كرهت الندامة صلى الله عليه وسلم لا لا فان هذه الحال يتعلق بها الصيام بالحجامة اما مباشرة فلا حرج في ذلك فلا حول ذلك صلى الله عليه وسلم قال لعمر ثم قال يا رسول الله قال له المعنى انها مثل نظرة في معنى هذا حسن صحيح رحمة الله جل وعلا ان من هذا المقصود ان او اليوم فهذه الرحيم قبائل اهل البلد واذا اخذ شيئا من كفر عن ذلك فان هذا الشعب المقصود ان الحجاب دائما هذا ثم قال لا حرج فيها بهذا الحديث على قوله صلى الله عليه وسلم اربع قواعد ومن كل حالة وقد يكون مسافر الصالح هذا هو الاصل الواجب اردوغان وفي كل حال فيه هذا عمره عليه الصلاة والسلام رواه البخاري الانصاري رحمه الله نعم الخزيفة واحمد اقول لك مؤمن الحكمة في اصدار الحاج الصحابة قد فصلوا حديث النبي صلى الله عليه وسلم. نعم. قولة عظيمة من الصحابة قد ظهروا بكل خطبة كل اسبوع تبحث عن النبي صلى الله عليه وسلم والعمرة ولم يثبت عنهم ان الرسول صلى الله عليه وسلم نجى في الحرم وخاصة الرسول صلى الله عليه وسلم وهو صائم ومحيهم ولم يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم انه فجأة قال تعالى وعن ابي هريرة وسبحانه ماذا؟ هذه الحديث هذا هو الصيام عائشة رضي الله عنها واذا او لا زملائي وزملائي لا. المشاعر لان الحديث لم يدل على ان من اكل واحيانا في رمضان لان ده مش حرم الله عليه. حتى من الانبياء الله قال اللهم اجعل وفي هذا من فضل الله سبحانه وتعالى عباد الله الخطأ لا يحكم عليه. يعني فعلا معصية من يتعمد الله عليه طيب ان ينفع نعم اظنه مرة واحدة ما شاء الله نعم يا الله الجمهور الصبح النبي صلى الله عليه وسلم ولا ينشر وهل ممكن فرحتي يا من يقول لك ولا ولا يوصيه قد يكون الصبح صلى الله عليه وسلم فوالله ها ها او في نهار رمضان انا مخيف قال المفروض ان البول شهر رمضان وخرج كما تعمدت طيب يا اخي ما اصابك لا اله الا الله آآ وهكذا الاشياء هل يجوز للافراد يوم القيامة في ايام الست من شوال ما ينفعش هل يجوز افراد يوم الجمعة؟ في ايام التكريم يصوم يوم الجمعة فلما صار اليوم اذا قال صلى الله عليه وسلم من قرأ دعاء الى مكة. في رمضان اقام حتى بلغ القرآن حتى بعد ذلك فقال وفي يوم القيامة رواه مسلم وعن حبة من ابناء النبي رضي الله عنه انه قال فقال صلى الله عليه وسلم رواه مسلم وعن ابن عباس رضي الله تعالى عنه ولا يا ارحم الراحمين اللهم صلي على رسول الله وعلى آله وصحبه اما بعد هذه الاحاديث بما يتعلق وفي هذه الجهاد يقول يا الله انه مع النبي صلى الله عليه وسلم الى مكة في رمضان وعلى الناس في البشرة عليهم الصيام قال النبي صلى الله عليه وسلم ترك والناس ان بعض الناس في حديث ابي سعيد انه مسلم ان النبي صلى الله عليه وسلم قال ان مقدمة المعبود وستروا اقوالكم قال فلما دنا قال قال ثم صلى بعد ان مع النبي صلى الله عليه وسلم في الثواب فليدل على ان صوم السفر ساجد فلا حرج فيه والفطر افضل ولهذا من الله ومن احب ان يصوم فقال دل على انهم عبادة واسعة الله يقول جل وعلا وما كان مريضا او على سفر عدة من ايام اخرى يعني في عرفة الادلة كلها تدل على ان الانسان الصوم لكن ايضا لان الرسول صلى الله عليه وسلم يشق عليه حتى يكون الجهاد لا يكلف الله نفسا الا وجهها اما ان كان لكن ثم اتقدم وهكذا وهكذا نحن سبحان ربه بعض النصوص المباشر والادلة عمر يامر الله الذين يفرقون بعد تمد الاحوال في الوقت الحاضر الاحكام يعني سيارة او مكيفات ما عنده خبر نعم سبحان الله سبحان الله يا رب يا رب فالافضل له ان يصوم الاول؟ ان شاء الله لكن لا يشر عليه لا حرج النبي واذا اه هو المسلم لكن ها سواء في الاكل او بالشرب او في الجبال لا ننساك تشرب او تمسك رمضان يعني الله يهدينا نعم كان اليوم في ايام واحد. ثم جمعه تقدم تقدم فرصة قل من يقول او مريض فيها وللشرف ثلاثين يوم اننا لابد ان نحضر خمرة قال رحمه الله صلى الله فقال قال فقال ثم قال وعن عائشة رضي الله تعالى صلى الله عليه وسلم قال الاول فيما يتعلق بالجماعة يا رب جاءه رجل يسأل يقول يا رسول الله انهم اهل الرحلة في رمضان هذا يدل على انه بين الناس تعمد ولهذا قال لك النبي صلى الله عليه وسلم على ذلك قال رسول الله صلى الله عليه وسلم تعتق رقبتك قال ما استطيع اصوم شهرين متابعين طبعا قال اعلم رمل وما بين ذهبتي لا اهل بيت احوج اليه فضحك النبي صلى الله عليه وسلم عجبا من هذا الرجل وانما هو اسأل الكفار الذين تضيءه انه يطمع فيها هذا الحمد لله فوائد لا يجوز فليس لها ان تضحي الهرج الواجب على من قال هذه المعصية كفارة قال مسلم اصل الظحى ليس رقبة مرتبة لان الرسول صلى الله عليه وسلم موريكة فلم يقل له اذا ايسرت قولوا عليه تظاهر اليوم اياها لان اخر يوم هو من رمضان والواجب عليه صيامه. كما التوبة وفي وهو صائم في حق الناس او بالعالم لان الله فالاقرب للحق هو بالذات واذا كفروا اشتياطا فهو هؤلاء تعبانين توبة وكفارة. والناس هناك. والجاهل تحت الالحاق بهذا وبهذا العالم لان ما تعلم الاحكام الشرعية باحكم الحق في الناس عمتا اذا اذا من باب الاحتياط الرسل ثم تأخر وصبح حتى اصبح فلا حول له لهذا بحي عائشة ولا دل ذلك على ان لا حرج اهل العلم صلى الله عليه وسلم مات وعليه السلام صام عنه وليه اوليائه اذا مات الله ان يصوم رمضان كفارة نسأل الله ان يصوم عن اخيه غريبة او من والله انا ما اصوم عنه فاصوم عنه اطراف ام هذا الرمضان هطلع من هنا لابد رمضان يعني وليمسوا والصلاة على محمد لا يشبه مندثرة الصيام لا لا او تصرفه قتل ومراد الله عليه السلام في رمضان رجل عليه اضرار في رمضان وجامع زوجته وهو صائم فهل عليه كالطائم عليه الصلاة مضى في الزمان ما اعرف لم تنتهي بعد هذه المادة فضلا تابع المادة على الشريط الثاني