الله غير يعني غير مستحله. وقال الصديق غير دار يبتغيه نشاوته. وقال حدثنا وقال حدثنا غمرة العثمان ابن ابن اخاؤه والخرساني عن ابيه من الموتى ولا يقدر هو ولا يأكل الا العلق. يقع. من العلقة. ولا يأكل الا العلقة ويحمل ويحمل معه ما يبلغه الحلال فاذا بلغه القاه وقوله ولا عاد ويقول لا يعدو به الحلال وان ابن عباس لا يشبه منها وفسره الصديق بالعدوان وعن ابن عباس قال غير داعية الموتة ولا وقال اي في اكله ان يتعدى حلالا الى حرام وهو يبدو عنده ممدوحا وهو يجد عنه ممدوحة وحسن القرطبي عن نجاح الضيق على ذلك بغير اختياره. مسألة اذا وجد المضطر ليس فوقها على الغير بحيث لا تقع فيه ولا اذى فانه لا يؤمن ان ياكل ميتا بل يقول تعالى الغير بغير خلاف. كذا قال ثم قال واذا واذا اكله والحالة هذه ثم قال واذا ارسل هو الحال فهذه هل يضمن ان قولان من حديث عن ابي اياس جعفر ابن ابي وحشية قال يخشى الله له حقيقة ولو انهم الله اسمعوا يبقى يحتاج اليها. بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين صلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه قال الحافظ ابن كثير رحمه الله تعالى المسألة اذا وجد الى طعام الغير بحيث لا قطع فيه ولا اذى. فانه لا يحل له يكن منك بل ياكل طعام ثم قال واذا اكل هو الحالة هذه مم ثم قال واذا اكل هو الخامس هذه هل يضمنه الله في قولينهما روايتان عن مالك قال المخلصة يا صاحب الهاتف ضربني واحد زوجي رسول الله صلى الله عليه واله وسلم فاخبرته فقال للرجل جائعا ولا سائرا. ما تركه ان كان جائع جائعا ولا طاوع. ولا ان كان جاهلا فامرني فرده اليه ثوبه. وامر له بواسطة اسناده وله شواهد كثيرة من ذلك حديث انه رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال لما قال فلا شيء عليه الحديث قالوا يقاتلوا في الله في قوله تعالى فلا اثم عليه ان الله غفور رحيم. وبلغنا والله اولا انه لا يزيد على ثلاث نقم. وقال سعيد بن جبير غفور رحيم اذا حل له الحرام الفرار وقال من اضطر فلم يأكل ولم يشرب ثم مات دخل وهذا يقتضي ان قال ابي الحسن الطبري المعروف بالكيال الهراشي بالقوة الوراثية رفيق وهذا هو الصحيح عندنا في الافطار للمريض ونحو ذلك ان الضرورة نفسها من جهة انها حل بعد هذا الامر الذي يسلط عليه استطاع. فهذه اسباب اسباب رخصة ابيحت بيته فاذا جاءت العلة وجاز له اذا كان مريضا يصلي قائما ووجب عليه من جهة اخرى ان هذا واجب عليه. يجب عليه ان يصلي الصلاة ويجب علينا اياكم الميتة حتى لا يموتوا مثلا في خطر الموت في عائلته من جهة رخصة من جهة واذا قال واكل منه فلا بأس لا يحمل نعم هذا نعم وقال تعالى ان الذين يكتبون ما انزل الله من الكتاب ويشترون به ثمنا قليلا اولئك ما يقولون في بطونهم الا النار ولا يكلمهم الله يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب الوم اولئك الذين اشتروا الضلالة بالهدى والعذاب بالمغفرة. وما اصدرهم على النار ذلك بان الله نزل الكتاب بالحق. وان الذين اختلفوا في الكتاب لفي شقاق داود يقول تعالى كتبهم التي بايديهم مما تشهد له بالرسالة والنبوة وكتبوا ذلك لان لا تذهب وما كانوا يأخذونه من العرب من الهدايا والتحف على ابائهم. فخشوا الله خشية يبرز له الجماعة السؤال الاخر هذا لان لا تذهب رئاستهم دراستهم وما كانوا يأخذونه من العرب من الهدايا اتخذ على اهل العلم يعظمونهم ويعطونهم الهدايا ويتقربون اليهم بها. نعم. ولهذا اي محمد صلى الله عليه وسلم ورسالته. حتى لا تذهب الرئاستكم حتى لا تفهم هذه ومع هذه الهدايا وهذا التعظيم. وهذا منكر ليس خاص باليهود. عام. كل من فعل اليهود لا يتعمون لعنهم الله ذلك ان يتبعه الناس لعنهم الله ان اظهروا ذلك ان يتبعه الناس ليتركوهم فسكنوا ذلك يلقى على ما كان يحصل لهم من ذلك وهو مدروس يسير. ودعوا انفسهم بذلك وطابوا عن الهداية الحق وتصديق الرسول والايمان والايمان بما جاء عن الله بذلك النذر البصير. فخابوا وخسروا في الدنيا والاخرة اما في الدنيا فان الله اظهر لعباده صدق رسوله صلى الله عليه وسلم بما نتزوج من الايات الظاهرات والدلائل والقطعيات. وصدقه الذين كانوا يخافون ان يتبعوه وصاروا فصدقه الذين كانوا ابونا يدخلوه وخاروا اي انه على قتالهم. وباؤوا بغضب على غضب. وضلهم الله في كتابه في هذه الاية الكريمة ان الذين يتقنون ما انزل الله من الكتاب ويشترون به يظن عوضا بهذا الكتمان نسأل الله العافية جل وعلا القرآن اولئك ما يأكلون في بطونهم الا النار او انما يأكلون وما يأكلونه في مقابلة فتنان حقنا نارا تهدده بطونهم يوم القيامة. كما قال تعالى ان الذين ياكلون نعم وعلى الوفاة ظلمات