وعذاب او اصدر وانتم لا تدرون صحيح ام لا ورفاقه مسبوقة وهل توافرت بها الشروط وهذا غلط لا يجوز هذا فقد بين اهل العلم ذلك والاصل صحة زمم ولم تفعل صحتها وعدم والله سبحانه انما اوجب خمس صلوات اذا اوجبت على نفسك صلاة الظهر مع الجمعة قل اوجبت ستا والله ما اوجبت سبحانه وتعالى فاذا اعتقدت ان ان عليك ثابتة هذا مخالف للنصوص ومخالف لطلاب العلم الواجب فرض ذلك والحذر من ذلك والواجب على اهل العلم اينما كانوا ان ينظروا في امور المسلمين وان يتحروا بالحق ويعاذره بالعلاج الشرعي ويذكرون رضوان الله عليهم من بيان الحق الناس وما نزل اليه بعض الاخوان في افريقيا ونشر وذكر ان هذا موجود عندهم وان بعض اهل العلم افتهم بهذا هناك الاختيار ان تكون الجمعة غير صحيحة. فمن يدله ان هذا غلط وان هذا من وساوس الشيطان والواجب على ولاة الامور ان يأخذوا على ايديهم هؤلاء واذ فهموا اهل العلم في هذه الاشياء حتى لا يعود اولادك الى كل حال رغم ان تناصحوا تذاكروا للامور التي تقع عندهم في اي بلد في ليبيا وغيرها اذا تناصحوا وتفاهموا فيما بينهم وقصدوا وجه الله ظهروا لهم الحق وزالت الجهالة وفقوا للطريق الثوب اما الغفلة والاعراض او الشحناء او كل واحد يقول العلم عندي هذا يفضي الى شيء كثير وكذلك ما ذكره بعض المشايخ من جهته الهرى لا شك انها ميت من البلايا وشر من الشرور التي يمر بها الناس في هذا العصر حتى صارت معظمة ومتبوعة عند كثير من الشباب. الصلوات ابتلي الناس بها وشرفوا بها حتى صار كل واحد يتقدم اليها في وقت مبكر حتى يحظى بمكان يشاهد فيه اللاعبين وربما ضيعوا ثلاثة بسبب ذلك صلاة بعد اللعبة وصلاة قبلها وربما ضيعوا اكثر من ذلك وباسبابهم ولا تكن هذا منكر يجب ان يزال ويجب ان يعاند بما ذكره وفي غير ذلك فاما بمنعها بالكلية في يوم الجمعة وغيرها واما بان تكون في وقت الضحى او بعد صلاة العشاء بوق حتى يصلي الله عليهم او يصيبون تركه ناس هناك مصلى وهناك من يتولى رجالهم في اقامة الصلاة ومنعهم من تركها الزاما صحيحا فلا يتعذب في هذا العذر الفاسد الباطل الواجب احد اموره اما ان تقام في وقت لا صلاة فيه بعيد عن وقت الصلاة حتى يؤدوها مثل ما بعد ارتفاع الشمس الى ما قبل الظهر في وقت كثير حتى يصلي الظهر واما بان يقام عندهم مصلى ولعل هذا اقرب الى ان يصلوا مصلى ويدخل عليه من يلزمهم بذلك ومن يصلي بهم فاذا جاء وقت الصلاة حضروا جميعا يقام عليهم مأمورون يوجهون عندهم دورات المياه ما يكفي في مكان معد لهذا حتى لا تظاع الصلاة وحتى يفعلوا ما ارادوا من هذه البرية الذي اصلها متاع ولكن دخل عليها ما جعلها منذر بسبب اضاعة الصلوات وظهور عورات ونحو ذلك فلا بد من عناية بالصلاة وعناية بترك العورات وعناية بعدم ما يضرهم في هذا في هذا في هذا نعم وبكل حال فاذا صدق ولاة الامر المسئولون عن الامر بالمعروف والنهي عن المنكر في كل مكان وفي كل بلد اعانهم الله ويسر امرهم وشهد له كل ولكن الغفلة والتساهل السفهاء على ترك ما اوجب الله وعلى خير ما حرم الله اذا صدق الحلول لازالة النظر واعتنوا به رؤية العناية واعطوه ما يستحق من الملاحظة فان المنكر يزور ان شاء الله. فنسأل الله ان يوفق المسؤولين في كل مكان وفي كل زمان. بما يرضي الله. امين. وان يعينهم على وان يعيننا واياهم من طاعة الشيطان والهوى وان يسلك بنا جميع صراطه المستقيم وان يصلح ولاة امر المسلمين في كل مكان وان يصلح له البطانة. امين. وان يرزقه. على الخلق وعلى الهوى. اللهم انه جل وعلا جواده الكريم. ونسأله مرة اخرى ان يجزي اخوته خيرا وان ينفعنا جميعا بما علمنا وصلى الله وسلم على نبينا محمد شكرا بالنسبة للحديث هذا فاتموا ولا تقضوا يا هلا وهذا هذا هاي بالنسبة للحديث يقول انها سورة الكهف يأتي قراءة الكهف يوم الجمعة لكن ذكر بعض اهل العلم يشد بعضها بعضا عن ابن عمر والله انه لم يفعل ذلك ولا يوم الجمعة الليلة هذي منها يوم الجمعة اذكر رسول يمكن ان يقال ليلتها منها لان غيرها في اليوم الذي بعده غير اليوم الذي قبلها الرواد قد يحتاج الى بعض العناية ولعلها ان شاء الله شكرا لسماحة الشيخ. هل هذا البيان وهذا التوضيح؟ سائلين الله سبحانه وتعالى ان يعيننا على عمل توجيهات بارك الله لكم وجاء دور الاسئلة التي فصل بالموضوع وان كان المقام قد يفتخر ولكن اكراما احتراما لاصحاب العزيزة لا مانع ان نعرف وضعها. احد الاخوة يقول ان بعض خطباء المساجد ليسوا مضمون سؤاله يعني هم ليسوا على المستوى المطلوب بما يقوم به بهذا العمل الكثير ويعتمدون على آآ ديوان ابن نباته. بينما هناك كثير من رجال العلم يتمنون ان تتحضر لهم الفرقة لاداء الخطبة ولو بدون مكافأة على كل حال يوجد ائمة المساجد وخطباء الجمعة من ليس يتبخر فيه الكافية ولكن هذا كما قال ربنا عز واتقوا الله ما استطعتم وهنا الاحاديث اليس كل مكان تتبخر فيه العلماء الذين لهم الميزة ولهم قدرة على الخطأ الكافية ولهذا يحتاج الناس الى طالب زنوي متوسط وبعض الاحيان الذي فانما درس حضور جلسات العلماء ويستفاد منه وولع الخطبة للحاجة هذا هو لعدم من يقوم مقامه فهذه مسائل الامامة على كل حال بالافضل فالافضل الافضل فالافضل حسب الطلاق ولا ولا يجب ان يكون من اكبر العلماء على حسب ما يتيسر لان العلماء قد يتأخرون عن الخطابة لاسباب كثيرة قد يكون بعضهم بعيد ام هل الرغبة في الخطابة والحرص عليها والا الحج والاوقات تسل وتطلب من عنده يتقدم حتى يولى هم يطلبون من ذلك ويستجيبون للنصر ومن غير نصر ومن يتولى ذلك عند ان كثيرا من اخواننا ليس عندهم النشاط في قيام خطب الجمعة وبالامامة في المساجد وكثير منهم لا يرد ذلك يحبسوه عن الاسفار وعن كذا وعن كذا فلهذا لا تجده يوافق على الامام لهذه الاسباب التي اشير اليها والذي يريد ذلك يريد ذلك ويواكب على ذلك مشهور ومأجور انه الشيخ سعيد بن هذا او يكتب لي او الى ما كان من المشايخ له. وندعو له ونشكره ايضا ولا بدعاء الله سمعت كثير من الناس لا يصلون الجمعة واوقاتهم الا الجمعة واوقات رمضان فقط ويحتجون بحديث الجمعة الى الجمعة ورمضان الى رمضان تكفيرات الهما بينهما. فهل هذا عمل صحيح هذا الله جل وعلا اوجب علينا الصلاة في الجماعة واوجب على الجمعة ووجب ان يصوم رمضان فعلينا ان نؤدي الواجبات الصلوات كلها قد ادى الجمعة ان نصوم رمضان ونفعل كل ما غضب الله علينا في هذا اجر عظيم واكاد اذا فعلنا هذا كله واجتهدنا وابتعدنا عن ما حرم الله متى لا ينجو؟ لعله ينجو من عذاب الله. لعلنا نقبل. اما ان نحتج بصلاة الجمعة في رمضان ومن اعتقد ان صلاة الجمعة تكفي عن عن بقية الصلوات هو كافر وانه مضل ومن اعتقد ان صوم رمضان يفطر عنه التكاليف المعاصي اجمع المسلمون قاطبة على ان رمضان لا عن الاخرين وان صلاة الجمعة لا تفرط الواجبات الاخرى فصلاة الجمعة لا تسقط صلاة الفجر ولا صلاة الظهر ولا صلاة العصر ولا صلاة العصر ولا صلاة العصر والمغرب والعشاء في وقتها في يومها. صلاة الظهر فقط في الجمعة. واما بقية الايام فعند جميع اهل العلم لابد من لابد من الصلاة الخمس في بقية الايام كما انه لا بد من الصلاة الاربع في يوم الجمعة العصر والمغرب والعشاء والفجر يوم الجمعة لابد منها ومن زعم ان صلاة الجمعة تسقط عنه الفرائض كلها هذا كفر وضلال من يبادر بالتوبة الى الله سبحانه وتعالى واجبات وفي هذه المحرمات ويبين له رمضان صوم رمضان لا يصوم واجبا لا ثلاثة ولا زكاة ولا فريضة على العبد ان يقوم بها وان يؤديها والله جعل له في ذلك اجر وثواب ثواب رمظان لبقية الواجبات. وقد قال عليه الصلاة والسلام الصلوات الخمس الجمعة ورمضان مكفرات لما بينهن ما لم تلك الكبائر فاذا اشد كبيرة الصلوات والجمعة ويحصل ثوابها الا يعني المعاصي كما قال جل وعلا ان تجتنبوا الكبائر ومن ترك مدخلا كبيرا ولم يحصل تكفير السيئات وادخال الجنة الا لما تجنب تجنب الكبائر المفروض ان هذا كلام اخر جاهز الذي يقول ان صلاة الجمعة ورمضان تكفيرا بقية الواجبات من المحرمات هذا من الجهل العظيم الذي لا له معنى بل هو مخالف للنصوص ومخالف لما عن النبي صلى الله عليه ولعله اذا ادى الواجبات كلها وترك المحارم كلها لعله يوفق لعله يقبل لعله سيئاته لعله يدخل للجنة بذلك ومن على الله بذلك هو حديث الحرمان وعدم قوله لا حول ولا قوة الا بالله فضيلة الشيخ في بعض المناطق يجعلون احد الشباب يعني يخطب الخطبة ويصلي الصلاة بواحد اخر مستمرين على هذا فما حكم هذا؟ ما في بأس اذا كان الخطبة اكثر والامام لا يحزنها الا قليلا من يشكو بهم خطبة اكثر فائدة فلا بأس لا يلزم ان يكون ان يتولى الصلاة واحد لان الصلاة مفكرة عن الفرقة فانت بقى قراءتها اما قراءة الشايب يعني الله يهدي الله يهديه على كل حال لكن ما كان بالناس ولا من هو سليم اذا ما معنى الحديث هذا اه الصلوات الخمس اذا تجنب الكبائر صلاة الجمعة مثل صلاة الجمعة ثم استمع الامام وانصت ولم يفرق بين اثنين الى وهذا معناه انه يعطى فضلا عظيما وخيرا كثيرا سيئاته التي دون الكبائر الكبائر وباداء هذه الصلاة وليس معناها واجبات يؤدي الواجبات بهذه الصلاة التي عليها السؤال الاول مختصين بالخطبة ينبغي ان هناك فكر كثيرة فيها خطب نافعة الشيخ عبدالعزيز ايضا هي مفيدة توزع يوزعها النار اما الخطب التي خطب النباتة خطب المحبوب ايضا توزع توزع على فضل رب العالمين يطلبها يطلبها. جزاكم الله خيرا لان هذا الكتاب منتشر ما صحة حديث من ترك ثلاث جمعا متتالية طبع الله على قلبه. هذا صحيح الله هذا قلبه هل رأيت عظيم نسأل الله واغضب من هذا ما تقدم في الحديث الذي رواه مسلم في الصحيح الله على قلوبهم ثم ليتوب الى الله لا حول ولا قوة الا بالله يعني ما يأخذها لا يحصل له مضاعفة الاجر وتكفير السيئات عليه او تجزئه. نعم. القرآن الحج يوم الجمعة لان المصادفة في يوم عرفة يوم عرفة لا بأس يوم الجمعة مفردا اما اذا خرج في يوم عرفة او صادف قضاء عليه من رمضان او غيره فلا حرج يوم الجمعة بالصيام او تغسل ليلها بقيام لا تخص لا بأس. وان صام قبله يوم رواه الخميس قبله يكون افضل الجمعة قبلها يوم او بعدها يوم فالاولى اذا صام يوم عرفة الجمعة لم يصوم قبلها يوم الخميس حتى اذا عملناه سنة سنة يوم عرفة سنة قول النبي صلى الله عليه وسلم بعض الاولاد يبكرون يوم الجمعة ويأتي اناس اكبر منهم ويقيمونهم ويجلسون مكانهم ويحتجون بقوله يريني ليريني منكم اولو الاحلام والنهى هذا جاي هذا يقول بعض اهل العلم يرى ان الاولى بهما يصفهم وراء الرجال ولكن هذا فيه نظر فالاولى انه اذا تقدموا الا يقاموا يتسلقوا بين الصف الاول او الى الصف الثاني فلا يقيموا من جاء بعدهم لانهم سبقوا الى حق لم يسبق اليه غيرهم فلا يقومون ايضا مسابقة فلا يليق ذلك لكن لو اجتمع الناس يا مسامحين الرجال الاول ثم السودان ثانيا ثم النساء بعدهم اذا صادف ذلك وهم مجتمعون اما ان يؤخذوا من الصفوف او يزالون وكانهم كبار جاءوا بعدهم فلا ينبغي هذا لانهم خالفوا قوائم معروفة. ولان هذا في التنذير فهم من المسابقة نعم في اي الاوقات تتحرى الساعة المذكورة يوم الجمعة يوم الجمعة او في العصر ام بعد جمعة مباشرة الله جل وعلا جعل فيها ساعة تقوله يا صلاة تقول فيها الدعاء وهي ساعة قليلة لا يورطها المسلم وقال المصلي الا اعطاه الله سؤالا فينفعكم عظيمة قليلة. جاء في بعض الروايات عند مسلم اما حين يجد الامام فهذا المنبر يوم الجمعة الى ان الصلاة هكذا جاء الغسل من حديث ابي موسى مرفوعا وانه بعضهم لانه مرسل وجاء ايضا حديث جابر وعبدالله بن سلام انها بعد العصر اذا غروب الشمس في بعض يوم الجمعة وكلها ليست قطعية لكن هذه احظى احظاها وارجاها ينبغي ان تقظى الصلاة وبعد صلاة العصر الا وظحى هذي اجزاها وبقيت يوم الجمعة كلها يقصد بها جميع اوقات يوم الجمعة كلها الدعوة لكن ارجاءها لا الى ان تقضى الصلاة وما بين صلاة العصر الى غروب الشمس هذان وقتان ارجى الاوقات كما جاء في هذا الاحاديث وبقية الجمعة كذابة فينبغي الاكثار في موضوع من الدعوات ينبغي الاكثار من الدعاء لعله يصادف هذه الساعة المباركة نعم هل يجوز يا شيخ الحديث في المساجد في امور لا ينبغي ان يكره الا اذا كان فيه قليل هذا اما مسألة الكفار عن هذا الا شيء يسير ينبغي ان تكون على القراءة عن تسبيح وتحميد ولا قراءة العلم ما في امور الدنيا يعفى عن اليسير. ما كان السلف الصالح ما كان يفعلون لا اللهم اني نعم. هل يكتفى بالغسل الواجب قبل صلاة الفجر للجمعة ان السنة يوم الجمعة غسل يوم الجمعة والافضل عند الدعاء عند التوجه الى المسجد هذا هو الافضل في اول النهار اجزأ يوم الجمعة سنة مؤكدة وقال بعض اهل الوجوه فينبغي المحافظة على اهل الغسل