تحدث لنا في هذا فان الله جل وعلا اعداده الجاهلية جاهزين ولهذا الاعلام الباب جل وعلا من لم يستطع فعليه بالصوم فانه له وجاء قال عليه الصلاة والسلام بجمع اليهود اليهود له الانبياء والرياضة قال وبحسبها قال اذا جاءكم الا تجعلوه كثيرة دل على ذلك ادنى الا تعونوا من اداء غروبهم وحدد الامة لكن برحمة الله وجعل لك الزوج ذرية الى يومنا هذا ولذلك ذكره سبحانه وجعل وفي قيامة فمن طاعة الله ورسوله زار الى دار النعيم والكرامة بعد الشباب ومن قليل الغالي الى هنا وفي قضية الهدى والنصارى اذا تم الامر كان الزوج غير حسابية ولا مسلمة واياه هناك ايضا مهام اخرى المطالبة كذلك ولا اله الا الله اذا فلا بد من ولابد ايضا الزوجة يلا نريد لذلك زوجها بنسبة معينة ثم بعد ذلك ليس بين الاحبة امامكم الله اكبر هذا تحريمه عن عمر رضي الله عنه لم يزال للحب ان هذا النجاح باطل حفظه الله عددهم انهم ولكن تمام الله عز وجل فهو رجال بعض الناس لضعف امامه الا بقومه من الله عز وجل لو نعلم محللا لكن الى هذه التي جاءت في هذا الباب والنبي صلى الله عليه وسلم مولانا محمدا نريد نريده انه ما شاء الله من المال فلا تنظر اليه ومن حاله ولا نسبه ولا لان هناك من الطرفين كل ما جاء اليه مستعانا نجاحه الباطن لعل هذا ولا تراجع زوج ابني الوصية كبارا حبيبي الجدار هو الذي ينظر كلام النبي صلى الله عليه وسلم الكلام الذي تكلم ولذلك فضلا ابي داود صحيح البخاري رضي الله عنه المدينة هذا هو السؤال وكذلك على والحكم في ذلك والله اعلم انه وسيلة الذين ولغاية كثيرة حتى لو برمزان وكل على هذه وعلى هذه فيها ولبلده او لاخيه مظلومات الاولياء هذا هو ونواجه المعهد الصحيح ونواجه المعنى من اجله رحمه الله ينبغي ولاسيما بان الوضع اربعين سنة واجب نشرها انه ما يجوز والعلماء رضي الله عنه كما قال ذلك قال سبحانه وتعالى مالك