انما يقول في بطونهم نارا وسوف ليل سعيرا. وفي الحديث الصحيح رسول الله صلى الله عليه وسلم انه قال ان الذي يأكل او يشرب في الذهب والفضة. كل ما يجرجر نار جهنم. وانما يسأله امرا فليستقل رواه مسلم المفروض ان هذه المعاصي التي فعلوها طمعا في الدنيا يكون عليهم مبالغ يوم القيامة وناء يوم القيامة ولا يكلمه الله يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب اليم. ذلك بانه الا غضبان عليهم بانهم شتموا وقد علموا واستحقوا الغضب. فلا ينظر اليهم ولا يزكيهم او يثني عليهم بل يعذبهم عذابا اليما. وقد كان كلام الرضا ونظر الرضا وانه لا لا يخفى عليه يرى عباده كلهم يكلم كل انسان يوم القيامة لكن اولئك واجلال كما قالت الا سيكلمه ربه ليس بينه وبينه من غضب الله عليه الصلاة كلامه له شر عليه ونظروا اليه شر عليه سبحانه وتعالى ومحبة ذكر ابن ابي حاتم ابن مرضوين ها هنا حديث الامش عن ابي حازم عن ابي هريرة رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم الله ولا ينظر اليهم ولا يزكيهم ولهم عذاب اليم وملك كذاب وعائل مستكبر. ثم قال تعالى مخبرا عنهم اولئك الذين اشتروا الظلالة الهدى ايتابوا عن الهدى وهو نشرنا في كتبهم من صفة الرسول صلى الله عليه وسلم. وذكر مبعثه الانبياء واتباعه وتصديقه واتباعه وتصديقه وهو تطبيقه والكفر به وكتمان صفاته في كتبهم والعذاب بالمغفرة اوصى به عن المغفرة بالعذاب وقوله كما اخبرهم على النار يخبر تعالى انه في عذابه شديد يتعجب من رآه فيها من صبرهم على ذلك. من صبرهم على ذلك مع شدة ماء فيه من العذاب المسائل والاغلال عياذا بالله من ذلك. يقول معنى قوله فما اخبرهم على النار التي تهوي بهم الى النار. وقوله تعالى ذلك بان الله نزل الكفار بالحق. اي من المستحق هذا العذاب الشديد لان الله تعالى ان دل على رسوله محمد صلى الله عليه وسلم وعلى الانبياء قبله وكتب له بتخطيط الحق وابطال الباطل. وهؤلاء اتخذوا ايات الله زيار وكتابهم فخالفوه وكذبوه. وهذا الرسول خاص يدعوهم الى الله تعالى ويأمرهم بالمعروف وهم يكذبونه ويخالفونه ويجحدونه ويكتمون فيه صفته. فاستهزأوا بايات لا اريد لك على رسله ولهذا استحق العذاب والنفاق ولهذا قال تعالى ذلك بان ما انزل الكتاب بالحق. بالكتاب لفي شقاق بعيد. وقال تعالى نعم وهذه الايات منها العظة من امة محمد عليه الصلاة والسلام والتمثيل احواله المغضوب عليهم من اليهود واشباههم ليحذر من جعل الله في قلبه الهدى اخلاقهم وصفاتهم. مثل ما قال السلف اليك وغيره من القوم. ولم يعلم فيه سواك. انما اولئك اليهود واشباههم ومضى فيهن ما مضى من حكم الله لكن المقصود تحليلهما وطلب انذارنا ان نعمل اعمالهم. نذل اهل الكتاب على اعمالهم السنية وكتان الحق واتباع الباطل الشقاوة كل ذلك مقصوده الحذر والتحويل لنا. بالنسبة نسبتهم ونستحق ما نستحقه من العذاب نعوذ بالله السلام عليكم ورحمة الله تعالى لا مفر لهم. لكن بالاشارة الى عظم وشدته. بالنار وختم عليهم بها وليس لهم مفر منها. لكن من شدة ولكن الله كتب عنا ويموت فانه النار لا يقضى عليه ويموت ولا يخفى عنه. هكذا هكذا عليهم سبحانه قال جل وعلا انه ليس ربه مجرما فان له جهنم لا يموت فيها ولا نسأل الله العظيم في الصحيح شيخ كبير السن او ضعفت الدواعي ومع هذا يأتي الفاحشة النبي كذاب قد اغناه الله بملوك وعنده الاموال يكذب بما يكذب وطبيعة فقير الاغني قد يتكبر من من امواله. اما لو زادت عن الاموال لربما رجع وتاب. لكن هذا عائل فقير ثم يتكبر نريد ان ان خلق لنا ولهذا قال السلف ان هذا الحي اشباهه يدل على ان الذنب يعظم مع قلة الداعي مما قل وفي شدة الداعي من غلبة الداعي قد يخفف. لكن هؤلاء الداعي ضعيف. لماذا يجدون شيء كبير؟ لماذا عنده الاموال عندما يريد لماذا يكذب؟ لماذا يتكبر الفعايل لا وظيفة ولا مال يدعو الى ذلك خلق الكبر نسأل الله العظيم بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد الساعات كثيرة واظن ان فيها او او بعض اهل العلم. نعم عذاب اليم المستكبر وله عذاب اليم. في الصحيحين بصلاة هكذا وكذا وصدقه على غير ذلك الدنيا بعض اهل العلم محبة قال رسول الله وسلم على نبينا محمد. وعلى آله وصحبه يعني حافظ ابن كثير رحمه الله تعالى وقال تعالى ولكن والمساكين واتوا الزكاة والصابرين في اسرائيل والضراء والعباد. اولئك الذين واولئك هم المهتدون حدثنا ما قال حدثنا من عن عبد الكريم رسول الله صلى الله عليه وسلم وهذا فقالوا هذه الاية ويسلمون حتى بلغ المنافقين فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم وقرار هذه الاية فقال له رسول الله صلى الله عليه واذا ان هذه