الحمد لله وصلى الله وسلم على رسول الله وعلى اله واصحاب من اهتدى بهدى. اما بعد فهذا الكتاب جهاد جهاد اصغر جاهد ان يجاهد جهادا على مرضاة الله واعلاء دينه قال الجهاد كما قال تعالى انشروا خفافا وثقالا وجاهدوا باموالهم واوكلوا في سبيل الله ذلك خير لكم ان كنتم تعلمون وقال تعالى وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة فيكون الدين كله لله قال تعالى يا ايها الذين امنوا هل يجوز لكم الا تجارة تنجيكم من عذاب الاليم توبوا لله ورسوله وتجاهدوا في سبيل الله باموالكم وانفسكم يعرف خير لكم ان كنتم تعلمون قال تعالى ان الله اشترى من المؤمنين انفسهم واموالهم بان لهم الجنة يقاتلوا في سبيل الله فيقتلون ويقتلون وان الحق في التوراة والانجيل والقرآن ومن اوفاد اهله من الله ولا يكفي هذا كثيرا الجهاد عظيم وهو افضل الاعمال بعد الفرائض وهو قد يكون فظا قد يكون وقد يكون سنة على حسب الاحوال عدم العدو على المسلمين وجب عليهم الا ان يجاهدوا وكذلك اذا استطاع ويجاهد وجب عليهم يقصد المقصود ترك الغاية اذا قام الميت ويسمح للسنة في حق الباقي اذا كان ليس عليه بفضل الله عليه الصلاة في حقه سنة لان هناك من يقوم بجهة النبي صلى الله عليه وسلم من مات ولم يرسم يرسم هذه تدل على وجوه وان اذا لم يجاهد فليحدث نفسه من دون علم عليه فيصلي فيه قلبه اذا تيسر لك احد اذا امكن ازاحته ان يكون في قلبه شيء من هذا الباب هذا المعنى نرجو ما عند الله جل وعلا وما قالهاش ان الجهاد يخرج من دين الله واعلاء بكلمة الله ودعوة الى ما فيه صلاح الامة ونجاتها وسعادتها لهم وحصر لهم عن امداد المؤمنين منها الداخل في الاسلام وتفسيرهم منها اخراج غيرهم من الظلمات الى النور واهانتهم على حوض الشيطان منها تكفير المسلمين منها ارظاء الله من الاجر العظيم لمن جاهد في سبيله عواقبه حميدة ذلك بانهم لا يصيبهم ولا نصب ولا مخصوص في سبيل الله ان الله لا يضيع اجر ولا ينفق نفقة صغيرة ولا كبيرة ولا يبقون الا كتب لهم جزاهم الله خيرا هذا يصلي الله على المجاهدين ويقول صلى الله عليه وسلم جاهل المشركين باموالكم وانفسكم فجهادكم بالمال المجاهدين عاجزين اتباع الضحية السيارة واللسان بالدعوة الى الله والتحريم على القتال اللسان الدعوة الى الله توجيه الناس الى الخير انشاء الكفار دعوتهم على جهاده ها هو لا يكون غافل واما بلسانه للنفس والمال اجتهد الانسان بدعاء المسلمين بالنصر بدعوته الى الله بالاسلام كل هذا من الجهاد هذه يقول صلى الله عليه وسلم لما سألت عائشة قناة جهاد قد يدل على النساء ما عليه الجهاد السلاح لانه فجهادهن الحج والعمرة في هذه الامة الحج والعمرة واعمال الخير عند البخاري والعاشرة نرى الجهاد افضل الاعمال قال عليكم الجهاد لا قتل فيه الحج والعمرة هذا اللي يفيدن النساء عليهن الجهاد لكن ليس هو القتال لانهن عورة وبسنة ولكن عليهن جهاد بالحج والعمرة ووجوه الخير تعليم العلم تعلم العلم دعوة الناس للخير امر بالمعروف انه ليس غير من المسلمين تزن والمؤمنون