الرحمن الرحيم الحمد لله وصلى الله وسلم على رسول الله وعلى اله واصحابه ومن اهتدى بهداه اما بعد وقد سمعنا جميعا هذه النظرة المباركة التي تولاها اصحاب الفضيلة في عداد المسجد المطلق فيما يتعلق بالعمال لا لهم ما عليهم ولقد اوضح المشايخ الكثير مما يجب لسان العمال واجادوا وافادوا جزاهم الله خيرا وضعف مثوبتهم وزادنا واياكم واياهم علما وهدى وتوفيق ونفعنا جميعا بما سمعنا وعلمنا ووفق المسلمين للاستفادة من مثل هذه الندوات التي توجهه وتنفعهم وترشدهم الى ما فيه صلاح والخير في العاجل والاجل. ولا ريب ان موضوع العمال موضوع عظيم كثير بالعناية من جميع المسلمين من الدولة ومن دون الدولة قال ولقد حصل من المرض الاستخدام الكفرة ما لا يخفى على كل من له ادنى معرفة باحوال الناس ولقد سمعتم من المشايخ ما باستخدام الكفرة من المضارع كثيرة وسمعتم ايضا ما يجب من امن وما يجب على العامل فالعمال لهم حقوق وهذه حقوق سواء كانوا مسلمين او غير مسلمين والعمل مطلوب من المسلم ومن غير المسلم ولكن المقصود والبحث هو ما يتعلق المسلم لان على المسلمين ان ينصحوا اخوانهم وان يوجهوهم قبل غيرهم كما يوجهون الكفار ايضا الى في الاسلام الى التزامه وسقيانه بما فيه من الخير العظيم وترك ما هم عليه من الباطل والله سبحانه شرع للمسلمين ان يعملوا ويطلب كسب الحلال وان يبتعدوا عن المكاسب الخبيثة وهذا واجب على المسلمين ولهذا يقول الله عز وجل وقل اعملوا فسيرى الله ما لكم ورسوله والمؤمنون وهذا الامر يشمل عمل الاخرة وعمل الدنيا الذي يعينهم على عمل الاخرة. فان اعمال الاخرة تحتاج الى ما يعين عليها من الكسب الحلال والقوة على اداء العمل والتفقه في الدين والتبصر فالمسلم يحاذر على ان يعمل بطاعة الله وترك معاصيه الى ان يعمل لكسب الحلال وما يعينه على اداء الواجب والاستلام ما في ايدي الناس. وبحاجة الى ان يعمل لحفظ صحته. عنه وقد ثبت عنه عليه الصلاة والسلام انه قال ما اكل احد طعاما افضل من ان يأكل من عمله روي نبي الله داوود عليه الصلاة والسلام كان كان يأكل من عمليه اخرجه البخاري في الصحيح هذا يدل على العمل الحلال وانه ما اكل احد طعاما قط افضل من من حراسة او نجارة او سرادة او اي عمل فان نبي الله داود عليه الصلاة والسلام يأخذ من عملية كان يصنع الدموع العبادة وهي في نظر بعض الناس والعهد ولكن نبي الله كان يقطع الدرور ويأكل مع من يده عليه الصلاة والسلام وفي الحدادة من الفوائد العظيمة للمسلمين ما لا يحصى. صناعة البنادق صناعة المدافع صناعة غير ذلك من انواع ما يحتاجه الناس في وغيرها وكان زكريا فيما جاء في الحديث كان نجارا وهو نبي الله عليه الصلاة والسلام فالصنعة لها شأن عظيم وخاف لما سئل عليه الصلاة اي اي قال عمل الرجل بيده وكل بيع مبرور عملوا الراجل بيده قدم على البيع مع ان البيع من العمل ايضا وكل بيع مبرور فتجارة الصالحة وخاف لما سلم عليه الصلاة والسلام قال عمل الرجل بيده وكل بيع مبرور عمل الرجل بيده قدم على البيع. مع ان البيع من العمل ايضا وكل بيع مبرور فالتجارة الصالحة البعيدة عن الربا والبشر والخيانات عمل مبرور كما في الحديث الاخر يقول المسلم التاجر المسلم الصدوق الامين يحشر مع النبيين والصديقين او كما قال عليه الصلاة والسلام وجاء في الحديث عنه عليه الصلاة والسلام فيما رواه الشيخان يقول صلى الله عليه وسلم ثلاثة انا خففهم يوم القيامة. يقول الله عز وجل ثلاثة هذا خصمهم يوم القيامة رجل اعطاني ثم غدر عاهدوا الله ثم غدروا عهد اولياء الله. ورجل باع حرة فاكل ثمنه تعبده وما اهله عبده وهو حر والثالث رجل استأجر اجيرا فاستوفى منه ولم يعطه احد هذا من الكبائر العظيمة نسأل الله العافية وثبت في الصحيح عنه عليه الصلاة والسلام انه قال المؤمن القوي خير واحب الى الله من المؤمن الضعيف. وفي كل خير ثم قال عليه الصلاة والسلام احرص على ما هذا العمل احرص على ما ينفعك واستعن بالله ولا تعجز عنه وان اصابك شيء فلا تقل لو اني فعلت لكان كذا وكذا ولكن قل قدر الله وما شاء فعل فان لو تفتح عمل الشيطان رواه مسلم في الصحيح فامر بالحرص على ما ينفع وهذا هو العمل مع الاستعانة بالله لا يغفل فان الله