الاية الكريمة قد اشتملت على كثير من خصال الايمان وشرعان الايمان وقواعده واصوله. ليس البر انت الوضوء الى المشرق والمغرب ولكن البر ملامحنا بالله يعني ولكن ذا البر من امن بالله واليوم الاخر والبر اذا اطلق هو الايمان وهو الهدى وبهذا اشكل على بعظ الناس تفسير الايمان بهذا ولكنه واضح لمن تأمل ان البر والايمان مال الهدى والصلاح والاسلام كل ذلك اذا اطلق الايمان شعب الايمان فالبر هو الهدى وهو الايمان وهو الاسلام وما لله وترك محارم الله والاستقامة على امر الله. والبار هو الذي استقام على ذلك قال تعالى ان الاضرار لفي نعيم. قال تعالى ولكن البر من اتقى. فالمتقون هم الابرار وهم اهل الايمان وهم اهل الاسلام الصلاة هم اهل الهداية المستقامة على ما دلت عليه الاية فهو من الابرار ومن اهل الايمان ولكن البر من امن بالله واليوم الاخر الملائكة والكتاب والنبيين من اصول الايمان. الخمسة مع الاصل السادس من الذكور في الايات الاخرى وفي الاحاديث الصحيحة والامام ثم قال واتى المال على حبه للغربى واليتامى والمساكين والمسلمين والسائلين ان انطق وصدق من الزكاة وغيرها واقام الصلاة واتى الزكاة والصابون في المساء والضراء وحين البأس اولئك الذين صدقوا واولئك هم المتقون. ان جمعوا الخير كله. ولهذا اطلق عليهم بصيغة الحصر. انه اهل الصدق واهل التقوى لان من جمع هذه الاصالة عن ايمان مع الصدق والاخلاص رجع الجماع الايمان كله وادى الاسلام كله الواجب على المكلف ان يعنى بما فرض الله عليه وان يحذر ما حرم الله عليه وان يستقيم على ذلك الاخلاص وايمانا بالله ورسوله ورغبة ورهبة وبذلك يكون من المتقين ومن الابرار. ومن شأن المؤمن انه اذا جعل حسنة الرجل وحبها وفرح بها ورجى ثوابها ومن شأن الكافر انه ما عنده بصيرة وما عنده ايمان وانما يعمل ما يصلي هواه اما المؤمن ويعمل عن تصديق ما عند الله وتجره حسنته وتسره سيئاته يفرح بالحسنات ويسر بها صدره ويحزن عند السيئة ويبغضها ويحذرها ويندم على فعلها لان ايمانه يدعو بها ذلك ويؤنبه اذا فعل ما لا ينبغي فهذا هو قال تعالى اليهود المعاندين الذين انكروا على المسلمين منحرف الى الكعبة بامر الله. وانكروا عليه امداده او ترك كذا وترك كذا. بين الله عز وجل انه ليس البر في استقبال جهات معينة من الشام والكعبة المشرق او المغرب ولكن البر في طاعة الله ورسوله في الايمان بالله ورسوله في امتثال امر الله ورسوله اينما وجد المؤمن يتوجه واينما امر واينما اؤمن امتثل وانما نؤمن انتهى هكذا المؤمن ليس له طلب في غير طاعة الله ورسوله الاية وانا ايش ولا نعم ولا نعم قال الله تعالى كلام مم مم عز وجل هؤلاء صدقني حتى واشتعل على كل يدعو في ذلك الانبياء والنبيين يدخلوا بذلك الرسل. لان كل رسول فهو نبي. ويعم ذلك. ولهذا قال جل وعلا ولكن رسول الله وخاتم النبيين فاذا كان خاتم النبيين فهو خاتم ايضا. لان كل رسول نبي ولا ينعكس على مشهور. الاصول الحاصلة انه ختم النبيين فقد ختم الجميع وختم الرسل ايضا فمن امن بالنبيين فقد امن بهم جميعا لان كل رسول نبي. وفي الايمان بالله الايمان بانه رب والايمان بانه اله والايمان بانه من اسماء الحسنى والصفات الايمان بالله جميع انواع التوحيد الايمان بالله مالكا ومدبرا وخالقا ورازقا ومهيمنا وايمانا بالله اله معبود بالحق نصب العبادة لله وحده لا شريك له والايمان بانه سبحانه يهدي الله بانه الكامل في ذاته واسمائه وصفاته وافعاله لكن له ولا كفو له ولا ند له هكذا الايمان بالله يكون على هذا الوجه. فلا يتم الايمان بالله الا على هذا الوجه. من جميع الجهات الثلاث لانه الرب الخالق المدبر من جهة انه لله الحق المعبود بالحق سبحانه وتعالى كما هو معناه لا اله الا الله والايمان بانه منصف من صفات العلا بالاسماء الحسنى له الاسماء الحسنى وله الصفات العلى لا شبيه له ولا كفى له ولا رد له فاذا امن العبد بالله على هذا الوجه ان امنا بالله الايمان الواجب الكامل. ثم بالملائكة على اصنافهم وانواعهم السفرة بين الله وبين القائمون بالاعمال التي يمرون بها على خير وجه ثم الايمان من السماء التي اعظمها واشرفها خاتمها القرآن واطلق اهل الكتاب المؤلف جميع الكتب المؤمن هكذا يؤمن بهذه اما اليوم باليوم الاخر فهو الايمان بالاخرة. ويكون هناك من وجزاء وجنة العنان وغير ذلك وهو البعث بعد الموت وما يكون بعد ذلك من الحجاب والميزان مع دخول اهل الجنة الجنة واهل النار في النار كله داخل في الايمان باليوم الاخر. وتأتي النصوص ليس فيها الايمان بالله واليوم الاخر. لان الايمان بالملائكة وبالكتب وبالرسل داخل الايمان بالله. الايمان بالله سبحانه واذا بما اخبر به