والمؤمنات بعضهم الى بعض يأمرون بالمعروف والنهي عن المنكر الاوضاع الجهاد كما في الحديث الصحيح ما بعث الله من قبله الا كان هم الحواريون واصحابه وسنته ثم انها تخلو من بعدهم قلوب يقولون ما لا يفعلون ويفعلون ما لا يظهرون فمن جاهدهم يديهم ومن جاهدهم بلسانه ومن جاهدهم بقلبه وهمومه وليس وراء ذلك من الايمان اخرجه مسلم في الصحيح والحج على الجهاد والدعوة الى الله والتوجيه الى الخير وتعليم العلم بها اما بالشعير ووفق الله ها والرسول قال عليكم الجهاد الا بعد ولا قد يخالفهم يدخلون الحديث ظاهر الحديث الصحيح هذا ان الجهادهن في الحج والعمرة ولكن لا ينافيكم من جهادهن ان ينفق في سبيل الله لان الله شرع جيادنا والجاهل باموالهم يشرعهن اذا كنت عندهن ما بيساعدن من اموالهن هذا البلوغ في الجهاد؟ نعم وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين كله لله ما قال حتى لا الذي سلفه عليكم وحتى يضروكم ويقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين كله لله للدفاع وصالح الدين لكن مع الخطبة هذا الدعاء هو مده واعزوا لهم الصلاة اولياء الامر للعلم وعلى كل شيء يستطيع ان يئد ولا سيما اذا متهيئة مرحلة الان مرحلة الا رجل سلاح موجود في الغزو بالدعوة الى الله واذا بالنفس على بركة الله. ومن عند نية يسأل الكفار يعني النفس لوجه الله فيه مشقة فيه مشقة والنفقة الغربة يحدث نفسه ها وتعليم الناس الجهاد حثهم عليه من جاهد بدون اذن والديه اذا كان فيها طلب لا معليش ولو ذهب وجاهد وقتل بدون وانا عبدالله ابن عمر رضي الله عنهما قال جاء رجل الى النبي صلى الله عليه وسلم يستأذن في الجهاد فقال احيوا الوالدات؟ قال نعم. قال ففيهما فجاهده. متفق عليه. ولاحمد وابي داوود من حديث ابي سعيد من حديث ابي سعيد رضي الله عنه نحوه فزاد الضعف استأذنهما فان بنا لك والا فضرهما وعن دليل رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم انا بريء من كل مسلم يقيم بين المشركين رواه الثلاثة. واسناده صحيح ورجح البخاري ارساله وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا هجرة بعد الفتح ولكن جهاد متفق عليه وصلى الله وسلم على رسول الله وعلى اله واصحابه اهتدى اما بعد هذه الحياة كلها تتعلق بالجهاد الاول يدل على ان الرجل لا اراد جهاده فإن والديه اذا كانا موجودين لانه لهذا لان برهما والاحسان اليهما والجهاد في التقوى اما اذا كان الجهاد فور تعين عليه ليس فيه الصلاة وجب الجهاد فلا هذه الاستئذان هذا عند اهل العلم الجهاد المتطوع به لان التطوع لا يتعارض مع البريء مقدمة فعليه ان يبرهما اما اذا كان الجهاد بهذه الجهة فان هذا الله جل وعلا اوجب على المسلمين الجهاد لاعدائهم كما قال تعالى انشروا خفافا وثقالا وجاهدوا بها في سبيل الله حتى لا اقاتلوه حتى لا تؤمنوا به ويكون الدين كله لله فانشروا مقابلة العدو فلا بالحديث بينهم بخبر عظيم ندي هاد من جهة تخلق من اخلاقا او مملوءة مملوءة اذا اصوم الى ذلك يجب عليه حذر ولا بأس بالاقامة عند