اه هذه الرسالة عن الحقيقة رمضان والزواج قريبا منه وهذا بشر حسين عطية يقول تزوجت قبيل رمضان الاقي مشكلة كبيرة حيث ان الزواج لا نحن حديث عهد بالزواج. احيانا انام في الغرفة وتأتي الي زوجتي فاقبلها بعض الاحيان هل في ذلك شيء ام لا؟ وارجو عرض رسالتي هذه على سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز وفقكم الله لا حرج على الزوج ان يقبل زوجته في نهار رمضان ها هو ها هي لعب معاها لكن يتجنبوا بطئها لا يجوز لها الجماع من اهل الصيام اما كونه يقبل زوجته او ينام معها في الفراش او يضمها اليه كل هذا لا بأس به كان النبي صلى الله عليه وسلم يقبل وهو صائم ويباشر وهو صائم وهو افضل الناس هو اتقى الناس لله واكملهم ايمانا عليه الصلاة والسلام واستأذنه عمر في ذلك فاذل له في التقبيل فالحاصل انه لا حرج في ذلك ويروى انه استأذنه شيخ شايب في القبلة فانياله واستأذنه شاب فلم يأذن له وفي سنده ضعف قال بعض اهل العلم انما كرهه للشاب لان الشاب اقوى شهوة. نعم وبكل حال فالامر في هذا واسع والحديث هذا ضعيف والاحاديث الصحيحة المحفوظة تدل على انه لا بأس بالتقبيل للزوج للزوجة مطلقا سواء كان الزوج شيخا او شابا لكن مع مع الحذر من الجماع اذا كانت شهوته شديدة ويخشى ان قبلها ان يقع في الجماع لا يقبل اما اذا كان لا يملك نفسه يمكن يستطيع ان يقبل ويستطيع ان ينام معها فليضمها اليه لكن من دون دماء فلا حرج في ذلك كما فعله سيد البشر عليه الصلاة والسلام نعم طيب لو انزل وبدون جماع في هذه الحالة يقضي اليوم ولا عاش عليه ليس عليه لانزل المني نعم يعني قضاء اليوم اليوم ويستمر الصائم اذا لا يفطر يستمر صائما ويمسك ولكن يقضيه بعد ذلك ولا كفارة اذا كان مليء اما اذا كان النبي الماء اللزجة ليخرج عند الشهوة. ايه. هذا الصحيح انه لا ينقض الصوم ولا ولا عليه شيء الذي نفسه نعم اللي هو ما انزله عند حدود الشهوة. نعم. هذا يسمى الذي هذا لا لا يظر على الصحيح اما اذا انزل المني بالمعروف فهذا هو الذي فيه القضاء. نعم. ولكن لا كفارة عليه. ولا كفارة الا بجماع. اذا جامع عليه الكفار. نعم. اه طيب لو جمع ان نعرف الحد على ذلك والى الذكر الحشفة الفرج اذا اولج ولو ما انزل ان اولى اذا ذكره في وردها في النهار هذا الصيام هذا لا يجوز وعليه التوبة والاستغفار وعليه الندم وعليه كفارة مع ذلك وهي عتق رابة مؤمنة فان لم يستطع صام شهرين متتابعين فان لم يستطع الصوم قطع ستين مسكينا لكل مسكين نصف صاع من قوت البلد من تمر او رز او غيرهما. نعم. هذه صارت في رمضان. نعم. اما في الليل فلا بأس اهله في الليل لا بأس. في رمضان حتى في الاجر الاخيرة اذا كان ما هو معتكف. حتى في الاشهر الاخيرة. نعم. واذا لم يعتكف له الجماع اما في النهار لا لا يجامل زوجته ابدا في نهار الصيام ونهار رمضان ويحرم عليه جماعها واما التقبيل يقبلها يلمسها اه يضمها اليه ينام معها كل هذا لا حرج فيه والحمد لله. لكن اذا كان شديد الشهوة يخشى ان يترك التقبيل والضم اليه اذا كان شديد الشهوة. نعم. وينام وحده في النهار لا يضمها اليه اذا كان انسانا شديد الشهوة لا لا يتمالك يترك هذا الشيء اما اذا كان لا عنده تحمل عنده صبر عنده تمالك فلا بأس ينام معها ولا وسيقبلها والحمد لله. نعم