبار هذا المسجد ولا تسعى وان تعالى النساء لا يكفر الا ظهرك النساء فليس له حكم المسجد من جهة منع الحاجة الحكم العظيم في العمل بالنسبة للمرأة اذا نظرت ان تكون شهرين وحالت بينهما وتقضي ايام تحيا بين ستين يوم لابد متصلة تفصيلها الاستماع الله اعلم والله اعلم قال الحازم بن حجر رحمه الله تعالى في باب الصفة للحج ودخول مكة وعن المادة رضي الله عنهما قال بعثني النبي صلى الله عليه وسلم في الثقل او قال في الضعفة من جمع متفق عليه وعن عائشة رضي الله عنها قالت استأذنت زوجة رسول الله صلى الله عليه وسلم ليلة المزدلفة ان تدفع قبله وكان لها متفق عليه وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال قال لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم لا ترموا الجمرة حتى تطلع الشمس رواه الخمسة عند النسائي وفيه انقطاع وعن انسة رضي الله عنها قالت ارسل النبي صلى الله عليه وسلم بام حلمة ليلة النحر فرمت الجمرة قبل الصدر ثم مضت فاخافت رواه ابو داوود واسناده على شرط مسلم بسم الله واله واصحابه ومن اهتدى به اما بعد هذه الاحاديث الاربعة كلها تتعلق في مزدلفة من الرجال من النساء واطفال قبل رحمة الناس عن ابن عباس العباس واشباه لا ينفع بالضعفاء النساء كذلك ابو سلمة دل ذلك على ان يتقدمون من مزدلفة الى منى بليل قبل زحمة الناس قال بالليل تنفع النساء سبعة وعشرين ومن يتبعهم هذا من سبحانه وتعالى وهو الذي يقول جل وعلا ويدل على ان فن قبل طلوع الشمس في حق هؤلاء لا بأس به وهكذا في اخر الليل ولهذا ام سلمة قبل ان تقوم مرة افاضت الى مكان وهكذا اختها النبي صلى الله عليه وسلم علم الظهر من ذلك تدل على ان الذين يتقدمون لهم ولا به اهل البيت او في الفجر قبل طلوع الشمس فلا حرج في ذلك يدل على هذا المعنى اهالي فانه صلى الله عليه وسلم قال وقال خذوا الناصحة وسأله السائلون قالوا يا رسول الله هذا يقول نحرص ام لا الارض والاخر يقول فلا احد يقول ويقول لهم جميعا ظهر الله ان دل ذلك على ان مر ما قبل كل من سأل طلعها دل على ان لا لو انا قبل طلوع الشمس لا حرج فدل ذلك على انه لا حرج في ذلك لكن كما وبعد العصر يكون افضل كما ادنى فلا بأس بذلك ولا سيما اللهم وهكذا غيرهم لكن من ترك غيرهم ترك العالم ولم يصبر حتى يرمي وهم حديث ابن عباس ضعيف كما قال المؤلف الحسن العمري ولم يسمع ابن عباس وهو منقطع الصلاة ضعيفة اصعب ان انتهى الوجه الاول الشريط لمتابعة ما تبقى على الوجه الثاني