الظهر كما قال جماعة المسلمين بين اهل البيت لانه وعذبوه ومن استطاع الهجرة الحبش لان الحبشة اقل شرا منه من اهل مكة ذلك الوقت بالحاصل على النهر انه لا يجوز فيها من اعظم المشركين احدهما اظهار الذي الى الحكومة بل يجب ان يخالف الى بلدي يعمل فيها على دينه ولو كان في ذلك لان القبور تختلف اشد من بعض يؤذى فيها وان يخافوا على دينهم الى مال يعملوا فيها ولو كانت كافرة فمن هجرها فلا بأس واذا عجز الله غير النبي صلى الله عليه وسلم يدل على انها البلاد يظهر فيها الاسلام لا يظهر فيها ولهذا مكة قال النبي صلى الله عليه وسلم فالجهاد ونية اذا كان شريبا له فاسلم اهلها او فتحت لانه يرفع النبي صلى الله عليه وسلم الا ما فتح الله وفي الجهاد من اعداء الله ونية واذا استوفى ولي الامر يجب عليهن قال توعد توعد من تركها بالنار فاذا اذا كان يخاف على دينه بهذه البلد احسن منها ولو كان وما علم المسلمون من مكة الى الحبشة ظهر فيها المعاصي والبدع هذا ما اظهر به يجب ان يصلي في المسجد يجب الهجرة ها اضعف التوحيد والصلاة ونحو ذلك يصلي يدعو الى الله بل تحيد من هذا الشرك هذا طيب الكفر الظالم بين التوحيد هذا عظام الدين نزين يصلي في الصلاة عندنا في المساجد في المحلات التي يصلى فيها التوحيد الى ولم يصح دينه ما ما يلام قد ينفع الله به ان يدعوا الى الله اما اذا على نفسه يجب عليه اما اذا كان لا يخشى على نفسه مثل دينه ولا يخشى على نفسه الحمد لله الصحابة الذين عجزوا عن الذهاب الى ذهب لا يجوز له ان تجره الى الشرك لا يجوز لانه يعطي الجزية قد يلزمون باخوانهم ها فلا يجوز الجنسية اما الاقامة للوضوء قبل العلاج او لطلب العلم او ما اشبه ذلك لا بأس والادلة اه غسل الجمعة قصد رجال وعن ابي موسى الاشعري رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا فهو في سبيل الله متفق عليه وعلم عبد الله ابن السعدي رضي الله عنه قال وعن عبدالله بن السعدي رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا تنقطع الهجرة مع قتل العدو رواه النافعي وصححه ابن حبان وعنافع قال قرار رسول الله صلى الله عليه وسلم على بني مطلق وهم ضارون سنقاتلهم وتبادرهم حدثني بذلك عبدالله بن عمر. متفق عليه وفيه واصاب يومئذ اللهم صلي على رسول الله طل عليه واصحابه ومن استدعى الهدايا. اما بعد هذه الاحاديث تتعلق بالجهاد تقدم من الجهاد فرض عظيم من القدرة وانه يكون دفاعا ويكون طلبا ان جاء يجب على كل حال واما قال الامام اذا سافر نعم بس والا هو في حقه تطوع والله سواء على الذي غضب الجهاد ثم لا تخسر على عقبيه. يقول صلى الله عليه وسلم من قاتل كلمة الله عليا فهو في سبيل الله الناس في الجهاد قيل يا رسول الله الرجل يقاتل شجاعة ويقاتل فيقاسوا رياء ان يجاهد في سبيل الله فاجاب رسول الله من قال كذلك تكون كلمة الله يلعنه في سبيل الله بعض الناس لقومه بعض الناس يقاتل يرى مكانه وبعض الناس يقاتل رياء يمدح هؤلاء ليسوا في سبيل الله بل في سبيل الشيطان وانما فوز بالله