الموفق والمعين سبحانه وتعالى والعزم تأخذ به ماذا فعلت اسبابه والمكاسب والعدالة والاعمال لا تحصى نجمعها كل عمل مباح وكل كسب مباح ينفع الناس ينفع المسلمين ينفعه العباد قال فيما يخص هي الزراعة في انواع الصناعات في التجارة في انواع لا تحصى فيما ينفع الناس اخراج المياه للناس تهاجم البترول الى غير هذا مما ينفع الناس المآسي على كثرة انواعها استخراجها عمل والواجب على العامل ان ينصح وان يتق الله وان لا يهون من ان يكون قويا في عمله عميلا في عمله. ولهذا سمعتم قصة موسى مع ظهره ويقول جل وعلا ولما وردنا وجد عليه امة من من الناس يشفعون قال ما خطكما قالت لا نفسي حتى غسل الرعا وابونا شيخ خبيث فسقى لهما ثم تولى الى الظل فقال ربي اني لما انزلت الي من خير فقير. يعني موسى عليه الصلاة والسلام فجاءت احداهما تمشي على استحياء قالت ان ابي يدعوك فلما جاءه قصائد قصص قال من قوم الظالمين قالت احداهما يا من تستأجره ان خير من استأجرك قوي امين رأى فيه قوة وامانة ولهذا قال من قال فذكر اهل التفسير مما من القوة انه رفع حجر عظيم على الماء يرفعه الا عدد كبير من الرجال وذكروا من الامانة ايضا انها كانت تمشي امانة وكان اهل الرياح تقع بثيابها كوني ورائي واذا اخطأت الطريق فارمني بحجر حتى اعرف الطريق هذا ينبغي من جهة الامانة والحرص انها رأت منه شيئا دل على القوة والامان فلهذا قال ان خير من استأجرت القوي الامين فلما اخبركم بذلك اباها قال له مقام تزويجه قال اني اجيب ان فيها احدى ابنتي هاتين على ان تأجرني نفسك اننا حزب في خمس سنين الحجة السنة من عندك وما اردنا يشق عليك فتجد ان شاء الله من الصالحين المقصود ان راح المجال استأجر موسى ثمن سنين على ان هذه تكون مهرا مهرا ويتزوجها موسى على هذا المهر وهو قدرة الرعاية فما تريد وصاحب المسجد قيل انه شعيب تمام ذكر الله سمعته في الندوة قاله بعض المفسرين ومشروعا من المحققين انه ليس خشوع للنبي ولكنه اخر لان زمن النبي شعيب كان متقدما كان قبل موسى بسنين طويلة وكان قريبا من عليه الصلاة والسلام ولهذا قال الله جل وعلا عنه ويا قوم لا يجدنكم ان يصيبكم مثل ما اصاب قوم نوح او قوم هود او قوم صالح وما قوم لوط منكم من بعيد قال ابن كثير رحمه الله ما هم ببعير لا زمان ولا مكان فقال شعيب وامتي قد مضوا قد ماتوا قبل الدهر وكان اخر فالحاصل ان هذا الرجل الصالح استعذر منه على هذه الاسرة المعروفة التي هي رعاية الغنم قال ابن عباس لما سئل هل تم العشر؟ قال انه تم اوفى الاجلين وهو العشر عليه الصلاة والسلام فالمقصود ان هذا من العمل وهي الرعاية رعاية الغنم رعاية الابل رعاية البقر هذا عمل تستحق عليه الاجر الواجب على المستأجرين العمال ان يؤدوا الامانة. وان ينصحوا وان يكونوا اقوياء في اعمالهم يخافون الله ويراقبونه وان يكونوا امناء لا يهونون صاحبهم لا في بيته واهله ولا في عمله الذي ليس له شيء بل يتقون الله في هذا كله وهذا هو الواجب على جميع العمال ومن هذا يتضح ان استئجار بعيد عن هذا الامر لانهم لا يؤمنون استأجر بعض عمال عمر في العراق رضي الله عنهما كاتب النصرانية فانكر علي عمر ذلك وقال لا لا تأمنوهم وقد خونهم الله ولا تقربوهم الله يستأذن حنيفة مسلما يستكثر حديث مسلما المقصود ان الواجب على المسلمين من الملوك والامراء واعيان الناس وعامتهم الواجب عليهم تقوى الله وان يحذروا ما نهى الله عنه سبحانه وتعالى وان يبتعدوا من شر الكفرة. اليهود والنصارى وبوذيين او غيرهم من انواع الكرم ويزحرصوا على استخدام المسلمين واستعمال المسلمين ثم عليهم ان ينتقموا من المسلمين. ليس كل مسلم ايضا ينبغي ان يستخدم. ينبغي ان ينتقم. لان هناك من يدعي الاسلام وليس من الاسلام فالواجب على من من يوفر في هذا او من يتولى هذا الامر ان يختار وان يسأل اهل الخير. وان ينتقي بعمله من المسلمين من هو معروف بالاستقامة والديانة والامانة والغير فلا يستقبل الكفرة ولا يهم من المسلمين من لا من لا يبالي. فلينظر ويعمد وكيله او بنفسه حتى لا يستقدم والا انسانا طيبا الا مسلما طيبا ملتزما يصلي ويخاف الله ويراقبه لا يستقبل من هب ودب لمن يدعي الاسلام فلينبغي وينظر ويتأمل ويسأل ولا