عن نفسه وعن ملائكته وكتبه ويرسله الايمان بالله ثم يأتي الاخرة وما يكون بعد الموت من الحساب والجزاء. وبهذا يكمل الايمان. ويترك الايمان بالله الاسلام واركانه واعمال الدين كلها كلها داخلة في الايمان ان الاطلاق كما في الحديث الصحيح الايمان بالظلم يسمون شعبة قول لا اله الا الله وادناها والحياء شعبة من الايمان اذا اطلق الايمان دخل فيه في الاسلام باعماله كلها. واذا اطلق الاسلام دخل فيه الايمان باعماله كلها. نعم. ورب الاسلام على ذلك رضي الله عنه وقد روى الحاكم قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد رواه وقال تعالى يدل على ايثار فيما عند الله ورغبته فيما عند الله هو يحب المال ويريده لمصالحه ولكن لايمانه بالله بما عند الله يقدمه ويحقر ربه الى ربه مع حبه له وعلمه بانه فيه مصالح وقضاء الحاجات الضوابط فيما عند الله يقدم مرضاة الله ومحبته وما يرجوه لديه على هوى نفسه وعلى ميله من ماله اما في الايات الاخرى على حبه مسكينا ويتيرا واسيرا. من طبيعة الانسان حب مال ولكن لحبه لله وايمانه بالله ما عند الله يقدم تلك الاشياء التي يرجوها عند ربه يقدمها على هوى نفسه. يطعم المال وينفق المال يرجو ما عند الله عز وجل من المثوبة والمنزلة والخلف. نعم وقال تعالى وقوله وهؤلاء وقوله صدقة صدقة نصوحة. ومسكين نعم وقد ولقدرة وقد قال عبد الرزاق عن رسول الله صلى الله عليه وسلم الذين فيحسن اليهم اذا كانوا فقراء اما اذا كانوا اغنياء باموالهم فلاحق لهم في الزكاة. وليسوا اهل الصدقة ولكن لما كان الغالب على الايتام الحاجة على اطلاقهم في النصوص. وهذه الرواية الرواية برواية اهل العلم من طرق اخرى. فالحاصل ان الايتام الذين يعطون من الاموال ويتصدق عليهم الفقراء والمحاويك اما اذا كان لهم اموال تغنيهم فليسوا من اهل الزكاة وانهم جاء اطلاقهم بالنظر الى انه في الغالب يكونون نعم بريحته خلته وفي الصحيح عن ابي هريرة رضي الله عنه ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال فليس من المسلمين في طرق اخرى نعم قال الله تعالى وخلته ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال التمر والتمرتان الذين اللهم صلي وسلم على رسول الله. حديث ابو خفية. ولا يقوم فيسأل الناس. ليس المسكين بهذا الطواف ولكن المسكين الذي لا يجد من يغنيه ولا ان يصدق عليه كما لا يقول فيسأل الناس. يعني هذا احق اجلس في المسألة. واولى بان يراعى ويحسن اليه لانه الف ليس عنده غنى ولا يجرأ على سؤال الناس ولا يخطى له فيصدق عليه فمن عرف هذا نوع من الناس هم اولى بان اليهم ويعطون من الزكاة ويواسون وان كان ذاك الذي الناس الفقير ايضا بسبب مسكين ويسأل الناس المحتاج يسأل الناس المسكين. لكن اولى من يلبس المسكنة هو احق بهذا وصف واحق بالعناية هو الذي بينه النبي صلى الله عليه وسلم وهو المتعثر الذي لا يجد غير ذلك من كسب ولا مؤكد لحظة ولا فيصدق عليه انه متعفف مجنون الحال ولا يقول بأس على الناس حتى يعطى وهذا هو اولى من غيره. واحق باسم المسكنة. وهذا مثل ما قال صلى الله عليه وسلم ليس الشري بالسرعة. انما الشديد يعني ليس ليصرع الناس ويفرح الناس اولى بهذا المسجد ولو ولا منه في هذا الاسم الذي يقهر نفسه ويمنعها عند الغضب مما لا ينبغي. فاولى فهو اولى بان يسمى صراع وهكذا يقول صلى الله عليه وسلم ما تعبدون الرعوب فيكم. قالوا من لم يوجب من لم يولد له من العقيم يرحمهم الله. قال لكن الرؤوف يعني اولى بهذا الاسم. من لم يقدم لولده شيئا. من لم يمت له اقصاه. هو اولى من قدم اطفالا سبل الحقيقة قد قدم خيرا لان اطفاله باسباب وسلامة من النار. اذا كان مسلما كما قال صلى الله عليه وسلم ما منكم من احد يموت الابرار؟ فمنهم الحنك الا كانوا له حجابا عن النار. وان كان وان اثنين قال وان اثنين نعم ولهذا مظاهر في الاسم عن من هو ليس اولاده واثباته لمن هو هناك من الذي يريد شفاعته طاعة وطاعة وايابه. ويدخل في ذلك الضيف حقها. وكما الذي يريد في شهر وفي طاعة فيطع ما يكفيه ذهب وايابه. ويدخل في ذلك الضيف. كما قال ابو سلهام ابن عباس رضي الله عنهما انه قال ابن السبيل هو الضيف الذي ينزل به المسلمون وكذا قال المجاهد وشاهد والحسن وقتادة والضحاك والزهري كابناء السبيل. وهم من اسباب الزكاة. الصدقة. ومبلغ جميل وسمير وابناء السبيل هم الذين تنقطع بهم النفقة في بلد الغربة جاء من بلاده لحاجة فانقطعت النفقة جاء من نصب من مكة الى الرياض من الشام نصب من بعيد من غير ذلك الى الرياض الى مكة الى المدينة ذهب النفقات فهذا يعطى ما يوصل الى بلاده ويصدق الى ان يكون هناك ما يكذبه لكن هذه القراءة تدل على صدقه