من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا يقول هذه الله وانما في سبيل الله من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا يقاتل ينصر دين الله ليحمي شريعة الله ليدافع عن المسلمين هذا هو المقاتل حتى ولكن فضل التوبة حتى هذا من عدو باقي فاذا كان فيه بلد لا يستطيع اظهار دينه وجبت عليه اما اذا لم تطع فالله يقول فاتقوا الله واستروها فقد فاجر المسلمون من مكة الحبشة لما ضيق ضيق عليهم الكفار وعجز اخاه فعذرهم الله فمن استطاع الهجرة هاجر ومن لم يستطع فهو معذور واذا استطاع هجرة الى بلد لكن شر من البلد الاخرى فلا بأس اما اذا فتح في البلد سواء بلد اسلام فلا الحاصل على الهجرة تجب فجبه يجب ايضا اذا خاف على نفسه يوم القيامة اما اذا كان لا يقبل على نفسه الحمد لله وشرك اخر وهو اعلى القدرة اما اذا كان لا يقدر فاتقوا الله حتى يجد تمثال باي طريقة هذه ابن عمر النبي صلى الله عليه وسلم اغاظ عن ابي وهم عارون مقاتلتهم وشباب ذريتهم قال قد وكانوا قد دعوا قبل ذلك وانذروا ولم يستجيبوا دل ذلك على ان من بلغ الدعوة ارشدوا اباهمتنا يجوز ان يغار عليه لانه حين اذا قد اصر على الكفر والضلال وان كربت الدعوة له فهو افضل يرعى اولياءه ذلك كما فعل عليهم الدعوة التعاون ثم دعاهم ثم دعاهم ثم غاضوا عليه والولي الامر يظن رأسه ان رأى كفار الدعوة كان الله عليهم بعد الثبات الاولى وفق الله الجميع فما هي في هلاك اذا فتحت اما البلد الله اليكم هذا سؤال يقول السائل فضيلة الشيخ رجل طلب مني دعيني ولم يكن عندي ولكن ولم يكن عندي ولكن اتخذت معه ولا ان نأخذ سيارة تفسير ثم نبيعها ونأخذ المبلغ ثم يقوم هو بتهجير الاقدام فما حكم ذلك رجل طلب مني دين ولم يكن عندي ولكن اتفقت معه الا ان نأخذ سيارتك تقطيع هكذا ثم نبيعها ويأخذ المبلغ ثم يقوم هو بتسديد الاقسام فما حكم ذلك سيارة وباعها تقصير رفعه وانتهى بزمنه هذا مهما كفاية ولا شيء الحمد لله تخصيص لصاحبها لصاحب الحق اسلم يا شيخ بسم الله ثم دعا هذا انسان والانسان يتزوج او او ما اشبه ذلك فلا بأس بالنظر الى من ظهوركم احسن الله اليك هل هي من الجهاد؟ لم؟ المظاهرات والاعتصامات لا هذا غلط هذا غلط هذا شخص لا بعض الاخوة يستفسر يقول اذا ازم الى السفر اذا ازن من السفر وادركه وقت الصلاة يقول في مثل هذه الحالة ماذا يصنع يتيم بعدما يغادر البلد خرج مثلا من ابي ادم او في جدة او في رمضان او في غير الصباح وهذا هو البلد ولو ان هذا الصواب الذي عليه الجبور طيب بالنسبة للمطار يعتبر بالنسبة للمطار يعتبر اه حكمه حكم السفر احسن الله اليك شيخنا صلى العشاء نصلي العشاء بعد المغرب لا لا هل لا اله الا الله احسن الله اليك هل سور الحمار الانسي؟ آآ نجس وعرفه فاذا النبي صلى الله عليه وسلم عليه الصلاة والسلام الضابط يا شيخ الضابط في لان الناس نعم نعم بالنسبة للتلبية يا شيخ نعم؟ القلب اذا كان بال في العناق هل يغسل بالتراب؟ الى هنا اخرى هنا؟ نعم اذا اذا بال بولي كذلك البول مثل اعظم من الريح وعن سليمان ابن بريدة ابيه عن عائشة رضي الله عنها قالت كان رسول الله صلى الله عليه وسلم اذا امر اميرا على جيش المنصرية اوصاه في خاصته بتقوى الله ومن الله من المسلمين خيرا. ثم قال اغضوا على اسم الله في سبيل الله قاتلوا من كفر بالله. رضوا ولا تضلوا ولا ترزق ولا تغدروا ولا تمثلوا ولا تبطلوا الاله واذا لقيت عدوك من المشركين قد وهم الى ثلاث خصال فايتهن اجابوا اجابوك اليها تقبل منهم وكف عنهم وادعهم الى الاسلام فاذا جابوك فاقبل منهم ثم ادعوهم الى التحول من بعدهم الى دار المهاجرين فان ابوا فاخبرهم بانهم يكونون كاعراب ولا يكون لهم في الغنيمة والفئتين الا ان يجاهدوا مع فانهم فاسألهم الجزية فانهم قال ابوك خطبا منهم فان اضعوك فاستعن عليهم بالله تعالى وقاتلهم. واذا احاضرت اهل حكم فارادوا قال لهم ذمة الله وذمة نبيه فلا تفعله ولكن اجعل لهم ذمتك فانكم ان تغفروا ذممكم اهون من ان تغفروا. ذمة الله واذا ارادوا فان تنزلهم على حكم الله فلا تفعل بل على حكمك فانك لا تدري تصيب فيهم حكم الله تعالى ام لا؟ اخرجه مسلم وانت بن مالك رضي الله عنه ان النبي صلى الله عليه وسلم كان اذا اراد غزوة بغيرها متفق عليه اللهم صلي وسلم على رسول الله واله واصحابه من اهتدى اما بعد هذا حديث السلام عن ابي هريرة عن ابيه ذكر عائشة انها تحتاج مراجعات الطرق. المعروف ان من حديث بريدة عن النبي صلى الله عليه وسلم يحتاج الى مراجعة النبي صلى الله عليه وسلم كان اذا امن انبر ان يمنع الجيش او ثرية بتقوى الله وبمن معه مسلم الحديث هذا الحديث دل على وانه صلى الله عليه وسلم كان اذا عمر عنها جيش والاثرية اوصى بتقوى الله واوصى بمن معه ثم يقول له اوصوا في سبيل الله راسلوا من كفر الله اوصوا ولا تغلوا ولا تغضوا ولا تقتلوا بعيدا هذا هو الواجب على الغزاة الا يغلوا والا يخلو وليدا فليعزم عليهم العناية بهذا الامر ولا يهيأ يغفر من لا يغافل من عاجز او مريض المقصود يقاتل من من قاتل بخلاف من كان اما من قاتل يقاتل ولهذا قال اغشوا ولا تغلوا ولا تقتلوا وليده ان منها قتل النساء والصيام في الجهاد لانهم ليسوا من الرجال لكن لو قاتلوا والغلو معناه الصيانة في الغنيمة وغدا يعطي العهود فلا يجوز بل يجب على ان النساء والبلدان والحذر من الغلول والحذر لان الغدر لا يأتي الا بالشر والبلاء. نسأل الله العافية الواجب على الوفاء بالعهود والحذر من ما حرم الله من غلول وفجر وغير ذلك وهكذا جنود المسلمين يجب عليهم الحذر من ذلك يقولون الصبيان والنساء والشيوخ العاجزين الذين لا يقاتلون وكانوا لا ليدعو عدوهم الى ثلاثة اولا دعوة من الاسلام تبدأ بالدعوة الى الاسلام الدخول في الاسلام الدعوة الى دخول الاسلام فاذا دخل بالاسلام المهاجرين اخواني المسلمين يعينهم ويساعدهم ويكثر سوادهم الاسلام اليهود والنصارى والمجلس ايها المطلق الرجل المقيد للاية ادي توبة ولا يحرم ما حرم الله ورسوله ولا يجوز للعاصي من الذي وهكذا فعل الرسول صلى الله مع المجوس اما بقية الكفار فكانوا يقاتلون ولا وهكذا الصحابة