يوم الجمعة في في يوم الجمعة والافضل ان يكون عند توجهه وعند قصده الذهاب الى الجمعة لان هذا ابلغ في النظافة وابلغ في تقرب الروايات الكريهة مع العناية واللباس الحسن وكذلك ينبغي له اذا خرج اليها ان تعتني بالخشوع والفارق بين الخطاة لان الكفر تحط بها سيئات ويرفع بها درجات فينبغي ان يكون له فجور وعناية والا وصل الى المسجد قدم له اليمنى وصلى على الرسول عليه الصلاة والسلام لما وقال اعوذ بالله العظيم ووجهه الكريم وسلطانه الكريم من الشيطان الرجيم اللهم افتح لي ابواب رحمتك ولا يفرق بين اثنين وبعد ذلك يجلس ينتظر اما في قراءة واما في ذكر واستغفار او سكوت حتى قال له نعم اذا تكلم الامام هم فاذا فعل ذلك خيرا عظيما وجاء في الحديث الصحيح ان الله جل وعلا يبذله ما بينه وبين الجمعة الاخرى ثلاثة ايام فلابد يتوضأ نعم اقول من الناس في المساجد المسجد لمن تقدم وهكذا على الصف الاول وبعده للمتقدم. من تقدم واولادك ثم يحدثون في اشياء لا يجوز بالامام اللي يتكلم في في صلاة الجمعة لازدحام الناس ويرفع اللي يصلي يعني يمكن يتحرى بها مرور بين يدي المصحف فاذا ظهر الا هذا الشيء ولم يجد فسادا فلا يجوز ان يعفى الله عنه ولهذا في المسجد الحرام لا لا لانها قلة الزحام وعدم القدرة على السترة فاذا وجدت وجود الزحام في مكان اخر يعجز معه داخل ان يجد مساغا هكذا في الصفوف فينبغي ان يصلي ان يكون في المكان الذي لا يكون فيه اظهار للناس في الماضي او يأتي بما يسر الله من الصلاة ركعتين او اربع ثم يجلس اذا كان الصديق عليه نعم فيها اولاد بالشهود الرابعة والخامسة يخبرون من ابائهم من المساجد ثم عندما على المصلين يسلمون ويخرجون هل هذا لا يحقرهم حتى يعقدهم له سبعا وعقدوا مع ذلك او ما عنده عقل يعبث لا ينبغي الاحضار لان يؤذون المصلين هم يحرصون عليهم اما انك العاقل يفهم ولا يؤذي ويصلي فلا بأس. طيب يقطع الصلاة هذا ما يقطع. ويقطع الصلاة الا ثلاثة. المرأة والحمار والكبائر بس. هذا يرفع الصلاة لكن لا يقتلهم واللي لا يضر لكن لو مر رجل او بعيد او غلن ما قطعت الصلاة. خاصة الامام يكتب هناك لان الرسول صلى الله عليه وسلم امر بالانصار فانصت وامر بالمعروف فانه على نهي عن هذا. كذلك قال فقد لغى ثم بلغنا مجموعة له فينبغي في مثل هذا ان يوصي واذا سلم عليه احد واذا وضع يده في يده لما مدها فلا بأس من غير كلام ويعلمه بعد ذلك يعلمه هذا لا ينبغي فاذا دخل وان لم يخطب لا يسلم ولا يسلم على جنبه واذا عطس الله في نفسه ولا سلم من الصلاة تنبه اخاه على ما يعلم من الشرع هل يكفي يا شيخ الجمعة جميعا غسل الجمعة بمعنى اسلم عليك بعد السنة ثم صلى وسلم بعضهم بعضهم هذا حصل لان السنة عند التلاقي سلام ومصالحة. نعم. نعم. نعم. فيه قبل زوال الشمس ولكن افضل الخروج من العلماء فاكثر العلماء يقولون لابد ان تكون بعد الزوال هذا قولك كريم فذهب قوم اهل العلم الى جوازها قبل الزوال في الساعة السادسة وفي احاديث دالة على ذلك صحيحة لا اذا صلوها قبل الزواج بقليل صحيح ولكن ينبغي ان تؤخر بعد الزواج من خلاف العلماء وتيسيرا على الناس حتى يحضروا جميعا وحتى تكون الصلاة في وقت واحد هذا يكون اولى واذا كان مجزيا هل يجوز نعم يجوز قراءة القرآن بصوت مرتفع في المسجد؟ لا لا كله يقرأ غريبة هؤلاء والمصلين بل يقرأ قراءة خفيفة شديدة يتبعها من حول قريب ينتفع منه ولا يؤذي من حوله. فاذا كان حوله يقرأ او يصلي يكثر حتى لا يؤذيهم حتى لا عليه. النبي صلى الله عليه وسلم خرج ذاك اليوم على الناس ويصلون في المسجد قال قطع حمار والمرأة والكلب الاسود للزواج. الله اعلم. هكذا قال النبي صلى الله عليه وسلم اللهم امين نعم هل يجوز للي يدعو رب العالمين انه يقول بحق محمد؟ ما ينبغي لا يرضى بها بحق محمد ولا بجاه محمد ولا بحق الانبياء ولا بيصير باسمائه واخلاقه بانك الرحمن بانك رحيم لانك رب العالمين او بالاعمال الصالحة نسأل الله في ايمانه ايمانه بنبيه صلى الله عليه وسلم توحيده له واخلاصه له جزاك الله خير هذي الوسيلة احسن الله الحسنى وصفات الله والاعمال الصالحة اما بجاه فلان او بحق فلان هذا منكر عند جمهور السلف هذا نوع من ذلك هذا اذا اكل المسلم مع نصراني الديانة او شرب معه. حرام واذا كان ذلك حرام داوم على قول الله تعالى فطعام الذين اوتوا الكتاب حل لكم وطعام وطعامكم حل نار. ان الطعام غير من اكل العام ان هل طعامهم حلو ولا لا؟ لكن لا تتخذوا اصحابا تأكلوا معهم دائما وتضحك معهم لا لانواع الناس اذا صادت هذا بعض الضيوف ان شاء الله لكن لا تتخذ مرحلة الحديث لا تصاحب الا مؤمنا ولا يكون طعامك الا تقي ان يكون اصحاب من خيار النار والذين يأتون اليهم خيار الناس التي ليست مقصودة فجاء ضيف وقدمت له الطعام في غير مسلم او حضرت طعاما فيه ناس المسلمين وغيرهم لا لا يضر ان شاء الله فبماذا اتخذوا اصحابا واولياء وابدانا تأنسهم وتضحك معهم ونحو ذلك لانهم اعداء بعض المأمومين يتذكر من قراءة سورة السجدة وسورة الدهر في ليلة الجمعة. اما موقف الامام علما بان نرغب في ذلك بعض الناس. هذه سنة. صحيحة وهي سنة يقرأ الامام سنة. وليتبرأ منها اما جاهل واما ضعيف الايمان مطلوبة لا يبالي به يقرأ السنن ولا بذلك يفعلها في الصلاة وعدم العجلة وقراءة ما شرع الله فيها كل هذا المطلوب ولو ان بعض الناس يتبرر السنة يأتي بعض الناس وليعتني بالسنة عليها في الصلاة وغيرها ولو تبرأ بعض الناس من ذلك مثل السجدة والله اعلم وصلى الله وسلم على نبينا محمد محمد من عرفها الاولون وجربوها وعملوا بها فاستفادوا وافادوا الناس ولم يقعوا فيما حرم الله عز وجل فجربها الان وكثير ايضا في الاسلامية فافادوا استفادوا ولا شك في هذا لا شك ان الله عز وجل لا حرم شيئا تعلم مقابر وبين اجل المظاهرات ثم ذلك فيه خير وفيه الفائدة العظيمة للمسلمين والمؤمن اذا احدهم وراء هذه الامور ليس له يد من الربا فلا يجب ان ندعو الى الربا والمسلمون حق ما فيه تعاون وان يبلغ بعضهم البعض وان يعين بعضهم بعضا على الخير وهو شيء واعظ في البر واعظ ما قاله النبي عليه الصلاة والسلام المؤمن صحيحين رحمة المؤمنين بتوادهم تراحمهم وتعاطفهم يجب ان يتشابهوا ويتعاونوا على الطريق تنفع فقيرهم وتسعين وتغنيه عما حفظ الله من الربا والسرقات ولهذا لما حرم الربا هو بالانظار سبحانه وتعالى عسرة يزيد في المال وهم يزيدون فيما في الاجر هذا شأن الجغرافيا هل لديه وصاحبهم عادل ويرحمونه هذا قانون ترفع النقود كذا وكذا وكذا قال اجر كذا وكذا فيزداد بلاء الى بلاء فسر به الى سره وبذل ما فيه ثم اذا حلت ذلك امر جاء به الشرع ودعا اليه القرآن وحافظ عليه الجهاد في سبيل الله الله عز وجل وظع من الربا وجوه الفتنة بانواع الذي من الربا انواع شتى المعاناة السعيدة التي بعيد اجل سواء الى اجل في ذمته فيقضي دينه يتزوج يأمر بيته ثم يأتي له بالرزق بعد ذلك اذا صدق واتقى الله في الكشف وشربه ونفقاته فالله جل وعلا يعينه على المؤمنين كذلك المساعدة لاخوانه وعدوه الغلط او بالصدقة هذا ايضا كذلك امر اخر ما يغنيه عن الربا والانظار كذلك تحمل بين يديه فاذا الذي هو مقفول يعني معظم ما جاء في النصوص فلما تطلب البصيرة له حرام ومحرم ملعون صاحبه الى الفضل ولكنه من باب تحليل الوسائل بدرهمين يدا بيد الى سبع لكن حرم الله ربا فظله لانه وسيلة وذريعة الا بها اشتد الله ذلك واصد الباب وان يحرم النوعين من الفضل حتى لا يبقى سرير الى الربا المحرم الخبيث اشد ما يكون على بني ادم مم وفيما يتعلق بمصالحهم العامة ولا يفهم ولا يدري كل واحد مئة وعشرون او الف مئة الف ومئة وخمسون الف وراء ذلك من العقاب وبالله وسوء العاقبة والفتاة في الارض فهذا المسلمون العفو العمال وكما في البطالة الا في المصانع الا في المزارع قلة الخيرات ستذهب الى بيوت ويتعصب الناس ولكنه اللفظ في ايديهم لاسباب هذا البلاء ثم على ان يخفف على الانسان هذه المعاملات الربوية فيسارع اليها وايضا للبيع والشراء تعب. تعب هذا الربا ولا يبالي حتى يحمل الديون والمفروض ان الاخوين ازادا وافاد وبين في هذا الامر ما ينبغي بيانه فينبغي لكل مؤمن ان يحذر البدع الواجب الحذر الواجب على الدولة في الدول الاسلامية احذر من ذلك والرجوع الى الله والتوبة اليه وان يقيموا بينهم ما يغنيهم عن هذه الظروف الخبيثة المصالح الإسلامية تنفعهم تقضي على هذه المصالح الخبيثة التي يأخذ اموالهم وتضيق عليهم