علمنا عمر رضي الله عنهما ان النبي صلى الله عليه وسلم رأى رأى امرأة مقولة في بعض مغازيه فانكر قد لم وصيام متفق عليه وانتم رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم وانت رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم اقتلوا شيوخ المشركين واستبغوا شرخه رواه ابو داوود وصححه الترمذي وعن علي رضي الله عنه انهم تبارزوا يوم بدر رواه البخاري واخرجه ابو داوود مطولا وان ابي ايوب رضي الله عنه قال انما انزلت هذه الاية فينا معشر الانصار. يعني قوله تعالى ولا تلقوا بايديكم من التهلكة. قاله ردا على من انكر على من حمل على صدق الروم. حتى دخل فيهم. رواه الثلاثة وصححه الترمذي وابن حبان والحاكم الحمد لله وصلى الله وسلم على رسول الله اله واصحابه ومن اهتدى بهداه اما بعد هذه الاحد الاربعة كل ما يتعلق بالجهاد يقول صلى الله عليه وسلم يقول نظرا ان الرسول رأى فانكر قتل النساء والصيام لا يجوز من جهة ارض السجاد من البنوك قال الذكرى لانهم ليس منهم حساب هذا هو الغالب عليهم ليسوا من اهل القرآن ايه هذا المجاهدين الا اذا قاتلني وهكذا اذا اغار المسلمون على البلد الجماعة واصيب بنسائهم وذرياتهم فلا حرج لانهم تبعا لهم ان اتقدم بالحديث قال هم هم منهم المقصود ان النساء والصيام لا يجوز ولا تقتل الوليدة مر على امرأة مكتوبة فقال ما كانت هذه استطاعته يقول صلى الله عليه وسلم لكن متى قاتلت او قاتل الصبي او قاتل الشهر الجليل نعم هذا الحديث شيوخهم يعني يعني اذا كانوا مثل القتال لا يغسلون اما الشيوخ الذين كانوا يقاتلون او يؤجرون الرأي يقتلون اما اذا كنا ولا ولا فذلك وهذا حديث علي رضي الله عنه علي رضي الله عنه عبيد ابن الحارث المنصرفي اسباب الربيعة عيسى ابو ربيعة وذلك انه لما خاف الناس يوم الفجر مسلمون وصفات تقدم عثمان بن ربيعة من كبار قريش توهم الله فيه وتقدم اخوه وتقدم معهم فلا فقالوا من يبالي تخافون تبعث صفوف المسلمين من يبارك تقدم لهم ثلاثة من الانصار قالوا نحن من الانصار قال له طيبة يريد من قوله يريد من قريش بلغه النبي صلى الله عليه وسلم قولهم عبيدة فقام علي تقدم تقدم علي للوليد وهو على صاحب الرحال هكذا شيبا وهكذا اعانهم الله عليه وقتله اما عثمان ابن ربيعة فاختلفا ضربتين سقط عتبة علي بن حمزة تمم عليه وقتله فدخل عبيدة الى خاص المسلمين وهو ريح بعد وظيفة سعيدة هذه يدل على الجهود المباركة ولا حرج فيه ليتقدم بعض الكفار يقول من يمارس فلا بأس ان يتقدم اليه من المسلمين من يرى في نفسه الكفاءة يا ابا ولا حرج في ذلك الانصاري كانوا في يقول يستنشق على المدارس نيته يصفحوا قال ان هذا يعني بعدها الانكار ولا تبالي ولا تخاطر فانكر عليهم ايوب قال هذا مو تقدم الكتاب ان منهج اسير الاية يقوله جل وعلا قال لا يكفينا معشر الانصار اذا فتح الله الفتوح دفاع الاسلام حدثنا في بيننا ان ندع القتال يبقى في مزارعنا قليلة لما فتح الله مكة وهذا الناس في دين الله وان يتحدثوا فانزل الله ذلك معناه ان ترك القتال متهم الزراعة ونحوها يدع القتال هذا هو التهنئة اه في سبيل الله فهذا هو الميات هو السعادة اذا قال الله تعالى يا ايها الذين امنوا هل ادلكم على تجارة تنجيكم من عذاب اليم تؤمن بالله ورسوله وتجاهد من بلدكم خير لكم ان كنتم تعلمون هذا هو هذا هو التقدم الى الخير وليس للقاضية بالاموال شهوات هو في سبيل الله فهو في سبيل الله. نعم لها اذن بارز هل يشترط لها ازمة اذا وجد المسجد شفاء فلا بأس نعم جيد لا مطلوب من الجبل والمعاصي نعم يعني الذي هم من اهل القتال يغلبنها القتال اذا كانوا الا اذا ثم اذا مروا في محلات او نسوخ اهل الملة دولة الا اذا رأى الناس نعم يلا ايضا هددها قال الله تعالى قال الله تعالى حتى يطمئن حتى تقم عليه الحجة عليه ينبغي ثلاث ايام والامام في التشهد الاخير ينتظر حتى يسلم ويصلي مع يدخل معاه صلى الله عليه وسلم هل يعتبر له اجر الجماعة من ادرك ركعة ناس يتوضون وبيجون يلحقونه ليس مهندس الانصار مثلا يصوم معهم وصام الصوم يوم يصوم الناس والفطر الناس لا لا لا مع زمايلي لا يتقدم الاجر مع المسلمين ما فيها لا ريح ولا طعام ولا نوم لا بأس عن ابن عمر رضي الله عنهما قال حرق رسول الله صلى الله عليه وسلم ان اخلب من النظير وقطعه. متفق عليه وعن عبادة ابن الخامس رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا تظنوا