لما قاتلوا بص الجزء اللي ما تؤخذ من اهله الكتاب ومن علق به من المجوس فالنصوص قيلوا بعضها بعضهم قائدة والاصول المطلقة من السنة فان ابوا الاسلام ووقف له ثم يبين لهم صلى الله عليه وسلم وعملت فارادوا ان لهم نعمة الله همة نبيه فلا يجعلها نعمة الله لنتيجة فانكم ان تفخروا دماءكم وهكذا اذا اراد على حكم الله اقبحهم باصحابهم قد اخطئ قد اغلط انا لانك لا تسيء والله ام لا الذي يظهر لي واستطيع ان ابث فيه فلا يقول فاتى بالله فاتى بنا فيجزيهم عنها حكمه وحكم الاصابع الذي يظهر لهم فان كان هناك فيهم من الشروط التي يريدها يبين لهم الشروط التي يريدها تنزهون على كذا وكذا وكذا كما كان النبي صالحا كفار على شروط معينة توصلها اليهود لما عملهم بخيبر لانهم اللص مثل ثمرة خيبر وهكذا لصالح قوم يبين لهم شروط وشروط مصالحة التي يتفقون عليها وان كانوا من اهل الهدية كما قال عن النبي اهل مكة يبين لهم الصوت وان مدة كذا كذا عشر سنين خمس سنين وان يفعلوا كذا او يفعل كذا يبين لهم وجوه الصلح وشروط الصلح وما فعل من اهل مكة وان كانوا من من اهل الذمة بين لهم الشروط التي يريدها التي يريدها حتى بينهم عن العمل الواضح وهكذا الذي اتق الله من حديث عن مالك انه كان اذا اراد غزوة مر بغيره من باب المسيرة والعدل فاذا اراد الشمال سأل عن الجنوب او الغرب او الشرق حتى حتى لا يشعر به العدل امر شيئا يستشعر الناس اللي يسمعون كلامه انه يريد للجهة الاخرى فاذا اراد مثلا هادشي ما سأل امره تؤدي الى الجنوب او من الشرق او من الغرب حتى لا يبلغ العدو انه ارادهم فاذا كان الرسول غالب الدعوة ان يغير عليهم كما يأتي الدعوة دعاهم فعصرهم ودعاهم وان اجابوا والا قاتلهم الرأي يا خالي الرسول السكين يا عبيد احنا في جيد قوي نعم حديث حديث ليس به تنفيذ يعني وقد اعطاهم الاية هذا لا يجوز العلم واهل الجنة الجيش الجملة هو النبي صلى الله عليه وسلم خير اربع مئة وهذول الجيوش اربعة الاف احمد او الجيوش ابعث على ولن يغلب اثنا عشر الف من قلة والامام حديث صحيح عن ابن عباس رضي الله عنه قال بعض المعتزلة والجهمية كفارا واشهد اما الاساليب لانه اول بعظ النصوص وهكذا بعض من وقع له التأويل لانه جهاد تكفير النظر آآ لا تصوم اما لو صار مع مع المقاتل لا تخطئ يلاه هل اذا ايوة يعني الله كتب الاحسان على كل شيء ثم اذا الاخلاص الانسان اثر اسلاما في رد الرأس والرؤس قتل انسانا بعمود وجبقا للعمود قتل الاسلام اما لا انما هو ليس باصل الا تقاتل الا مدافعة وليس فيها انها تقصد العدو الى النبي عند الدفاع عند الدفاع عن بيتها وعن اولادها واما عقل ان النعمان ابن مقرم رضي الله عنه قال شهدت رسول الله صلى الله عليه وسلم اذا لم يقاتل لونا النهار حتى تزول الشمس وتهب الرياح جزاك الله خير وتهب الرياح وينزل النصر رواه احمد والثلاثة وصححه الحاكم واصله في البخاري وعن الصحابي جثامة رضي الله عنه قال سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن اهل الدار من المشركين يبيتون من نسائهم