وبعد هذه المعالجة الطيبة القيمة لهذا الموضوع على ضوء من كتاب الله وسنة رسوله. صلى الله عليه وسلم. لا يسعنا الا ان نتوجه بالشكر والدعاء فضيلة على ما قدموا من مساحة غالية. نسأل الله ان يجازيهم عنا خير الجزاء. واما مثل ختام ختام النسر في اللقاء مع سماحة الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن باز وذلك اه ما ادري بعد صلاة العشاء اني الان نترك لسماحته اختيار الوقت. طيب ان شاء الله. بعدت على موضوع الندوة ان شاء الله الان والاجابة على الاسئلة بعد الصلاة بسم الله الحمد لله وصلى الله وسلم على رسول الله وعلى اله واصحابه ومن اهتدى بهداه. اما بعد جميعا هذه الندبة المباركة فيما يتعلق لموضوع الايمان بالقدر التي تولاها اصحاب الفضيلة يا عبد الرحمن بن ناصر محمد الراوي والاستاذ عبدالرحمن المحمود وقد فزادوا وافادوا ووضحوا ما ينبغي ايضاحه فجزاهم الله خيرا وظعف مثوبتهم وزادنا واياكم واياهم علما هدى وتوفيقا جميعا بما سمعنا وعانينا ولا ريب ان الموضوع موضوع عظيم الفائدة عظيم الفخر بالنسبة الى من لم يدخل هذا امر وقد اوضح المشايخ ما ينبغي في هذا الباب وهو بحمد الله رضاهم كامل ومفيد فيما يتعلق بهذا الموضوع العظيم سمعتم وعلمتم ان الايمان بالقدر ركن من اركان الايمان واصل من اصول الدين يجب على هذا الاسلام الايمان به والاعتراف به والحمد لله والشكر له على ذلك سبحانه وتعالى هو سبحانه وتعالى مقدر الاقدار وهم تابعوا الشرائع جل وعلا وهو الحكيم العليم في شرعه وقدره جميعا سبحانه وتعالى فهو حكيم عليم فيما شرع عظيم فيما وقدر جل وعلا فله حكمة بالغة الحجة الدانغة بكل ما شرع القزازة وفي كل ما قضى وقدر بامر عباده سبحانه وتعالى وسمعتم ايضا مراسل القدر وان من استوفاها اتهاما وعلما وبصيرة فقد استوفى الايمان بقدر فالقدر قدرة الله عز وجل بقدرته العظيمة علمه العظيم اثبته البالغة قدر هذه الاقدار وجعل صدره مراتب اولها علمه بالاسماء كلها هو العالم بكل ما يقع في الوجود في امر الدنيا والاخرة ولولا ذلك لكان جاهلا بما يقع في العالم وهو سبحانه منزه عن الجهل وهو العالم كله سبحانه وتعالى قال جل وعلا الله الذي خلق سبع سماوات ومن الارض مثلهن دجاجة الارض بينهم لتعلموا ان الله على كل شيء قدير وان الله قد احاط بكل شيء علما قال سبحانه وتعالى ان الله بكل شيء عليم وهو يعلم كل شيء جل وعلا لا تخضع لخادم لا في هذه الدنيا ولا في الاخرة وضد العلم جهل وهو منزه عن الله سبحانه وتعالى وانما الجهل من اوصاف خلقه الحلول الكثير قال سبحانه وما اوتيتم من العلم الا قليلا ولو لم يكن في القدر والايمان به الا هذه المرتبة لكان ذلك كافيا شافيا في معرفة حب هذا الايمان وفائدة بهذا الايمان و ما يترتب عليه من احاطة الله بكل شيء وعلمه لكل شيء سبحانه وتعالى وانه لا يقع في ملكه ما لا يعلم ولا يريد من لا يقع في ملكه الا ما قد عمله سبحانه ومضى به قدره ومن وصفه مشيئته ولو وقع على خلاف ما علم مكان العلم جهلا والله يتنزه عن ذلك فلا تقع الامور الا على صدق ما علم سبحانه وتعالى تقع الامور كما علمها في هذه الدار وفي الدار الاخرى تقع الامور كما علمها ما من علمه شقيا هذا كذلك علمه تقيا مؤمنا سعيدا كان كذلك من علمه في سابق علمه انه يولد كان كذلك ومن علم انه لا يولد له كان كذلك ومن علم انه جلده ذكور اخذ ذلك ومن علم انه حصل ذلك وهكذا من علم انه يعيش غنيا كان كذلك وعلم انه يعيش فقيرا كان كذلك وهكذا من علم انه من اهل الجنة كان كذلك ومن علم انه من اهل النار كان كذلك وكل من له عمله وفعله كما شاء الله وقدر سبحانه وتعالى ثم كتب ذلك وهو العالم بكل شيء من غير حاجة للكتابة ومن كتب ذلك بحكمة بالغة وجعل هناك لوحا محفوظا اخطاها فيه كل اخطاء فيه كل شيء وكتب كل شيء كما قال عز وجل الا تعلم ان الله يعلم الصابرين الا ذلك بالكتاب ان ذلك على الله مصيبة في الارض ولا في انفسهم الا في كتاب من قبل ان امرأة ان ذلك على الله يسير فيقول النبي صلى الله عليه وسلم ان الله قدر مقادر الخلائق قبل ان يخلق الارض بخمسين الف سنة ثم فصل هذا العلم وهذه الكتابة بعد ذلك فيكتب الجنين ما يقع ما يقع عليه وما هو فاعل حين كونه بطن امه ان يعيشوا طويلا او قصيرا وهل يبلغ الحلم وما يبلغ الحلم؟ وهل يسقط حيا او ميتا وهل وسائل او شري وهل يعيش في بلد كذا او في بلد كذا او في بلد كذا وهل هو غني او فقير الى غير ذلك تكتب عليه هذه الامور وهو في بطن امه بامر الله عز وجل وهذا تفصيل من امر عام قدر مفصل من قدر يسابق من القدر السابق الماضي وهكذا في ليلة القدر في القصر السنوي ليلة القدر تبته في الحوادث الى القدم السابق وما يقع في السمع فيها يضرب فيها يفرغ ظل امر حسن وهكذا ما يشاؤه ويقدره اليوم وقدر اليوم كل يوم هو سبحانه وتعالى ومع علمه ومع كتابته في الاشياء كلها هو سبحانه وتعالى له الحكمة البالغة والحجة الدامرة في كل شيء وليس للعبد الاعتراض على مولاه سبحانه وتعالى العبد ضعيف اذا عرف من اجل التصرف البصيرة في اموره لم يعتبر يعترض عليه فيما قد يفهم من ذلك كان له فيها اسرار ومقاصد قد يثنيها على الناس رب العالمين واحكم الحاكمين سبحانه وله الحكمة البالغة في خلق حيوانات متنوعة اذاعة والمأكولات والمحرمات ومن صغير ومن كبير ومن غير ذلك خلق