وان قطع به او سيجد له بذلك ميزان محالف يعطى من الزكاة من الصدقات يسمى ابن السبيل مثل الضيف الذي نزل بك وابدى حاجته انه ليس عنده ما يرده الى بلاده انه جاء يطلب الرزق او جاء لحاجة خصومة او لطلاب العلم او لاسباب اخرى جاءت به هذا الضيف يعد من كما قال علي رضي الله عنه. فيعطى من الصدقة اكثر من ومن الزكاوات ما يرده الى بلاده. نعم. يكون من زكاة لا فهو ضيف لا لكن ما يرده الى بلاده. حق من مال الانسان. يقول النبي صلى الله عليه وسلم نعوذ بالله فليكرم ضعيفه حق نعم حسب طاقته الملزوم والصائمين والمهل الذين والصدقات. كما قال الامام احمد عبدالرحمن قال احدثنا سفيان عن اللحية عن باطنته الحسين عن ابيها. قال عبدالرحمن حسين بن علي. قال قال رسول صلى الله عليه وسلم ابو داوود. وفي الرقاب كما قال الامام احمد حدثنا رسول ابن عبدالرحمن قال حدثنا سفيان عن خير البر محمد على ابن ابي يحيى عن فاطمة بنت الحسين عن ابوها. قال والمعنى في هذا ان السائل يعطى من الزكاة ويعطى من الصدقات ولو جاء على مائية وفرس وغير ذلك ما دام ليس هناك ما يدل على بناء والسائلون اقسام ثلاثة سائل تعرف انه محتاج انه فقير. ولو كان عنده دابة يركبها او سيارة حاجاته لكنه فقير والسيارة عنده لا بد منها لحاجاته او حمار او بغل او غير ذلك مما يركب ولك تعرف انه محتاج فقير فيعطى الثاني معروف انه غني وانما هو حريص على المال هو ليس مستحق لا يعطى من الزكاة ولا من غيرها بل ينصح ينصح ووبخال انه لا يجوز رسالة ليس لك مثل الناس وانت في غنى وصح عن رسول الله عليه الصلاة والسلام انه قال من سأل الناس اموالهم تكثرا فانما يسلم جمرا فليستقل وليستكثر. اذا انت مخطئ ولا يجوز لك هذا العمل. الصنف الثالث مجهول قريب يسأل حاله فلا يعطى اصلا. قوله تعالى وفي امواله خلق معلوم يستعيذه بمحروم وما جاء في معنى ذلك. نعم كما في الميزان وقالت هذه روى عنه ليس هو نزول العين وهي الحديث طرق لا يثبت منها شيء مش عاوز محمد؟ تقريبا له؟ نعم مصحف هذا اللي عنده؟ مصحف محمد؟ ايه. يعلم الذي يحيى. ها اللي حرم من المال مما اصابته جائعة في ايران او من اصله فقير محروم من المال يعطى. يعني حرم من المال لاسباب اما اسباب جديدة واسباب ايه المكي لا بأس به مم. نعم. المقصود هذا صح ولا وصححه السائل هذا فانما صحت النظر. فاطمة لكن صح ام لم يصح. هذا حكم السائلين على اقسام الثلاث نعم على كثير من هذه الاصناف في اية صدقات من براءة ان شاء الله تعالى. وقد قال ابن ابي حاتم حدثنا ابي قال يحيى بن عبد الحميد قال حديث الناصري عن ابي حميدان السعدي قال حدثكم فاطمة قوت قيس انها قالت رسول الله صلى الله عليه وسلم على حبه. ورواه حديث ادم هادي الى عبد الحميد كلاهما عن شريطا. عن فاطمة حدود قيس قالت حديث ادم ويحيى بن عبد الحميد كلاهما سرير قالت قال رسول الله صلى الله عليه وسلم الا لحق والزكاة ثم قرأ وليس البرانق والنار الى قوله واخرجه ابن ماجه وقد روى اسماعيل عن الشعب وقولها اقام الصلاة ايا كنا قال الصلاة في اوقاتها بركوعها وسجودها نعم نعم لكن الادلة كثيرة على ان المال في حقه سوى الزكاة. الزكاة حق مفروض سنوي او على حسب ولكن في الاعمال زكاة اخرى في حق الزوجة في حق القريب في حق الظريف في حقوق ولهذا قال ازوات المالح ذوي القربى قال تعالى واعبدوا الله والاحسان واليتامى والمساكين وجار القربى وجار الجنب حقوق الزكاة لها اسبابها نعم نعم اما ولكن الانسان عند بعض اهل العلم تختلف عن هذا ما لها دخل في الزكاة. نعم. يبالي حق المسلم والزكاة نعم الحديث لا لانه يدور على مجنون ابن حمزة الاعرابي. ويقال الامام احمد بن ترك الحديث وقال كان صاحبي ضعيف. وقال ابو حاتم يقتل حديثا. حديث حديث البخاري ليس بالغوي عندهم وقال النسائي ليس بفرقة في الميزان في تعريف كلامنا. نعم فين؟ يقول وفي هذا الحديث لا يثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم آآ ويستدل به بعض ذوي الاهواء على جواز اخذ المكوس الجمارك والضرايب بل ربما استدل بعض على اموال المسلمين في احترافية ملعونة اسأل الله ان يهدي المسلمين الى الرجوع الى كتاب الله صلى الله عليه وسلم طيبة في كتابي بمخرج من الذكرى في بيان ان الجمارك والفرائج ليست ملكنا. نعم. نعم. قوله واقام الصلاة واتم اقام الصلاة في اوقاتها بركوعها وسجودها وطمأنينتها وخشوعها على الوجه الشرعي المرضي وقولوا واتوا الزكاة واحتملوا التي من ارادوا به زكاة النفس وتخليصها من الاخلاق الدنيئة الرذيلة كما كقوله زكاها وقد خاب من دساها. وقال موسى عليه الصلاة والسلام فرعون هل هل لك الى ان تزكى انك الى ربك فتخشاه. وقوله للمشركين