وزراديهم فقال هم منهم متفق عليه وعن عائشة رضي الله عنها ان النبي صلى الله عليه وسلم قال لرجل تبعه في يوم بدر ارجع فلن استعين بمشرك. رواه مسلم اللهم صلي وسلم يا رسول الله وعلى اله واصحابه. اما بعد هذا حديث النعمان ابن مقدم انه شهد النبي صلى الله عليه وسلم يعني المقاس الاول النهار النهار يؤخر الى ان تطلع الشمس تأثم النبي صلى الله عليه وسلم ولان هذا انشط للناس او طالبا قبل الظهر في اول النهار تذموا تزول الشمس يبعثون عدوهم استقباله الليل هي انها هذا هو الافظل عليه الصلاة والسلام الا اذا كان ملتحم فان نظرة لا لا حرج فيه حتى يفتح الله على لكن تأثير هذا ان يستجموا تجوع الشمس ثم تبدأ الى صيامها فهذا افضل هذه الفارهة اه فلا هم منهم وهكذا واسأله السنتهم ذريتهم كل هذا يجوز يدل على جواز على العدو وهو اذا كان قد دعي قبل ذلك ابي بريدة وجوب الدعوة قبل وقتها كما تقدم هذه وهذا يدل على انه لا بأس ان يمر عليهم وهو مغفور اذا كان يرجعه واصابوه ادعوا قبل ذلك الاسلام اصروا فلا بأس به فيما علمه المسلمون وهو ضارون يعني هذا امثل للمسلمين هو اظن له على قتاله الاسلام ليعينه يقاتل نعم قال اسلمت قال لا بجوار ثم انه جاءه بعد ما مشى قال اسلمت قال له ثم جاء الى بعد ذلك فقال اسلمت هذا يدل على ان المسلمين لا يستعين المشركين لانه لو من ان يكون محبا لهم اذا ايه قال نعم والا يقال له لا حديث اتى السوء وهذا عند الخوف من اما ان الامن مسافرين وعند الحاجة اليه فلا بأس توسعنا النبي صلى الله عليه وسلم لليهود الهيبة من بعد صالح على خيبر فاذا رأى ولي الامر ان يصالحهم وان في بعض المسائل التي يأمنهم فيها فلا بأس وكما جاء في الحديث في اهل الزمان تستعين به المهارة على طالب العهد يساعدونهم في احتفالهم فالحرص ان المشركين لا يستعان بهم اذا خيب شرهم اما او رجي اسلامه فاما اذا لم يفل شره احتج اليه فلا بأس يستعان به في امور المسلمين التي ليس فيها خطأ على المسلمين بل فيها مصلحة للمسلمين نسأل الله ان يتقدم رجل هكذا جاء في مسلم رحمه الله نعم اه كيف التوفيق بين ان النبي صلى الله عليه وسلم استعان بالمشركين ثم ينهى ايضا عدم الاستعانة بهم ما هو الضابط؟ وكيف التوفيق ولي الامر قال لي يا ولي الامر اذا رأى الحاجة اليه استعان بهم واذا رأى عدم الحاجة اليهما فاستعذوا اه على عدو على عدو ان تخالف هذه للجميع رواه بن عفوا وما وما جرى للعراق ولهذا الدولة فعلا وعلى دولة صافي تحت نعم العدو واذا اصيبوا فلا حرج يبحث عن المسلمين الى الاصل هم منهم لكن اذا امكن فصل النساء عنهم المقاتلين ويقال صلوا على لا مستحيل والاحزاب تأخر النبي صلى الله عليه وسلم حتى صلاها بعد المغرب هذا الى الضحى وقت الفجر اخرها قال عليه الصلاة كما احب انني بهكذا وكذا يخاطب سورة الفوضى قال لي من زكاة توبة العدو انتم عدو لغيركم نعم مظبوط بالله خرج من مكة ومتجها الى المدينة الذي كان الذي كان معه مشرك او مسلم؟ يعني مشرك؟ غير مشرك؟ نعم لا فاستعان به النبي نعم في مجلة مشى طيب