الدنيا بعد ساعتها وتجعله في او خاتم واية من الحرج بسبب وجود اموال فالله جل وعلا ان يجزيئه خيرا وهنا ملاحظة يا اخي الشيخ محمد من جهة بعض اهل المستقبل يخرج عليه ينبغي لكن الراعي والمحدث ينبغي ان يتحرى الاحاديث الصحيحة عن رسول الله عليه الصلاة والسلام ويعتني بها واذا شك فيها ولم يكن عنده كاملة فانه يأتي مسألة التمريض ويطالبون عن رسول الله وينكر ولا يجد بشيء عن رسول الله عليه الصلاة والسلام اذا عن بصيرة الا عن يقين قال عليه الصلاة والسلام من قال علي من النار عزيزة فوقه رعبا لهم بطون كبيرة ذكر اهل العلم انه لا يصح عليهم النبي عليه الصلاة والسلام انهن ذنوبها لكن ليس لها صحيح القائل وفيما جاء في الحديث الصحيح والايات من القرآن ما يكتب ويشفي في بيان اصول عاقبته والعياذ بالله كذلك فينبغي كذا حتى لا يلزم النبي عليه فلازم عليه وسلم الا بشيء قد فرضه طالب العلم ووقف على صحته مع ان الى انه قاله عليه الصلاة والسلام من باب التمرين حتى لا يقع في طائلة على الله وعلى صدور العلم ان هذا هذا باب رافع تقع فيه يدخنون اصحاب الطبيب ويتساهل فيه العلماء في مقام الترغيب والترهيب لكن في تمرين فينبغي في هذا المقام وغيره الاكتفاء الاحاديث الصحيحة والاحاديث القرآنية اما لا يوثق بصحته ففي اذا صح وكفاية وصفات لما يريده المؤمن في تفسيره وتنزيهه؟ قال لا قال لا قال انت اذا من اخواني الشياطين رسلهم النساء وراجع عليه الصلاة وهو قد راجعن الحديث بسند احمد اولا فوجدناه غير صحيح كما تقدم ان الظاهر عدم صحته غير صحيح وفيه انه قال شراركم عزار واراجلكم وارادوا موتاكم رزاقكم والحديث غير صحيح لانه برواية رجل مبهم عن ابي ذر والرجل هم هؤلاء يعتمدوا عليه يعني فصل الحديث الصحيح ان يكون ليس فيه هناك نزول ولعلة صالحة وهو فلا يصح معها فضل عن النبي عليه الصلاة والسلام ولا شك ان العزوبة لا تنبغي مع القدرة على الزواج النبي عليه الصلاة والسلام قال يا معشر الشباب من استطاع ان يباء فليتزوج فانه غض البصر واحسن الفضل ينبغي للمؤمن ان لا يرضى عن الزواج لها قدرة والله يعينه اذا جد ونشر يعينه الله ويتيسر الامور فلا ينبغي ان يقع ولكن الرسول صلى الله عليه وسلم بان العزام لاخوان الشياطين وانهم شرار الناس هذا لم يثبت عن النبي عليه الصلاة والسلام الله وفق الله شكرا سماحة الشيخ وبارك الله له وجزاه الله خير الجزاء. وجاء دور الاسئلة ولا بأس ان نعرض منها ما يتصل بموضوع الليلة اه السؤال الاول هل الربا الفضلي وهي ايضا ان نصوص الضعيف عند اهل العلم يمر على ظاهره مثل الحديث قال اربعة الجنة المغازي يشرب الخمر واكل مال اليتيم والعاق لوالديه وما اشبه ذلك هذه احاديث عند اهل العلم يمر على ظاهرها المسلمون مما دلت عليه ولكن ليس معناها ان ان اهلها يدخلون النار جزما من هذا جزاء ان جزاهم الله هذا جزاؤهم قل جازاهم الله هذه حالة ضعيف مثل ما قال ابو هريرة في قوله سبحانه متعمدا فجزاؤه جهنم خيرا فيها وغضب الله عليه ولعنه واعد له عذاب عظيم. فهذا جزاؤه الجزاء فقد يعفى عن صاحب المعصية اسباب الاعمال الصالحة اخرها واجتهاد فيها لعفو الله عنه اسباب اخرى من شفاعة الدفعاء والجهاد في سبيل الله صالحة رضي الله عنه ثم اذا دخل النار لا يخلف فذهب النار في العقوق او بالخمر قد سرقة بالزنا لا يكلف ولكن غلبه هواه الربا ولكن لا يخلد الله ويعذبون فيها على قدر معاصيهم ويؤخذون منها قد ارتحت وقد احتلطوا نسأل الله العافية هذا جاءت بالنصوص استغفروا السفهاء النبي صلى الله عليه وسلم المؤمنون والملائكة والابصار المعاصي اثرها عظيم ومن اسباب غضب الله ومن اسباب دخول النار ولكن اولا ان شق اواعنا من هؤلاء قد يعفى عنه باسباب والمهمة لها كثير من الناس عن بعضهم لاسباب الاعمال الصالحات وشفاعة الجمعاء الجهاد في سبيل الله الى غير ذلك ثم اذا دخلوها فانهم لا يخلدون اذا كان الموحدين المسلمين يعبدون الله وحده ويصدقون اخبارهم لله سبحانه وتعالى ولا يستحلوا مع الرب ولا واذا فعلوا بعض المعاصي عن هوى وعن شهوة لا عن استحلال على المعصية الذين رأوا حلالا زنا صار كافرا ان يتكلم على الله ولذا وان كان حراما وان كان نخلة المحرمات لكن