يحزن واذا كان مستعملا موكلا فليتق الله ولا يكن صاحبا في الرشوة يعطى رشوة يستبدل من هب ودب هذا منكر عظيم وشر كبير واذا وقعت الخيانة في الامور فسدت الامور يا ايها الذين امنوا لا تخونوا الله والرسول وتخونوا امانتكم وانتم تعلمون والله يقول على المؤمنين ظل دينهم لاماناتهم وعهدهم راعون اما السر او النصارى او غيرهم من الكفرة في هذه البلاد هو لا يجوز والندوة لم تعرج على موضوع الجزيرة العربية هذا شأنهم لو كانوا في غير الجزيرة في الشام وفي مصر وفي العراق او غير هذا من المناطق التي هي هذه الجزيرة العربية اما الجزيرة فليس له ليس لاحد استخدام الكفرة اليها ولا ينبغي ان يغتر بما وقع من الناس فقد نهى النبي عن هذا عليه الصلاة والسلام في اخر حياته وامر باخراج الكفرة وقال فيما صح عنه عليه الصلاة والسلام لاخرجن اليهود والنصارى من العرب حتى لا اذى الا رواه مسلم في الصحيح وفي الصحيحين عن ابن عباس رضي الله عنهما قال اوصى النبي صلى الله عليه وسلم باخراج كفار من هذه الايام اوصى باخراجهم. ايا كان اليهود او النصارى او وثنيين او اوصى باخراجهم عليه الصلاة والسلام هذه الجزيرة العربية لا يجوز استخدام الكفار اليها ليجلسوا فيها ويقيموا مدة طويلة. كان عمر رضي الله عنه يحدد له ثلاثة ايام اذا قدم التجارة حدد له ثلاث ايام في كل مكان في بلد في اي بلد يقرأونها ثلاثة ايام قال لي استقموا عند المسلمين ولان لا يتضرر به المسلمون وهكذا البرج بالحاجة هم الرسل الذين يأتون الى ولي الامر من البلاد البعيدة يأتون الى الجزيرة يقيمون بقدر الحاجة التي يؤدون بها الرسالة ذكر بعض اهل العلم انه يجوز لولي الامر ان يستغرب من تدعو الضرورة الى استخدامه ولا يجوز ولا يوجد من يودعه من المسلمين واحتجوا بان الرسول صلى الله عليه وسلم اقر اليهود في خيبر يحذفونها ويزرعونها لان المسلمين مشغولون بالجهاد لما فتحوا الخير وهذا وان كان له واجب جهد النظر لكن الرسول صلى الله عليه وسلم بعد ذلك امر باخراجه. لما استغنى عنه امر باخراجه وقال لاثرين اليهود والنصارى من هذه الجزيرة واوصى باخراجهم واخرجهم عمر بعد ذلك رضي الله عنه وارضاه فالحاصل انه انه يجب الحذر من استغلال الكفار لعامة الناس. وعلى ولي الامر ايضا ان يستسلم الا من تدعو له اخرى في امر مهم من طب او غيره الضرورة اليه. والا فالواجب الحذر من استخدامه لهذه الجزيرة العربية التي هي مهد الاسلام ومنبع الاسلام في الرسالة وفيها الحرمان الشريفان فالواجب الا يستخدم لها الا اعلاء اما في غير الجزيرة والشام والعراق وباكستان وغير ذلك. والاقاليم هذا هو محل يتحروا من الكفار ويجب استخدامهم فيها ويستعملهم فيها لكن مع الحذر ومع تقديم المسلمين عليهم ومع الحرص على آآ اختيار من هنا انفع في العمل وانصح في العمل الى غير ذلك مما ينبغي فيه النظر. اما هذه الجزيرة فيجب منع استخدام الكفار اليها والحذر من والا يستخدم من جهة ولي الامر الا من تكبر الضرورة اليه الضرورة القصوى. واما ما فعله الناس اليوم فهو خطأ عظيم وشر كبير وترتب عليها شر كثير ايضا والواجب على المسلمين ايضا ان يدعوهم الى الله لما وجدوا يجدوا بينهم ان يدعوهم الى الله وان يرشدوهم ويعلموهم وقد وقع البعض هذا ومن جاهد اهل العلم قد وقع بعض هذا وهدى الله جمعا غفيظا من هؤلاء الذين قدموا لهذه المملكة هدى الله دما غفيرا في كتابه في الرياظ وفي منطقة الجنوب وفي جدة وفي اماكن اخرى هدى الله جنبا غفيرا نسأل الله ان يجعله صادقين وان يثبت واياهم على الهدى ولكن مهما كان ولو ولو اسلموا لا يجوز استخدامهم الى هذه البلاد ويدعون وهم في بلادهم على الدعاة يرسلون من هذه بلاد من غير هذه البلاد عليهم ان يدعو الى الله وان يعلموا الناس دين الله وان يثبتوا المسلمين ويعلموا المسلمين وان يدعو غير المسلمين في اي بلاد في اي بلاد وفي اي مكان في ليبيا في اوروبا في امريكا في اسيا في كل مكان على اهل العلم والبصيرة ان يدعوا الى الله ما كل احد يصلح للدعوة انما يتولاه اهل العلم واهل البصيرة واهل الفقه في الدين حتى يتولوا دعوة الناس ويبصرهم بما شرع الله ويعلمهم الاسلام بالطرق الحكيمة والطرق الواضحة وباللغات التي