انواعا لا يحصيها الله سبحانه وتعالى مم دابة في الارض الا على الله رزقها ويأمر مستقرها ومستودعها كله في كتابه النبوي نجح في هذه الدواب صغيرة وكبيرة وما نفعها وما ضارها وما يترتب على وجودها وعدمها الا هو سبحانه وتعالى كذلك مع العلم والكتابة لا يصل شيء الا بمشيئته سبحانه وتعالى الى المرتبة الثالثة المشيئة لا يقع فيما لا يريد سبحانه وتعالى فكل شيء معلوم له ومكتوب ولا يقع في نكره الا ما اراد سبحانه وتعالى لمن شاء منكم ان يستقيم وما تشاؤون الا ان يشاء الله رب العالمين الا ان يشاء الله انما امره اذا ارادت ان يقول ثم يكون واذا قضى امرا فانما يقول كن فيكون هو سبحانه وتعالى له حفظة بالغة فما شاء كان وما للمثل لم يكن حاله ثم بكرة الرابعة الخلق هو بالذات هو خالق الاشياء كلها اما هي وعن حكمة وعن علم سابق والخالق في كل شيء كما قال عز وجل الله خالق لشيء وهو على كل شيء مفيد هل من حال غير الله وموجب الاشياء من سماء وارض وانهار وبحار وجبال وثواب ومعادن وغير ذلك والله الذي اوجدها سبحانه وتعالى ويهكوني فكانت بامره سبحانه وتعالى انما امره اذا كن فيكون فعلى العبد يعلم انها حق ثم يستفيد من ذلك ويعمل ويفزع وهو يعلم انه لن يخرج من قدر الله وان الفضل لله فيما وفقه له من الخير وان الحكمة فيما يصيبه من الشر فان اصابه خير حمد الله وشكره سبحانه وتعالى وجدة الخير وسار عليها الخيرات وان اصابهما يكره قال بدر الله ما شاء فعل. انا لله وانا اليه راجعون وصبر واحتسب وعلم ان هذا ليس عبثا بل وقع عن حكمة بالغة عن قدم سابق من ربه عز وجل فان هذا يطمئن ويتأزى ويقول انا لله وانا اليه راجعون كما قال سبحانه وبشر بالصابرين الذي اذا اصابكم مصيبة قالوا انا لله وانا اليه راجعون اولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة واولئك هم المهتدون ثم قد يكون هذا الشيء اللي وقعه يكره خيرا له هو ما يدري ربما نافعة فكم من مصيبة كرهها وصار فيها خير له الحميدة كما قال عز وجل فعسى ان تكرهوا شيئا ويجعل الله به خيرا كثيرا قال تعالى كتب عليهم قتال مكرون لكم وعسى ان تكفروا شيئا وهو خير لكم وعسى ان تحبوا شيئا وسروا لكم والله يعلم وانتم لا تعلمون يقول صلى الله عليه وسلم المؤمن القوي خير واحب الى الله وبكل خير ويحرص على ما ينفعك واستعن بالله يثقل ما ينفعك في الدنيا والاخرة واستعن بالله ولا تعدل وان اصابك شيء واما تقوى فلا تضل واني فعلت كذا لكان كذا وكذا ولكن قل قدر الله وما شاء فعل فان لو تفتح عمل الشيطان المحبوب او حصل المخلوف الذي انت فار منه فلا تجزع ولكم لو اني فعلت لكان كذا وكذا وكذا او اني حرصته على الطبيب لا يمكن لو انه ما سافر في من كمامات هذا البلد لو انه ما راح مع فلان كانت هذا وكذا لا قد مضى في علم الله فزع ولا تقل له كل شيء بقضاء الله فاطمئن واعلم ان الامر قد فرغ منه وان ما شاءه الله كان وان لم يسأل الناس وبهذا يحصل المؤمن والطمأنينة والراحة الضمير ماذا فيها كمال الى الله سبحانه من الطمأنينة والراحة وانصلح ما لا يشهد الله عز وجل ويشكر الله على على فظله واحسانه ويتعزى بعزائه ويسروا على ما اصابه ويعلم ان ذلك من عنده قل لن يصيبنا الا ما كتب الله لنا ومولانا وعلى الله فالمؤمن هكذا عند الصوم عند المكروه في قبور عند المحبوب يقول النبي صلى الله عليه وسلم عجبا لامر المؤمن ان امره كله له خير وليس ذلك لاحد الا لمؤمن ان اصابته سراء فشر فكان خيرا له وان اصابته ضر رأسه هذا مؤمن عند البلاء يكون عند الرخيص لانه يعلم ان الضحى والنعمة بفضل الله والله ما قل لن يصيبنا الا ما كتبه الله ويعلم ان لله اسرارا وحكما لا لا يجزيها العبد ومن جعل الصلوات خمس والبعد بثلاث والعشاء والعصر والظهر اربعا له الحكمة في الله سبحانه وتعالى ولو شاء لجعل غير ذلك هكذا له الحكمة في قول الصيام شهرا واحدا في رمضان خاصة بين شعبان وبين شوال غير ذلك وله الحكمة فيما شرع من جهة الحج واعمال الحج ولماذا صار في مكة والى ظواهر البقاع المعروفة له حكمة بعد الله سبحانه وتعالى في اعمال الحج وفي مشاعر الحج وفي جميع ما تراه هناك وهكذا في الزكاة وركوبها يرسلنا بكذا وفي المال كذا والواجب كذا وفي السنة كذا وفي الزرع كذا له الحكمة البالغة في سبحانه وتعالى وهكذا اذا فكر المؤمن جميع الامور رأى العدل والحجاب والعجب العجاب مما نعطيه مزيدا من الايمان مزيدا من البصيرة بحكمة الله سبحانه وتعالى عظيم علمه وكمال حكمته جل وعلا وكمال احتكامه قال العبد يفسر كثيرا في هذه الامور يتدبر كثيرا حتى يزداد علما وبصيرا حتى يعلم ان الله سبحانه حكمة بالغة ويشكره على احسانه ويصبر على ما اصابه من اذى ويقول انا لله وانا اليه راجعون. ويزداد شكرا لله في اداء ما سواء من الطاعات وفي حذر من المعاصي والوقوف عند حدود الله هكذا الواجب عليه يكون شكورا وسارعا للطاعات مؤجل بما اوجب الله عليه نشيطا في ذلك حذرا من كل ما يعوقه عن ذلك قد يكون ايضا حريصا على ترك المعاصي بعيدا عنها وعن اسبابها وسائلها فان ربه ويعينه على ذلك وان يعينه من شر نفسه وشيطانه وان يعينه من ذاك السوء وشياطين الانس والجن ويفطر على شرع الله له وما حرمه الله عليه فيستعيد الا عن المحارم الى الطاعات والخيرات ويقف عند حدود الله مؤمنا بالله ومؤمنا بشرعه سبحانه