الذين لا يؤتون الزكاة ويحتملوا ان يأتوا بالمراد زكاة المال ما قاله سعيد بن جبير ومقاتلون حيان. ويكن المذكور من اعطاء من اعطاء هذه الجهات والاصناف انما هو مثلها مع الصلاة يدل على زكاة المعروف. واقام الصلاة واتوا الزكاة. ذكر هذا مع الصلاة يدل على مراد الزكاة المالية لان نشر قبلها واتى معنى حبه للقرب بعد الصدقات والمزكي للنفوس والاعمال الطيبة من زكي النفوس ثم ذكر اقامة معها دليل على ان الزكاة بالمعروف كما قال تعالى واقيموا الصلاة واتوا الزكاة ثم امروا الا اللهم اخلصنا له الدين حنفاء ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة. يمكن ان يقاتل الناس حتى اشهدوا ان لا اله الا الله وان محمدا رسوله ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة. نعم وصياح الاية زكاة المال واما الزكاة الاخرى الصدقات الاخرى منها ما قبل هذا هذه الجهات والاصناف المنكورين ما هو التطلع البر والصلة الحبيب واما زكاة النفس في الاخلاق الفاضلة والاعمال الصالحة تدخل في قوله تعالى قد افلح من زكاها قد افلح من زكاها ومن جاء في معناه فان النفس انما تزكو وتكفر بالاخلاق الفاضلة والاعمال الصالحة والزمت في ذلك الصلاة والزكاة لسه وتفسد وتذل عند اختناقها الاخلاق الذميمة والصفات الذميمة والاعمال السخيمة. نعم فلهذا تقدموا في الحديث عن خاتم سلوك قيس ان في النار حقا سوى الزكاة والله اعلم. وقوله الانسان الذين ما كتب ثلاث اذا حدث كذب واذا وعد اخلف خان. وفي الحديث الاخر اذا حدثك كذب واذا عاهد غدر واذا خاصم فجر الصابرين في المساء والضراء اي في حال الفقر وهو البأساء وفي المرض والاسقام وهو الضراء وحين البأس اي في حال القتال وانتقاء الاباء. قال ابن مسعود جبريل وابن اسواب العالية لمرة اليمن ومرة الميدان قبيلة بالنسبة اليهم بالتسكير همدا بالنسبة الى بلدان معروفة بالشرق هذه المعجمة بلد في نعم والرجوع ابن انس الدين يقاتل ابن حيوان ابو مالك والضحى طائرا وانما نسب الصابرين على الوجه والحث على في هذه الاحيان من شدته والله اعلم. والمستعان عليه التكلان. فقول اولئك الذين اي هؤلاء الذين اكتسبوا بهذه الصفات للذين صدقوا في ايمانهم لانهم حققوا الايمان القلبي والاقوى من الافعال فهؤلاء هم الذين صدقوا واولئك هم المتقين. لان المتق والمحارم وظالم والله اعلم. انه هو الصادق وهو المتقي. وهذه صيغة بلغ تقديم الحصر الكمال لان هؤلاء هم اهل التقوى على الحقيقة والصدق على الحقيقة والايمان لانهم امنوا بالله واليوم الاخر ودون ذلك هو كتاب النبيين ثم عملوا هذه الاعمال العظيمة. هذا يدل على صدقه في ايمانهم. وانهم عملوا اقل قالوا وعملوا فما في القلوب ظهر في الاعمال والجوارح هكذا المؤمن يقول ويعمل ولهذا قال اهل السنة والجماعة الايمان قول وعمل قول القلب واللسان وعمل القلب والجوارح يزيد بالطاعات هذا هو الامام من اهل السنة والجماعة خاطبة خلافا لاهل البدع كل ما زاد عمل العبد صالح زاد ايمانا وكلما اعتبره شيء من النقص من غفلة او معصية نقص ايمانه كما قال عز وجل زادتهم ايمانا فاما زادتهم ايمانا فجدير بالمؤمن ان يكون دائما حريص حريصا على زيادة ايمانه وكمال ايمانه بتقوى الله والاستقامة على امره والوقوف عند حدوده والحذر من محارمه والمبادرة الى اوامره حتى يكون ابدا في زيادة وفي قوة الايمان وليحذر من مجالس الغفلة وصحبة الغافلين وصحبة المخلطين فانهم الى ما ينقص ايمانه ويضعفه مظعف ايمانه. وقد يجرون الى ما يحبط ايمانه ويزيل ايمانه. نسأل الله نعم قال تعالى يا ايها الذين امنوا كتب عليكم القصاص في القتل الحر بالحر والعبد للعبد من ثواب الانفاق من عصي له. نسأل الله السلامة لنا هذا معناه صحيح او معناه صحيح الا يكون امور اخرى يحتاج الى نظر في طرق الطرق الاخرى قاعدة قاعدة اهل العلم الحكم على سند ضعيف على سند بانه ضعيف ما يقتضي الحديث الا من التتبع لكن يقال وبهذا السند ضعيف سنن هذا من قدر شريك عن ابي حمزة هذا هو ضعيف الترمذي لكن قد يكون له طرق اخرى يعني ينظر يلتمس فقد يصح عن طريق اخر. يقول اهل العراق رحمه الله والحكم الاسلامي المقصود بحكم الاسلام بالصحة والضعف لا يقتضي ضعيف الاسلام. نعم ليس في الله حقا. ما ما نعرف انه صحة. في طرق فلو عام مخصوص. نعم. الله الرحمن الرحيم. الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف تجد مثلا ضعيف السندي وان تجد من باب التنبيهات وان تجد متن ضعيف ضعيف ولا تظعف مطلقا بنا على الطريق اذا عن نجاة بسند مجود بل يقف الى اخره. نعم. ولكن كثيرا رحمه الله تعالى قال الله تعالى يا ايها الذين امنوا كتب عليكم القصاص ذي قتل الحر