يفهمونها لعل الله يهدي على ايديهم اراد الله له الهداية ولهذا قال عليه الصلاة والسلام من دل على خير فله مثل اجر فاعله. والله يقول سبحانه بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي احسن يعم كفار ابو رويضة ويقول جل وعلا ومن احسن قولا ممن دعا الى الله وعمل صالحا وقال انني من المسلمين وقال تعالى قل هذه سبيل ادعو الى الله على بصيرة. ويقول صلى الله عليه وسلم لعلي رضي الله عنه لما بعثه الى خيبر فوالله لان يهدي الله بك رجلا واحدة خير لك من حور النعم هكذا جاء في الصحيحين ويبون عليه افضل من دعا الى هدى كان له من اجر مثل اجور من تبعه لا يجوز له من اجوره شيئا فدعوته من الله في اي مكان امر مطلوب في الطائرة السيارة او بالقطار او في العمل وفي اي مكان يتيسر هذا امر مفهوم والداعي له اجر عظيم. واذا هدى الله على يديه احدا اصطفاه مثل اجره. هذا خير عظيم ولكن ليس معنى ذلك انهم يستخدمون يستخدم الكفار هنا ليدعوا لا ولكن اذا توجهوا اليهم في اماكنهم ويرعون في اماكنهم في اي الله حسب الطاقة والابداع وعلى ولاة امور المسلمين ان يفعلوا ذلك وان يبعثوا الدعاة الى الله عز وجل ويزودوهم بما يلزم اعينوهم وهكذا الكتب النافعة المفيدة في اللغات المتعددة توزع عليهم لعل الله يهديهم بذلك هذا كله مطلوب نرجع الى ما يتعلق بالعمل هنا لما ابتلن بهؤلاء الحمان فالواجب على من ابتلي بهذه العمال ان يحرص على ابعاده وان وان لا يبقيهم وان لا يغتر بفعل الناس او ان كانوا سائقين او هدما او خادمات او عمالا في زراعة او عمالا في بناء او في شركات او في غير ذلك الواجب عليه ان يتقي الله وان يحرص في ابعاده الى بلادهم الى ان يهتدوا ولم يسلموا ويهتد لهم بغيرهم من المسلمين. في اي بلاد الله المسلمين من اي بلاد الله وينتقي ايضا من المسلمين لا ينبغي لايثار الدنيا على الاخرة فينبغي الايثار الدنيا على طاعة الله ورسوله ينبغي لها ان يتقي الله ان يختار لما عنده من الاعمال من يجوز له استخدامه من المسلمين وكل وكل من له ادنى بصيرة يعرف ان من يدعي الاسلام قد يوجد فيه ما هو شر من النصارى وشر من اليهود في كفر وضلاله ونفاقه وشعيته فلا ينبغي ان يغتر بدعوى الاسلام بل ينظر ويسأل على الوكيل وعلى ان يشح نفسه ان يسأل الناس سواء في باكستان او في الهند او في اندونيسيا او في مارسيا او في افريقيا او في اي مكان يسأل ويتبصر ولا يعزل سوف ان شاء الله من من يذله ويرشده على الناس طيبين حتى لا يستخدم الا اناسا معروفين بالخير يطمئن اليهم في دينهم وفي امانتهم واما الموجودون الان فالواجب على الدولة وعلى المسلمين وعلى كل من له آآ عناية بهذا الامر الواجب عليه ان يجتهد في ردهم الى بلادهم الا باذن الله اما ان هداهم الله واسلموا فالحمد لله. لكن اذا اصروا وابوا الا البقاء على دينهم الباطل فالواجب ابعادهم وردهم الى بلادهم والتماس من يقوم مقامهم من المسلمين هذا هو الواجب. وعلى الدولة وفقها الله يعين على ذلك وقد كتب اليها في باب من اهل العلم وقد تجاوز ذلك ونسأل الله ان يعيننا على التوحيد وان يوفقها لكل ما فيه صلاح العباد والبلاد وان يقي المسلمين شر اعدائهم اينما كانوا وان يجزي اخوة مشايخا جزاءا حسنا وان يضاعف وان ينفعنا واياكم بما سمعنا وعلمنا ثم سمعتم ايضا ندوة ما قاله بعض المشايخ من ان الواجب التفريغ وهذا قد سبق لكم غير مرة. الواجب على من حضر ان يبلغ فانتم عدد من امة فالواجب التفريغ على من سمع الخير يبلغ. كان النبي صلى الله عليه وسلم اذا خطب الناس يقول له فليبلغوا الشاهد الغالي فليبلغ الشاهد الغائب فرب مبلغ اوعى من سافر فانت اذا بلغتم امثالكم وامثالكم يرجى من ذلك الخير الكثير فبعنا كذا تبعنا كذا تنصحون من رأيتم؟ تنصحون عن استقدام العمال والكفرة تنصحونا عن ترك الصلاة وانصحونا عن الخيانة تنصحون عن الرشوة ثم سمعتم بالخير فانصحوه. هل مع هذه الفائدة من حضور المسلم في حلقات العلم سماع النصائح؟ يمتنع في نفسه ومع ذلك يبلغ غيره. وانتم على خير من دل على خير فله مثل اجره فائدة اذا بلغت عشرة فاثبتوا اجورهم اذا هداهم الله به. واذا بلغت اجورهم مئة. واذا بلغت الف لك اجر انت على الف واذا بلغت مليون وهكذا. من دل على خير فله من الواجب عليه. وبهذا يعلم ان الرسول صلى الله عليه وسلم له مثل اجور وتقولها. الرسول صلى الله عليه وسلم محمد له مثل وجودنا واجور من قبلنا من اهل الخير الذين دعوا الى خير. من عهد الصحابة الى يومنا هذا. كل ذهبه الله او دعا له النبي مثل اجره عليه الصلاة والسلام هذا خير عظيم له عليه الصلاة والسلام. فانتم كذلك اذا دعوتم الى الله فلكم مثل اجور من هداهم الله على ايديكم في اي مكان لو دعوتموه في البيت او في القطار او في القاهرة او في السوق والطريق بينكم او في السفر الذي سافرتموه الى بلد اخرى؟ كل فحصل منكم اولا اديتم الواجب من البلاغ. ثانيا يحصل لكم مثل اجور ان انتفعت وهذا هو على اسبابه. وصدق الله الجميع التوفيق والهداية. ونسأله سبحانه ان يصلح قلوبنا واعمالنا جميعا. وان يوفق ولاة امرنا لكل خير وان يسأله البطانة كما نسأله سبحانه ان يصلح احوال المسلمين في كل مكان. وان يهديهم صراطه المستقيم وان يمنحه الفقه في الدين. وان يسحق قادتهم ويولي عليه الخيار وان يهدي اعوال المسلمين وان يعيذنا واياكم وخير المسلمين من شرور انفسنا ومن سيئات اعمالنا وجد الندوة اصحاب الندوة خيرا وان يضاعف مثوبتهم وان يوفق الجميع لما فيه صلاح العباد والبلاد انه سميع قريب وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله واصحابه اللهم صلي على سيدنا محمد. لا حول ولا قوة الا بالله. شكرا سماحة الشيخ. لا حول ولا قوة الا بالله. على هذا التوجيه الكريم وهذه نصحتي الغالية. واحد الاخوة الكرام في الاسبوع الماضي نبهنا الى كتاب الشيخ يقول فيه ان في غلطة تحت عنوان الفقه الاسلامي قال فالفقه عند اهل السنة وعند الشيعة لا يرجع الى اصول مسلمة عند الفريقين. والتشريع الفقهي عند الائمة الاربعة من اهل السنة قائم على غير الاسس التي يقوم عليها التشريع الفقهي عند الشيعة. وما لم يستأهل آآ فالفقه الى اهل السنة. هم. وعند الشيعة. هم. لا يرجع الى اصول مسلمة عند الفريقين. هم. والتشريع الفقهي عند الائمة الاربعة من اهل السنة قائم على غير الاسس التي يقوم عليها تشريع الفقهي عند الشيعة. وما لم يحدث التفاهم على هذه هذا غير ما اضله بعض الناس. مقصود ان الشيعة لا يسلمون اصول الفقه الذي عند اهل السنة كما ان اهل السنة لا يسلمون الشيعة عند الرافضة والا في الفقه لاهل السنة قام على اصول الكتاب والسنة. وهكذا عند ائمة اربعة وان كان لبعضهم شهادات في بعض المسائل التي يخشى فيها النص لكن اصول الفقه على كتاب الله وسنة رسوله عند اهل السنة والجماعة. هذا حق ولا يقول المهددين ولا غيره خلاف ذلك من اهل العلم ولكن مراده ان الشيعة لا يسلمون ما عندنا. ولهذا اذا رأيت له حديث البخاري البخاري لان البخاري عدو لهم لان من اهل السنة وهم رافضة ما يرون من البخاري ولا يرظى مسلم ولا اهل السنن ولا احمد ولا غيرهم ولا ولا غيره اهل الشافعي ومالك واحمد وابو حنيفة والاوزاعي بل الصحابة اعداء للرسول يقولون يدين الله بسب الصحابة. الصحابة بالتراضي عنهم. هذا فقه فقه الرافظة وهذا على الجهل والضلال والكفر صلى الله عليه وسلم. فينبغي ان يعلم هذا. ولهذا قال انه يعني اصول اهل السنة غير مسلمة المحدثين ويتوزعون في الصفوف بعد الاقامة يسببون ازدحاما شديدا لغيرهم وذلك في كل الندوات. فاذا رأيت رأيته في انه الحصص في مكان حتى لا يزاحم غيرهم اولى وافضل وتستلف الجميع من المزاحمة. الواجب عليهم ان ينتقلوا الى ولا يزاحم الاول ولا الثاني ولا الثالث ولا الرابع الواجب على من كان قريب من الحلقة ومن يقول اذا انتهت الندوة وان يذهب الى وراء الناس وان يكون في الصفوف الاخيرة هذا هو واجب عليه حتى لا يزاحم احد ولا يزيح عنه هذا منكر وحرام لا يجوز لا يريد احد من الناس المسلمين هذا لا يجوز. يجب عليه ان يذهب الى مؤخر الصفوف. الحمد لله المخدرات يسمع الناس الى هنا ويتأخر مع الصفوف اثابك الله الان لان بعض الناس يستقدمون من العمال اعذاب ويصرخ على العالم تحطينه في السنة اربعة الاف خمسة الاف وتقعد هنا تشتغل. لكن هو ما يشتغل عنده اطلاقا. هل كسبه هذا حلال ولا حرام؟ يعني لا نعم هذا يهوى لا كفاية واستقدام هذه من اسباب الشر للمسلمين على الشروط المضبوطة التي رتبتها الدولة ونظمتها الدولة. هذا عرب عرض على هيئة العلماء وقرروا هذا وكتبوا للدولة بذلك على الشروط المضبوطة التي انظمتها الدولة حتى لا يذكر ان السموم في الارض نعم. اه وجاء بعض الاسئلة وحسب الاجتهاد اه وترتيب وصولها الينا ان شاء الله موضوع هل يجوز للكفيل ان نسمح بالعامل لديه ان يعمل لحسابه الخاص حسب طلبه مقابل اعطاء الكفيل مبلغ معين شهريا؟ لا ما يصح هذا لا يصح الواجب اذا كان ولابد يقدم على حسابه ثم نستعمله بعد ذلك بما شاء بالشروط التي بينهما كل شهرا لكذا كل شهرا لكذا العمل الذي استخدمه له او في عمل يرضاه العامل وصاحب الاستجار في اي عمل مباح شرع على طريقة التي نظمتها الدولة ووضحتها الدولة لمستخدمي العمال. نعم. اه اخر يقول امل ان تسمعوا اقتراحي هذا جزاكم الله خيرا المس بوضوح ظلم كثير من اصحاب الاعمال للعمال الذين يعملون لديهم من المسلمين وغير المسلمين. وقد مر على سماحتكم كثير من حلال فلماذا لا تنصفون هؤلاء العمال مساكين المظلومين؟ وذلك لكتابة المسؤولين عن هذا الامر. لانصافهم واعطائهم رواتبهم او رواتب معقولة مقبولة ولا تقل آآ ولا ولا نقل توحيد الرواتب لتناسب العمل ذاته بصرف النظر عن الجنسية العاملة هوية الواجب يا اخي مثل ما قال النبي المسلمون على شروطهم فاذا اتفقوا معهم على شروط فالواجب على العامل الميسر والواجب على المستأجر ان يسلم الاجر والمسلم على ليس على هوى زين ولا امر اذا اتفقا على شيء فالواجب على العالم يتقي الله ويؤدي الامانة والواجب على من قدر ان يؤدي حقه وسنة الحديث يقول الله جل وعلا كان حكم يوم القيامة وفي اعقابكم وغدر ورجل ما حرا فاتى ثمنه ورجل استأجر اجيرا تستوى منه ولم يعطي اجره. نسأل الله العافية وعلى على الدولة وفقها الله وعلى امير كل بلاد ان تنصفهم. فاذا لم تنصفهم وجب ان يحالوا معهم الى المحكمة. وهذا هو الواقع وقد بعض الناس هذا مرات كثيرة وكنت معه من المسؤولين والزام المستأجر ان يؤدي الحق الذي عليه او المحكمة حتى تنظر في امره الا هكذا اما ان يوصفهم من نفسه فيتقي الله واما ان يحال معه الى المحاكم لهم ولغيرهم حتى تنظر في الدعوة فليس كل من ظالمنا المسلم كلاهما من المعصوم واذا تأثاها وتنازعا فان تيسر من يصلح بينهما من المسلمين ويزيل النزاع بينهما ويتوسط بينهما فهو مأجور فاتقوا ذات بينكم فان لم يتيسر النصح بينهما فليس لهما الا الرجوع الى المحاسن حتى تنظر في دعوة هذا او دعوى هذا نعم اه الشريعة الاسلامية صالحة لكل زمان ومكان. فاذا طبقنا الشريعة في قطر غالبيته مسلمة وتوجد اعداد من الكتابيين واللازميين. ما حكم تطبيق الشريعة الاسلامية عليهم؟ واذا ارتكب الكتابي او الكتابي جريمة عدية وتوفرت كل الشروط لاقامة الحد عليها. هل يمنع من تطبيق الحد عليها؟ اختلاف الدين وما الحكمة اذا كان سائل الجريمة او ما الحكم اذا كان فاعل الجريمة؟ لا ديني اي كافر هذا العلم اذا كان في الدولة نصارى او يهود او اناس اخرون من الكفار فعليهم اذا سريعا وعلى الدولة ان تنفذ في حفظ الله عز وجل اذا ادبوا الجزية والتزموا باحكام الدولة لا بالاسلام فيما بينهم فعلى الدولة ان تحميهم من الظلم ولا تدعها وان تنطق حقوقها حقوق الوطنيين التي تخص امثالهم وان تقيم فيهم امر الله اذا حاله رواه قال يظهر دينهم ومنكرهم بين المسلمين. فليكن في داخل بيوتهم وداخل محلاتهم حتى لا يظهروا شرهم للمسلمين ولا دينهم للمسلمين فالحاصل ان هذا له احسان احكام في الحكم الاسلامي يجب على ولاة الامور تطبيق الاحكام الاسلامية التي ذكرها العلماء على اليهود صار في بلادهم على المجوس في بلادهم في بلادهم وغيرهم ممن عقارهم. اما من لم يجد عقارهم لا يعاملون بما يخرج به الشرع. اذا كان الشرع يشتغل يقتضي ابعاده وابعدوا. يقتضي قتله قتلوا. لابد حتى في امر الله جل وعلا في من جهتنا ولو وجد من الظلم واعطائه حقوقه التي عليها تمت عليها الشروط بينهم وبين ولي الامر واذا كانت الشروط التي بينهم وبين ولي الامر لم ينفذوها لهم احكام ايضا هذه امور غير مهملة بل لها احلام مبينة في عقدها في عقد الذمة اهل الذمة تمام آآ اذا استخدم المتعاقد لعمل دراسب قد يصل لربع راتب نظيره من الوطنيين فهل هذا جائز من قبل الجهة المستقدمة لهذا المتعاقد؟ وهل يجوز ان يعمل ذلك المتعاقد عملا اضافيا؟ بعد اتمامه العمل براتب قد يعينه على المعيشة لضعف راتبه الاساسي. اضافة لكثرة اعباءه الاجور على حسب الشرور المسلمون على شروطهم يزيدون ان يستقبل واحد بالف وواحد بمئتين خبرة ولا في الفهم ولا في القدرة سواء العمال يختلفون والموظفون يختلفون فهم على ما استقدموا عليه فاستخدمهم على خمس مئة واستخدم اخرين على الف وايمانه المسلمون على شروطهم. ما ظلالهم؟ جاؤوا باختيارهم على خمس مئة على الف ولا على كذا ولا فعلت بل يكون عنده عمال متنوعون منهم من هو قيادة منهم من هو بخمس مئة منهم منه بثلاث مئة فليس لهذا حرج المرأة المهم انه بالرضا والاتفاق والشروط المسبقة حتى لا يقدم الا على بصره. وليس من شرط ذلك يكون سواء في الادب. حتى الموظفون الان هذا في كذا هذا في مغسلة كذا وهذا في هذا لا كذا وهذا له كذا ثم الناس في علمهم وفي مؤهلاتها وفي قدراتهم يختلفون هكذا يستخدمون يختلفون في معلوماتهم وفي قدراتهم وفي مؤهلاتهم فليسوا على حد سواء والعمدة في هذا هو الاكتفاء المسلمون على شرورهم. نعم ويسأل سؤال اخر هل يصح له ان يعمل عملا اضافيا؟ وكيل ما في فاذا اذا انهى عمله ما في موضعه. لماذا؟ نعم. اه النبي راكب قدره ست الاف وخمس مئة ريال ولكن العمل الذي اعمله قليل جدا ونفسي غير مرتاحة لان الدخل اليومي حوالي ميتين ريال قد لا اعمل في ذلك اليوم شيء. ايه. اعمل استلم راتب قدره ستة الاف وخمس مئة ريال. هم. ولكن العمل الذي اعمله آآ قليل جدا ونفسي غير مرتاحة. لان الدخل اليومي حوالي ميتين ريال. قد لا اعمل في ذلك اليوم شيء. هل العمل ام ماذا؟ واشعر ان دعائي لا يستجاب بسبب اكل هذا الراتب بدون مقابل عمل واضح اذا كنت تؤدي ما ويسر الله لك عملا لا في كلفة احمد ربك على ذلك. اذا كان الله ييسر لك عمل خفيف قال نفس المستعمر والمستأجر بهذا الاجر. الحمد لله اذا استعملت لاجل نوم مئتين ريال او اليومي على عمل خفيف عليه هذا من فضل الله عليك ما عليك بأس. اذا كان له صيانة ولا شيء قمت بالواجب. فاذا جاب الحارس عند بابه حارث يعطيه كل يوم يجي وين حارث؟ مستريح وش يضر ثاني؟ ما في بأس عليه الحمد لله. واذا جابك ثواب وعطاك الف ريال في اليوم الا مرة او بعض ايام مكتوب المقصود ما عليه الفأس يا اخي اذا اديت الواجب الذي شرط عليه ما عليك ولو كان الاجر كبيرا هذا بفضل الله عليها الحمد لله هل يجوز ان يكون فرق هناك فرق واختلاف بين شيء واحد وهو الذي يعمل زيادة على عمله هذا لا بد الاخ فيه الحل والاباح لان قد يكون هناك اشياء تمنع من العمل اذا كان عمله الاظافي يمر عمله الرسمي هذا ينظر فيه لابد له من منا قد تكون الدولة نوعية في هذا الشيء المقصود انه اذا كان عمله الزايد لا يضر عمله الذي استخدم لاجله ما معنى في شرعا اما اذا كان عمله زائد يضر عمله الا بقدر من اجله بان مثلا عملا كثيرا اذا جاء العمل الذي من اجله الى شعبان خاوي خالص لا يصلح حاله لا بد يكون عمله الزائد لا يضر عمله الذي يصلي بالاجر نعم هل يجوز ان يكون هناك فرق واختلاف بين المسلمين في الاجرة؟ وكان العمل متساويا؟ نعم نعم يجوز ان يكون فرق ليس الناس على حد سواء لابد لا لا اذا قال في سيارة هذا له وهذا له النهار او هذا له الساعات وهذا له الساعات. واحد يقول وانا ساكن عندك الا بكذا هذا لا حرج. نعم. اه يقول الاخر اذا كان هناك معلم نعم يعلم ابناء احد الناس باجره. فالحج ده مثلا بعد صلاة العصر الى المغرب. وهذا المعلم وجد له طلابا اخرين يدرس لهم بعد صلاة المغرب الى العشاء باكثر قد حجج. هل هذا يجوز؟ وقال كلمة والمرضعة هكذا مثل ما تقدم اذا كان عمله الاضافي لا يضر عمله الرسمي لا يضره. نعم. يوجد لدى والده في محله التجاري اثنان من العمال لا في امانتهم او في امانتهم واخلاصهما مشتركة معهم اه في ارباح المحل فاخذ هو النصف ووزع عليهم يبقى الباقي بالتساوي ولكن احدهم يسافر الى بلد ثم يرجع ليعمل في محل والدي وقد اتفق معه ان يعطيه اجرة لاوفائك ويكون من صالحه ماله. فما حكم الشرع في ذلك؟ السبب على خير مرة انهم اذا اتفقوا على شيء لا بأس اذا كان مثلا عنده عمل في في الدكان اقالة او غيره قال هل عمل تعمل فيه؟ هل تبيعون فيها وتكتبون فيها او في اي عمل اخر يعمل فيه يعطيهم الاموال هم يعملوا بالنص بهذا واذا قال للشخص الثاني الذي يروح يرجع انت على عملك وانت على جزء يعني شرطك ورمي العام الاسلامي معه واتفقوا على هذا لا بأس المسلمون على شروطهم. بعض اصحاب شركات السيارات الذين يطلبون من السائق مبلغ مئتين وسبعين ريال يوميا. ولازم من السائق ان يحضر هذا المبلغ وباي طريقة كانت. مما يضطر الى احضار هذا المبلغ وسؤالي هو ما هو حكم الشرع من هؤلاء خاصة وانهم يحددون الرزق ولكن نعلم ان الله هو الوحيد الذي يحدد ان بعض اصحاب شركات سيارات الليموزين يطلبون من السائق مبلغ متين وسبعين ريال يوميا من السائق ان يصدر هذا المبلغ باي طريقة كانت. مما يضطر السائق الى احضار هذا المبلغ. وسؤالي ما هو حكم الشرع من هؤلاء خاصة انهم يحددون الرزق. ولكنا نعلم ان الله هو الوحيد الذي يحدد الرزق هذا محل ضرب او هذا محل هذا محل يحتاج الى تأمل لانه اذا اعطوا جعلوا له محاكم معروف معين في الجهر يظنون فيها وانه يهونهم وانه يدخل عليه اشياء ممن يحملهم وانه لا يبين فلهذا ارادوا ان يشفقوا على شيء حتى يعني يتيقنوا انه حصل له ايضا من هذه السيارة التي يستعملها فقد يكونوا معذورين في مثل هذه المسائل لانه يخونهم ويتهمونه بالخيانة قد يحمل ركابا كثيرين يرفع كتابهم ثلاث مئة واربع مئة لكن لا يبين. فارادوا ان يستنشقوا من هذا الشيء لان لا يفدحونه في هذا الشيء. وهذا النظر اولا من جهة الاجر الاذن الذي الاجر اللي بينهم وبينه. فاذا كانوا اشترطوا له الف ريال كل يوم او كل شهر او كذا لابد فيما يطلب منه لان قد لا يحمل احد قد لا يحمل الله مقدار خمسين ريال او ثلاثين ريال في اليوم هذا محل نظر يحتاجه لان في غرض وفي خطر الجمعة الاخرى والله يا شيخ في عدادات في السيارات الصودع غدو في عدادات ما كان فيها احد. اه. ما فيش الا ظغط عليها على زر ولكن ما حمل احد. ها يحمل معاه ناس ثم يشغل العداد قد يحتاجه المفروض يحتاج الى تأمل نحن ونحن مجموعة نحن من الموظفين في احدى الدوائر الحكومية ولا يوجد لدينا عمل في المجال الذي توزفنا فيه على الاطلاق. اتعلمون ان هذا من شأنه ان يساعد على التسيب والاهمال في الانضباط بمواعيد الحضور والانفراد. والله اننا غير ملتزمين بهذه المواعيد. وعلاوة على ذلك لا يوجد هناك خصم من من قبل الادارة ونقوم باستلام رواتبنا كاملة في نهاية كل شهر. ما رأيت سماحتكم بهذا الراتب التي التي نأخذها حرام استقدم الجواب عن هذا عليكم ان تلتزموا بمواعيد والحضور ولو ما جاكم عمل. بعض الناس مستأجر يلقى في المحل للطوارئ وقد يأتي قد يأتي قد يأتي طارق يأتي حاجة مثل هذه التلفونات مثل الحرات حراس يقولوا غيرهم اذا كنتم في عمل معروف لكن ما كنتم فيه انتم لكم هذا المكتب واحضروا في هذا المكتب فان جاءكم عمل فاعملوا قل له اجلسوا سبحوا وهلوا ايش عليكم؟ قولوا سبحان الله والحمد لله والله اكبر ونقرأ القرآن ونستغفر واذا جئتم في العمل ما عندنا عمل يروحون لا ما يجوز هذا. نعم. لابد للحضور في المعادن في مواعيد محدد. وتذكر فيه الى النهاية. فاذا جئتم على موعد محدد وجلستم وبقيكم حتى ينتهي الامر فراتب حلال ولو ما عملتم فيه ولو انتم جالسوا تقرأون او تصلون او تسبحون ما في نعم واجتمع مثلا يسمح له هذه امور ما فيها بأس اذا سمح المسؤولون في خروج معين وقت معين يذهب لحادث لا بأس. عفا الله عنك في بعض المطاعم هنا يعملون فيها كوريين بوذيين. ايه. يبيعون الطعام على الناس والمسلمين يجوز اكلهم؟ لا المعد من المسلمين المعد من المسلمين لكن لكن ما يجوز اعمال الكوريين الكفار العادل لكن اذا كان ذبح الذبيحة مسلم فعمله وانطبخوا او قدموا ما يحركوا الطعام. والمهم الذي يذبح الذبيحة نعم. اذا اتفق رجل عامل مع صاحب عمل على العمل معه مدة سنة باجر. ولم يكمل المدة المقررة فانه الحق ان يخرج اجرة اذا لم يكمل المدة كلها ما لحق حتى يكمل. المسلمون على الا اذا سمح رب العمل واعطاه بعض الشيء لا بأس والا فعله يكمل والا فلاح له وفق الله