وتعالى يعلم ان الخير كله فيما شرع وان البلاء والمحن فيما حرم عليه فيحذر ذلك ويقف عند حدود الله ثائرا بانه عبده عبده وابن امته وابن عبده يذكره في سخانه كيف يشاء وهو الحكيم العزيز شرع له ما فيه النجاة والسعادة ونهاه عما يضره في الدنيا والاخرة صدق الله الجميع التوفيق والهداية وجزى المشايخ قدوتهم خيرا ونفعنا جميعا بما سمعنا وعلمنا ورزقنا جميعا البصيرة في دينه الله اكبر والعلم بما شرع الله والحذر مما نهى عنه اللهم ايضا العناية بكتابه العظيم والعمل به وتدبره والحذر مما يخالف شرعه انه سبحانه وتعالى جواد كريم وصلى الله على عبده ورسوله محمد واله وسلم ونسمع الشيخ وبارك الله له وجزاه الله خير الجزاء فيأتي بعض تبرعات مجاهدين الاخوان بعض الاخوة الحضور وبعضهم ارسلها اسأل الله لنا ان يتقبل اللهم طلبهم الحق اللهم اجمعه على الرضا في الحقيقة اساد المسجد ان يضيق بالمصلين في صلاة العشاء وذلك آآ بسبب بعض الاخوة يضعون احذيتهم داخل المسجد في اماكن الصليب فنرجو ملاحظته زلك يعني كاد المسجد ان يظيف بالناس فعلا والاحذية كانت في طريق المصلين يعني هذه ست صفوف الحمد لله رب العالمين بسم الله الرحمن الرحيم. ان نستأذن اخوة في هذا العرض هذه الاسئلة لان اصحابها عرضوها علينا اكثر من اسبوع. حوالي ثلاثة اسابيع متتالية او اربعة ونستأذنكم في عرضها فهذا السؤال ارسلني النصف وخاص باحدى الاخوات فرجاء عرضه مبكرا وجزاكم الله خير الجزاء اه على لسان البخت تقول انا فتاة مؤمنة موحدة ولله الحمد واعتقد عقيدة السلف ولاب مريض لمرض السكر وضغط الدم وكلما تقدم لي اخ ملتزم بدينه يسأل عن عائلته ويكون عقدته في الزواج والان اتقدم لاخ عادي اي ملتزم بالصلاة فقط ولكن غير منتهي وناقشته في موضوع اللحية فقال انه غير مقتنع بها ولا يريد ان فماذا افعل؟ فانا لا اريد ان اساعده على هذه المعصية اي اي تقديم له آآ او آآ ما اعرفش سبأ ولا اريد ايضا ان اغضب ابي لانه مريض وموافق عليه وقد تحدد ميعاد عقد القران بعد عشرة ايام استوني في امري وجزاكم الله خيرا بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله وصلى الله وسلم على رسول الله وعلى اله واصحابه ومن اهتدى بهداه. اما بعد هذا السؤال مغول ان المرء خطبها انسان تصلي ولكنه نقص في من جهة عدم لحيته وانها نصحته بذلك فذكر انه غير مقتنع لذلك وكأنه يجهل ما ورد فيها من الشرع ولهذا قال انه يوم ونصيحتي لهذه الفتاة الا اتزوج مثل هذا فان انسانا لا يقتنع بما قاله الرسول صلى الله عليه وسلم فهو خطير وظهر ايمانه انه ضعيف فلا ينبغي لها ان تورط نفسها مع هذا فان هذا قد يكف الصلاة ويقول غير مقتنع بالصلاة ويقدم الصيام والقول غير مقتنع بالصيام وهكذا فالحاصل مثل هذا رجل خطير ومتى اتقت الله يسر الله امرها والله يقول ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب ويقول سبحانه ومن يتق الله يجعل له من امره يسرا وفي الحديث عنه صلى الله عليه وسلم من ترك شيء لله امره هو خيرا منه وخيرا منه المقصود ان هذا الرجل اذا كان جاهلا يعلم وامر اللحية امر بالمعروف وثبت فيه الاحاديث الصحيحة عن رسول الله عليه الصلاة والسلام يقول صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح الذي رواه البخاري ومسلم في الصحيحين وسط الشوارب ضاعفوا اللحى خالفوا المشركين ويقول صلى الله عليه وسلم الشوارب ويقول ايها الحضور قصوا الشوارب وفروا اللحى قاله المفلسين هذه الانفار من الرسول صلى الله عليه وسلم واضحة لا تحتاج الى شرح ولا الى تفسير يقول ابو محمد ابن حزم وهو من اعلم الناس بالاجماع والخلاف يقول اتفق العلماء على ان قص الشارب واعفاء اللحية امر مفترق والمقصود ان نصيحة ان نصيحتي لهذه الفتاة الا تزوج هذا واذا مرها امرها بذلك لكن تعتدي لابيها بالكلام الطيب والاسلوب الحسن وتقول يا ابتاه هذا الرجل متساهل بدينه واخشى على الدين منه واخشى ان يضرني وجوده معي وقومي قليل الخلة الكلام الطيب والاسلوب الحسن والله يقول جل وعلا في كتابه في كتابه العظيم ومن يتق الله يجعل له مخرجا والنبي صلى الله عليه وسلم يقول انما الطاعة بالمعروف لا طاعة لمخلوق في مخرج الخالق وهذا رجل يخشى عليها منه فاذا امتنعت من من الزواج عليه فلا حرج عليها وان يفرط امره امامنا آآ هذا مبلغ الف ريال آآ صاحبه ترك لفضيلتكم اختيارا من هذا حديث ضعيف معروف النوائب ان الله امرني باعفاء الله ولما قالوا انه امر اباهم ان ربهم امرهم هذا حديث ضعيف نعم. واخر يقول اه هذي يمكن رابع مرة يعرضه الاخ. انا صاحب مواشي وقدمت على الدولة بطلب تبيان يرعون الغنم ثم وافقت الدولة على اثنين سجان. وذهبت سوريا بسيارتي او ذهبت الى سوريا بالسيارة الخاصة. واثناء الطريق وذهبت علينا صلاة الظهر ثم اه وقفت وصليت وحدي وصلاة العصر كذلك وصلاة المغرب. والمذكورين لم يصلوا في ثلاث اوقات. وبعد صلاة المغرب نصف ساعة تقريبا حصل علي حادث في حدود السعودية نتيجة الحادث وفأس العمال الاثنين. وانا نذرت ثم بعد ذلك حضروا حضر ورثة المتوفين ودفعت الدية لورثتهم وامنوا بمفضيلتكم افادتي. هل علي صوم ام لا؟ علما اني ان مكتوب في في جناء السجن المتوفي انهما مسلمين ولكن ثلاثة قرود شاهدتها لم يصلونها. جزاكم الله خيرا اذا كنت متسببا في في موتهما بانقلاب او فلان وفيما عليك كفارة ليس من شرط الكفارة ان يكونوا مسلمين الكفار ولو كانوا غير المسلمين اذا كانوا مستأمنين قالوا بامان قال الله جل وعلا وان كان بينكم وبينهم ميثاق وليس من شرط الكفارة والجهل يكون مسلمين او يكون القتيل مسلما كان مسلما او مستأمنا او معاهدا فعليك كفارة توجه جميعا اذا كنت متسببا في ينبغي عجلة وسرعة واما بغير هذا من اسباب تحميلك الدية والكفارة نعم وهذا مبلغ للمجاهدين الافاضل. تقبل الله آآ واخر يقول سمعت بعض المشايخ غير سعوديين يقولون ان حجاب النساء ليس تغطية الوجه وانما هو ستر الرأس والصدر واليدين هل لديهم دليل على ذلك ام لا نرجو مسامحتهم وتوضيح ذلك اما برأس والبدن هذا امر لا خلاف فيه يجب على المرأة ان تشكره عن جميع الاجانب هذا هو معلوم واما خلاف اهل العلم في الوجه فتذكرهما عن الاجنبي كافي زوجها وزوج اختها وجيرانها وبني عمها ام لا والذي قامت عليه الادلة الشرعية ان واجب شر ذلك وان الزنا موجودة في ذلك فان المذهب واعظم الزينة هو عنوان المرأة جمالا وعنوانها وزينتها وكما يجب سفر الرأس يجب ايضا سكر الوجه لان الوجه له شأن عظيم والله قال جل وعلا يقول واذا سالتموهن متاعا فاسألوهن من وراء الحجاب ذلكم اطهر لقلوبكم وقلوبهن ولم يقل الا الوجه وكانوا في الجاهلية وفي اول الاسلام تفسير الوجه ويظهر من المرأة وجهها وتجلس مع الناس ثم انزل الله الحجاب فمنعت المرأة بكسر الوجه و بينت هذا عائشة رضي الله عنها كما في الصحيحين حديث انس رضي الله عنها انها يوم قال لما سمعت صوت اخوان معطل يسترجع قال وكان قد رآني قبل الحجاب ودل ذلك على ان بعد الحزام ما ترى الوجوب انما كان الرؤيا قبل الحجاب اما بعد الحجاز فكان يخبرنا يخنن وجوههن وهكذا حدة الوداع قالت انكم كانت احداؤنا احدانا اذا دنا منها الرجال صدرت مزادها على وجهها فاذا بعد هذا كله يدل على ان الحجاب بعدما انزل الله لك الحجاب عام للرأس والوجه وبقية البدن وهذا هو المختار عند المحرمين من العلم المقدار وجوبه حجوا بها في جميع بدنها وجه وكفيني والقدم ونحو ذلك لانها عورة وفتنة فينبغي للمؤمن ان يأخذ بالحيطة لنفسه والا يتلخص بالرخص التي ليس عليها دليل وينبغي المؤمن ايضا ان يأخذ على اهله ذلك وان يعلمهن ذلك ويوجههن حفظه وعامته وحالته وزوجته وغير ذلك وهكذا المرأة ينبغي ان تتقي الله وان تحذر اسباب الفتنة والا تميل مع الرخص التي لا دليل عليها. نسأل الله للجميع الهداية سماحة الشيخ بعد ان من الله علي بنعم التوحيد في هذه البلاد في الثلاث سنوات الاخيرة وباذن الله بعد ان اخذت نصيبا من العلم الناس في علوم التوحيد وغيره من العبادات وجدت السفر قريبا ان شاء الله الى بلادي ونصف رأسي هناك وكعبة اهل المنطقة والبلاد عادة يكون هناك الوالدين والاشقاء وبنات العم وبنات العمات استقبالي وفي نيتي بعد الوصول الى الاهل هناك ان اقوم بدعوة التوحيد بين الاهل الاقربين خاصة واهل المنطقة عامة قال يجوز لي ان اصافح هؤلاء القريبات من بنات العم والعمات وعند استقبالهم لي علما بانهم جميعهم يجهلون التوحيد الصحيح ام لا اصافحهم في مع جهلهم التوحيد واخشى ان يرفضوا قبول هذه الدعوة مع انها اساس الدين الواجب على طالب العلم ان يبدأ بلديه من العلم وندعو الى الله في البلاد التي تحتاج اليه وليس فيه من يقول مقام وليس فيها من يقوم مقامه ويحرص على للرزق والكلام الطيب والاسلوب الحسن في ابلاغ الدعوة واذا كان اهل بلده يجهلون شيئا من احكام الله تقدم اليهم وبين لهم احكام الله وارشدهم ولو وجد بعضهم في نفسه شيئا بين العادات التي تخالف الشرع فيذبح حسن في ابلاغ الدعوة واذا كان اهل بلده يجهلون شيئا من احكام الله تقدم اليهم وبين لهم احكام الله وارشدهم ولو وجد بعضهم في نفسه شيئا بين العادات التي تخالف الشرع لا يجوز احترامها وهل عدي الرسل الا بالعادات المخالفة الرسل الذي عادوا الا بالعادات المخالفة فلا بد من الصبر واذا كان الامر كذلك فتقدم اليهن قبل ذلك اكتبوا اليهن الان قبل ان تذهب اليهن اكتب اليهم وقل لهم ان من عادة العادة كذا وكذا واني آآ اوصيكم بتأثر في ذلك وعدم فعل ذلك حتى يعلم ذلك وانت في البلد قبل ان تسافر اليه واذا واحد اليهم فقل لهم قبل السلام عليه يا اخواتي ويا بنات عمي ويا كذا ويا كذا تقول لهم ان هذا الشيء علمت تعلمته وعلمت ان هذا لا يجوز والسلام يكون بغير مصالحة هذا مع العم والخال ونحو ذلك اما مع اخواتك وعماتك وخالاتك فلا بأس انما هذا في غير المحارم ابنت العم بنت الخال وبنت الخالة والجيران سلموا عليه لكن منذ مصافحة كيف حالكم؟ كيف اولادهم؟ تحييهم وترحب بهم من احوالهم لكن من دون مصالحة ثبت عنه صلى الله عليه وسلم قال اني لا اصافح النساء لما قدمت به بعض بعض النساء يدها قال اني لا اصافح النساء ما اماطه الله من الايمان والحكمة والعصمة عليه الصلاة والسلام وقالت عائشة رضي الله عنها والله ما مست يدها يد امرأة قط ما كان يبايعهن الا بالكلام عليه الصلاة والسلام المقصود ان المؤمن يتأسى بالنبي صلى الله عليه وسلم ولا يتطلب رضا الناس من اجل امر اخر الله يهدي من يشاء ويذل من يشاء عليك ان تعلم ما عليك ولك الاجر وان ابوه فقد اديت ما عليك الا البلاغ كما هو الرسل عليه الصلاة والسلام نعم هذا المبلغ وانا شخص اعمل لشركة تأمين معقد منذ ثلاثة شهور شركة التأمين على السيارات والمصانع والشركات فهل استمر في عملي معهم او انسحب مع العلم انهم عرضوا علي عمل اخر تحصيل نقود فما الحكم؟ جزاكم الله خيرا آآ انا شخص اعمل في شركة تأمين معقد منذ ثلاث شهور. وشركة التأمين تؤمن على السيارات والمصانع والشركات فلا يستمر في عملي هذا او انسحب علما انهم عرضوا علي عمل اخر هو تحصيل نقود فما الحكم نوصيك بان لا تعمل في شركات التأمين لان التأمين فيه الغرض وفيه الربا الا ينبغي لك ان تعمل معه بشيء لا يجوز صعد والله يقول جل وعلا وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الاثم والعدوان التأمين التجاري مبنية على الجهل والغضب باموال التي تأخذها وتسلمها للناس ولهذا الذي نعلمه نصيبه واعتابه والمعرف من العلم المعتبرين تحريم التأمين التجاري هذا نعم فالتداخل فيه والتعاون معه فيه نوع من الاقرار ونوع من الاعانة على ما لا يجوز. نعم. طيب يا شيخ الله يغفر لك وعلمت اني ما عاد اعود له مرة نعم نعم لكن هل علي اثم في قبر قبل لا مع الجهل نرجو لك الاجر اهو من الله اخر يقول لاخت ذهبت ذات يوم الى المستشفى فعند رجوعها من المستشفى رجعت وهي في عجلة من نفسها فوضعت العلاج في مكان غير امن وكان لديها بنت صغيرة. فاكلت ذلك العلاج حتى ادى ذلك الى وفاة البنت الصغيرة نرجو من سماحتكم آآ انت تقنعوها بما يرضي نفسها وحزنها حيث انها تقول قد اقترضت ذنبا افتوني هل يعوز عليها اي نوع من انواع الحدود التي فرضها الله عز وجل او كفارة ذلك الذنب الذي غير قصد منها ولا الى اخره نرجو الا يكون عليها اثم لانها لم تعمد قتلها ولن تعمد السبب في ذلك وانما غفلت ونسيت الخطر وجعلكم في مكان غير مناسب في متناول صبية والصبر الصغير والذي يظهر من هذا ان عليه الدين هو كفارة لانها مفرطة جعلته في مكان قريب من الصغار الذين لا يعقلون فالواجب على محل البعيد عن متناول صغار واما الاثم فلا يجوز ان يكون عليه اثم لانها لا تتعمد الشر وانما غفلت او نسجد وجعله في محل غير مناسب كفارة الا اذا سمحها البركة سمحها الندية فلا بأس اما كفارة رقبة مؤمنة فان لم تجد صامت شهرين متتابعين. نعم امرأة لها اخوان اخ من امها واخ من ابيها والاخوان لهما اولاد والاخوان توفيا قبل المرأة اه امرأة كنانة لها اخوان اخ من امها واخ من ابيها. مم والاخوان لهما اولاد وقد توفي قبل المرأة ما مازا من يرث اولاد الاخ من امها؟ واولاد الاخ من ابيها من اموال هذه المرأة ثلاثة جنيه افادكم الله اذا كان الواقع هو ما ذكره السائل انها ماتت عن اولاد اخيها من ابيها وعلى اولاد اخيها من امها لاولاد اخيها بما فيها الذكور خاصة يريدها ابناؤها في هنا الامام هنا بنات الاخرة هنا اولاد الاخ الام اولادي يخلون من الارحام ذوي الارحام لا يرثون نعود للعصبة المقصود ان ارث هذه المرأة يقول لابناء اخيها من الاب خاصة وهو لقول النبي صلى الله عليه وسلم الحقوا الفرائض باهلها ومخلص ما هذا الوالد او الولد فهو لعصبته من كان قد روى النبي صلى الله عليه وسلم بمثل العصبة عند عدم وجود اهل الخروج هذه المرأة ليس لها حروب وانما هو افضل وهم ابناء واخياء فقط فلهم العلم نعم طب الاولاد اخدوا نصيب اذاهم ولا اخدوا باعتبارهم عقبة فقط؟ باعتبارهم عقبة نعم اه واخر يقول يوسف جدتي من ابي من مدة طويلة وقبل وفاتها غصة ان يذبح لها بقرة اضحية كانت حال وليد المادية ضعيفة لا يستطيع ان يذبح بقرة. ولكن ذبح لها شاتان انت تجزي هذه الذبيحتان اذا كان اوصى بالبقرة ولها مال يمكن اخراج البقرة البقرة من وجب ان تنفذ الوصية كانت اذا كان البقرة اذا كان البقرة يخرج من الثلث لك وراءها مال وثلثها يتسع للبقرة وجب له البقرة انا كما اوصى الديبان هذا قربة الى الله وطاعة لله عز وجل ولا تجزي الشافعي نعم رجل طلق امرأته قبل عام طلقة واحدة وله منها اولاد وهي لا زالت تسكن مع اولادها منه بجوار بيت زوجها والميت له اهل والبيت له هل يجوز الرجل ان يراجع زوجته دون ان يراجع المحكمة والقاضي اذا كان طلقها طلقة واحدة فقط ليس قبلها طلاق فله ان يراجعها مأزمة العدة واذا كانت قد خرج من العدة كما قال انها سنة فانه يتزوج بهذا الزواج الهدية مع وليها اخوها انت الاخ او اب لا يقرب من عقبتها كان لها اب زوجها ابوها كان لها اولاد كبار وارشد وزوجها احد ابنائها اذا كان لا اب ولا ولد فيقرب العصبة اخوها من ابيها وامها ليس من الاخ من ابيها وامها زوجها اخوها من ابيها اخوة زوجها ابناء فيها يعني ان اصابها اقرب العصب واذا اسفر عليه اسأل اهل العلم في بلده يعلموه ويجلوه الرسول ما في حاجة الى الحاكم اذا رزق به وجد وليها وزوجها وليها فلا بأس بذلك ولا حاجة الى المحكمة لان هذا امر واضح لا تمنعه لا تحرمه عليه ولا الطلقتان ايضا لا تحرمها عليه انما تحرم بالطاقة الاخيرة الثالثة المقصود ان له ان يتزوجها بعقد جديدة الخروج بعقد جديد الا يرد وليها والوجه واقع عفوا واقربه ابوها اذا كان موجود ثم جدها ابو ابيها وان علا ثم ابنها والاولاد الكبار وفي الدين ثم بعد ذلك الاخوة تبييض طموح الاب واما العم السقيم وهكذا نعم اذا اتفق مع المرأة على مهر وله اغتيال نعم اه وجاء دور الاسئلة في الموضوع ان شاء الله هل الانسان مسير ام مخير؟ وما الفرق بين الارادة والمشيئة الكونية والشرعية مع ضرب الامثلة على ذلك المثال مخير مسير جميعا غير لان له له قدرة وله خيار وله عظم وله مشيئة ويعمل بمشيئته وارادته نطيع بمشيئته ويعصي بمشيئته ومسئول وهو مخاطب ومكلف هو مخير بهذا ان شاء اطاع وان شاء عصى ولهذا تعلقت بالتكاليف على الطاعة وعقد على المعصية وهو مسير من جهة انه لن يخرج عن قدر الله قدر الله السابق ان يخرج عنه هو يصير الى قدر الله مثل ما قال النبي صلى الله عليه وسلم اعملوا وكل ميسر لما خلق له وميسر لما خلق له من سعادة وشقاوة لكن ليس له عذر في ذلك عليه ان يعمل ان ينتهي او لو خياط او عقل او مشيئة له ارادة كما قال تعالى لمن شأنه يستقيم وما تشاءون الا يشاء الله وتريدون على ربنا والله والآخرة الا ان شاء الله قال ان الله خير ما تفعلون خبير ما تعملون فله عمل وله صنعة وله فعل ولو ضربه احد خاصم وطلب الانتقام وانتقل بعض قد ينتقل الى مخالف الى محاكمة المقصود انه اختيار وله وله ارادة وهو مكلف بهذا وامور مأمور منهي ولكن مع هذا كله ومسير وميسر لما خلق له من شقاوة سعادة لن يخرج عن قدر الله الذي به علمه سبحانه وتعالى والارادة ارادتان ارادة شرعية وهي مقتضى الأمر وقد امر العباد بطاعته وعباده واراد منه ذلك شرعا ومنهم ما عصى ومنهم من اطاع وهناك ارادة كونية بمعنى المشيئة وهذه قاعدة ثورية لا يخرج عنها احد نافذة ارادة كونية معنى المشيئة نافذة كما قال عز وجل انما امره يا رب شيئا ان يقول كن فيكون الكونية عثمان هو من يرد الله ان يهديه ليشرح صده للاسلام يضله اذا صرت صدره ضيقا حرج كانما هذه ارادة كونية على المشيئة واما الارادة الشرعية فهي معنى الامر كما في حديث الله يقول بعض الناس يوم القيامة لو كان كالدنيا بما فيها كنت مهتديا بها من عذاب الله فيقول نعم فيقول الله قد تركتم مثل الدنيا ما هو اكثر من ذلك الا الشرك شرعا ان امرهم ليس معناها لا هذي غير شرعية يعني اردت ان امرتك بهذا ولكنك ارى اطعت هواك وشيطانك نعم واخد يدي الاخيرة منشورات يوزعها الشباب بحسن نية في بعضها احاديث موضوعة نرجو التعليق عليها. وارفق بها ورقة مقسمة بعدد آآ شهور ايام الشهر وعدد ايام السنة وكتب فيها حاسب نفسك اليوم قبل الغد والرموز نون نعم والحمد لله. لا لا واستغفر الله عذر قادم وفوق ختمة يا ايها الذين امنوا اتقوا الله والخنز مس ما قدمت لغد الاية قال هل صليت الفجر في المسجد يوم جماعة؟ فتحته؟ قال هل حافظت على جميع الصلوات في المسجد منتقاشان اليوم في صلواتك هل حافظت اليوم على السنن الراتبة؟ هل سافرت اليوم على الاذكار والاوراد؟ هل قرأته وحفظت اليوم شيئا من القرآن؟ هل قرأت ام حفظت اليوم شيئا من الاحاديث النبوية؟ هل سألت الله الجنة هل سألت الله الشهادة الى ان قال هل ذكرت اليوم اذكار الصباح على مدى ثلاثين ما ادري قال المرجو قبل الاستخدام تصوير هذه الورقة بعدد الاشهر والعناية بها ونصح الغير على باقتنائها الذي ارى ان هذا لا يضيعنا قد تطور الحالي لا يجعلها دينا بغربة وان من لم يفعلها يكون وسيط وسلطان مثل ما يصورون اشياء اخرى غير ذلك بعضهم يكتب كذا وبعضهم يكتب كذا حتى تخونينها بعضهم يخلص من ضيع الصلاة عاقبه الله بكذا وكذا وكذا وكذا ولقد يكتب كذا وكذا فالذي ارى مثل توزيع هذه الاشياء لا ينبغي لانها تتطور الحال الى يظنها بعظ الناس دينا وطاعة وحديثا نعم فعلم لا يكفي التبكير والموعظة اذا الناس وحكم كتاب الله وتدبر كتاب الله والغناية حسب حساب النفس والجهاد في المواعظ والتنكيل يكفي والمناصحة بين الاخوان نعم مع ان تجتمع الان في حق المطيع الارادة الدينية تجتمع على الحق المطيع المؤمن الذي صلى وقام صلى بامر الله وبمشيئة الله سبحانه وتعالى وهكذا المؤمن الذي حج والمؤمن الذي صام اجتمعت فيهما الشرعية بان الله شرع له الصوم وامره بالصوم وامره بالحج والارادة الكونية لانه ما فعل هذا الا بمشيئة الله لولا ان الله في هذا ما فعله هؤلاء استطاع ذلك لكن الله اخذ منه وفعلها فلنجتمع بحق المطيع في حق العاصي وهو كافر عاصي عصبي الكونية والمشيئة الكونية وهكذا الكافر غلت عنه الارادة الشرعية ما فعل ما اراده الله شرعا نعم. نعم وما هو الندم والاقلاع والا يعود الله لا لا يجعله ينصر على المعصية ولا يعود اليها ولكن قدر الله يعزي نفسه يحمد الله على ما وقدروا انه بما عليه الحج وانه تاب الى الله وانه رجع الى الله سبحانه وتعالى ولا يجعل القدر حجة على فعل المعاصي. نعم فغيب اخي عن المنزل منذ مدة وبحثنا عنه في كل مكان بواسطة الشرطة وعن طريقنا وفي المستشفيات ولكننا لم نجد له اثرا ابدا فاخذت ابحث انا وبعض الناس عن عن الموضوع فنصحوني بان اخبر سماحتكم عن الموضوع لانهم قالوا لي ربما اهتم الشيخ بالموضوع ويرى رؤيا تدلكم على مكانه اما القسم الاخر فقالوا لي اذهب الى اي ساحر لكي يخبرني عن مكانه فقط ولكني رفضت كل الافتراضين خوفا من حرمتهما نرجو ان تخبرونا هنا الى الطريق السليم اثابكم الله اما الذهاب الى السحرة والكهنة فلا يجوز وقال النبي صلى الله عليه وسلم من اتى عرافا فسأله اسئلا تقل له اربعين يوما ثلاثة كان وصدقهم ويقول فقد كفر بما ينزل على محمد عليه الصلاة والسلام وسئل عن الكفار فقال لا تأتوهم وقال ليسوا بشيء تلك كلمة يسمعها الهندي من السماء ويقرها في ظل وليه من فيسجد معه مئة كذبة افضل من مئة كذبة فلا