بالحر والعبد بالعبد له من اخيه ذلك تخفيف من ربكم ورحمة. فمن اهتدى وبعد ذلك فله عذاب اليم. ولكم في القصاص حياة يا اولي الالباب لعلكم تتقون يقول تعالى كتب عليكم بالقصص ايها المؤمنون ولا تتجاوزوا مفاسدوا كما تدامن قبلكم وغيروا فكر الله فيهم. وسبب ذلك قريظها والنظير كانت بني النظير قد غدت قريرة في الجاهلية وقارون فكان اذا قتل النظري القرضي غالق وتطوير التمر واذا قتل من كرب من نظره قد قتل وان فادوه فداه بنية وسط من التمريض بهدية القرض. فامر الله بالعدل في القصاص. ولا يتبع سبيل المفسدين فعلا المحرفين المخالفين لاحكام الله فيهم كفرا وبغيا. فقال تعالى كتب عليكم قصاصه القتل الحر بالحر والعبد للعبد والانساء بالانسى. وذكر في سبب وذكر في سبب وجودها ما رواه الامام ابو محمد حدثنا ابو زره قال حدثنا يحيى بن عبدالله بن بكير. قال حدثني عبدالله بن نيعة قال حدثني قائل دينار عن سعيد الجبير رحمه الله تعالى في قول الله تعالى يا ايها الذين امنوا كتب عليكم بحصاصه القتلى يعني اذا كان عبدا الحر اذا كان عمدا الحر بالحر. وذلك ان العرب وفي الجاهلية قبل الاسلام بقليل فكان بينهم قتل وجراحات حتى قتل العديد والنساء فلم يأخذ بعض ومن باب حتى اسلموا. فكان احد الحيين يتطاول على الاخر في في العبء في العدة والاموال. فحلف وان لا يرضوا حتى يقتلوا او حتى يقتل بالعبد الا. الحر منهن. والمرة منا الرجل فنزل فيهم الحر بالحر والعبد فيقتل لهم حتى يقتل بالعبد منا الحر منهم والمراثنية عليه الصلاة والسلام حتى يقتل بالعبد منا الحر منهم والمراسلين فنزل في الحر بالحر والعبد بالعبد والانسان بالانفاق. منها منسوخة منها من صيغة نسختها نسختها النفس من نفس. بس. مم. اتفضلي يا شيخة. النسخة الاخرى الله المستعان. مم. وقال علي ابن ابي طلحان ابن عباس رضي الله عنهما في انهم كانوا لا يقتلون الرجل بالمرأة ولكن يقتلون الرجل بالرجل المرأة الاحرار في القصاص. في القصاص سواء ما بينهم رجال ونساء في النفس وفيما دون النفس وجعل العبيد مستوين فيما بينهم من عبده وجعل العبيد المستهين فيما بينهم من العمد في النفس وميلاده الى النفس رجاله ونسائهم. وكذلك روي عن ابي مالك انها منسوخة بقوله هي ان سيدي النفس مسألاتهم الى ان الحر يقتل والى بن سعيد بن المسيب وابراهيم النخوي وقتادة والحسن. قال البخاري وديني. وابراهيم والخير والثوري في رواية عنه. ويقتل السير بعبده بعلوم حديث حسن عن سمرة من قتل عبده قتلناه ومن خصام خصينا وخالفه فقالوا لا يكفي الحر بالعبد لان العبد صلة ان لو كتب لو قتل خطأ لم يجد في ليبيا وانما تجده قيمته. ولانه لا يقال بترفه ففي النشر الاولاد وذهب الجمهور الى ان المسلم لا يقتل بالكافر لما ثبت في البخاري عن علي رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يقتل مسلم بكافر ولا يصح حديث ولا تأويل يخالف هذا واما ابو حنيفة فذهب الى انه يقتل به بعلوم اية المائدة مفتوح واخبره الله بذلك لنا لانه شر لنا الشريعة هذا التخصيص يقيد ويدل على ان النفس ومكافئها العبد وينفى بالانثى ايه ويبطل الذكر ايضا بالانثى كما جاء في السنة ومخصصون ايضا لهذه الاية الكريمة والسنة والكتاب من قتل النبي صلى الله عليه وسلم الذي قتل بجارية فرد رأسه بالحجرين كما فعل بعضها بعضا ويخص بعضها بعضا. والاصل هو عدم النسخ القاعدة الغد المتأخر ومنها عدم عدم الجمع وهم هنا غير متعلق وثبت انه صلى الله عليه وسلم مثلا الرجل والمرأة واما العبد للعبد فهو باغي على حاله لا يقبل الحلو بالعبد لانه سلعة كما قال المؤلف ولهذا ذهب الى ذلك وهكذا لا يقتل للمسلم بكافر لانه لا يماثله ولان صح عن رسول الله عليه الصلاة والسلام انه قال ولا يقتل مسلم بكافر. فيقتل من الدية ويعزر الا على عبد لكن لا يقتل به. واما حديث سمرة من ضعيف لا يقاوم هذه النصوص من قتل عبده وقتلناه وجاه ضعيف لا يقام يقال نص القرآن الكريم يدل على ضعفه حديث من قبله فانت له فانه قام عن الحد يوم القيامة. في الدنيا ويقام على الحد ويوم القيامة. دل على ان القصاص لا يحصل بذاك الدنيا القصاص اشد واعظم فاذا كان حل القتل لا يقام اما باولى القصاص. نعم نعم نعم كل هذا في العلم نعم مسألة هذه الاية الصلاة والسلام لا وهذا ضعيف صوابهم فيقتل بها والرجل بالمرأة مطلقا. اذا كان مسلمين او كافرين. نعم قال لقتلتهم ولا يرددوا في زمانهم من الصحابة من اهل الهواية هل من جماعة لا يقتدون بابراهيم ولا يقتل من نفسه لا نفسا واحدة وهداهم منذر عن معاذ وابي ثابت ثم قال ابن المنذر ولا ولا يلتفت الى ما اشد عن ذلك هو الذي قال به عمر رضي الله عنه وارضاه النبي صلى الله