ليس هو شرك المحرمات ليس له اشد المحرمات هذا من الزنا من الربا اعظم من الكفر والشرك واعظم المحرمات واصل المحرمات الذي لا يغفر لا يغفر له فليس له الا النار نعوذ بالله ولو اشركوا لعنقوا عنهم ما كانوا يعملون وفي الصحيحين سئل اي ذنب اعظم قال قلت ثم اي قال ان قال انت زانية المفروض ان ذنوب المعاصي متفاوتة اعظم الذنوب واثرها واعظمها جريمة من الشرك بالله والكفر بالله سبحانه وتعالى ثم المعاصي بعد ذلك على المراتب في القتل وغير ذلك. نسأل الله الجميع العافية السؤال الاول هذا ربا الفضل وربا النسيئة محصوران في الاجناس الستة المذكورة في الحديث ام انه يجري في كل مثيل وموزون؟ سواء كان مطعوما او غير مفعوم كالحديد والنعاس والنحاس وغير ذلك العلماء ومن هذه الستة العلماء على ان عليه الصلاة والسلام تنازعوا في غيرها فقال الجمهور واكرم العلماء الربا في غيرها بجانب علة الخير مع الصائم الوزن كالذهب والفضة فانه فانه جنان فخافوا على الله ما كان موزونا اشارة الى ان ويوجد ملحقا بالموزونات وما يقال يذهب ويطعم بهذه نور اربعة ويصلح به المأبول وضع الطعام وتحافظ الطعام ويتلاعب بها الطعام ارجو شرح هذه العبارة دروس النسيئة قبض احد العوضين المتفاضلين الربويين قبل التفرغ فهل هذا الشرط لتجنب الوقوع في ربا النسيئة ام هو شرط محرم؟ السنة جزاكم الله هذا الرسول صلى الله عليه وسلم لا يقبل منها اذا هو محرما مطلقا من جنسه متفاضلا اجتمع فيه ربا الفضل اجتمع فيه محرما بهذا الشيء فهو محرم فاذا فرغ من اجل واحد اجتمع فيه المعنيان فلابد ان يكون تنبيا لا يباع الجنس عندما والله جل وعلا حرم الله جل وعلا فلا يجوز بيته او ملابسه فاضلا الا يدا من جنسه الذهبي فلابد ان يكون مع شرط التساوي والتنافس. وان كان بين جنسه كالتمر بالشعير والتمر لكن لابد حتى لا يستحق ما حكم التأمين على الاموال المستوردة من الخارج كذلك التأمين على الاموال في المخازن ضد الاخطار والسلف. نظير المبلغ يأخذه المؤمن ويضمنها في حالة السلف اليس هذا من الغمق من عقود الغرض من عقود الربا فهو محرم ومن كان على الامارة او على الصحة او على غير ذلك محرمة وان فعلها الناس نادر اه رجل اراد شراء منزل وليس عنده مال شاف للشراء فذهب ليختلف فقيل له نحن لا نسلم. بل نشتري المرجلة ثم نسجل ثم نسجل لنا على اقساط مع زيادة في الثمن فمثلا يكلف قراء المنزل اربعين وتجدنا خمسة واربعين. وقالوا هذا نظير المدة التي عطلت فيها اموالنا ثم باعوا عليه فمن المعلوم الى اجل معلوم صلاة واحدة او باخطاء وهو صحيح النص على اهل العلم فاذا جرت هذه واربعين الفا وباعه ولا انسان اليه ثلاثة واربعين الفا او بخمسين الفا اذا واحد فلا حرج في ذلك او باع عليه البيت له على حسابه ثم قاموا عليه لا بأس نعم اه ذكر بعض المشايخ ان من انواع البيع الخارجة عن الربا بيع الرجل ما ليس عنده مثل رجل يذهب الى اخر ويقول اشتري لي سلعة كذا وكذا وانا اشتريها مني بدين كذا الى اجل اليس ذلك من الجوع الذي عنها؟ لا في ندوة هل يقال لها مسألة التبرك ويسمونها الناس فاذا اشتر من انسان سلعة لله جل معلوم ثم باعها على الماء لا على ظهرها في اقل من واذا بلغ الناس فلا بأس يفتدي الانسان بيت وسيارة او سلعة اخرى الى اجل ثم يدير على الناس بسرعة لا لا فيسمى من حرم هذا بعض اهل العلم جماعة قالوا لو ان وفية الهباء وجوه العلماء على اذاعة ذلك وان يباهي في المزاينة التي اباحها الله عز وجل الرجل اذا الاصل مجمع عليه عند اهل العلم من دل عليه كتاب الله لقوله سبحانه يا ايها الذين امنوا استغيثوا بغيره الاجر وتنقبوه وهذا في فرق بين المسلمين وفيه ايضا هذه الصدقة سيشتري شراء شرعيا ولاجل معلوم ثم يقضبه يبيعه بعد الخوف ينقله ممن مما مما يغضبه وينقله من بيته ومن زكامه الى الشرك ثم بعدها والذي باع اولا ليس له الجميع الا شيء قد حاجة فيما عند الناس ويأخذوها الى بيته من شروط المسلمين عن ذلك والمشتري يحوزها ايضا ثم يبيع الطعام الفردوس الاعلى يباعد بينه وبينه الى مكان اخر بعد ذلك قد يقال له وفيها مصالح وفيها منفعة للمحتاجين وازلال لهم عن الربا وازلال لهم عن الحاجة الى الناس الا يحصل لهم الا بمنة وبتعب كثير. طيب هو نقل البضاعة هيكلفها عبء مالي هيتحمله المشتري بعد ذلك يعني. نعم افهم لابد ان يكون معلوم الربا في غير المطعوم والذهب والفضة مثل رجل يبيع سيارة بالسيارتين وكتابا بكتابين وشاة المرحومات في بيت او في ارض او شجرة المال اولا والدنا سماحة الشيخ اذا كانت حرمة الربا كما يعلم الجميع وكما بين علماؤنا في هذه الندوة فكيف لا تتعامل مؤسسة النقد العربي السعودي بالربا مع بنوك عالمية ونأخذ منهم الفائدة؟ او تأخذ منهم الفائدة؟ افيدونا افيدونا يجب ان هذا يجب ان يقام مع الدولة خصوصا مع الدولة حتى لا دولة مسلمة يجب عليها ان تبتعد عن الزبا لا في المؤسسة ولا في اي شيء فيجب عليها ان تقضي على ها البيوت في المسائل الممكنة هذا في تعامل الربا وان تمنع هذا الربا وان تخضع لهم لله اه انتهت الاسئلة من فترة الاسئلة خارج الموضوع. ورد في القرآن الكريم هذه الاية فسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس وقبل غروبها الى اخره ونجد ان بعضا من الناس قبل غروب الشمس قبل صلاة الفجر منهم من يقوم بالتسبيح ومنهم من يقوم بتلاوة القرآن. فايهما افضل ان العلماء ان هذه الاية في صلاة الفجر صلاة العصر صلاة الفجر المفروظ من صلاة العصر فوائد العلم ولا مانع من عمومها فاذا سبح باب الصبح قبل طلوع الشمس وذكر الله وهكذا اذا ذكر الله بعد العصر هذا كله خير طيب يقرأ القرآن كلها بين التسبيح تنجيه الله ذكر في قراءة القرآن والتسبيح والتحميد والتهليل والاستغفار جل وعلا واله ومضاعفة اليه وقراءة كتابه عن امام وعن اصل خالة وعن تدبر في ذلك من التسبيح لله والتنزيه له وخير عظيم اه رجل سائق لسيارته اركب معه رجلا اخر وحدث تصادم وقتل الجميع الاتنين وورثة الميت يطلبون من من ورثة السائق الدية. فما حكم ذلك؟ معنى السؤال يعني؟ يذهبون المحاكم لو وقع هذا نسأل الله العافية في المحكمة لهذا الامر. نعم. موظف كبير يلتمس الرزق على سيارة اخرى. تكفي في غير وقت الدوام منعه المرور من طلب الرزق حتى يثبت انه غير موظف ويأتي بشهود على ذلك. السؤال هل يتوقف عن طلب الرزق؟ ام يكذب ويحضر شهودا تسعى في مصالح المسلمين انه اذا صار له تصفيقات يعظم عمله قد يضيع عمله فيكون همه طلب الفلوس من طريق هذه السيارة اذا كان قد منع فذكره يسجد فعليه يلتزم انه الدولة وعليه الشرع والطاعة بالمعروف وهذا من المعروف. نعم آآ سماحة الشيخ نرجو بيان الصحيح مما قال قاله فضيلة الشيخ الالباني حفظه الله في المسعى الخطير وانا اوجز ما قاله واستدل عليه. اجاز المقعد النعلين المثبتتين سانيا اجاز المسح على الكفر او الجورب المحروق ثالثا قال ان من خلع الخف بعد ان توضأ ومسح عليه بوضوءه صحيح على الراية. رابعا قال ان مدة المسح تبدأ من مدح بعد الحلق وليس من الحدث بعد اللفظ خامسا قال ان انتهاء مدة المدح لا لا ينقض الوضوء. نرجو بيان الطعام من هذه الاقوال خامسا قال ان انتهاء مدة المس لا ينقض الوضوء. نرجو بيان الصحيح. صحيح وتأمل اه ايها البحر عنها عن ابن عباس رضي الله عنهما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يفطر الايام البيض لا في سفر ولا حضر. فهل هذا ثبت عن رسول الله كان رسول الله لا يفطر الايام البيظ لا في سفر ولا حضر فهل هذا ثبت عنه وما نعلم الشهداء يصوم الصوم بعض الاحيان ثبت هذا الحديث العباس وعائشة وغيرهما لكنها سنة خلافها سنة وقد يسأل عنها فلا يصومه واجب الصوم في اوقات فمن يصوم الاثنين والخميس ويسأل عنهما ولا يصومهما عليه الصلاة والسلام جاء في حديث ابن عباس قال لي عليه الصلاة والسلام في ظل مثل الجواز جاء في حديث ابن عباس قال اني رميت بعد ما امسيت. قال لا حرج. صححه البيهقي. فهل هذا صحيح؟ وانه يجوز رمي جمرة العقبة بعد غروب شمس يوم النحر هذا جاء من اصول يوم النحر البخاري ان يصوم يوم النحر يوم التشريق وما في اخر النهار فلابد عند الجميع بعد الظهر بعد العصر لا بأس ها هم معناه في الليل لانه سأله قبل ان يجيء الليل الذي قبل ان يجيء الليل المساء بالزواج دخل في المساء هذا معناه انه اهل العلم قال انه يجزي قول جماعة اهل العلم وقول قول وقال اخرون دخلت الشمس لا بل يؤجل ويربي بعد زوال الشمس