يوجد سؤاله ولا نسيانه لكن في الامكان واهل الناس في مجامع الناس ان كان كتابة الجرائد والصحف من عرف فلان في سورة كذا وصورة كذا وصورة كذا قد فبيقرأ الجريدة بعض الناس ويكون عنده خبر او يسمع الجريدة هو في اي مكان. المقصود به في الاذاعة والصحف المحلية والصحف الاخرى في البلد التي اظن انه ذهب اليها لا مانع وكذلك هو جامع الناس واحد يطبق عليه ويطبق على الضالة من من شاف فلان مرة كذا وكذا وكذا او صبية كذا وكذا اما الرؤية فقد تقع الرؤية قد تقع الرؤيا لبعض الناس قد تنفع الرؤيا الرؤيا النبوة غابت النبوة لبعض الناس ويستدل بها نعم آآ ما مدى صحة حديث آآ سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين لنا ديننا كأننا قد خلقنا الان في ملعبنا فيما جفت الاقلام وفيها الصحف وفي المستقبل قالت جسد الاقلام الصحف قالوا فسيم العمل اذا يا رسول الله؟ قال اعملوا فكل ميسر لما خلق له هذا حديث صحيح رواه الشيخان في الصحيحين قالوا يا رسول الله بين الذين لك ان خذلنا الساعة فقال عليه الصلاة والسلام ما منكم من احد الا قد كتب مقعده من الجنة فمقعده من النار قالوا يا شيخ فلان يتكئ على كتابنا وندع العمل؟ قال عملوا فكل ميسر لما خلق له اما اهل السعادة يوصل لعمل اهل السعادة واما عن استقام لعمل اهل الشقاوة ثم تلا قوله سبحانه فاما من اعطى واتقى وصدق بالحسنى فسنيسره لليسرى واما من ذكر وسمع وكذب بالحسنى فلم ييسره العسر رواه ابو هريرة في الصحيحين من حديث علي رضي الله عنه وفي المعنى احاديث كثيرة في هذا المعنى نعم هل يعتبر ما يترتب على الحسد من اثار سيئة قدر وما هو رأي الدين في الحسد مع اعتبار ان الحسد ذكر في كتاب الله الكريم كلهم اللي في الوجود كل ما يوجد في الوجود من ضر من ضار او نافع من طاعة او معصية من مرض او غيره كله قد سبق به علم الله سبحانه وتعالى ان كل شيء خلقناه بقدر ما نصاب من مصيبة في الارض ولا في انفسنا الا في كتاب من قبل ان نبرأها ان ذلك على الله يسير ما اعظم مصيبة الا باذن الله. ومن يؤمن بالله يهدي قلبه عز وجل قد كتب كل شيء الحسد والحسد والسحر والظلم والمرض والعين والعين حق وغير هذا كل ذلك بقضاء الله وقدره لا يقع شيء في ملك الله الا وقد سبق به العلم سبحانه وتعالى وسرها من العلاج والادوية ما ينفع الله به العباد اذا شاء سبحانه وتعالى ولهذا قال الحديث الصحيح يقول النبي صلى الله عليه وسلم ما انزل الله لا اني لا انزله شفاء علمه ما علمه وجهلهم به ونعم الحلال ولا حرام فاستلمنا اما اذا كان الغنى العادي بين الناس العروس العادية بين النساء خاصة السعر العادي بينهن وبين العادي بينهن اذا اعطيناها بعض الشيء لا بأس يكرهه بعض العلم يسمونه النساء الاخوة ومن الاوامر اذا كان قد جاءت التي الاصوات المرتفعة والمكبرات الصوتية من الناس ويؤذينا الناس هذا ما يجوز فهذا يختلف نعم اذا كان بطريق شرعي لا بأس مثل مغنية تغنيهن بالعناء العادي فيما بينهن مما سمعه لك الاختلاط ولا مكبرات صوت لا بين النساء في بيوتهن في فتح الزوج والزوجة واهل البيت على عادة النساء كما في عهد النبي صلى الله عليه وسلم هذا لا بأس. نعم المقصود على الناس ويحسن الناس في الحب وغيره او بالحقوق المرتفعة والمكبرات هذا ممنوع لانه يفسد الناس ويؤذي الناس نوع اخر يقول هناك حديث ما معناه ان الدعاء والقدر يتعالجان فهل الدعاء يرد القدر جاء في الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم الرسول قال الا البر ولا يرد قدره الا الدعاء والحديث لا بأس به معنى ان الدعاء من اسباب عدم وقوع المخلوق والله عز وجل قدر الاقدار وجعل لها اسبابا سبحانه وتعالى فهناك اقدار ماضية لا حيلة فيها كالموت والحرم ونحو ذلك وهناك اقدار لها اسباب مرتبة معلقة عليها هذا معلق موته بالسحر الى كذا وهذا معلق موته بفرر كذا وهذا معلق كذا وهذا معلق بكذا وكذا لا اسبابه معلقة فردوا هذا معلق موته بانه اذا دعا بكذا سلم من كذا واذا دعا بكذا سلم من كذا هذا جاء في الحديث القدر الا الدعاء الا البر ان العبد له انه رزق بالذنب يصيبه كل هذا جاءت به حديث عن النبي صلى الله عليه وسلم تمام هذا المعنى جاء هذا المعنى لكن معرفة اللفظ ولكن بانه الثاني لكن لا بحسب له واما لا يرد قدره الى الدعاء فهذا معروف الحديث الصحيح نعم متى يكون العمل مثال العبد او من قضاء الله وقدره كيف يكون الانسان مخير في بعض الامور مثلا متى يكون العمل من فعل العبد او من قضاء الله وقدره. وكيف يكون الانسان مخيرا في بعض الامور ومسيرا فيها في امور اخرى؟ كل العمل من فعل العمل فهو كل جميع اعمال العباد من فعله من قتل ومن اكل ومن شرب ومن صلاة ومن صوم ومن زنا ومن سرقة ومن اهانة هم المصلون وهم الصائمون وهم الزانون وهم المسلمون بافعالهم وكلها بقدر الله سبحانه وتعالى والحكمة البالغة عز وجل وافعالهم تنسب اليهم ويمزحون على طيبها ويندمون على خبيبها ويؤجرون على ما وافق الشرع منها ويأثمون على ما خالف الشرع منها. وكلها بقدر الله وحكمته سبحانه وتعالى ومشيئته النافلة جل وعلا ومعنى مهير يعني انه يستطيع يعمل هذا وهذا المخير معناه انه له خيرة كي له ارادة وله مشيئة قوم انا مخير انه يجوز له في المعصية لا معنى من قال مخير يعني هل له ارادة؟ هل يستطيع ان يفعل هذا وهذا فليستطيع انه هل يستطيع انه يزني ولا ما يزني هل يستطيع ان يصلي ولا ما يستطيع ان يصلي؟ نعم يستطيع يستطيع يصلي معافى يستطيع ان يأتي معافى يستطيع تمكن من المرأة ولا يؤذيه اذا ما تمكن منها موجود له قدرة على الشرك وله خيرة يستطيع ان يختار هذا ويختار هذا قد يكون هذا موجود وهذا موجود عندها الماء المال الحرام وعنده المال الحلال يستطيع ان يكون من هذا ويدع هذا. في سيرة هذا يستطيع الذي يختار الطيب اجب واذا اختارت اثم واذا صلى الاجر اذا صلى لله واذا تركع فيه مو هكذا اذا زنى اثم واذا ترك وعفى عن ما حرم الله قدر وكله باختلاف ليس بمكرر ولا المجبور يفعل هذا وهذا يفعل هذا وهذا معنى مخير يعني الناس تكبيرة له قدرة له ارادة ولهذا استحق الثواب على الطاعة واستحق العقاب على المعصية ومن اللي مربط او ينطل على النار بقوة بهذا المعنى المكره الذي مثلا يربط او يكلف بالشيء الذي او يضرب حتى يفعل الشيء ذلك قدرته او يقعد في حفرة او في النار او كذا لا ليس بهذا هو له اختيار يستطيع يقوم ويأتي من هذا ويستطيع يقوم ياكل من هذا ويستطيع يضرب فلان ويستطيع مال فلان له له قدرة بحسب حاله وبحسب ما اعطاه الله من الاسباب وله قدرة على ترك المعصية وعلى ترك الحرام بما اعطاه الله من الاسباب فاذا ترك المحظور واتى المأمور وهو مقدار مختار لهذا الشيء يستحق الاجر من الله على قصده المحظوظ وعلى فعله المأموم طاعة لله وقبل المرات وللاسف فترك المأمور واتى المحظور وهو يستطيع ان يترك هذا عنده قطة حلال او هذا. قال مستحقا للعقاب وفاته الثواب لانه اختار المحرم على على الطيب نسأل الله السلامة نعم واخر يقول لاخ في الله اصابه مرض شديد فقلت له اذهب الى الطبيب لتأخذ العلاج وتشفى باذن الله. فقال الحمد لله الذي اغناني عنهم. ان الله رتب علي هذا المرض رتب على هذا المرض اجر عظيم وسيكفيني هذا الامر. فهل هو مصيب او مخطئ لا حرج عليه اذا ترك الدوا لا بأس لكن افضل منه اذا ولو صبر على المرض الذي طلب الاجر فلا بأس لكن افضل له والاولى به انه يأخذ الدواء العالي لان تعاطي الاسباب امر مشروع. والنبي صلى الله عليه وسلم تداوى تداوى الصحابة هو افضل الناس فالتداوي افضل والنبي صلى الله عليه وسلم يقول لكل داء دواء فاذا اصيب دواء داء بريء باذن الله ما انزل الله داء الا انزله شفاء هذه اسباب وقد يعافى المريض وينفع السبب وقد تم امره تمت حجته ما في اذا الله جل وعلا انه يشفى جعل له سببا واذا كانت النبي قد حضرت والاجل قد انتهى ما نفعت انتهى منه اه سمعت بعضهم يقول لماذا قال الله تعالى فاذا قضى امرا فانما يقول له كن فيكون. لماذا لم يكن آآ لم يقل كن فكان لانه قد مضى هذا الامر يعني اراد امرا ووقع في علمه انه يكون قال له كن قبل ان يكون ثم يكون بعد قول الله له كن. ايوة. كن فيكون كن فكان لا كن فيكون بعد نعم نعم آآ على كثير من الناس فهم هذه الاية فنرجوا من سماحتكم بان معناها يمحو الله ما يشاء ويثبت وعنده ام الكتاب العلماء تكلموا في هذه الاية وبينوا معناها وانها تعم اشياء كثيرة تعم الذنوب والحسنات يمحو الله ما يشاء من الذنوب والسيئات سبحانه وتعالى على حسب حال العبد فاذا اطاع الله جل وعلا واستقام على ما كتب الله له حسنات ومحاهم السيئات واذا تاب الى الله محى عنه سيئات وهكذا يمحو الله ما يشاء من يضايع وينسخها ويثبت ما يشاء في في وقت الرسول الذي بعثه الله مثل ما شرع الله لنا اولا استقبال بيت المقدس ثم شرع الله بعد ذلك ان يستقبل الكعبة يمحو اللهم لك سبحانه وتعالى من الشرائع ومن الذنوب والاوامر والنواهي وقال بعضهم هكذا بعض الاقدار المعلقة اللهم نسأل من الاقدار المعلقة ويثبت اما الاقدار التي ما فيها حيلة قد سبق في علمه انها تكون هذه لا تمحى بل هي ثابتة مثل الموت ما احد يسلم من الموت هذا قدر سابق انه لابد منه وكذلك الهرم لابد من ممن كتب الله له البقاء لابد ان تهين الهرم اقول له ما من داء له دواء الا الفرج والافضل الا الموت. نعم اه في شهر رمضان المبارك العام الماضي قمت باخذ عمرة على سيارتي وفي وسط مكة المكرمة عند يدي العمرة وانا محرم تعرض لي شخص فظمنني بجانب سيارتي وهو على رجليه فحضر المرور وقرر اشتراك الخطأ بيني وبينه. ودفعت نصف الدية حيث انه انتقل الى رحمة الله فهل يلحقني صيام؟ وهل يلحقني شيء من ترك العمرة لحصول المشكلة نعم وان عجزت فصوم شهرين مرة ثانية ايضا واما العمرة فهذا عليك اكمالها ولو بعد حادثة هذا ينظر في امرك ماذا فعلت لان الامرة لا يمنعها الحادث الا اذا كنت قلت فان حبسني حابس وانحبست عن هذا في الصدم الذي على العمل اما ما دون مجرد الروعة ومجرد انها واجب عليك الجهة هذي ما تمنع صيام العمرة. طيب يا شيخ اما اذا كنت شيء من المرض او من الجراحات حتى عجزت عن اداء العمرة وان تقول فان حبست حبستني فانك علل اما اذا كنت ما قلت ذلك فانك تؤدب حتى تخشى وتطوف وتسعى والحمد لله نعم. طيب لها وقت لحد يا شيخ؟ وشو حسب الطاقة جاو بعد ولو بعد ثلاث سنتين حتى اذا قدره الله تعالى يعني لو طاف عليه رمضان معنا حتى حتى الله على الخوف فلا بد ان يكون مستدعين متتابع ستين يوم متتابعا. نعم. ولو دخل رمضان عليه وهو قريب. هذا المجاهدين اخواني ها ثلاث ما اصابه مانع ما عليه نعم نعم ما ان هذا في العمرة خاصة في العمرة اللهم الصيام عليه صيام