عليه وسلم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين يعني ان يتمسكوا بها وعضوا عليها بالنوازل ولهذا ذهب اليها ولانه التحيل على اصل الناس في تجمع الجماعة فان اذا تريد وهذا من اعظم الوسائل الى التعدي على الناس ويقسمون الى الواحد فيقتلونه ويقولون لا يصلي جماعة بالواحد فوسيلة الى سفك الدماء وانتهاك الحرمات اشد الى الشر والفساد. فاذا تجمع ثلاث او اربعة على قتل واحد تعاونوا عليه قتلوا به وهكذا في قطاع الطريق يقتل الجماعة الواحد ورزقهم سواء يقتل هذا يقتل هذا وهذا سدد بباب الشر والفساد. وحماية لانفس معصومة من الظلم. جماعة المتعاونون وجماعة قطاع الطريق كالشيء الواحد. يقتلون جميعا حسب اللي مادة الفساد والقضاء على اسباب الحيل والمكر وحفظا للدماء والنفوس من عبث العابثين ولهذا ولهذا ذهب عنه ذهب اليه وهو مذهب احمد المخالفة كما قال الجمهور والذي في كتب توافق في كتب الاخرين قال ومقاتل لا اله الا الله تريد يعني من غير مرض ولا معفن يعني متابعة. ولا؟ نعم. ميم بالنون؟ لا ملح معجن؟ نعم. نعم. هم. هم. وهو الحاكم الذي رضي الله عنهما نعم. نطلب من حديث سفيان عن عمرو. نعم وانعم المطلوب اللي عليه الجهاد. نعم. هم وهذا معناه ان الواجب على من نفي له ان القصاص وسمح البركة ان يؤدي باحسانه والا يماطلهم والا يؤذيهم من يبادروا في الشارع الى حد اداء الحق لان هذه المماطلة والاذى قد يفضي الى فيرجعوا عن ما سمعوا عنه وان يقتلوه بعد ما عفوا عن القتل فتقع فتنة ومسائل. فالواجب ان يبادر الى اعطاء اعطائهم الدية اغتنام سماحهم وصل في سماحهم لئلا يشوش عليهم الشيطان او نواب الشيطان فينكثوا عن ما قالوا ويرجعوا عما ثم يقتلون بعد ذلك بعد العفو فيستحقون القتل. واجب البدع بعد ان عفي له ان يبادر ويسارع حسبا للمادة وقضاء على اسباب الشر. نعم. ليس لهم الرجوع لكن قد يزين لهم الشيطان اذا قال هذا ما ما قدر احساننا ولا قدر اخونا فيزين لهم الشيطان او نوابه فيرجعون عنهم فيستحقون ان يقتلوهم ايضا المسألة قال مالك رحمه الله نعم نعم نعم التقوى والاعلى واصلح فاجره على الله لكن اذا رأوا ان العفو قد يهدي الى شر بلا فساد من فرائض الاحوال فقد القصاص او لا اذا رأوا ان القصاص قد يهدي الى فساد لان الناس فيهم السفيه وفيه ضعيف الايمان ويلزم يعني السفهاء بالعفو ثم يشتاتون عليه فيقتلون بعد ذلك نعم فلينبغي للعافر ينظر ويتأمل ولا يعجل اهو اذا رأى ان العفو مناسب وفي محله ولا يخشى منه فتنة يطلب الاجر من الله سبحانه وتعالى اما اذا كان العفو قد يفضي الى فساد الى اختلاف والى قتال فالقصاص حينئذ احسن من المادة. نعم. هكذا في مسائل اخرى من القصاص نعم. يسقط القصاص الانبياء. واحد انتهى نار ما يتبعض الشرط اكثر من الدين. لا بس عفا على على عشر نياق قد وقع الا في عهد الصحابة وفي عهد السلف الصالح. اذا عفى الورقة اكثر من الدية فلا حرج. لان هذا حق فقل لهم نعم لكن ما يلزمون اذا عفوا الا برضاه او من جهة معينة لا بأس ولو مرض اما عن اكثر من الدية لا يلزمه يقول لا اقتصدوا مني الا الدين ومرظوا بالدية ولا بأس والا خذوا القصاص مني. لا يلزمه زيادة الا برضاه والاصطلاح بينهم. الاصطلح بينهم فلا بأس. نعم لكن قلت لابد يعني منعكم جميعا لولا ان بعضهم سقط الرصاص لكن ينبغي للعافي ان لا يشق الا يشق عليهم واشد فتنة ينبغي التشاور بالعفو حتى يتم الرأي على عند الجميع في الاصل. لان قد عفوا واحد من سقوط المصاص ثم يقتل اولئك ولا يبالون تقع في الذنوب هذا هذا في وقت نداء هذا واضحا اما اذا كان في العمد هذا لا يقتل به. وخطأ لا يقتل به لان القتل انواع ثلاثة عمد يجيبه عمد وخطأ. فقصاص النوع الاول. اما شفيع الخطأ فلا بأس هذا وضربه بالعصا او بالزغمات ما يكون في القصاص. لان هذا مثل عادة ما يموت به الانسان. يكون فيه الدية مغلظة يكون فيه كفارة ايضا كالخطأ. نعم الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه قال الحافظ ابن كثير رحمه الله تعالى مسألة قال مالك رحمه الله تعالى في رواية ابن القاسم وهو المشهور وابو حنيفة واصحابه والشافعي واحمد في احد قوله ليس لي وليدا ان يعفو عن ربي في الله برضا القاتل. وقال الباقون له ان يعفو عليها وان لم يرضى هذا هو الصواب هذا المقتول هم انه خيار. هناك ثبت في الصحيحين وغيرهما عن النبي صلى الله عليه وسلم انه قال من قتل له قتيل بين خيرتين ثم ان يأخذوا العقل اولا لكن اذا سمح عنه اولياء الامور هم عليه الصلاة والسلام مسألة واذا غير طائفة من السلف الى انه ليس للنساء عفو بل هم الحسن وقتادة والزهري ابن هنا على ان يعفو على الدين. يعفو عنه على الدين